Al-Quds University Digital Repository service

The Digital Repository Service is a secure repository system, designed to store and share scholarly, administrative, and archival materials on behalf of Al-Quds University community.

Anyone is welcome to use the DRS to discover publicly available content. Members of Al-Quds University community are encouraged to sign in to access additional content that may not be publicly available.

 

Communities in DSpace

Select a community to browse its collections.

Now showing 1 - 5 of 10

home.recent-submissions.head

Item
أثر توظيف استراتيجية البنتاجرام في تنمية مهارة قراءة الخرائط الجغرافية ومهارات التفكير التأملي لدى طلاب الصف الثامن الأساسي في فلسطين
(Al-Quds University, 2025-07-09) ياسمين أحمد محمود محمد; Yasmeen Ahmed Mahmoud Mohammad
هدفت هذه الدِّراسة إلى استقصاء أثر استراتيجيَّة البنتاجرام Pentagram في تنمية مهارة قراءة الخرائط الجغرافيَّة ومهارات التَّفكير التَّأمُّليِّ لدى طلَّاب الصَّفِّ الثَّامن الأساسيِّ في فلسطين. وقد اعتمدت الباحثة المنهج التَّجريبيَّ والتَّصميم شبه التَّجريبيِّ، وتكوُّن مجتمع الدِّراسة من طلَّاب الصَّفِّ الثَّامن الأساسيِّ في مديريَّة تربية جنوب الخليل من العام الدِّراسيِّ 2024\ 2025 م، والبالغ عددهم (2290) طالبًا. أمَّا عيِّنة الدِّراسة تكوَّنت من (50) طالبًا من طلَّاب مدرسة الشَّهيد ياسر عرفات الثَّانويَّة، موزَّعين على شعبتين، تجريبيَّةً وضابطةً، حيث بلغ عدد طلَّاب المجموعة التَّجريبيَّة (24) طالبًا، في حين بلغ عدد طلَّاب المجموعة الضَّابطة (26) طالبًا. وتحقيقًا لأهداف هذه الدِّراسة، أعدَّت الباحثة اختبارين هما: اختبار مهارة قراءة الخرائط الجغرافيَّة، واختبار مهارات التَّفكير التَّأمُّليِّ، وتمَّ التَّحقُّق من صدقهما وثباتهما بالطُّرق العلميَّة الصَّحيحة. كما أعدَّت الباحثة مادَّةً تعليميَّةً وفق استراتيجيَّة البنتاجرام، وتمَّ التَّحقُّق منها وتطبيقها. وقد أظهرت نتائج الدِّراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة لأثر توظيف استراتيجيَّة البنتاجرام في تنمية مهارة قراءة الخرائط الجغرافيَّة لدى طلَّاب الصَّفِّ الثَّامن الأساسيِّ تبعًا لمتغيِّر طريقة التَّدريس، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة في تنمية هذه المهارة تبعًا لمتغيِّر التَّحصيل السَّابق، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة للتَّفاعل بين طريقة التَّدريس والتَّحصيل السَّابق، مع ملاحظة تفوُّق طفيف لصالح الطُّلَّاب ذوي التَّحصيل المرتفع. وأظهرت النَّتائج أيضًا عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة تبعًا لمتغيِّر طريقة التَّدريس، رغم تفوُّق بسيط للمجموعة التَّجريبيَّة، عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة تبعًا لمتغيِّرات طريقة التَّدريس والتَّحصيل السَّابق، والتَّفاعل بين طريقة التَّدريس والتَّحصيل السَّابق.وفي ضَوء نتائج الدِّراسة توصي الباحثة بضرورة تعميم استخدام استراتيجيَّة البنتاجرام في تدريس مادَّة الدِّراسات الاجتماعيَّة لما لها من أثر إيجابيّ في تنمية المهارات العليا لدى الطَّلبة، مع ضرورة تنظيم برامج تدريبيَّة متخصِّصة للمعلِّمين لتزويدهم بالكفايات اللَّازمة لتطبيق هذه الاستراتيجيَّة بفاعليَّة. كما ينصح بقيام المشرفين التَّربويين بوضع آلياتٍ منهجيَّة لمتابعة وتقييم أداء المعلِّمين في هذا الجانب. ومن المهمِّ أيضًا إجراء مزيد من الدِّراسات والبحوث حول هذه الاستراتيجيَّة، مع تشجيع المعلِّمين على تنويع الأنشطة التَّعليميَّة بما يراعي الفروق الفرديَّة بين الطلبة ويسهم في تنمية مهاراتهم المختلفة. الكلمات المفتاحيَّة: استراتيجيَّة البنتاجرام، الخرائط الجغرافيَّة، التَّفكير التَّأمُّليِّ.
