الفلسفة في القيادة والإدارة التربوية
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing الفلسفة في القيادة والإدارة التربوية by Title
Now showing 1 - 20 of 21
Results Per Page
Sort Options
- ItemA PROPOSED EDUCATIONAL ADMINISTRATIVE MODEL OF CHANGE LEADERSHIP FOR ACADEMIC LEADERS IN PALESTINIAN UNIVERSITIES IN LIGHT OF FULLAN'S FRAMEWORK FOR CHANGE LEADERSHIP(Al-Quds University, 2024-07-02) غسان محمد أحمد عبد الديك; Ghassan Mohammd Ahmad Abed AldeekThis study aimed at proposing an educational administrative model of change leadership for academic leaders in Palestinian Universities in light of Fullan’s framework for change leadership. This study utilized a descriptive developmental approach to attain the goals stated. The study sample, which was selected by a stratified random method, consisted of 165 male / female administrative leaders from three universities from the West Bank. A 40-item Likert Scale format questionnaire was developed on change leadership with three dimensions (Personal Traits, Core Educational Leadership Components, Change Secrets and Sustainability). The results of the study indicated that the status quo of change leadership in Palestinian universities as perceived by the academic leaders was high in all dimensions. Furthermore, the findings of the study showed significant differences at (α ≤ 0.05) in the total degree of the study sample's perceptions, related to years of experience in administration variable, in favor of more than 5 years’ experience in administration. Whereas, there were no significant differences at (α ≤ 0.05) in the total degree of the study sample's perceptions, related to gender and job position variables. Accordingly, the researcher developed an administrative educational model of change leadership for Palestinian universities, unified its sustainability, and recommended to apply it in Palestinian universities
- Itemالأنماط القيادية السائدة لدى مديري التربية والتعليم في فلسطين وفقاً لنظرية "رنسيس ليكرت" وعلاقتها بالثقة التنظيمية والروح المعنوية لرؤساء الأقسام العاملين معهم (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-07) إسراء ماهر فطافطة; Isra Maher Fataftaهدفت هذه الدراسة إلى تعرف الأنماط القيادية السائدة لدى مديري التربية والتعليم في فلسطين وفقاً لنظرية "رنسيس ليكرت" وعلاقتها بالثقة التنظيمية والروح المعنوية لرؤساء الأقسام العاملين معهم. وقد إستخدمت الباحثة المنهج الوصفي المسحي الارتباطي، وتكون مجتمع الدراسة من (240) رئيس قسم، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير إستبانة مكونة من أربعة أجزاء، وقد بلغ عدد فقراتها (59) فقرة، وأظهرت النتائج أن جميع الأنماط القيادية حسب نظرية رنسيس ليكرت هي أنماط سائدة ولكن برتب مختلفة، إذ حصل النمط الديمقراطي التشاركي على الرتبة الأولى وبنسبة (46.4%)، تلاه في الرتبة الثانية النمط الأوتقراطي المتشدد بنسبة (28%)، ثم في الرتبة الثالثة النمط الديمقراطي الاستشاري وبنسبة (20.8%)، بينما حصل النمط الاوتقراطي المعتدل على الرتبة الرابعة وبنسبة (4.8%)، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α= 0.05) بين المتوسطات الحسابية لتقديرات أفراد عينة الدراسة على محور الأنماط القيادية تبعاً لمتغير الجنس، بينما وُجدت فروق دالة إحصائياً بين المتوسطات الحسابية لتقديرات أفراد عينة الدراسة على محور الأنماط القيادية تبعاً لمتغير سنوات الخبرة على مجالات (الأوتقراطي المتشدد، والديمقراطي الإستشاري، والديمقراطي التشاركي) تعزى لسنوات الخبرة، وكانت للنمط الأوتقراطي المتشدد ولصالح الخبرة 5-10 سنوات، كذلك بينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لتقديرات أفراد عينة الدراسة على محور الأنماط القيادية تبعاً لمتغير المؤهل العلمي، وكانت للنمط الديمقراطي الاستشاري ولصالح البكالوريوس، كذلك أظهرت النتائج أن مستوى الثقة التنظيمية ومستوى الروح المعنوية عند رؤساء الاقسام جاءا بدرجة متوسطة، كذلك بينت النتائج وجود علاقة إيجابية بين الأنماط القيادية السائدة لدى مديري التربية والتعليم في فلسطين وفقاً لنظرية “رنسيس ليكرت” ومتغير الروح المعنوية، والثقة التنظيمية عند رؤساء الأقسام العاملين معهم للنمط الديمقراطي التشاركي، النمط الديمقراطي الاستشاري، النمط الاوتقراطي المعتدل، ما عدا النمط الاوتقراطي المتشدد، إذ تبين وجود علاقة سلبية بينه وبين الروح المعنوية والثقة التنظيمية لدى رؤساء الأقسام العاملين معهم، وفي ضوء هذه النتائج، أوصت الباحثة بضرورة قيام وزارة التربية والتعليم الفلسطينية بتسليط الضوء على موضوع الأنماط القيادية من خلال توضيح فوائد وأسس كل نمط قيادي وتوجيه مديري التربية والتعليم إلى نمط القيادة المناسب الذي يعالج المشكلة من جوانبها كافة، كذلك تعزيز التوجه الديمقراطي، والتقليل من السلوك الأوتقراطي في مديريات التربية والتعليم من خلال تشجيع رؤساء الاقسام على المشاركة في صنع القرار ودعوة مدراء التربية إلى الاندماج مع مرؤوسيهم وإيلاء المزيد من الاهتمام لهم وتشجيعهم ورفع روحهم المعنوية وثقتهم التنظيمية داخل مكان العمل.
