Sustainable Rural Development التنمية الريفية المستدامة
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
- Itemواقع سجلات المالية بضريبة الأملاك وعلاقتها بأعمال تسوية الأراضي والمياه في فلسطين – دراسة تحليلية -(Al-Quds University, 2025-05-20) مؤمن فتحي عبد الله جوابرة; Mo’men Fathi Abdullah Jawabrehتتناول هذه الدراسة تحليل واقع سجلات المالية لضريبة الأملاك وعلاقتها بأعمال تسوية الأراضي والمياه في المحافظات الشمالية للضفة الغربية في فلسطين (جنين، نابلس، طولكرم، قلقيلية، سلفيت)، حيث برزت المشكلة البحثية في التحديات المتعلقة بفعالية هذه السجلات كمصدر مرجعي قانوني وإداري في عمليات التسوية، في ظل تباين أنظمة التسجيل بين الفترات البريطانية والأردنية وما تبعها من تعقيدات تشريعية ومؤسساتية، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، مستخدمةً منهجية مختلطة تجمع بين الأسلوب الكمي والنوعي؛ إذ تم تحليل (400,277) سجلاً (Records) ضريبياً تم الحصول عليها من وزارة المالية الفلسطينية، باستخدام برنامج SPSS، إلى جانب تحليل المضمون القانوني والوثائقي.أظهرت النتائج أن محافظة جنين استحوذت على النسبة الأكبر من السجلات (48.8%)، وأن السجلات الأردنية شكّلت النسبة الأعلى (77.4%) مقارنة بالإنجليزية (22.6%)، كما تم التوصل إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في المساحات والتصنيفات بين السجلات حسب المحافظة ونوع السجل، مما يعكس اختلاف النظم القانونية والإدارية بين الفترتين البريطانية والأردنية، وأوصت الدراسة بضرورة تحديث الإجراءات والتشريعات الناظمة لضريبة الأملاك وأعمال التسوية، وإنشاء قاعدة بيانات وطنية رقمية وسجل تسوية مستقل، وتعزيز القدرات البشرية عبر برامج تدريبية متخصصة في نظم المعلومات الجغرافية وإدارة السجلات العقارية والضريبية، وتؤكد على ضرورة تشكيل فريق وطني شامل لمجابهة خطة التسوية الإسرائيلية في المنطقة (ج) وحماية الحقوق الفلسطينية.تسعى هذه الدراسة إلى سد فجوة علمية تتمثل في ندرة الأبحاث التي تناولت أثر السجلات المالية الورقية القديمة على تسوية الأراضي في السياق الفلسطيني، مقدّمة بذلك إطاراً تحليلياً قانونياً ومؤسساتياً يمكن البناء عليه في تطوير السياسات العامة ذات الصلة.الكلمات المفتاحية: سجلات ضريبة الأملاك، السجلات الأردنية، السجلات الإنجليزية، تسوية الأراضي والمياه، الإطار القانوني الفلسطيني.
- Itemواقع جودة الخدمات في المكتبات الجامعية باستخدام نموذج (LibQual+) دراسة حالة: مكتبة جامعة القدس(Al-Quds University, 2025-05-14) نبال موسى سعيد أبوهلال; Nibal Mousa said abuhilalهدفت الدراسة الحالية للبحث في واقع جودة الخدمات في المكتبات الجامعية باستخدام نموذج (+LibQual) في مكتبة جامعة القدس. تكونت هذه الدراسة من خمسة أبعاد كمتغيرات مستقلة لعناصر نموذج +LibQual (التحكم في المعلومات، الجمع والوصول، تأثير الخدمة، المكتبة كمكان، الموارد الالكترونية) و متغير تابع وهو جودة الخدمات المقدمة ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج المختلط الذي جمع بين الكمي والنوعي، حيث وظفت الباحثة كلا من المنهج الوصفي التحليلي والمنهج الكمي في إعداد الدراسة، وجمعت الباحثة بيانات الدراسة باستخدام كلاً من الإستبانة والمقابلة، وطبقت الدراسة من خلال العينة العشوائية غير الاحتمالية،حيث تم ارسال الاستبانة بشكل عشوائي على مواقع التواصل الاجتماعي المتعلقة بطلبة جامعة القدس والمستفيدين من خدماتها وقد تم من خلالها التعبئة بناء على رغبتهم (تطوعا) وبلغت (352) من مستخدمي و مستفيدي مكتبة جامعة القدس سواء طلاب أو موظفين أو أعضاء هيئة تدريس (من طلبة الدراسات العليا) للاستبانة، أما للمقابلة فقد كانت العينة قصدية حيث تم اختيار خمسة أشخاص في المقابلات التي قامت بإجرائها الباحثة مع موظفو جامعة القدس وهم مدير المكتبة، نائب مدير المكتبة، و