Item
اثر تنمية بعض القدرات التوافقية في تطوير مهارتي المحاورة والتصويب في كرة السلة
(Al-Quds University, 2025-04-29) وسيم عوض عويضة مسك; wasim a.e.mesk
هدفت الدِّراسةإلى التّعرّف على أثرِ تنمية القدرات التَّوافقيّة في تطوير مهاراتيّ المحاورة والتَّصويب لدى اللاعبات النَّاشئات في كرة السَّلّة تحت عمر 14 عاما في فلسطين. فقد استخدم الباحث المنهج التّجريبي لملاءمته لطبيعة الدِّراسة وأهدافها،تكوّنت عيِّنة البحث من 32 لاعبة ناشئة من لاعبات كرة السَّلّة تحت عمر 14 سنة، تم اختيارهنّ بالطّريقة العمديّة؛ حيث استخدم الباحثُ برنامج "الحزمة الإحصائيَّة للعلوم الاجتماعية (SPSS) نسخة 25"؛ لتحليل بيانات الدِّراسة. وأظهرت نتائج الدِّراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة عند مستوى الدِّلالة (α≤ 0.05) بين الاختبارات القَبْلِية والبَعْدِية للمجموعة التَّجريبيَّةفي أثر تنمية بعض القدرات التَّوافقيّة على أداء مهاراتي المحاورة والتَّصويب لدى اللاعبات النَّاشئات في كرة السَّلّة تحت عمر 14 عاما في فلسطين. وكذلك عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة عند مستوى الدِّلالة (α≤ 0.05) بين الاختبارات القَبْلِية والبَعْدِية للمجموعة الضَّابطة في أثر التّدريبات التَّقليدية لتطوير بعض القدرات التَّوافقيّة على تحسين أداء مهاراتي المحاورة والتَّصويب لدى اللاعبات النَّاشئات في كرة السَّلّة تحت عمر 14 عاما في فلسطين، باستثناء (اختبار القدرات التَّوافقيّة المتعلّقة بالرَّكض، ثم تغيّرالاتِّجاه تبعا لإشارة توقيت). وأنّه توجد فروق ذات دلالة إحصائيَّة عند مستوى الدِّلالة (α≤ 0.05) بين الاختبارات البَعْدِية للمجموعتين الضَّابطة والتَّجريبيَّة في أثر التّدريبات المقترحة، لتطوير بعض القدرات التَّوافقيّة على تحسين أداء مهاراتي المحاورة والتَّصويب لدى اللاعبات النَّاشئات في كرة السَّلّة تحت عمر 14 عاما في فلسطين ولصالح المجموعة التَّجريبيَّة. كما قدّمت الدِّراسة مجموعة من التّوصيات أبرزها: دمج تمارين القدرات التَّوافقيّة بشكلٍ منهجي ضمن الوحدات التّدريبيّة مع دمجها في سياق التَّمارينالمهاريَّة. كلمات مفتاحية: القدرات التَّوافقيّة، مهارة المحاورة، مهارة التَّصويب، كرة السَّلّة.
