Sustainable Rural Development التنمية الريفية المستدامة

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 985
  • Item
    تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتأثيرها على وظائف الموارد البشرية في قطاع الصناعات الدوائية في الضفة الغربية
    (Al-Quds University, 2025-05-24) مروى هشام حامد التميمي; Marwa Hisham Hamed Tamimi
    هدفت هذه الدراسة إلى تحليل أثر تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحسين وظائف الموارد البشرية، من خلال دراسة العلاقة بين مستويات توافر هذه التطبيقات وكفاءة أداء الوظائف المختلفة في قطاع الصناعات الدوائية. اعتمدت الدراسة تم اعتماد المنهج الوصفي الارتباطي لتحقيق أهداف الدراسة، وهو ذلك النوع من تصميم البحث الذي يشرح العلاقة بين متغيرين أو أكثر، وذلك من خلال توزيع استبانة على عينة عشوائية طبقية متناسبة بلغت 241 موظفاً وموظفة من خمس شركات دوائية. وبيّنت النتائج أن مستوى توافر تطبيقات الذكاء الاصطناعي في هذا القطاع كان متوسطاً بنسبة بلغت 63.1%، أما من حيث وظائف الموارد البشرية، فقد أظهرت النتائج أن مستواها مرتفع نسبياً بمتوسط حسابي كلي 3.76. كما أشارت نتائج الانحدار الخطي إلى وجود تأثير معنوي وإيجابي لتطبيقات الذكاء الاصطناعي على تعزيز وظائف الموارد البشرية. كشفت النتائج وجود إدراك إيجابي لدى الموظفين لتأثير الذكاء الاصطناعي على تحسين وظائف الموارد البشرية، لا سيما في مجالات تقليل التحيز في التوظيف وتعزيز التخطيط، في حين برزت تحديات تتعلق بضعف التدريب والتأهيل لاستخدام هذه التقنيات، إضافة إلى غياب استراتيجيات واضحة لتفسير نتائج التحليلات الذكية. بناء على هذه النتائج، توصي الدراسة بضرورة تعزيز البنية التحتية الرقمية، وتوفير برامج تدريبية موجهة للعاملين، ودمج المستخدمين في عملية تطوير الأنظمة الذكية لضمان استيعابها واستثمارها بفاعلية. الكلمات المفتاحية: الذكاء الاصطناعي، إدارة الموارد البشرية، الأنظمة الخبيرة، تعلم الآلة، الوكلاء الأذكياء، تحليلات البيانات وذكاء الأعمال.
  • Item
    واقع النقل العام في مدينة دورا وجدوى التحول الى النقل المستدام من منظور اصحاب العلاقة : دراسة استطلاعية
    (Al-Quds University, 2025-08-21) نجد عبد الحميد بدوي عمرو; Najd Abd AL-hammed Bawdi AMRO
    جاءت الدراسة بهدف التعرف على واقع النقل العام التقليدي، وجدوى التحول الى نقل عام مستدام في مدينة دورا – جنوب الخليل. ولقد أجريت خلال الفترة بين 2024، 2025 بالاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي، وتم فيها الاستعانة بتحليل تقارير رسمية لوزارة النقل والمواصلات وأخرى لبلدية دورا، كما واستعين بالاستبيان، والذي وزع على عينة صدفية من الموظفين ذوي الاختصاص في مديرية النقل والمواصلات في مدينة دورا وبلدية وشرطة المدينة، كأداة بحث ميدانية. أما اهم مخرجات الدراسة فجاءت بان النقل العام المستدام مجدي تنمويا في حال تطبيقه في مدينة دورا، وذلك مدعوم بالجدوى التنموية نظريا، وبإجابات المبحوثين حول أثاره البيئية والاقتصادية والاجتماعية المتوقعة ميدانيا، وأن النقل العام غير الرسمي يمثل تعديا حقيقيا على النقل العام الرسمي، فكلاهما تقريبا يستخدم بمستوى متقارب في مدينة دورا، وذلك نتيجة عدم وجود حماية لرخص التشغيل الخاصة بالنقل العام، وان الوعي والثقافة المجتمعية بالنقل العام عموما والنقل العام المستدام خصوصا بحاجة الي تعزيز، وان البنية التحتية للنقل العام التقليدي بحاجة لمعالجة خصوصا إزالة التعديات على الطرق، وبحاجة للتطوير مع