- Itemالأنماط القيادية لدى مديري المدارس في فلسطين وفقاً لنظرية هيرسي وبلانشرد وعلاقتها بمستوى الأداء الوظيفي ودافعية الإنجاز لمعلمي تلك المدارس (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-07) دعاء حسن عبد المهدي البراهمة; Duaa Hassn Abd- Almohdy Barahmehهدفت الدراسة التعرف إلى درجة ممارسة مديري المدارس في فلسطين للأنماط القيادية وفقاً لنظرية هيرسي وبلانشرد، وعلاقتها بمستوى الأداء الوظيفي ودافعية الإنجاز لمعلمي تلك المدارس، وقد تكونت عينة الدراسة من (360) معلم ومعلمة من معلمي المدارس في فلسطين والتي تم اختيارها بالطريقة الطبقية العشوائية. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير أداة من أربعة أجزاء، بلغ عدد فقراتها(71) فقرة، وتم التحقق من صدقها وثباتها، وأظهرت نتائج الدراسة أن درجة ممارسة مديري المدارس في فلسطين للأنماط القيادية وفقاً لنظرية هيرسي وبلانشرد جاءت على النحو الاَتي: النمط المشارك في الرتبة الأولى بدرجة مرتفعة، يليه النمط الإخباري(الاَمر) في الرتبة الثانية بدرجة متوسطة، ثم جاء النمط الإقناعي( المسوق) في الرتبة الثالثة بدرجة متوسطة، بينما جاء نمط التفويض في الرتبة الأخيرة بدرجة متوسطة أيضاً. كما أن مستوى الأداء الوظيفي ودافعية الإنجاز لمعلمي تلك المدارس جاء بدرجة مرتفعة أيضاً، وأظهرت النتائج عدم وُجُود فُرُوق ذات دَلالَة إِحْصائيَّة بَيْن مُتَوسط اِسْتجابات أَفرَاد عَينَة الدِّراسة عن دَرجَة ممارسة مديري المدارس في فلسطين للأنماط القيادية وفقاً لنظرية هيرسي وبلانشارد مِن وُجهَة نظر المعلِّمين تَعزَّى لِأَثر متغير فِئة الجنْس، وَلجمِيع الأنماط؛ باستثناء النمط الاخباري وجاءت الفروق لصالح الاناث. كما دلت النتائج إلى وجود فروق في درجة ممارسة مديري المدارس في فلسطين للأنماط القيادية وفقاً لنظرية هيرسي وبلانشرد تعزى لمتغير (المؤهل العلمي)، وذلك على جمِيع الأنماط، وجاءت الفروق لصالح مؤهل الدراسات العليا. وأظهرت النتائج عدم وُجُود فُرُوق ذات دَلالَة إِحْصائيَّة بَيْن مُتَوسط اِسْتجابات أَفرَاد عَينَة الدِّراسة عن دَرجَة ممارسة مديري المدارس في فلسطين للأنماط القيادية وفقاً لنظرية هيرسي وبلانشارد مِن وُجهَة نظر المعلِّمين تَعزَّى لِأَثر الاخْتلاف فِي مستويات الخبرة وذلك على جمِيع الأنماط؛ باستثناء النمط الاخباري وجاءت الفروق لصالح الخبرة الطويلة (10 سنوات فأكثر). كما أظهرت النتائج جود علاقة إيجابية طردية ذات دلالة إحصائية بين درجة ممارسة مديري المدارس في فلسطين للأنماط القيادية وفقاً لنظرية هيرسي وبلانشرد، ومستوى الأداء الوظيفي ودافعية الإنجاز لدى المعلمين العاملين معهم. وفي ضوء هذه النتائج أوصت الباحثة ضرورة وضع سياسات مستحدثة لمتابعة المعلمين المبدعين وتشجيعهم على تطوير قدراتهم وتوظيفها بالشكل الأمثل، وعلى مديري المدارس تبني منظور قيادي يتسم بالمرونة ويعمل على تعديل الممارسات والأساليب المتبعة وتحديثها بشكل مستمر، وفقاً لطبيعة الموقف وخصائص المرؤوسين.
- Itemالتعليم الجامعي للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، برنامج جامعة القدس في سجن هدريم "دراسة حالة" (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-08-24) ضرغام محمد فهد الأعرج; Dergham Mohammad Fahed Alarjسعت الدراسة الحالية إلى دراسة التعليم الجامعي للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، برنامج جامعة القدس في سجن هدريم "دراسة حالة". اتبع الباحث المنهج النوعي (دراسة حالة)، للحصول على النتائج، مستخدماًالتثليث (ثلاث أدوات نوعية) للحصول على النتائج وهي: المقابلات الشخصية مع (26) من الأسرى المحررين والمشرفين والمتابعين للبرنامج من هيئة شؤون الأسرى وجامعة القدس، ومجموعة بؤرية مكونة من (6) أسرى محررين، واستخدام ملاحظة الباحث كأسير سابق، وعمل تحليل موضوعي للبيانات الناتجة عن هذه الأدوات. بينت النتائج المتعلقة بمحصلة أفكار الأدوات النوعية الثلاثأن أهم الأفكار كانت:بما يتعلق بطريقة وأسلوب العملية التعليمية (أن طريقة التدريس كانت تعتمد على التفكير الحر والناقد والتحرري والمشاركة والنقاش تطبيقاً للأفكار الثورية في التعليم، وأن طريقة التدريس راعت ظروف الأسرى ونمت من قدراتهم على التفكير والنقاش والتحليل، وابتعدت عن الطرق الروتينية المتعلقة بتلقين من المدرس. وأن الثقافة التنظيمية والديمقراطية التي نشأ عليها الأسرى داخل السجون والخبرات المكتسبة قبل وخلال الأسر كان لها الأثر البالغ على أسلوب التعليم الديموقراطي والتحرري المتبع داخل السجون)،وبما يتعلق بتطور الدراسة الجامعية للأسرى أن (تطور التعليم في السجون مر بمراحل كثيرة، بدأ من حلقات التثقيف التنظيمي والثقافة العامة وقراءة الكتب ودروس محو الأمية، ثم أخذ الأمر يصبح أكثر تنظيماً بعد إضراب عام 1992 بالانتساب للجامعة العبرية المفتوحة، ثم التواصل مع الجامعات الوطنية وخاصة جامعة القدس، وبدء التعليم الجامعي في سجن هدريم إلى أن تم وقف البرنامجبعد 7 أكتوبر 2023)،وبما يتعلق بالعوامل التي ساهمت في إنجاح العملية التعليمية أن (تظافر الإرادة والعزيمة والرغبة لدى الأسير على انتزاع هذا الحق، بالإضافة لعامل الوقت والزمن المتاح، واهتمام جامعة القدس في استمرار العملية التعليمية ودورها المبادر والريادي وموقفها الشجاع في تبني قضية التعليم للأسرى وجهود الأسير مروان البرغوثي ومتابعة هيئة شؤون الأسرى والمحررين واستجابة وزارة التعليم العالي الفلسطينية، أدت إلى إنجاح التجربة)،وبما يتعلق بالصعوبات والمعيقات التي واجهت الأسرى(صعوبة الحصول على الكتب، والتنقلات بين السجون، وممارسات إدارة السجون مثل: إعلان الطوارئ، وإغلاق الأقسام، ومنع الفورة، ومصادرة الكتب)،وبما يتعلق بالأثر النفسي والمعنوي الذي يتركه التعليم(أعاد ثقة الأسير بقدراته وإمكانياته وأصبح يشعر بفخر واعتزاز، وخفف بشكلٍ كبير من حالات التوتر اليومية بين الأسرى، وبدأ الأسير يشعر أنه أكثر قدرة على مواجهة السجان، وأكثر كفاءة على فهم الصراع، وكذلك كان التعليم محط إعجاب وتقدير وفخر من قبل أهالي الأسرى)، وبما يتعلق بالأثر السياسي والاجتماعي الذي قد يتركه التعليم على الأسير(الأثر مهم على تفاعلات الأسير مع المجتمع، وترك بصمة واضحة على قدراته وفهمه الوطني والسياسي لطبيعة وجوهر الصراع، وكذلك معرفته عن الرواية السياسية الفلسطينية بشكل أكثر وعياً ونظماً، وقد تسمح له شهادته الجامعية بالمنافسة على مكانته وموقعه داخل تنظيمه السياسي وداخل النظام الفلسطيني ككل، وتجعله أكثر قدرة على نقل تجربته لمحيطه، وفرض احترامه على مجتمعه)،وبما يتعلق بأهداف وحاجات البرنامج التعليمي(البرنامج واجه سياسة صهر الوعي التي كانت تمارسها مصلحة السجون بحق الأسرى، وطور البرنامج علاقة جديدة بين الأسير وذاته ورفاقه الأسرى وعائلته ومجتمعه وتنظيمه السياسي، وكذلك مع إدارة مصلحة السجون)، وبما يتعلق بحجم الرضا عن برنامج جامعة القدس داخل السجون (الرضا كبير من موقف جامعة القدس الشجاع والمتقدم والمبادر، وكذلك من حيث حجم الفائدة ومستوى الانضباط والالتزام والتفاعل، ومدى وعي وقدرات الطلبة. تفهمت جامعة القدس لحاجة الأسير الفلسطيني لاستكمال تعليمه، وقيامها بتنظيم العملية التعليمية وفق منهجيات تراعي خصوصية الواقع دون المساس بجودة التعليم، من خلال اعتماد مشرفين أسرى من ذوي الكفاءة). بناء على نتائج الدراسة النوعية وضع الباحث مجموعة من التوصيات: العمل على إرجاع العمل بالتعليم الجامعي للأسرى من خلال الضغط على الاحتلال بكافة الوسائل، تطوير البرنامج بالتعاون مع الجامعات الفلسطينية ليشملالتخصصات الممكنة، احتضان الأسرى المحررين، إعداد مواد تتحدث عن تجربة الأسرى الفلسطينيين لتدريسها في الجامعات الفلسطينية،إجراء دراسات علمية شبيهة بموضوع الدراسة تتناول قضايا الأسرى لتصبح شاهداً وتوثيقاً لظروفهم الحياتية والمعيشية داخل السجون.
