الفلسفة في القيادة والإدارة التربوية
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
- Itemدليل إداري تربوي مقترح لتفعيل دور مديري المدارس المهنية في فلسطين بوصفهم مشرفين تربويين مقيمين قي ضوء الواقع والاتجاهات المعاصرة في الإشراف التربوي (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-03) انتصار ماجد عبد الرؤوف بصيلة; Intesar Majed Abdel-Raof Bselihهدفت الدراسة إلى اقتراح دليل إداري تربوي لتفعيل دور مديري المدارس المهنية في فلسطين بوصفهم مشرفين تربويين مقيمين في ضوء الواقع والاتجاهات المعاصرة في الإشراف التربوي. واعتمدت الدراسة المنهج الوصفي المسحي التطويري. وتكوّن مجتمع الدراسة من جميع مديري المدارس الثانوية المهنية الحكومية والبالغ عددهم (19) مديرًا ومديرةً، وجميع المعلمين العاملين معهم وعددهم (357) معلمًا ومعلمةً. تم تطوير أداة لجمع البيانات، تكونت من (60) فقرة موزعة على سبعة مجالات، وهي: شخصية المعلم، والمواصفات المهنية، والتخطيط، والتنفيذ، وإدارة المشغل، والتقويم، واتجاهات المعلم وتوقعاته. وأظهرت نتائج الدراسة أن درجة ممارسة مديري المدارس المهنية في فلسطين لأدوارهم الإشرافية بوصفهم مشرفين تربويين مقيمين كانت مرتفعة، إذ بلغ المتوسط الحسابي (3.83) وانحراف معياري (0.64)، كما جاءت جميع مجالات أداة الدراسة بالدرجة المرتفعة. كما وأظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) تعزى لمتغير المركز الوظيفي لصالح المديرين على الدرجة الكلية وفي جميع المجالات، ومتغير الجنس لصالح الذكور على الدرجة الكلية وباستثناء مجالي (المواصفات المهنية، والتنفيذ). وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) تعزى لمتغيري سنوات الخبرة والمؤهل العلمي على الدرجة الكلية وفي جميع المجالات. واستنادًا إلى النتائج قامت الباحثة بتطوير دليل إداري تربوي لتفعيل دور مديري المدارس المهنية في فلسطين بوصفهم مشرفين تربويين مقيمين في ضوء الواقع والاتجاهات المعاصرة في الإشراف التربوي، وقامت بالتأكد من مدى ملاءمته، وأوصت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية باعتماده.
- Itemالتعليم الجامعي للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، برنامج جامعة القدس في سجن هدريم "دراسة حالة" (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-08-24) ضرغام محمد فهد الأعرج; Dergham Mohammad Fahed Alarjسعت الدراسة الحالية إلى دراسة التعليم الجامعي للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، برنامج جامعة القدس في سجن هدريم "دراسة حالة". اتبع الباحث المنهج النوعي (دراسة حالة)، للحصول على النتائج، مستخدماًالتثليث (ثلاث أدوات نوعية) للحصول على النتائج وهي: المقابلات الشخصية مع (26) من الأسرى المحررين والمشرفين والمتابعين للبرنامج من هيئة شؤون الأسرى وجامعة القدس، ومجموعة بؤرية مكونة من (6) أسرى محررين، واستخدام ملاحظة الباحث كأسير سابق، وعمل تحليل موضوعي للبيانات الناتجة عن هذه الأدوات. بينت النتائج المتعلقة بمحصلة أفكار الأدوات النوعية الثلاثأن أهم الأفكار كانت:بما يتعلق بطريقة وأسلوب العملية التعليمية (أن طريقة التدريس كانت تعتمد على التفكير الحر والناقد والتحرري والمشاركة والنقاش تطبيقاً للأفكار الثورية في التعليم، وأن طريقة التدريس راعت ظروف الأسرى ونمت من قدراتهم على التفكير والنقاش والتحليل، وابتعدت عن الطرق الروتينية المتعلقة بتلقين من المدرس. وأن الثقافة