رؤساء ثلاثة أقسام من داخل مكتبة جامعة القدس. تم استخدام برنامج SPSS لإجراء الاختبارات اللازمة لتحليل نتائج الاستبانة، وعززت الباحثة نتائج الدراسة من خلال المقابلات. وبعد جمع البيانات وإجراء الاختبارات الإحصائية اللازمة، أظهرت النتائج أن المتوسط الحسابي لجميع فقرات أبعاد نموذج +LibQual كانت تساوي 4.31 وجودة الخدمات المقدمة كان المتوسط الحسابي يساوي 4.38 وهذا يعني أن هناك موافقة على فقرات المجال. كشفت نتائج تحليل الانحدار إلى وجود تأثير لعناصر نموذج LibQual+ التحكم في المعلومات والمكتبة كمكان على جودة الخدمة المقدمة في مكتبة جامعة القدس. اما نتائج العناصر الاخرى لنموذج + LibQual فقد أشارت نتائج تحليل الانحدار إلى عدم وجود تأثير ذو دلالة إحصائية عند مستوى الثقة 5%، والتي تشمل الجمع والوصول، تأثير الخدمة، والموارد الإلكترونية، على جودة الخدمة المقدمة في مكتبة جامعة القدس. تشير هذه النتائج أعلاه ان مستوى انطباعات الطلبة حول جودة خدمات المعلومات المقدمة حاليًا جيدة المستوى. كما توصلت الدراسة إلى وجود مستوى عال من الرضا لدى الطلبة حول خدمات المعلومات التي تقدمها المكتبة الرئيسية؛ أعلاها في دعم التعليم والبحث والاحتياجات التدريسية ومن خلال المقابلات التي أجرتها الباحثة داخل جامعة القدس، لاحظت الباحثة أيضًا اهتماما ملحوظا من قبل إدارة الجامعة،إدارة المكتبة والموظفين بشأن عناصر نموذج + LibQual. كلمات مفتاحية: المكتبات، واقع جودة الخدمات،إنموذج + LibQual.
- Itemتأثير تطبيق متطلبات الريادة العالمية في تعزيز الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية(Al-Quds University, 2025-01-14) إيمان محمود محمد نور جعبة; Eman Mahmoud Mohammednour jubaهدفت الدراسة للتعرف على تأثير تطبيق متطلبات الريادة العالمية بابعادها(المرونة, والابداع والابتكار, المخاطرة, التميز والتفرد) في تعزيز الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية، كما هدفت إلى التعرف على واقع الريادة العالمية والميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وتم تطبيقها على الجامعات الفلسطينية في مدينة الخليل، وتمثل مجتمع الدراسة من جميع الموظفين الاداريين والأكاديميين والبالغ عددهم (770) موظف، وتم اختيار عينة الدراسة لتكون عينة صُدَفية غير عشوائية، حيث بلغ حجم عينة الدراسة(257)مفردة، وتم استخدام الاستبانة كأداة لجمع البيانات، حيث تم توزيع (257) استبانة واسترجاع (217) استبانة تم استبعاد (17)استبانة منهم لعدم جدية الإجابة من قبل المبحوثين، حيث بلغت نسبة الاستجابة (78%)، وتم تحليل البيانات باستخدام برنامج (SPSS). وأظهرت النتائج أن المتوسط الحسابي العام للإجابات حول تحقيق متطلبات الريادة العالمية جاء (2.10) أي بدرجة منخفضة، وكانت مدلولات تحقيق بُعد المخاطرة من اعلى درجات الابعاد بدرجة متوسطة. وتوصلت الدراسة الى وجود تأثير إيجابي ذي دلالة إحصائية لتطبيق الريادة العالمية على تعزيز الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية، حيث بلغت الدلالة الإحصائية(0.000) وهي أقل من مستوى الدلالة (0.05)، مما يعني رفض الفرضية الرئيسية الأولى للدراسة، مما يدل على وجود تأثير مباشر لتطبيق متطلبات الريادة العالمية في تعزيز الميزة التنافسية في الجامعات الفلسطينية . وخرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات منها ضرورة تعزيز مفهوم الريادة العالمية في الجامعات من خلال التركيز بشكل أكبر على تطبيق مختلف جوانب الريادة العالمية داخل هذه المؤسسات التعليمية(الجامعات)، وضرورة انشاء صندوق مالي مخصص لدعم وتمويل الاستثمار في التطبيقات العملية الناتجة عن الأبحاث العلمية والابتكارات، بالإضافة إلى صياغة مجموعة من الاستراتيجيات لمواجهة التحديات التي تعيق التحول نحو الريادة الجامعية. الكلمات المفتاحية : الريادة العالمية ، الميزة التنافسية ، الجامعات الفلسطينية .