- Itemالرشاقة الاستراتيجية لدى مديري المدارس في فلسطين وعلاقتها بالإبداع الإداري لديهم والاستغراق الوظيفي لدى المعلمين". (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-04) باسم ابراهيم دخل الله الحجاحجة; Basem Ibrahim, Dakhlalla Al-Hajahjaهدفت الدراسة تعرف درجة الرشاقة الاستراتيجية لدى مديري المدارس في فلسطين، وعلاقتها بالإبداع الإداري لديهم، والاستغراق الوظيفي لدى المعلمين. وقد تكونت عينة الدراسة من (400) معلماً ومعلمة من معلمي المدارس في فلسطين والتي تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير أداة من أربعة أجزاء، بلغ عدد فقراتها (61) فقرة، والتي تم التحقق من صدقها وثباتها. وأظهرت نتائج الدراسة أن درجة ممارسة مديري المدارس في فلسطين للرشاقة الاستراتيجية كانت مرتفعة، كما أن الإبداع الإداري لدى مديري المدارس في فلسطين كان مرتفعاً، إضافة إلى أن الاستغراق الوظيفي لدى المعلمين جاء بدرجة مرتفعة أيضاً. وأظهرت النتائج عدم وجود فروق في درجة الرشاقة الاستراتيجية لدى مديري المدارس في فلسطين تعزى لمتغيرات (الجنس، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، ومستوى المدرسة)، ووجود علاقة إيجابية طردية مرتفعة ذات دلالة إحصائية بين درجة ممارسة الرشاقة الاستراتيجية لدى مديري المدارس في فلسطين، وممارسة الإبداع الإداري، حيث بلغ معامل الارتباط (90.) تقريبا، ووجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية متوسطة بين درجة ممارسة الرشاقة الاستراتيجية لدى مديري المدارس في فلسطين ودرجة الاستغراق الوظيفي لدى المعلمين، حيث بلغ معامل الارتباط (56.) تقريبا. وفي ضوء هذه النتائج أوصى الباحث ضرورة تعزيز مقدرة مديري المدارس في فلسطين على ممارسة مهارات القيادة الإبداعية، وذلك من خلال عقد دورات تدريبية، وخاصة في مجال المقدرات الأساسية والتكنولوجية.
- Itemالشفافية الإدارية لدى مديري المدراس الحكومية في فلسطين وعلاقتها بالثقافة التنظيمية والسلوك الإبداعي من وجهة نظر المعلمين (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-14) زيد عيسى حسين أبو سرحان; Zaid Issa Hussein Abu Sarhanهدفت الدراسة إلى التعرف على درجة الشفافية الإدارية، لدى مديري المدراس الحكومية في فلسطين، وعلاقتها بالثقافة التنظيمية، والسلوك الإبداعي لدى معلمي المدارس، من وجهة نظر المعلمين، إذ تم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي، وتكون مجتمع الدراسة من جميع معلمي ومعلمات المدارس الحكومية في المحافظات الشمالية في فلسطين، في العام الدراسي 2023/2024 والبالغ عددهم (35665) معلماً ومعلمة. اختار الباحث العينة العشوائية والتي اشتملت على (737) معلماً ومعلمة بنسبة (2%) من مجتمع الدراسة، و قام الباحث بتطوير استبانة تكونت من قسمين: القسم الأول، ويمثل المعلومات (الديمغرافية) لأفراد عينة الدراسة، القسم الثاني: وتضمن بصورته النهائية على (79) فقرة موزعة على ثلاثة محاور، المحور الأول: لقياس درجة الشفافية الإدارية، لدى مديري المدارس في فلسطين من وجهة نظر المعلمين، وتضمن بصورته النهائية على (42) فقرة، والمحور الثاني: وتضمن بصورته النهائية على (19) فقرة، لقياس درجة الثقافة التنظيمية، لدى مديري المدارس في فلسطين من وجهة نظر المعلمين، أما المحور الثالث، وتضمن بصورته النهائية على (18) فقرة، لقياس درجة السلوك الإبداعي لدى مديري المدارس في فلسطين من وجهة نظر المعلمين، وقد تم التحقق من صدق أداة الدراسة وثباتها بالطرق الإحصائية المناسبة. وأظهرت نتائج الدراسة أن درجة الشفافية الإدارية، والثقافة التنظيمية، والسلوك الإبداعي لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين من وجهة نظر المعلمين جاءت بدرجة متوسطة. كما بينت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة لدرجة الشفافية الإدارية، لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين، من وجهة نظر المعلمين، تعزى لمتغيري الجنس وسنوات الخبرة، على جميع المجالات والدرجة الكلية. لكن تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α≤0.05) بين متوسطات تقديرات العينة لدرجة الشفافية الإدارية لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين، من وجهة نظر المعلمين، تعزى لمتغير المؤهل العلمي على الدرجة الكلية بين (بكالوريوس)، و(أعلى من بكالوريوس) ولصالح (أعلى من بكالوريوس)، وعلى المجالين (شفافية الإجراءات الإدارية، واتخاذ القرار). كما بينت الدراسة، عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة، لدرجة الثقافة التنظيمية لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين، من وجهة نظر المعلمين، تعزى لمتغيرات الجنس، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة على الدرجة الكلية. كذلك بينت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة، لدرجة السلوك الإبداعي، لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين، من وجهة نظر المعلمين، تعزى لمتغيري الجنس، وسنوات الخبرة، على الدرجة الكلية. بينما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α≤0.05) بين متوسطات تقديرات العينة، لدرجة السلوك الإبداعي، لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين، من وجهة نظر المعلمين، تعزى لمتغير المؤهل العلمي. كما تبين أنه توجد علاقة ارتباطية إيجابية قوية دالة إحصائياً، عند مستوى الدلالة (0.05 ≥α )، بين الدرجة الكلية لمجالات محور الشفافية الإدارية، ومحور الدرجة الكلية لفقرات الثقافة التنظيمية، لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين، من وجهة نظر المعلمين. كذلك تبين وجود علاقة ارتباطية إيجابية قوية دالة إحصائياً، عند مستوى الدلالة (0.05 ≥α )، بين الدرجة الكلية لمجالات محور الشفافية الإدارية، ومحور الدرجة الكلية، لفقرات السلوك الإبداعي، لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين، من وجهة نظر المعلمين.