التنظيمية والديمقراطية التي نشأ عليها الأسرى داخل السجون والخبرات المكتسبة قبل وخلال الأسر كان لها الأثر البالغ على أسلوب التعليم الديموقراطي والتحرري المتبع داخل السجون)،وبما يتعلق بتطور الدراسة الجامعية للأسرى أن (تطور التعليم في السجون مر بمراحل كثيرة، بدأ من حلقات التثقيف التنظيمي والثقافة العامة وقراءة الكتب ودروس محو الأمية، ثم أخذ الأمر يصبح أكثر تنظيماً بعد إضراب عام 1992 بالانتساب للجامعة العبرية المفتوحة، ثم التواصل مع الجامعات الوطنية وخاصة جامعة القدس، وبدء التعليم الجامعي في سجن هدريم إلى أن تم وقف البرنامجبعد 7 أكتوبر 2023)،وبما يتعلق بالعوامل التي ساهمت في إنجاح العملية التعليمية أن (تظافر الإرادة والعزيمة والرغبة لدى الأسير على انتزاع هذا الحق، بالإضافة لعامل الوقت والزمن المتاح، واهتمام جامعة القدس في استمرار العملية التعليمية ودورها المبادر والريادي وموقفها الشجاع في تبني قضية التعليم للأسرى وجهود الأسير مروان البرغوثي ومتابعة هيئة شؤون الأسرى والمحررين واستجابة وزارة التعليم العالي الفلسطينية، أدت إلى إنجاح التجربة)،وبما يتعلق بالصعوبات والمعيقات التي واجهت الأسرى(صعوبة الحصول على الكتب، والتنقلات بين السجون، وممارسات إدارة السجون مثل: إعلان الطوارئ، وإغلاق الأقسام، ومنع الفورة، ومصادرة الكتب)،وبما يتعلق بالأثر النفسي والمعنوي الذي يتركه التعليم(أعاد ثقة الأسير بقدراته وإمكانياته وأصبح يشعر بفخر واعتزاز، وخفف بشكلٍ كبير من حالات التوتر اليومية بين الأسرى، وبدأ الأسير يشعر أنه أكثر قدرة على مواجهة السجان، وأكثر كفاءة على فهم الصراع، وكذلك كان التعليم محط إعجاب وتقدير وفخر من قبل أهالي الأسرى)، وبما يتعلق بالأثر السياسي والاجتماعي الذي قد يتركه التعليم على الأسير(الأثر مهم على تفاعلات الأسير مع المجتمع، وترك بصمة واضحة على قدراته وفهمه الوطني والسياسي لطبيعة وجوهر الصراع، وكذلك معرفته عن الرواية السياسية الفلسطينية بشكل أكثر وعياً ونظماً، وقد تسمح له شهادته الجامعية بالمنافسة على مكانته وموقعه داخل تنظيمه السياسي وداخل النظام الفلسطيني ككل، وتجعله أكثر قدرة على نقل تجربته لمحيطه، وفرض احترامه على مجتمعه)،وبما يتعلق بأهداف وحاجات البرنامج التعليمي(البرنامج واجه سياسة صهر الوعي التي كانت تمارسها مصلحة السجون بحق الأسرى، وطور البرنامج علاقة جديدة بين الأسير وذاته ورفاقه الأسرى وعائلته ومجتمعه وتنظيمه السياسي، وكذلك مع إدارة مصلحة السجون)، وبما يتعلق بحجم الرضا عن برنامج جامعة القدس داخل السجون (الرضا كبير من موقف جامعة القدس الشجاع والمتقدم والمبادر، وكذلك من حيث حجم الفائدة ومستوى الانضباط والالتزام والتفاعل، ومدى وعي وقدرات الطلبة. تفهمت جامعة القدس لحاجة الأسير الفلسطيني لاستكمال تعليمه، وقيامها بتنظيم العملية التعليمية وفق منهجيات تراعي خصوصية الواقع دون المساس بجودة التعليم، من خلال اعتماد مشرفين أسرى من ذوي الكفاءة). بناء على نتائج الدراسة النوعية وضع الباحث مجموعة من التوصيات: العمل على إرجاع العمل بالتعليم الجامعي للأسرى من خلال الضغط على الاحتلال بكافة الوسائل، تطوير البرنامج بالتعاون مع الجامعات الفلسطينية ليشملالتخصصات الممكنة، احتضان الأسرى المحررين، إعداد مواد تتحدث عن تجربة الأسرى الفلسطينيين لتدريسها في الجامعات الفلسطينية،إجراء دراسات علمية شبيهة بموضوع الدراسة تتناول قضايا الأسرى لتصبح شاهداً وتوثيقاً لظروفهم الحياتية والمعيشية داخل السجون.