Item
جريمة التسول في التشريع الفلسطيني
(Al-Quds University, 2024-05-27) هيثم جمال موسى جبرين; Haitham Jamal Muosa Jibreen
الجريمة سلوك غير إيجابي وغير مقبول اجتماعيا وهي تتمثل في كل فعل يتم ارتكابه ويكون منافيا للنظم الاجتماعية السائدة أو ضدها ويكون خروجا عن القانون، مما يتطلب رد فعل يتمثل في إصدار العقوبة ضد مرتكبها فالجريمة إعتداء على حق يحميه القانون. وظاهرة التسول من الظواهر الاجتماعية التي تندرج تحت بند الجرائم الخطيرة لما تحتويه من بعد إجرامي كون أن بعض المتسولين يشكلون جماعات منظمة يوحي ظاهرهم أنهم فئة تمارس التسول وفي الحقيقة تديرهم جماعات منظمة هدفها ممارسة أعمالها الخارجة عن القانون فنجد أن هذه الجريمة تمس الأمن الإنساني بشكل أساسي، فهذه الظاهرة تجد أساسها في الأسباب الاقتصادية والاجتماعية والبيئية بشكل عام، ولخصوصية الواقع الفلسطيني الرازح تحت الاحتلال منذ عقود، فإن للحالة السياسية دورا أساسيا وكبيرا في تفاقم هذه الأسباب وتعاظمها، وما قد يميز هذه الجريمة عن غيرها من الجرائم أن المتسول قد لا ينفك عن فعله، خاصة إذا ما شعر أنه يدر عليه أموالا دون جهد يذكر، فيصبح الدافع لاستمراره وإصراره على استجداء الناس، حاطاً من كرامته وقيمته الإنسانية، ومن ناحية أخرى يفقد المتسول حس الشعور بالمسؤولية تجاه نفسه ابتداءً، ومجتمعه بالمساهمة في نموه وتقدمه، حتى تصل الأمور وفي سبيل جمع الأموال أن يعمل على تسخير غيره من أفراد المجتمع وخاصة الفئات الضعيفة منهم كالأطفال والنساء وذوي الإحتياجات الخاصة لممارسة هذا الفعل لصالحه مقابل الشيء الزهيد أو مقابل توفير الحماية والإيواء لهم. وتتمثل إشكالية الدراسة في تحديد مدى دقة التنظيم العقابي على مستوى التجريم والعقاب، وتحديد مدى قدرة المشرع الجنائي الفلسطيني على ترشيد السياسة العقابية المقررة في القوانين المطبقة في فلسطين من أجل تطويق هذه الجريمة . و الفكرة الرئيسية لهذه الدراسة تتمثل في التعرف على جريمة التسول في التشريع الفلسطيني، وقد أحاطت الدراسة بكافة الجوانب القانونية المتعلقة بهذه الجريمة من حيث النصوص القانونية التي جرمت فعل التسول، وبينت البنيان القانوني لهذه الجريمة وأركانها والأحكام القانونية الخاصة بها، فقد جرم قانون العقوبات الأردني رقم 16 لسنة 1960 ساري النفاذ في الضفة الغربية فعل التسول، وتعامل مع المتسول على أنه الجاني، وجرَّم بطبيعة الحال استغلال الغير وتحديداً الأطفال لممارسة التسول لصالح مشغليهم، حيث وفي قانون الطفل الفلسطيني رقم 7 لسنة 2004، منع استغلال الأطفال في ممارسة التسول، واعتبر الطفل المتسول عبارة عن ضحية وليس مجرما، وبممارسته لهذا الفعل يعتبر معرضا لخطر الإنحراف، وعليه أوجب له الحماية اللازمة من قبل مؤسسات الدولة ذات العلاقة، وهو أيضا ما أشار إليه قانون الأحداث الفلسطيني بنصه على أنه لا يسأل جزائياً من لم يتم الثانية عشرة من عمره وقت ارتكابه فعلاً مجرماً أو عند وجوده في إحدى حالات التعرض لخطر الإنحراف، كما بينت الدراسة القواعد الإجرائية في جريمة التسول من حيث التحقيق فيها و اثباتها و أصول إدارة الدعوى الجزائية بحق مجرمي أفعال التسول . ومن النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة أن انتشار ظاهرة التسول، وما ينتج عنها من عيش فئات كبيرة من الأفراد كعالة يقتاتون على أرزاق باقي أفراد المجتمع، من شأنه التأثير على الحركة الإقتصادية في الدولة، أيضا من أنجح سبل علاج هذه الظاهرة، تتمثل في أن إصلاحالمتسول في مفهوم السياسة العقابية المعاصرة يتمثل في علاجه وإعادة تأهيله، وليس مجرد إيلامه وجعله يشعر بألم العقوبة، وهذا من أجل العمل على تغير سلوك المتسول من سلوك مضاد للمجتمع إلى سلوك ينسجم مع متطلبات قواعد القانون. وقد