- Itemالقيادة الاستباقيَّة وعلاقتها باستراتيجيَّات إدارة الأزمات لدى مديري المدارس الثَّانوية فِي فِلَسْطِينَ (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-06) ناريمان يوسف صالح ( محمَّد لطفي); Nareman Youssef Saleh (Mohamed Lotfy)هدفت الدِّرَاسَة تعرف مستوى القيادة الاستباقيَّة واستراتيجيَّات إدارة الأزمات لدى مديري المدارس الثَّانوية فِي فِلَسْطِينَ. وقد تكونت عيِّنَة الدِّرَاسَة من (401) معلم، من معلمي المدارس فِي فِلَسْطِينَ؛ ولتحقيق أهداف الدِّرَاسَة تم اتباع المَنْهَج الوَصْفِيّ الارتباطيّ بتطوير أداة مكونة من ثلاثة أجزاء، بلغ عدد فقراتها (47) فقرة، الَّتي تم التحقق من صدقها وثباتها. وأظهرت النَّتائج أنّ درجة ممَّارسة القيادة الاستباقيَّة لدى مديري المدارس الثَّانوية فِي فِلَسْطِينَ من وجهة نظر المعلِّمين جَاءَتْ بدرجة مرتفعة، بينما أظهرت النَّتائج أنّ درجة تطبيق إدارة الأزمات جَاءَتْ بدرجة متوسِّطة، كما أظهرت النَّتائج أنه لا توجد فروق بين متوسِّطات استجابات عيِّنَة الدِّرَاسَة عن ممَّارسة القيادة الاستباقيَّة لدى مديري المدارس الثَّانوية فِي فِلَسْطِينَ تُعْزَى إلى مُتَغَيِّر الجنس، المُؤَهِّل العلميّ، المديريَّة، بينما توجد فروق تبعاً لمُتَغَيِّر الخبرة لصالح ذوي الخبرة أكثر من 10 سنوات، كما تبيَّن أنَّه توجد فروق في إدارة الأزمات، تبعاً لمُتَغَيِّر الجنس ولصالح الذكور، بينما لا توجد فروق تبعاً للمُتغيُّرات المُؤَهِّل العلميّ، المديريَّة، بينما توجد فروق تبعاً لمُتَغَيِّر الخبرة لصالح ذوي الخبرة أكثر من 10 سنوات، وأظهرت النَّتائج أنَّه توجد علاقة ارتباطية إيجابيّة بين القيادة الاستباقيَّة واستراتيجيَّات إدارة الأزمات بجميع مراحلها لدى مديري المدارس الثَّانوية فِي فِلَسْطِينَ، وبناءً على النَّتائج توصي الباحثة بحثّ المديرين على إكساب فرق العمل المدرسيَّة مهارات القيادة الاستباقيَّة، وإعطاء المزيد من الثقة والصَّلاحيات والتَّمكين لفرق العمل؛ مِنْ أجْلِ تطوير العمل المدرس
- Itemالقيادة الإبداعية لدى مديري المدارس الحكومية الثانوية في فلسطين وعلاقتها بالأمن الوظيفي والانتماء التنظيمي للمعلمين (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-08) وفاء عمر داود ابوهلال; Wafa Omar Dawod Abu Hilalهدفت هذه الدراسة التعرف إلى مستوى القيادة الإبداعية لدى مديري المدارس الحكومية الثانوية في فلسطين وعلاقتها بالأمن الوظيفي والانتماء التنظيمي لدى المعلمين، تكون مجتمع الدراسة من جميع معلمي المرحلة الثانوية الحكومية في المحافظات الشمالية في فلسطين، والبالغ عددهم(13203) معلماً ومعلمة، في حين جاءت عينة الدراسة عينة عشوائية طبقية بلغ عدد أفرادها(800) معلماً ومعلمة، وتم استخدام الاستبانة كأداة لجمع البيانات، والتي تكونت من ثلاثة محاور: محور القيادة الإبداعية، ومحور الأمن الوظيفي، ومحور الانتماء التنظيمي، وتم التأكد من صدق الاستبانة وثباتها بالطرق التربوية والإحصائية المناسبة، وتمت الإجابة عن أسئلة الدراسة وفحص فرضياتها باستخدام برنامج الرزمة الأحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS). أظهرت نتائج الدراسة أنّ تقديرات المبحوثين لمستوى القيادة الإبداعية لدى مديري المدارس الحكومية الثانوية في فلسطين جاءت بدرجة عالية وبمتوسط حسابي للدرجة الكلية مقداره(3.75)، وجاءت جميع مجالات القيادة الابداعية بدرجة عالية، وبمتوسطات حسابية: (3.77) لمجال الأصالة، و(3.71) لمجال حل المشكلات ومواجهتها، و(3.75) لمجال الطلاقة، في حين جاء مجال المرونة بأعلى متوسط حسابي ومقداره (3.79)، كما أشارت النتائج أنّ تقديرات المبحوثين لمستوى الأمن النفسي لديهم جاءت بدرجة عالية وبمتوسط حسابي للدرجة الكلية(3.79)، فيما أشارت النتائج المتعلقة بالانتماء التنظيمي لدى معلمي المدارس الحكومية الثانوية أنّه جاء بدرجة عالية، وأنّ المتوسط الحسابي للدرجة الكلية بلغ(4.19)، فيما تبين أنّه توجد علاقة ارتباطية طردية قوية دالة إحصائياً بين متوسطات تقديرات المبحوثين لمستوى القيادة الإبداعية وتقديراتهم لمستوى الأمن الوظيفي لديهم، كما تبين وجود علاقة ارتباطية طردية متوسطة بين مستوى القيادة الإبداعية لدى مديري المدارس الحكومية الثانوية في فلسطين والانتماء التنظيمي للمعلمين، كما أشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة (0.05 ≥α) بين متوسطات تقديرات المبحوثين لمستوى القيادة الإبداعية لدى مديري المدارس الحكومية الثانوية في فلسطين تعزى لمتغير، الجنس، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة. وبناء على النتائج توصي الباحثة بضرورة اهتمام مدير المدرسة بتقديم أفكار إبداعية للتطوير والنمو داخل المدرسة. فالمبادرة والتجديد من مسؤوليات القيادة المدرسية، والعمل على اتخاذ قرارات حاسمة عند الحاجة، حتى وإن كانت نتائجها غير مؤكدة، فالأزمات تتطلب سرعة في اتخاذ القرارات.
- Itemالقيادة الإلهامية لدى مديري المدارس الثانوية في فلسطين وعلاقتها بفاعليتهم الإدارية وعلاقاتهم البينشخصية مع المعلمين. (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-08) زبيدة صالح عبد السلام صبحي; Zoubaida Saleh Abed Alsalam Subhiهدفت هذه الدراسة التعرف إلى مستوى ممارسة القيادة الإلهامية لدى مديري المدارس الثانوية في فلسطين وعلاقتها بفاعليتهم الإدارية وعلاقاتهم البينشخصية من وجهة نظر المعلمين. ولتحقيق أغراض الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي، وتكون مجتمع الدراسة من معلمي المدارس الثانوية في المحافظات الشمالية (الضفة الغربية) في فلسطين والبالغ عددهم (3777) معلما ومعلمة، في حين بلغت عينة الدراسة (907) معلمين ومعلمات، والتي تم اختيارها بالطريقة العشوائية الطبقية. ولتحقيق أهداف الدراسة تم بناء إستبانة من أربعة أجزاء، بلغ عدد فقراتها (79) فقرة، وتم التحقق من صدقها وثباتها بالطرق التربوية والاحصائية المناسبة. وأظهرت النتائج أن مستوى ممارسة مديري المدارس الثانوية للقيادة الإلهامية جاء بدرجة عالية، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لمستوى ممارسة مديري المدارس الثانوية للقيادة الإلهامية تعزى لمتغيرات " الجنس، المؤهل العلمي وسنوات الخبرة في التعليم " بينما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير المنطقة التعليمية، وكانت لصالح (الشمال). كما أشارت النتائج الى أن مستوى الفاعلية الإدارية لمديري المدارس الثانوية في فلسطين من وجهة نظر المعلمين جاء بدرجة عالية. ومستوى العلاقات البينشخصية لدى مديري المدارس الثانوية في فلسطين من وجهة نظر المعلمين جاء أيضا بدرجة عالية. وتوصلت الدراسة أيضا إلى وجود علاقة ارتباطية طردية و(قوية) وذات دلالة إحصائية بين مستوى ممارسة مديري المدارس الثانوية في فلسطين للقيادة الإلهامية وكل من فاعليتهم الإدارية، وعلاقاتهم البينشخصية. وفي ضوء هذه النتائج، أوصت الباحثة بعدة توصيات من أهمها وضع معايير خاصة وأسس علمية يتم بموجبها اختيار مديري المدارس وخاصة المرحلة الأساسية حتى تكتمل المراحل التعليمية بمديرين ملهمين يعملون على رفع مستوى التعليم ليس فقط نحو التوافق مع المعايير الدولية ولكن أيضا نحو التميز الذي يمكنها من المنافسة على مستوى إقليمي وعالمي. وإعطاء صلاحيات لمديري المدارس وتطبيق "الإدارة الذاتية" عبر منح المدارس سلطة أكبر لإدارة شؤونها الداخلية والتي من شأنها نقل الإدارات المدرسية إلى طور القيادة.