- Itemسياسات تربوية مقترحة لتحسين ترتيب الجامعات الفلسطينية ، في التصنيف العالمي للجامعات(QS) استناداً إلى تجارب الجامعات المرموقة . (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-02) ابتهاج عبد الحكم داري البكري; Ibtihaj Abdlhakam Dari Al Bakriهدفت هذه الدِّراسة إلى اقتراح سياسات تربويَّة؛ لتحسين ترتيب الجامعات الفلسطينيَّة في التَّصنيف العالميِّ للجامعات(QS)، استناداً إلى تجارب الجامعات المرموقة. وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفيّ المسحيّ التَّطويريّ. ولتحقيق أهداف الدِّراسة، الَّتي تكوَّن مجتمعها من جميع القادة الأكاديميّين في الجامعات الفلسطينيَّة، وعددهم (663) قائداً أكاديميّاً، اختيرت منهم عيِّنة عشوائيَّة طبقيَّة عنقوديَّة بلغت (160) قائداً أكاديميّاً. ولغايات جمع بيانات الدراسة، قامت الباحثة بتطوير أداة الدراسة ، والتي تكونت من (45) فقرة توزعت على (5) مجالات وهي: البحث والاكتشاف، وقابلية التوظيف والنتائج، والمشاركة العالمية، والخبرة العالمية، والاستدامة. أشارت نتائج الدِّراسة إلى أنَّ درجة توافر متطلَّبات تحسين ترتيب الجامعات الفلسطينيَّة في التَّصنيف العالميِّ للجامعات(QS)، استناداً إلى تجارب الجامعات المرموقة، متوسِّطة للمجالات جميعها. كما أظهرت النَّتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة، بين متوسِّطات استجابات أفراد عيِّنة الدِّراسة، حول تقديرهم لدرجة توافر متطلَّبات تحسين ترتيب الجامعات الفلسطينيَّة، في التَّصنيف العالميِّ للجامعات (QS)، استناداً إلى تجارب الجامعات المرموقة، تُعزى إلى نوع الجامعة ولصالح الجامعات الخاصَّة، والى متغيِّر المركز الوظيفيّ، لصالح رئيس الجامعة / نائبه، في حين أسفرت النَّتائج عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة تُعزى إلى متغيِّرات: الرُّتبة الأكاديميَّة، ونوع الكلِّيَّة، والجنس. وفي ضوء هذه النتائج، طوَّرت الباحثة سياسات تربويَّة؛ لتحسين ترتيب الجامعات الفلسطينيَّة، في التَّصنيف العالميِّ للجامعات (QS)، استناداً إلى تجارب الجامعات المرموقة، وتحققت من مدى ملاءمتها، وأوصت بتطبيقها. (QS).