الأخذ بعين الاعتبار التطوير والتحسين باتجاه التحول الى النقل العام المستدام كخطة مستقبلية تنموية. وان المحددات الاقتصادية من أهم محددات قطاع النقل العام عموما ومحددات التحول الى قطاع النقل المستدام خصوصا. وأنه لنجاح التحول الى النقل العام المستدام هناك حاجة لتأهيل كادر النقل بكافة مستوياته الإدارية والفنية وإعدادهم مسبقا للتحول المحتمل (توعويا وتدريبيا). وكذلك إعادة هيكلة مؤسسة النقل والمواصلات وتنظيم علاقتها مع المؤسسات بمختلف قطاعاتها وعلى راسها الهيئات المحلية. وأوصت الدراسة بالعمل الجاد على التحول الى النقل العام المستدام، كونه مجدي تنمويا، وبالعمل على نشر ثقافة النقل العام عموما والنقل العام المستدام خصوصا، وتوفير البيئة الداعمة قانونيا وإداريا عبر تطوير وتعديل القوانين الناظمة للنقل، وإعادة هيكلة مؤسسة النقل والمواصلات وتنظيم علاقتها مع المؤسسات خصوصا الهيئات المحلية، وتطوير وتأهيل كادر النقل بكافة مستوياته الإدارية والفنية وإعدادهم مسبقا للتحول المحتمل توعويا وتدريبيا كلمات مفتاحية: نقل عام تقليدي، نقل عام مستدام، تنمية مستدامة، جدوى تنموية، دورا، الخليل.
  • Item
    دور المنظمات غير الحكومية في محاربة الفساد في فلسطين
    (Al-Quds University, 2025-01-22) سعيد عبد الهادي عزت شحادة; SAID SHEHADEH
    تعتبر ظاهرة الفساد الإداري والمالي من الظواهر الخطيرة التي تواجه البلدان وعلى الأخص الدول النامية وما لها من تأثير كبير على عملية البناء والتنمية الاقتصادية والتي تنطوي على تدمير الاقتصاد والقدرة المالية والإدارية وبالتالي عجز الدولة على مواجهة تحديات إعمار أو إعادة أعمار وبناء البنى التحتية اللازمة لنموها. ولقد لاقت هذه المشكلة موضع اهتمام الكثير من الباحثين والمهتمين الذين اتفقوا على طريقة وضع وتأسيس إطار عمل مؤسسي الغرض منه تطويق المشكلة وعلاجها من خلال خطوات جدية محددة، بغية مكافحة الفساد بكل صوره ومظاهره والعمل على تعجيل عملية التنمية الاقتصادية من خلال إعداد الدراسات والبحوث اللازمة لغرض متابعة ومعالجة الفساد المالي والإداري الذي بدا وما يزال ينخر في المجتمع بشكل واضح وما يتبعه من إعاقة في عملية إعادة الإعمار والتنمية الاقتصادية. سعت الدراسة للتعرف على دور منظمات المجتمع المدني في محاربة الفساد في فلسطين، وكيفية تدخل مؤسسات المجتمع المدني في مكافحة الفساد من خلال قيامها بممارسات عملية في عملها الذي يهدف لمكافحة الفساد والأساليب المتبعة في محاربته سواء أكان التدخل بالطرق التقليدية من خلال عقد المؤتمرات والندوات والورش المتخصصة لمناهضة الفساد ومباشرة التحقيقات الاستقصائية أو من خلال التدخل بالطرق غير التقليدية والمشاركة في تنفيذ الاستراتيجيات الوطنية لمكافحة الفساد، وتعزيز قيم النزاهة والشفافية في منظمات المجتمع المدني والعاملين فيها، وما يشمل ذلك من اصلاح مؤسسي وبيان الجهود التي قامت بها الحكومات الفلسطينية لمحاربته، سواء أكان ذلك من خلال إنشاء المؤسسات الرقابية لمكافحة الفساد أو من خلال التشريعات والقوانين المخصصة لمحاربة الفساد. حيث تبين من خلال الدراسة أن دور منظمات المجتمع المدني لا يزال ضعيفاً في مجال محاربة الفساد؛ لا بل ويعاني بعضها من أشكال مختلفة من الفساد الإداري والمالي ويجب ان تصلح نفسها. وأوصت الدراسة بضرورة تعزيز دور منظمات المجتمع المدني في الجهود المبذولة المحاربة الفساد، وإفساح المجال أمام تلك المنظمات للمساهمة بصورة فعالة في عملية التصدي للفساد والتحول إلى الديمقراطية، وتمكنها من القيام بدورها في العملية الرقابية ومحاربة الفساد.