قدمت هذه الدراسة عدد من التوصيات، كان من أهمها ضرورة زيادة التنسيق فيما بين المؤسسات الرسمية وغير الرسمية وبالتعاون مع الجهات الأمنية المختصة لمواجهة هذه الظاهرة، بالإضافة لضرورة إعادة المشرع النظر في نصوص المواد التي عالجت التسول خاصة ما تعلق منها بحماية الأطفال والنساء من الاستغلال في ممارسة هذا الفعل، من خلال فرض عقوبات صارمة ورادعة بحق مشغليهم، ومن ناحية أخرى البحث عن بدائل للعقاب، من شأنها أن تعمل عل ىتأهيل المتسولين وتهيئتهم للحصول على فرص عمل تساعد فيالتخفيف من حدة التدهور الاقتصادي الذي يتعرضون له. والمنهج المتبع في هذه الدراسة هو المنهج الوصفي التحليلي،وقد قسم الباحث هذه الدراسة إلى فصلين اثنين على النحوالتالي:الفصل الأول:بعنوان البنيان القانوني لجريمة التسول وقسمه إلى مبحثين، المبحث الأول ماهية جريمة التسول، أما المبحث الثاني وتناول فيه أركان جريمة التسولوخصائهاوقواعد المسؤولية الجزائية وانتفائها. والفصل الثاني: من هذه الرسالة تناول الباحث قواعد الإجراءات الجزائية لجريمة التسول والعقوبات المترتبة عليها، حيث أن والمبحث الأول بعنوانالتحقيقفيجريمةالتسولواثباتها، حيث تحدث فيه الباحث عن وسائل التحقيق في جريمة التسول ووسائل الاثبات بالأدلة الرقمية ووسائل اثبات الجريمة. والمبحث الثاني من هذا الفصل بعنوان القواعدامامالمحاكمالمختصةواثارها، وتناول فيه قواعد السير في الدعوى الجزائية أمام المحاكم المختصة والعقوبات الواردة على الجريمة بين العقوبة بالحبس والتدابير الاحترازية.
Item
أثر برنامج تعليميّ مقترح قائم على دمج التّعلم البنائيّ والمنصات التّعليميّة التّفاعليّة في تنميّة المهارات الإعرابيّة والدّافعيّة العقليّة لدى طالبات الصف التّاسع في فلسطين
(Al-Quds University, 2025-07-22) نرمين محمد أحمد شروخ; Narmeen Mohammad Ahmad Shroukh
هدفت هذه الدّراسة إلى الكشف عن أثر برنامج تعليميّ مقترح قائم على دمج التّعلم البنائيّ والمنصات التّعليميّة التفاعليّة في تنميّة المهارات الإعرابيّة والدّافعيّة العقليّة لدى طالبات الصّف التّاسع في فلسطين.ولتحقيق أهداف الدّراسة اتبعت الباحثة المنهج التّجريبي،التّصميم شبه التجريبيلملاءمته طبيعة الدّراسة.وقامت الباحثة ببناء اختبار للمهارات الإعرابيّة وآخر مقياس لقياس الدّافعيّة العقليّة، وإعداد البرنامج المقترح ودليل المعلم وتم التحقق من صدقها وثباتها، حيث بلغ معامل كرونباخ ألفا(0.89) لاختبار المهارات الإعرابية بينما بلغ ثبات مقياس الدّافعيّة العقلية (0.84) ونفّذت الدّراسة خلال الفصل الثاني للعام الدّراسيّ 2024-2025 على عيّنة قصديّة من طالبات مدرسة بنات شهداء الظّاهريّة الثانويّة التّابعة لمديرية تربية وتعليم جنوب الخليل، والبالغ عددهن (63) طالبة، وجرىتقسيمهن إلى مجموعتين: تجريبيّة مكوّنة من (32) طالبة درّست باستخدام البرنامج التّعليمي المقترح، وضابطة مكونة من (31) طالبة درّست بالطريقة الاعتيادية. وحلّلت البيانات باستخدامتحليل التّباين المصاحب(ANCOVA)وحساب حجم الأثر. وأظهرت نتائج الدّراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اختبار المهارات الإعرابية ومقياس الدّافعيّة العقليّة تعزى لطريقة التدريس، لصالح المجموعة التّجريبية. كما أظهرت النّتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في المهارات الإعرابيّة تُعزى لمتغير مستوى التّحصيل، ولصالح الطالبات ذوات التّحصيل المرتفع (ممتاز وجيد جداً). في المقابل، لم تُظهر النّتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية تُعزى للتفاعل بين طريقة التّدريس ومستوى التّحصيل في اختبار المهارات الإعرابية. أما فيما يتعلق بالدّافعيّة العقليّة، فقد أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تُعزى