- Itemالقيادة الاستباقيَّة وعلاقتها باستراتيجيَّات إدارة الأزمات لدى مديري المدارس الثَّانوية فِي فِلَسْطِينَ (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-06) ناريمان يوسف صالح ( محمَّد لطفي); Nareman Youssef Saleh (Mohamed Lotfy)هدفت الدِّرَاسَة تعرف مستوى القيادة الاستباقيَّة واستراتيجيَّات إدارة الأزمات لدى مديري المدارس الثَّانوية فِي فِلَسْطِينَ. وقد تكونت عيِّنَة الدِّرَاسَة من (401) معلم، من معلمي المدارس فِي فِلَسْطِينَ؛ ولتحقيق أهداف الدِّرَاسَة تم اتباع المَنْهَج الوَصْفِيّ الارتباطيّ بتطوير أداة مكونة من ثلاثة أجزاء، بلغ عدد فقراتها (47) فقرة، الَّتي تم التحقق من صدقها وثباتها. وأظهرت النَّتائج أنّ درجة ممَّارسة القيادة الاستباقيَّة لدى مديري المدارس الثَّانوية فِي فِلَسْطِينَ من وجهة نظر المعلِّمين جَاءَتْ بدرجة مرتفعة، بينما أظهرت النَّتائج أنّ درجة تطبيق إدارة الأزمات جَاءَتْ بدرجة متوسِّطة، كما أظهرت النَّتائج أنه لا توجد فروق بين متوسِّطات استجابات عيِّنَة الدِّرَاسَة عن ممَّارسة القيادة الاستباقيَّة لدى مديري المدارس الثَّانوية فِي فِلَسْطِينَ تُعْزَى إلى مُتَغَيِّر الجنس، المُؤَهِّل العلميّ، المديريَّة، بينما توجد فروق تبعاً لمُتَغَيِّر الخبرة لصالح ذوي الخبرة أكثر من 10 سنوات، كما تبيَّن أنَّه توجد فروق في إدارة الأزمات، تبعاً لمُتَغَيِّر الجنس ولصالح الذكور، بينما لا توجد فروق تبعاً للمُتغيُّرات المُؤَهِّل العلميّ، المديريَّة، بينما توجد فروق تبعاً لمُتَغَيِّر الخبرة لصالح ذوي الخبرة أكثر من 10 سنوات، وأظهرت النَّتائج أنَّه توجد علاقة ارتباطية إيجابيّة بين القيادة الاستباقيَّة واستراتيجيَّات إدارة الأزمات بجميع مراحلها لدى مديري المدارس الثَّانوية فِي فِلَسْطِينَ، وبناءً على النَّتائج توصي الباحثة بحثّ المديرين على إكساب فرق العمل المدرسيَّة مهارات القيادة الاستباقيَّة، وإعطاء المزيد من الثقة والصَّلاحيات والتَّمكين لفرق العمل؛ مِنْ أجْلِ تطوير العمل المدرس
- Itemسياسات تربوية مقترحة لتحقيق الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية في ضوء مبادئ تدويل التعليم العالي (رسالة دكتوراه)(Al-Quds University, 2024-07-03) غريس نصري يعقوب حزبون; Grace Nasri Jacoub Hazbounهدفت الدراسة إقتراح سياسات تربوية لتحقيق الميزة التنافسيّة في الجامعات الفلسطينية في ضوء مبادئ تدويل التعليم العالي. ولتحقيق أهداف الدراسة، تمّ استخدام المنهج الوصفي التّطويري. وتكوّن مجتمع الدّراسة من جميع القيادات الاكاديمية في الجامعات الفلسطينية، والبالغ عددهم (658) قيادياً، وتمّ اختيار العينة بالطريقة العنقوديّة العشوائية، وقد بلغ عدد أفرادها(247) قياديًّا، كما تم استخدام الاستبانة كأداة لجمع البيانات. أشارت نتائج الدراسة إلى أنّ درجة توافر متطلبات الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية في ضوء مبادئ تدويل التعليم العالي جاءت متوسطة. وأنّه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في تقديرات أفراد عينة الدراسة لدرجة توافر متطلبات الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية في ضوء مبادئ تدويل التعليم العالي تُعزى لمتغيرات نوع الجامعة، والمركز الوظيفي، والرتبة الأكاديمية، والخبرة. وفي ضوء النتائج التي أَفضَت إليها الدراسة، اقترحت الباحثة سياسات تربوية لتحقيق الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية في ضوء مبادئ تدويل التعليم العالي، تكوّنت من ستة مجالات ومؤشّرات لقياسها، وتأكدت من مدى ملاءمتها، وأوصت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والجامعات الفلسطينية بتبنّيها.