- Itemالمساءلة الإداريّة لدى مديري المدارس الحكومّية في فلسطين وعلاقتها بمستوى الأداء الوظيفّي والروح المعنويّة لمعلّمي مدارسهم (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-07) بنان محمد علي جاموس; Banan Mohammad Ali Jamousهدفت هذه الدّراسة إلى التعرف على مستوى المساءلة الإدارية لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين، وعلاقتها بمستوى الأداء الوظيفيّ والرّوح المعنويّة لمعلمي مدارسهم. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي المسحي الارتباطي، وتكون مجتمع الدراسة من جميع معلمي المدارس الحكومية في المحافظات الشمالية (الضفة الغربية) في فلسطين، وقد اختيرت عينة الدراسة بالطريقة العنقودية العشوائية من معلمي المدارس الحكومية وعددهم (1353) خلال العام الدراسي 2024/2023. ولتحقيق هدف الدراسة طورت استبانة تكونت من (65) فقرة توزّعت على ثلاثة أجزاء: الجزء الأّول لقياس مستوى المساءلة الإدارية لدى مديري المدارس الحكومية، حيث تكون من (25) فقرة، والجزء الثاني لقياس مستوى الأداء الوظيفي لمعلمي المدارس الحكومية حيث تكون من (20) فقرة، والجزء الثالث لقياس مستوى الروح المعنوية، حيث تكون من (20) فقرة. وقد تم التأكد من صدق الاستبانة وثباتها. توصلت نتائج الدراسة إلى أنّ مستوى المساءلة الإدارية لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين من وجهة نظر المعلمين جاءت بدرجة عالية، وإلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى المساءلة الإدارية تعزى لمتغير الجنس، وسنوات الخبرة، والمؤهّل العلميّ، والمديريّة، وأظهرت نتائج الدّراسة أنّ مستوى الأداء الوظيفي لدى معلمي المدارس الحكومية في فلسطين من وجهة نظرهم جاءت بدرجة عالية، وإلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الأداء الوظيفي يعزى لمتغير الجنس، وسنوات الخبرة، والمؤهّل العلميّ، والمديريّة، كما أظهرت النتائج أنّ مستوى الرّوح المعنويّة لدى معلمي المدارس الحكومية في فلسطين من وجهة نظرهم جاءت بدرجة عالية، وإلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الروح المعنوية يعزى لمتغير الجنس، وسنوات الخبرة، والمؤهّل العلميّ، والمديريّة، وأظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة طرديّة بين مستوى المساءلة الإداريّة لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين من وجهة نظر المعلّمين ومستوى الأداء الوظيفيّ والروح المعنوية لمعلمي مدارسهم. وفي ضوء نتائج الدّراسة فإن الباحثة توصي بمجموعة من التّوصيات من أهمّها ضرورة وضع آليّات مساءلة واضحة ذات معايير محدّدة من قبل وزارة التربية والتعليم لتسهيل عمل المديرين في مساءلة معلميهم.
- Itemتصور إداري مقترح لتفعيل ممارسة اليقظة الاستراتيجية لدى مديري المدارس الثانوية في فلسطين استناداً إلى الاتجاهات الإدارية المعاصرة (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-04) لبنى موسى حسين أبو سرحان; Lubna Mousa Hussein Abu Sarhanهدفت هذه الدراسة إلى اقتراح تصور إداري لتفعيل ممارسة اليقظة الاستراتيجية لدى مديري المدارس الثانوية في فلسطين استناداً إلى الاتجاهات الإدارية المعاصرة. تم استخدام المنهج الوصفي التطويري لتحقيق أهداف هذه الدراسة. وتم توزيع استبانة مكونة من (36) فقرة على عينة الدراسة التي تكونت من (271) مديراً ومديرة و(380) معلم ومعلمة. إضافة إلى مقابلة رؤساء الأقسام ومديري الدوائر في المديريات والوزارة، المسؤولين عن متابعة عمل المديرين وعددهم (39) وتمت مقابلة (12) منهم. وأظهرت النتائج أن الدرجة الكلية لواقع ممارسة اليقظة الاستراتيجية لدى مديري المدارس الثانوية في فلسطين من وجهة نظر المديرين أنفسهم والمعلمين العاملين معهم مرتفعة، وهي مرتفعة في جميع الأبعاد. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأي من متغيرات الدراسة (الجنس، والمؤهل، وعدد سنوات الخدمة)، بينما توجد فروق دالة إحصائياً تعزى لمتغير المسمى الوظيفي لصالح المدير، ولمتغير المنطقة التعليمية ولصالح منطقة شمال الضفة الغربية. وتم تنفيذ 12 مقابلة وتحليلها نوعياً، اعتمدتها الباحثة في تطوير تصور إداري لتفعيل ممارسة اليقظة الاستراتيجية لدى مديري المدارس الثانوية في فلسطين استنادا إلى الاتجاهات الإدارية المعاصرة، وتحققت الباحثة من مدى ملاءمة التصور المقترح، وأوصت باعتماده.