- Itemمدى تطبيق مديري مدارس وكالة الغوث لبرنامج القيادة من أجل المستقبل وعلاقته بالإبداع الإداري لديهم(Al-Quds University, 2024-08-10) سمير اسحق صادق أبوزعنونة; Sammer Ishaq Sadeq Abu Zanoonehهدفت هذه الدراسة التعرف الى مدى تطبيق مديري مدارس وكالة الغوث في الضفة الغربية لبرنامج القيادة من أجل المستقبل وعلاقته بالإبداع الإداري لديهم من وجهة نظر المعلمين، ولتحقيق أهداف الدراسة، اتبع الباحث المنهج الوصفي وصمم استبانة لقياس مدى تطبيق القيادة من أجل المستقبل من (39) فقرة، وكذلك للتعرف على مستوى الإبداع الإداري من (23) فقرة، وتكون مجتمع الدراسة من جميع معلمي ومعلمات مدارس وكالة الغوث في الضفة الغربية والبالغ عددهم (1805) معلما ومعلمة، اختيرت عينة طبقية عشوائية نسبتها (20%) وذلك بالاعتماد على المنطقة والجنس، حيث بلغت العينة (361) معلما ومعلمة، وتوصلت الدراسة إلى أن مستوى التطبيق لجميع مجالات القيادة من أجل المستقبل جاءت بدرجة مرتفعة، كما أنه لاتوجد فروق في استجابات المبحوثين تعزى إلى متغير (الجنس، الخبرة، المؤهل العلمي)، مع وجود فروق تبعا لمتغير (المنطقة التعليمية) لصالح منطقة الخليل، كما توصلت الدراسة أن تقديرات أفراد مجتمع الدراسة لمستوى الإبداع الإداري لدى مديري مدارس وكالة الغوث جاءت بدرجة مرتفعة، كما أنه لاتوجد فروق في استجابات المبحوثين تعزى إلى متغير (الجنس، الخبرة، المؤهل العلمي)، مع وجود فروق تبعا لمتغير (المنطقة التعليمية) لصالح منطقة الخليل، كما توصلت الدراسة أن هنالك علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيــــــــة بين مستوى تطبيق مديري المدارس لبرنامج القيادة من أجل المستقبل والإبداع الإداري. وخرج الباحث بعدد من التوصيات اهمها: الاستمرارية في تنفيذ المتابعة لضمان تطبيق دائم للمديرين لبرنامج القيادة من أجل المستقبل، ودعم مدارس البنين لإعطاء مديري المدارس فرص أكبر في تطبيق أنشطة برنامج القيادة من أجل المستقبل. الكلمات المفتاحية: برنامج القيادة من أجل المستقبل، الإبداع الإداري، وكالة الغوث
- Itemالتعليم المهني وتأثيره على التوجهات الريادية المجتمعية لدى طلبة التعليم المهني في محافظة الخليل(Al-Quds University, 2024-08-26) خالد محمود محمد شروف; Khaled Mahmoud Shroufهدفت الدراسة التعرف على التعليم المهني وتأثيره على التوجهات الريادية المجتمعية لدى طلبة التعليم المهني في محافظة الخليل، ولتحقيق ذلك اتبع الباحث في إعداد الدراسة المنهج الوصفي، وقام بتصميم استبانة بغرض جمع البيانات اللازمة لإعداد الدراسة، تكون مجتمع الدراسة من (500) من مدرسي التعليم المهني في المدارس، ومراكز التدريب المهني، والجامعات (التعليم المستمر)، ووفقاً لذلك، قام الباحث باختيار عينة عشوائية طبقية، تكونت من (220) من مدرسي التخصصات المهنية، بنسبة (43.6%) من مجتمع الدراسة، وبلغ عدد الاستبانات المستردة، والصالحة للتحليل (195) استبانة، تم توزيعها بشكل الكتروني. وتوصلت الدراسة إلى أن واقع التعليم المهني لدى الطلبة في محافظة الخليل بأبعاده (أداء المدرسين، المقررات الدراسية، الإدارة المسؤولة) من وجهة نظر المدرسين، كان بـِـدرجــة مُــرتــفــعـــة، كما بينت النتائج أن واقع الريادية المجتمعية بأبعادها (الابداع والابتكار، المخاطرة، الاستباقية، القيم الاجتماعية) لدى طلبة التعليم المهني في محافظة الخليل، وتوصلت الدراسة إلى أن التعليم المهني بأبعاده (أداء المدرسين، الإدارة المسؤولة) يُؤثر في التوجهات الريادية المجتمعية لدى الطلبة في محافظة الخليل. وخرجت الدراسة بعدد من التوصيات، أهمها: التأكيد على أهمية ودور المدرسين في تنفيذ التعليم المهني، والمحافظة على مستوى عالٍ ومتقدم من المهارات المتعلقة بالتدريس المهني من خلال إطلاعهم على كل ما هو جديد في مجال تخصصاتهم، وعقد الدورات التدريبية بشكل مستمر للحفاظ على الأداء المتقدم، وضرورة الاهتمام بالمقررات الدراسية الخاصة بالتعليم المهني، نظراً لما أظهرته النتائج من درجة متوسطة لاهتمامها بالطلبة، بحيث يتم الأخذ بعين الاعتبار التوجهات والأهداف العامة، واحتياجات الطلبة وقدراتهم، وحث الإدارات على العمل على عقد شراكات، وتشبيك مع المؤسسات المحلية، والدولية، والقطاع الخاص لتبني ودعم المشاريع المقدمة من قبل الطلبة، وتطويرها.