  • Item
    تأثير التــحول الــرقـمي على الأداء المــؤسسـي في القــطاع الصـحي الفلسطيني: دراسة تطبيقية على المستشفيات الحكـــــومية الفلسطينية
    (Al-Quds University, 2025-05-28) سامر موسى محمود شوكة; Samir Mousa Mahmoud Shwka
    جاءت الدراسة الحالية للتعرف على التــحول الــرقـميوتأثيره على الأداء المــؤسسـي في القــطاع الصـحي الفلسطيني، ومن أجل تحقيق هدف الدراسة استخدم الباحثالــمنهج الــوصـفيوالتحليلي، وتكون مجتمع الدراسة من العاملين في المستشفيات الحكـــــومية الفلسطينية بالضفة الغربيةوالبالغ عددهم (9279) وفقاً لإحصائية وزارة الصحة للعام 2024، في حين تم اخذ عينة عشوائيةبسيطة تكونت من (300) عاملاً وعاملة، ومن أجل جمع البيانات من عينة الدراسة تم تصميم استبانةإلكترونية، وتم توزيعها عبر وسائل التواصل الإلكترونيعلى عينة الدراسة،وخلصت الدراسة إلى العديد من النتائج أهمها:أن مستوياتالتــحول الــرقـميبأبعادها (المـتطـلبات الإدارية، والتقنية، والبشرية، والمالية) في المستشفيات الحكـــــوميةالفلسطينية قد جاء بتقدير مرتفع، كذلك أوضحت النتائج أنه يوجد أثر للتحول الرقمي بأبعاد (المـتطـلبات الإدارية، والمـتطـلبات التقنية، والمـتطـلبات البشرية، والمـتطـلبات المالية) على الأداء المــؤسسـي في المستشفيات الحكـــــومية الفلسطينية،وفي ضوء ذلكقدمت الدراسة توصيات على المستوى الإداري أهمها تطوير السياسات والإجراءات التنظيمية بما يتماشى مع متطلبات التحول الرقمي، من خلال تبسيط الهياكل الإدارية وتحديث الأدلة التشغيلية والإجرائية، وعلى المستوى التقني منهاتوفير البنية التحتية التكنولوجية المتكاملة مثل أنظمة إدارة معلومات المستشفيات(HIS)، وعلى المستوى البشري منهاتنفيذ برامج تدريبية مستمرة تستهدف رفع كفاءة الكوادر الطبية والإدارية في استخدام الأنظمة الرقمية، وعلى المستوى المالي، كتخصيص موازنات مستقلة ودورية للتحول الرقمي ضمن موازنات المستشفيات الحكومية لضمان استمرارية التمويل. الكلمات المفتاحية: التــحول الــرقـمي، الأداء المــؤسسـي، القــطاع الصـحي، المستشفيات الحكـــــومية.