- Itemتصور تربوي مقترح لقيادة التميز في الجامعات الفلسطينية في ضوء الأنموذج الأوروبي للتميز EFQM (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-06) سهام راضي محمد حماد; Seham Radi Mohamad Hammadهدفت هذه الدّراسة إلى بناء تصوّر تربويّ مقترح لقيادة التّميّز في الجامعات الفلسطينيّة في ضَوْء الأنموذج الأوروبيّ للتّميّز (EFQM). وقد استُخدم المنهج الوصفيّ التّطويريّ؛ لملاءمته أغراض الدّراسة. وقد تكوّنت عيّنة الدّراسة من (463) من القيادات الأكاديميّة الجامعيّة، وأعضاء هيئات التّدريس في الجامعات الفلسطينيّة من مجتمع الدّراسة البالغ (5108) فرداً. وقد اختيرت عيّنة الدّراسة بالطّريقة الطّبقيّة العشوائيّة. ولتحقيق أهداف الدّراسة طُوّرت أداة الدّراسة وهي استبانةٌ مكوّنةٌ من جزأين لقياسِ درجة توافر معايير التّميّز في الجامعات الفلسطينيّة في ضَوْء الأنموذج الأوروبيّ للتّميّز. بلغ عدد فقراتها (67) فقرة موزعة على ثلاثة مجالات. وقد جرى التّحقق من صدقها وثباتها بالطّرق التّربويّة والإحصائيّة المناسبة. وأظهرت نتائج الدّراسة أنّ درجة تطبيق قيادة التّميّز في الجامعات الفلسطينيّة في ضَوْء الأنموذج الأوروبيّ للتّميّز (EFQM) من وجهة نظر القيادات الأكاديمية وأعضاء الهيئات التّدريسيّة جاءت بدرجةٍ مرتفعةٍ، وأظهرت وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة عند مستوى (α=0.05) بين تقديرات أفراد عيّنة الدّراسة لدرجة تطبيق قيادة التّميّز في الجامعات الفلسطينيّة في ضَوْء الأنموذج الأوروبيّ تعزى لمتغيّر الجنس لصالح الذّكور، ولمتغيّر نوع الجامعة لصالح الجامعات الخاصّة. مع عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة في تقديرات أفراد عيّنة الدّراسة لدرجة تطبيق قيادة التّميّز في الجامعات الفلسطينيّة في ضَوْء الأنموذج الأوروبيّ تبعًا لمتغيّرات: المسمّى الوظيفيّ والمؤهل العلميّ والخبرة في العمل الجامعي. وبناء على نتائج الأداة عمدت الدراسة إلى بناء تصور تربوي مقترح لقيادة التّميّز في الجامعات الفلسطينية في ضوء الأنموذج الأوروبي للتّميّز. وفي ضَوْء هذه النّتائج أوصت الباحثة بتعزيز دور القيادات الأكاديمية وأعضاء الهيئات التّدريسيّة وإشراكهم في عمليات صنع القرار، وتفويض الصّلاحيّات. فضلًا عن ضرورة تبنّي الجامعات كافّة ثقافة التّميّز، والعمل على نشرها بالوسائل المتاحة، وتعزيزها، واستمرار رعاية الجامعات جوانب التّميّز لدى العاملين وإشراكهم وتشجيعهم، ودمجهم في عمليات التّخطيط، والتّنفيذ للخطّة الإستراتيجيّة من خلال بناء فرق تطوير متنوّعة الأعضاء. إلى جانب رصد الجامعات لحاجات العاملين فيها، ومحاولة تلبيتها؛ لما لذلك من دورٍ هامٍ في تحقيق التّميّز. وضرورة اهتمام الجامعات العامّة والحكوميّة بتطبيق معايير قيادة التّميّز أسوةً بالجامعات الخاصّة الفلسطينيّة، والارتقاء بدور المرأة في الجامعات الفلسطينيّة، وإشراكها في عمليات صنع القرار، وقيادتها للتّميّز المؤسسي أسوةً بالذّكور. الكلمات المفتاحيّة: تصوّر تربويّ، قيادة التّميّز، الأنموذج الأوروبيّ (EFQM)، الجامعات الفلسطينيّة.
- Itemدرجة وعي القيادات الأكاديمية في الجامعات الفلسطينية بالبيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي وعلاقتها بفاعلية صنع القرار الجامعي (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-06) سندس محمد علي جاموس; Sondos Mohammad Ali Jamousهدفت هذه الدراسة التعرف إلى درجة وعي القيادات الأكاديمية في الجامعات الفلسطينية "بالبيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي" وعلاقتها بفاعلية صنع القرار الجامعي ، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي، إذ تكون مجتمع الدراسة من جميع القيادات الأكاديمية في الجامعات الفلسطينية والبالغ عددهم (687) قائداً أكاديمياً، وبلغت عينة الدراسة (266) قائداً أكاديمياً، وقد تم استخدام أداة الاستبانة لجمع البيانات، وتكونت من (51) فقرة، وتم التحقق من صدقها وثباتها بالطرق التربوية والاحصائية المناسبة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن درجة وعي القيادات الأكاديمية في الجامعات الفلسطينية "بالبيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي" جاءت بدرجة متوسطة، كما أظهرت نتائج الدراسة وجود دالة إحصائياً بين متوسطات تقديرات المبحوثين لمستوى وعي القيادات الأكاديمية في الجامعات الفلسطينية " بالبيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي" تعزى لمتغيرات المركز الوظيفي والرتبة الأكاديمية وسنوات الخبرة في العمل الإداري الجامعي، كما أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى فاعلية صنع القرار الجامعي لدى القيادات الأكاديمية في الجامعات الفلسطينية من وجهة نظرهم جاء بدرجة عالية، كما أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات تقديرات المبحوثين لمستوى فاعلية صنع القرار الجامعي لدى القيادات الأكاديمية في الجامعات الفلسطينية تعزى لمتغيرات المركز الوظيفي والرتبة الاكاديمية وسنوات الخبرة في العمل الإداري الجامعي، كما أظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة ارتباطية موجبة وقوية وذات دلالة إحصائية بين متغير وعي القيادات الأكاديمية في الجامعات الفلسطينية "بالبيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي" وتقديراتهم لفاعلية صنع القرار الجامعي، وفي ضوء هذه النتائج أوصت الدراسة بتوعية القيادات الأكاديمية في الجامعات الفلسطينية بأهمية البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي ودورهما الكبير في فاعلية صنع القرار الجامعي، من خلال برامج تدريبية للقيادات الأكاديمية تشمل جلسات تعريفية بالمفاهيم ومن ثم دورات لتأسيس هذه المفاهيم وعمل ندوات مشتركة مع بقية الجامعات، و الاستفادة من تحليلات البيانات الضخمة في عملية صنع القرار الجامعي، من خلال تطبيق هذه الأدوات على البيانات الموجودة بالجامعة المنظمة وشبه المنظمة وغير المنظمة وربطها مع نماذج الذكاء الاصطناعي المصممة لصنع القرار الجامعي.
- Itemدليل إداري تربوي لتطوير منظومة الإشراف التربوي في فلسطين في ضوء الواقع والاتجاهات المعاصرة في الإشراف التربوي (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-03) أيوب موسى عبد العال عليان; Ayyoub Mousa Abedela’l Olyanتهدف الدراسة إلى اقتراح دليل إداري تربوي لتطوير منظومة الإشراف التربوي في فلسطين؛ في ضوء الواقع والاتجاهات المعاصرة في الإشراف التربوي، وذلك باستخدام المنهج الوصفي التطويري لملاءمته أغراض الدراسة. وتتكوّن عينة الدراسة المسحية من 258 مشرفا ومشرفة، و359 مديرا ومديرة، و1438 معلما ومعلمة، جرى اختيارها بالطريقة العشوائية الطبقية، وعينة قصدية تتكون من 18 مشرفاً ومشرفة، و18 مديراً ومديرة من أصحاب الخبرة والكفاءة من أجل إجراء مقابلات معهم؛ وذلك لأغراض الحصول على بيانات نوعية لإثراء النتائج الكمية الدراسة. ولتحقيق هدف الدراسة تم بناء أداتين هما: استبانة بلغ عدد فقراتها 50 فقرة، توزعت على خمسة مجالات هي: تحليل البيئة التربوية، وتطوير البرامج التعليمية، وتطوير كفاءة المعلمين مهنيا، وتعزيز العلاقات الإيجابية، وتحسين الأداء التعليمي، وأسئلة مقابلة تكونت من أربع أسئلة، وقد تم التحقق من صدقهما وثباتهما. وتُظْهِر النتائج الكمية للدراسة أن درجة فاعلية منظومة الإشراف التربوي في فلسطين؛ في ضوء الاتجاهات المعاصرة في الإشراف التربوي من وجهة نظر أفراد العينة جاءت بدرجة مرتفعة؛ بمتوسط حسابي بلغت قيمته (4.06) للدرجة الكلية. كما تُظْهِر النتائج أن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى الدلالة (α=.05) في متوسطات تقديرات أفراد عيّنة الدراسة لدرجة فاعلية منظومة الإشراف التربوي في فلسطين في ضوء الواقع والاتجاهات المعاصرة في الإشراف التربوي تعزى لمتغيرات الجنس، والمؤهل العلمي، والإقليم الجغرافي، بينما كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيري المركز الوظيفي، وسنوات الخبرة. واعتمادا على النتائج، قام الباحث ببناء دليل إداري تربوي لتطوير منظومة الاشراف التربوي، وتحقق من مدى ملاءمته، وأوصى وزارة التربية والتعليم باعتماده.