لمتغير مستوى التّحصيل أو التّفاعل بين الطريقة ومستوى التّحصيل، مما يُشير إلى أن البرنامج ساهم في رفع الدافعية العقلية لدى الطالبات بغض النظر عن مستوى تحصيلهن الأكاديمي. وبناءً على هذه النّتائج، أوصت الباحثة بتبني البرنامج التّعليمي المقترح في تدريس الإعراب، وتدريب المعلمين على استراتيجيات التعلم البنائي وتوظيف المنصات التّفاعليّة، مع التركيز على تنمية الدّافعيّة العقليّة في الإعراب ضمن تعليم اللغة العربية، كما أوصت بتوجيه المعلمين نحو استخدام المنصات التعليمية التّفاعلية في الدّروس اليومية، ودمجها بطريقة فعّالة مع أهداف الدّرس والمحتوى النّحوي، بما يخدم تنميّة مهارات الإعراب والدافعية العقلية للطلبة. الكلمات المفتاحية: التّعلم البنائيّ، المنصات التّعليمية التّفاعلية، المهارات الإعرابية، الدّافعية العقلية.
Item
Knowledge and Attitudes toward Artificial Intelligence in Nursing Managers.
(Al-Quds University, 2025-08-23) Mohammad Ahmad Said Sawaftah; محمد احمد سعيد صوافطه
Artificial Intelligence (AI) is rapidly transforming healthcare systems worldwide, providing new avenues for improving clinical decision-making, operational efficiency and patient health outcomes. The successful incorporation of AI technologies in hospital settings, however, is highly dependent on the willingness and perceptions of healthcare leaders, mainly nursing managers. Purpose: This study intended to assess the knowledge, perceived advantages and challenges, and attitudes of nursing managers toward AI in Palestinian hospitals. Method: A descriptive cross-sectional design was used, utilizing a purposive sampling and a structured questionnaire distributed among 264 nursing managers and supervisors to measure knowledge and attitudes in four dimensions: AI-related knowledge, perceived advantages, perceived challenges and attitudes toward AI in nursing practices. Descriptive and inferential statistical analyses were conducted to identify the associations between demographic variables and AI-related perceptions. Results: Findings showed moderate levels of knowledge (M = 3.46) and overallhigh favorable attitudes toward AI (M = 3.81). Regression analysis revealed that perceived challenges significantly predicted attitudes toward AI adoption (p = .034). Attitudes remained consistent across demographic subgroups, underscoring systemic rather than individual influences. Conclusion and Recommendation: Nursing managers show positive attitudes toward AI indicatingtheir willingness for technicaland technological changes if appropriate support structures are in place. Concerns about system complexity, legal ambiguity and ethical issues significantly impede positive perceptions. Awareness alone do not translate to acceptance; practical exposure is serious. Attitudes toward AI are stable among demographic groups, signifying systemic instead personal influences. These findings offer valuable insights into how nursing managers can actively guide digital transformation in Palestinian hospitals throughtackling systemic barriers and strengthening organizational readiness for AI adoption. Keywords: Artificial Intelligence, Nursing Managers, Attitudes, Knowledge, Healthcare Technology, Palestine, Hospital Leadership