  • Item
    الإدارة الاستراتيجية وأثرها في فاعلية إدارة الأزمات التي تواجه البلديات الفلسطينية (دراسة حالة: بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا )
    (Al-Quds University, 2025-01-14) أبو عبيدة نضال جودة زيتون; Abu Obaida Nidal Judeh Zaytoon
    هدفت الدراسة إلى معرفة واقع الإدارة الاستراتيجية وأثرها في فاعلية إدارة الأزمات التي تواجه البلديات الفلسطينية دراسة حالة: بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا. مشكلة الدراسة أصبحت البلديات تعاني من الأزمات المتراكمة في ظل التطور التكنولوجي الكبير على المستوى العالمي، وتعتبر بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا من البلديات الفلسطينية التي تعرضت للعديد من الازمات عبر الزمن ،وتبينوجود عديد من المشكلات والعقبات التي تواجه البلديات في تقديم خدماتها للجمهور، بالرغم من المجالات الحثيثة التي تقوم بها البلدية لتطوير أدائها، ومواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية المتسارعة واستخداماتها لإيجاد حلول علمية قابلة لتنفيذ كثير من المشكلات والأزمات التي تراكمت عبر السنين،وقام الباحث بتصميم استبانة تضمنت (69) فقرة موزعة على محورين، تضمن المحور الأول الإدارة الإستراتيجية وتضمن أربعة أبعاد وهي: ( التحليل الإستراتيجي، والتخطيط الإستراتيجي، والتنفيذ، والرقابة )، أما المحور الثاني فتعلق بإدارة الأزمات وتضمن خمسة أبعاد وهي: (الإنذار المبكر، والاستعداد والوقاية، واحتواء الأضرار والحد منها، واستعادة النشاط، والتعلم )،واستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي الارتباطي في هذه الدراسة للحصول على المعلومات المتعلقة بموضوع الدراسة، ويتكون مجتمع الدراسة من جميع العاملين وموظفي بلديات رام الله، والبيرة، وبتونيا البالغ عددهم (680) موظفا وموظفة حسب ما تم الحصول عليه من بيانات عن الموظفين من البلديات نفسها لعام 2024 / 2025، واختيرت عينة مقصودة بهدف إجراء دراسة استطلاعية شملت (40) من العاملين وموظفي البلديات في رام الله، والبيرة، وبيتونيا، واختيرت بطريقة العينة العشوائية الطبقية،وبلغ عددهم (130) شخصا، وقد وُزّعت الاستبانات على عينات الدراسة إلكترونيا، واسترد (122) من المجيبين وخضعت للتحليل الإحصائي . توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج من أهمها: أن الدرجة الكلية لواقع إدارة الاستراتيجية لدى البلديات رام الله،والبيرة، وبيتونيا كانت مرتفعة بمتوسط حسابي كلي بلغ (3,78)، وبانحراف معياري ( 0,95)، وبنسبة مئوية ( 76%)، وبدرجة تقديرها مرتفع، وأن الدرجة الكلية لواقع إدارة الأزمات في بلدية رام الله، والبيرة، وبيتونيا كانت مرتفعة بمتوسط حسابي كلي بلغ (3,77) وانحراف معياري قدره (0,97)، بنسبة مئوية قدرها (76%)، وبدرجة تقديرها مرتفع،وتسعى البلديات إلى التميز في إدارة الأزمات، وذلك من خلال التركيز على مراحلها: (مرحلة الإنذار المبكر، ومرحلة احتواء الأضرار والحد منها، ومرحلة استعداد النشاط، ومرحلة التعلم )، وتعد إدارة الأزمات ذات أهمية كبيرة في البلديات حيث إنهاتسهم في توفير الوسائل للتعرف إلى العقبات التي تواجه البلديات في حالة ظهورها .أن البلديات أعطت أهمية كبيرة للإدارةالاستراتيجيةمن أجل تحقيق أهداف الخطة التنموية، حيث ركزت على مواجهة الأزمات من أجل التخفيف من حدوثها .أن اهتمام البلديات بمعالجة الأزمات ومواجهتها للتخفيف من حدوثها لتقديم أفضلالخدمات للمواطنين، وذلك من خلال التخطيطالاستراتيجي.