- Itemدليل إداري تربوي مقترح لتفعيل دور مديري المدارس المهنية في فلسطين بوصفهم مشرفين تربويين مقيمين قي ضوء الواقع والاتجاهات المعاصرة في الإشراف التربوي (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-03) انتصار ماجد عبد الرؤوف بصيلة; Intesar Majed Abdel-Raof Bselihهدفت الدراسة إلى اقتراح دليل إداري تربوي لتفعيل دور مديري المدارس المهنية في فلسطين بوصفهم مشرفين تربويين مقيمين في ضوء الواقع والاتجاهات المعاصرة في الإشراف التربوي. واعتمدت الدراسة المنهج الوصفي المسحي التطويري. وتكوّن مجتمع الدراسة من جميع مديري المدارس الثانوية المهنية الحكومية والبالغ عددهم (19) مديرًا ومديرةً، وجميع المعلمين العاملين معهم وعددهم (357) معلمًا ومعلمةً. تم تطوير أداة لجمع البيانات، تكونت من (60) فقرة موزعة على سبعة مجالات، وهي: شخصية المعلم، والمواصفات المهنية، والتخطيط، والتنفيذ، وإدارة المشغل، والتقويم، واتجاهات المعلم وتوقعاته. وأظهرت نتائج الدراسة أن درجة ممارسة مديري المدارس المهنية في فلسطين لأدوارهم الإشرافية بوصفهم مشرفين تربويين مقيمين كانت مرتفعة، إذ بلغ المتوسط الحسابي (3.83) وانحراف معياري (0.64)، كما جاءت جميع مجالات أداة الدراسة بالدرجة المرتفعة. كما وأظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) تعزى لمتغير المركز الوظيفي لصالح المديرين على الدرجة الكلية وفي جميع المجالات، ومتغير الجنس لصالح الذكور على الدرجة الكلية وباستثناء مجالي (المواصفات المهنية، والتنفيذ). وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) تعزى لمتغيري سنوات الخبرة والمؤهل العلمي على الدرجة الكلية وفي جميع المجالات. واستنادًا إلى النتائج قامت الباحثة بتطوير دليل إداري تربوي لتفعيل دور مديري المدارس المهنية في فلسطين بوصفهم مشرفين تربويين مقيمين في ضوء الواقع والاتجاهات المعاصرة في الإشراف التربوي، وقامت بالتأكد من مدى ملاءمته، وأوصت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية باعتماده.
- Itemدليل إداري تربوي مقترح للقيادة الريادية لمديري المدارس الثانوية في فلسطين استناداً إلى الاتجاهات المعاصرة في القيادة التربوية (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-04) سناء حسن رزق أبوهلال; Sanaa` Hasan Rizq Abuhelalهدفت الدراسة إلى بناء دليل إداري تربوي لممارسة مديري المدارس الحكومية الثانوية في فلسطين للقيادة الريادية استناداً إلى الاتجاهات المعاصرة في القيادة التربوية، ولتحقيق هذا الهدف استخدم المنهج الوصفي التطويري (المختلط: الكمي والنوعي)، لمناسبته لموضوع الدراسة، إذ استخدم المنهج الوصفي المسحي (Descriptive Design) في مرحلة البحث الكمي، ومنهج التصميم الموضوعي (Thematic Design) في مرحلة البحث النوعي. تكونت عينة الدراسة المسحية من (79) مديراً من مديري المدارس الثانوية الحكومية في فلسطين، و (253) معلماً من المعلمين العاملين معهم، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية العنقودية من مجتمع الدراسة، فيما تكونت عينة الجزء النوعي من (15) مدير مدرسة، و (15) معلماً تم اختيارهم بطريقة قصدية، وتم استخدام الاستبانة والمقابلة شبه المعمقة كأداتين للدراسة وفق معايير محددة من خارج عينة الدراسة المسحية. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن واقع ممارسة مديري المدارس الثانوية الحكومية في فلسطين للقيادة الريادية جاء بدرجة متوسطة على الأبعاد مجتمعة، بمتوسط حسابي (3.91) وانحراف معياري (0.61)، وكان الترتيب الأعلى لبعد استثمار الفرص، يليه بعد الرؤية الاستراتيجية، يليه بعد الإبداع، يليه بعد الاستباقية، وأقلها بعد تحمل المخاطر، وجميعها جاءت بدرجة متوسطة. كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05 = α) في درجة ممارسة القيادة الريادية تعزى لمتغير الوظيفة، ولصالح المديرين الذكور، وعدم وجود فروق تعزى لمتغيرات الجنس، وسنوات الخبرة، والمؤهل العلمي، وموقع مديريات التربية والتعليم. فيما بيّنت نتائج التحليل الميداني ظهور (11) موضوعاً (Themes) حول واقع ممارسة المديرين للقيادة الريادية، وفي ضوء النتائج التي تم التوصل إليها تم بناء دليل إداري تربوي مقترح للقيادة الريادية لمديري المدارس الثانوية في فلسطين استناداً إلى الاتجاهات المعاصرة في القيادة التربوية، وتم التحقق من ملاءمته، والتوصية بتطبيقه.
- Itemدليل إداري تربوي مقترح لمديري المدارس الحكومية في فلسطين استناداً لمبادئ نظرية الإدارة الرشيقة (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-06) جميلة حسن محمود الغول; Jameela Hassan Mahmoud Al-Ghoulهدفت هذه الدراسة إلى اقتراح دليل إداري تربوي لمديري المدارس الحكومية في فلسطين استناداً لمبادئ نظرية الإدارة الرشيقة. ولتحقيق هدف الدراسة، تم استخدام المنهج الوصفي التطويري. تكوّن مجتمع الدراسة من جميع مديري المدارس الحكومية ومديراتها في فلسطين، وعددهم (1899) مديرا ومديرة. و(32687) معلماً ومعلمة، وتم اختيار العينة بالطريقة العشوائية العنقودية، وقد بلغ عدد أفراد العينة عينة (124) مدرسة. وتضم ( 124) مديراً و(203) معلمين ومعلمات، وتم اختيار (27) مديراً ومديرة ومعلماً ومعلمة من المتميزين بخبرتهم ودرجتهم الأكاديمية في المدارس الحكومية لإجراء مقابلات معهم.وتم تطوير استبانة كأداة لجمع البيانات، مكونة من ستة مجالات (التواضع، والثقة، والموضوعية، والحكمة، والصبر، والهدوء)، وتم إجراء مقابلة تكونت من خمسة أسئلة. أظهرت نتائج الدراسة أن درجة ممارسة مديري المدارس في فلسطين لمبادئ نظرية الإدارة الرشيقة من وجهة نظر المديرين والمعلمين العاملين معهم. كانت متوسطة، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α=0.05) في درجة ممارسة مديري المدارس الحكومية في فلسطين لمبادئ نظرية الإدارة الرشيقة تعزى لمتغيرات الجنس والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة ومستوى المدرسة، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α=0.05) تعزى لتغير المسمى الوظيفي، وكانت الفروق لصالح المديرين ولمتغير موقع المدرسة، إذ كانت الفروق لصالح مديريات شمال وجنوب الضفة مقارنة بمديريات وسط الضفة. وبعد ذلك تم بناء الدليل الإداري التربوي المقترح لمديري المدارس الحكومية في فلسطين استنادًا لمبادئ نظرية الإدارة الرشيقة، وتحققت الباحثة من مدى ملائمته. وأوصت بتبنيه.
- Itemرؤية إدارية مقترحة لتحويل المدارس الفلسطينية إلى مدارس منتجة استناداً إلى تجارب الدول الصناعية المتقدمة (رساله دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-07) سامية عمر فارس الديك; Samia Omer Fares Deekهدفت الدراسة إلى اقتراح رؤية إدارية لتحويل المدارس الفلسطينية إلى مدارس منتجة استناداً إلى تجارب الدول الصناعية المتقدمة. تكوّن مجتمع الدراسة من جميع مديري المدارس الحكومية ومديراتها في فلسطين، وعددهم (1896)، ومعلميها وعددهم (32685)، وبلغت عينة الدراسة (921) مديراً ومديرة ومعلماً ومعلمة، وأٌستخدِم المنهج الوصفي التطويري، واستخدمت استبانة تم تطويرها كأداة لجمع البيانات الكمية تكونت من(49) فقرة توزعت على سبعة مجالات، وهي التخطيط، التنظيم، التنفيذ، البيئة، التطوير المهني للمعلمين، المنهاج، والتشاركية، كما تم استخدام المقابلات شبه المقننة والمجموعة البؤرية لجمع البيانات النوعية. أظهرت نتائج الدراسة أن درجة توافر متطلبات تطبيق مفهوم المدرسة المنتجة من وجهة نظر مديري المدارس ومعلميها كانت منخفضة، إذ بلغ المتوسط الحسابي(2.13) بانحراف معياري(.520)، كما جاءت جميع مجالات أداة الدراسة بالدرجة المنخفضة. وأظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α=0.05) لدرجة توافر متطلبات تطبيق مفهوم المدرسة المنتجة في فلسطين تعزى لمتغيرات المسمى الوظيفي في الدرجة الكلية، وفي مجال التشاركية، ولصالح المديرين، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α=0.05) في الدرجة الكلية ولجميع المجالات تعزى لمتغير الجنس ولصالح الإناث، ولمتغير المنطقة التعليمية ولصالح مديريات الوسط والجنوب، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α=0.05) تعزى لمتغير المؤهل العلمي ومتغير مرحلة المدرسة، وسنوات الخدمة. وأظهرت النتائج النوعية إجراءات مقترحة تعزز التحوّل من إصلاحات إدارية وتنظيمية، واعتماداً على النتائج قامت الباحثة بتطوير رؤية إدارية مقترحة لتحويل المدارس الفلسطينية إلى مدارس منتجة استناداً إلى تجارب الدول الصناعية المتقدمة، وتحققت من مدى ملاءمتها وأوصت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية باعتماد هذه الرؤية الإدارية المقترحة.
- Itemسياسات تربوية مقترحة لتحسين ترتيب الجامعات الفلسطينية ، في التصنيف العالمي للجامعات(QS) استناداً إلى تجارب الجامعات المرموقة . (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-02) ابتهاج عبد الحكم داري البكري; Ibtihaj Abdlhakam Dari Al Bakriهدفت هذه الدِّراسة إلى اقتراح سياسات تربويَّة؛ لتحسين ترتيب الجامعات الفلسطينيَّة في التَّصنيف العالميِّ للجامعات(QS)، استناداً إلى تجارب الجامعات المرموقة. وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفيّ المسحيّ التَّطويريّ. ولتحقيق أهداف الدِّراسة، الَّتي تكوَّن مجتمعها من جميع القادة الأكاديميّين في الجامعات الفلسطينيَّة، وعددهم (663) قائداً أكاديميّاً، اختيرت منهم عيِّنة عشوائيَّة طبقيَّة عنقوديَّة بلغت (160) قائداً أكاديميّاً. ولغايات جمع بيانات الدراسة، قامت الباحثة بتطوير أداة الدراسة ، والتي تكونت من (45) فقرة توزعت على (5) مجالات وهي: البحث والاكتشاف، وقابلية التوظيف والنتائج، والمشاركة العالمية، والخبرة العالمية، والاستدامة. أشارت نتائج الدِّراسة إلى أنَّ درجة توافر متطلَّبات تحسين ترتيب الجامعات الفلسطينيَّة في التَّصنيف العالميِّ للجامعات(QS)، استناداً إلى تجارب الجامعات المرموقة، متوسِّطة للمجالات جميعها. كما أظهرت النَّتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة، بين متوسِّطات استجابات أفراد عيِّنة الدِّراسة، حول تقديرهم لدرجة توافر متطلَّبات تحسين ترتيب الجامعات الفلسطينيَّة، في التَّصنيف العالميِّ للجامعات (QS)، استناداً إلى تجارب الجامعات المرموقة، تُعزى إلى نوع الجامعة ولصالح الجامعات الخاصَّة، والى متغيِّر المركز الوظيفيّ، لصالح رئيس الجامعة / نائبه، في حين أسفرت النَّتائج عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة تُعزى إلى متغيِّرات: الرُّتبة الأكاديميَّة، ونوع الكلِّيَّة، والجنس. وفي ضوء هذه النتائج، طوَّرت الباحثة سياسات تربويَّة؛ لتحسين ترتيب الجامعات الفلسطينيَّة، في التَّصنيف العالميِّ للجامعات (QS)، استناداً إلى تجارب الجامعات المرموقة، وتحققت من مدى ملاءمتها، وأوصت بتطبيقها. (QS).
- Itemسياسات تربوية مقترحة لتحقيق الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية في ضوء مبادئ تدويل التعليم العالي (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-03) غريس نصري يعقوب حزبون; Grace Nasri Jacoub Hazbounهدفت الدراسة إقتراح سياسات تربوية لتحقيق الميزة التنافسيّة في الجامعات الفلسطينية في ضوء مبادئ تدويل التعليم العالي. ولتحقيق أهداف الدراسة، تمّ استخدام المنهج الوصفي التّطويري. وتكوّن مجتمع الدّراسة من جميع القيادات الاكاديمية في الجامعات الفلسطينية، والبالغ عددهم (658) قيادياً، وتمّ اختيار العينة بالطريقة العنقوديّة العشوائية، وقد بلغ عدد أفرادها(247) قياديًّا، كما تم استخدام الاستبانة كأداة لجمع البيانات. أشارت نتائج الدراسة إلى أنّ درجة توافر متطلبات الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية في ضوء مبادئ تدويل التعليم العالي جاءت متوسطة. وأنّه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في تقديرات أفراد عينة الدراسة لدرجة توافر متطلبات الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية في ضوء مبادئ تدويل التعليم العالي تُعزى لمتغيرات نوع الجامعة، والمركز الوظيفي، والرتبة الأكاديمية، والخبرة. وفي ضوء النتائج التي أَفضَت إليها الدراسة، اقترحت الباحثة سياسات تربوية لتحقيق الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية في ضوء مبادئ تدويل التعليم العالي، تكوّنت من ستة مجالات ومؤشّرات لقياسها، وتأكدت من مدى ملاءمتها، وأوصت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والجامعات الفلسطينية بتبنّيها.