وجود فاعلية كبيرة في تطبيق الإدارة الاستراتيجيةفي البلديات وأثر فاعليتها في مواجهة إدارة الأزمات والحد منها .أنهلا يوجد علاقة معنوية طردية ذات دلالة عند مستوى(α≤0.05) بين الإدارة الاستراتيجيةو إدارة الأزمات التي تواجه بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا . أن بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا تلتزم بشكل كبير بتحليلالاستراتيجيةبدرجة مرتفعة، بالاستفادة من تجارب البلديات الأخرى، ما يدل على التعاون والتعلم من البلديات الأخرى التي لا تزال في تطور مستمر . أن بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا تحقق مستوى مرتفعا في التنسيق مع الجهات الخارجية المتخصصة بالأزمات المحتملة، ما يعكس استعدادا جيدا لمواجهة الأزمات .أن بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا تمتلك منهجيات واضحة لإعداد الأنظمة المتعلقة بالتنفيذ، ومع ذلك يظهر أن تنفيذ البرامج الخاصة بأنشطة البلدية قد لا يكون بالكفاءةنفسها، وهو ما قد يشير إلى تحديات تنفيذ الأنشطة على أرض الواقع .أن بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا تولي أهمية كبيرة في مجال الإنذار المبكر، حيث تضع معايير محددة لرصد الإنذارات المبكرة.أن البلديات الفلسطينية تواجه تحديات كبيرة تتعلق بالموارد والإمكانات المحدودة، ما يعوق قدرتها على التعامل مع الأزمات بشكل فعال، ومن المهم تحسين هذه الجوانب من خلال زيادة الدعم الحكومي وتوفير موارد إضافية، بالإضافة إلى تعزيز التعاون بين البلديات والجهات الحكومية لتوفير بيئة دعم قوية . وبناء على النتائج أعلاه خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات أبرزها ضرورة الاهتمام بمراحلالاستراتيجيةبإدارة الأزمات في بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا بشكل أكبر من خلال توفير مخصصات مالية خاصة فيها، وضرورة الاهتمام بمراحل إدارة الأزمات في محاولة منع وقوع الأزمات وتجنب أكبر قدر ممكن من الأضرار التي تسببها بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا، واعتماد أنظمة وبرامج إستراتيجية لتحليل الأزمات المحتملة التي تواجه بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا، وتأسيس فريق إدارة الأزمات بشكل دائم،ومنحه صلاحيات كبيرة لتأدية مهامه في بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا، وإيجاد بدائل في الأزمات التي تتعرض لها بشكل متكرر،واختيار الأفضل في بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا، وضرورة التدريب بشكل مستمر للعاملين في البلديات في محافظة رام الله والبيرة وبيتونيا وعمل سيناريوهات للأزمات المحتملة في بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا، والاهتمام بعملية الإدارة الاستراتيجية بشكل أكبر،ورفع مشاركة العاملين في بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا، ويجب صياغة آلية عمل بلديات رام الله، والبيرة، وبيتونيا بشكل سليم لمواجهة الأزمات المحتملة، وضرورة الربط بين الإدارة الاستراتيجية وإدارة الأزمات في البلديات الفلسطينية، وتعزيز عمليات تطوير الإدارة الإستراتيجية في مواجهة تحديات إدارة الأزمات بصورة دورية ومستمرة ومستدامة، ما يسهم في تقديم الخدمة للمواطنين بأقل وقت وجهدمن قبل البلدية. الكلمات المفتاحية: الإدارة الاستراتيجية، وإدارة الأزمات،والبلديات الفلسطينية .