Educational Administration الادارة التربوية

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 340
  • Item
    دور مديري المدارس في تطبيق سياسة رقمنة التعليم ومعوقاتها في مديرية التربية والتعليم/ شمال الخليل من وجهة نظرهم
    (Al-Quds University, 2025-05-03) انوار وليد بدر أبو فارة; Anwar Walid Bader Abu - Fara
    هدفت هذه الدراسة التعرف إلى دور مديري المدارس في تطبيق سياسة رقمنة التعليم وتحديد مستوى المعوقات التي تواجهها، وذلك في مديرية التربية والتعليم/ شمال الخليل، واستخدمت الدارسة المنهج الوصفي، وتكون مجتمع الدراسة من (107) مديراً ومديرة للمدارس الحكومية للعام الدراسي 2024/2025، وكانت عينة الدراسة عينة عشوائية طبقية بلغ عدد أفرادها (95) مديراً ومديرة للمدارس الحكومية في شمال الخليل، وكانت أداة الدراسة عبارة عن استبانة تكونت من (35) فقرة. وأظهرت نتائج الدراسة أن دور مديري المدارس في تطبيق سياسة رقمنة التعليم في مديرية تربية وتعليم شمال الخليل قد جاء بدرجة مرتفعة، وقد بلغ المتوسط الحسابي لتقديرات افراد عينة الدراسة (3.77)، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيري الجنس وسنوات الخبرة، فيما أظهرت وجود فروق دالة إحصائياً تعزى لمتغير المؤهل العلمي، وكانت الفروق لصالح ماجستير فأعلى. كما أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى معوقات تطبيق رقمنة التعليم قد جاءت على الدرجة الكلية للمجال بدرجة متوسطة، وبلغ المتوسط الحسابي (2.96). كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق لمعوقات تطبيق الرقمنة ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيري الجنس وسنوات الخبرة، فيما أظهرت وجود فروق دالة إحصائياً تعزى لمتغير المؤهل العلمي وكانت الفروق لصالح ماجستير فأعلى. وأوصت الباحثة بمجموعة من التوصيات والمقترحات ذات العلاقة, كان من ابرزها إعادة تصميم المناهج الدراسية لتكون متوافقة مع التعليم الرَّقمي، وتضمين محتوى تفاعلي، مثل الألعاب التعليمية، والاختبارات التفاعلية. ودعم استخدام تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز في التعليم لتحسين تجربة التعلم، وتشجيع المدارس على إنتاج محتوى رقمي محلي يناسب احتياجات الطلاب والمجتمع المحلي. الكلمات المفتاحية: رقمنة التعليم، معوقات الرقمنة، شمال الخليل.
  • Item
    دور الرقمنة في تحسين إدارة المدارس الحكومية في مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل من وجهه نظر المديرين والمعلمين والمشرفين التربويين
    (Al-Quds University, 2025-05-26) اسراء عادل مرشد صوايفة; Israa A. Sawaifa
    هدفت الدراسة إلى التعرف على دور الرقمنة في تحسين إدارة المدارس الحكومية في مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل من وجهه نظر المديرين والمعلمين والمشرفين التربويين، واتبعت الدراسة المنهج الوصفي المختلط بشقيه (الكمي والنوعي)؛ ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بتطوير استبانة بغرض جمع البيانات من المديرين، والمعلمين، وتصميم مقابلة مهيكلة تم إجراؤها مع عينة من المشرفين التربويين، بحيث تكونت عينة الدراسة من (339) من المعلمين تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية، و(90) من المديرين تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية، و(10) من المشرفين التربويين تم اختيارهم بالطريقة المتيسرة، وبعد تطبيق أدوات الدراسة، وجمعها وتحليلها، تم التوصل إلى النتائج التالية: أن واقع تطبيق الرقمنة في إدارة المدارس الحكومية في مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل من وجهه نظر المديرين والمعلمين كان بـِـدرجــة مُــرتــفــعـــة، وكذلك عدم وجود فُــروق دالة إحصائياً بين المتوسطات الحسابية لواقع تطبيق الرقمنة في إدارة المدارس الحكومية في مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل من وجهه نظر المديرين والمعلمين تعزى لمتغير الجنس، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، في حين تبين وجود فروق دالة احصائياً تعزى لمتغير المسمى الوظيفي لصالح المديرين. وأظهرت النتائج أيضاً أن دور الرقمنة في تحسين إدارة المدارس الحكومية (الجانب الإشرافي، الاتصال والتواصل، الموارد البشرية والمالية) في مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل من وجهه نظر المديرين والمعلمين كان بـِـدرجــة مُــرتــفــعـــة، وعدم وجود فُــروق دالة إِحـصـائــيـّة بين المتوسطات الحسابية لتقييم دور الرقمنة في تحسين إدارة المدارس الحكومية في مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل من وجهه نظر المديرين والمعلمين تعزى لمتغير المؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، في حين أظهرت وجود فروق تبعاً لمتغير الجنس لصالح الذكور، وتبعاً لمتغير المسمى الوظيفي لصالح المديرين. وأظهرت نتائج المقابلات تأكيد جميع المشرفين التربويين على أن تطبيق الرقمنة في إدارة المدارس كان بدرجة كبيرة، وأن الرقمنة تلعب دوراً في تحسين الأداء الإداري في المدارس من وجهة نظر المشرفين التربويين. وفي ضوء ذلك، خرجت الدراسة بعدد من التوصيات، أهمها: التأكيد على ضرورة المحافظة على مستوى عالٍ ومتقدم من تطبيق الرقمنة في الإدارات المدرسية، وذلك من خلال المحافظة على تطوير وتأهيل البنية التحتية اللازمة لذلك، والعمل على متابعة كل ما هو جديد في مجال التطبيقات الرقمية المدرسية، والعمل شرح وتوضيح جوانب الرقمنة في العملية الإدارية. الكلمات المفتاحية: الرقمنة، التطور الرقمي إدارة المدارس الحكومية
  • Item
    تصورات مديري ومعلمي المدارس الحكومية حول التدوير الوظيفي للمديرين ومعيقاته في مديرية تربية ضواحي القدس
    (Al-Quds University, 2025-05-21) إيمان رفيق أمين مرار; Eman Rafeeq Ameen Morrar
    هدفت هذه الدراسة التعرف إلى تصورات مديري ومعلمي المدارس الحكومية حول التدوير الوظيفي للمديرين ومعيقاته في مديرية تربية ضواحي القدس، اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي من خلال توظيف المنهج الكمي والنوعي (Mixed Methods)، تكوّن مجتمع الدراسة من جميع مديري ومعلمي المدارس الحكومية في مديرية تربية ضواحي القدس والبالغ عددهم 1362 مديراً ومعلماً (75 مديرًا ومديرةً، 1287 معلمًا ومعلمةً)، موزعين على (75) مدرسة. وتكونت عينة الدراسة من (300) مديرًا ومعلمًا، تم اختيارهم بالطريقة العنقودية، وتم إجراء مقابلات مع عينة قصدية مكونة من (20) مديرًا ومعلمًا. اعتمدت الدراسىة أسلوب التثليث (Triangulation) في أدوات الدراسة (الاستبانة، المقابلة، تحليل المحتوى) لجمع البيانات وتم التحقق من صدقها وثباتها. أظهرت نتائج الدراسة من خلال الاستبانة أن المتوسط الحسابي الكلي لتصورات مديري ومعلمي المدارس الحكومية في مديرية تربية ضواحي القدس حول التدوير الوظيفي للمديرين ومعيقاته جاء بدرجة عالية، وتم دعم النتائج من خلال المقابلات بتحليلها إلى أنماط (Patterns) وتحليل محتوى القرار الصادر من وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية بخصوص التدوير الوظيفي. كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) بين المتوسطات الحسابية لتصورات مديري ومعلمي المدارس الحكومية حول التدوير الوظيفي لمديري المدارس (أهميته، متطلباته، عوامل نجاحه) تعزى لمتغير الجنس ولصالح الإناث، في حين لم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية تعزى للمسمى الوظيفي، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والعمل مع مديري مدارس تم تدويرهم. كذلك لم تسجل فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) بين المتوسطات الحسابية لتصورات مديري المدارس الحكومية حول معيقات تطبيق التدوير الوظيفي تعزى لأي من المتغيرات الديموغرافية المذكورة. وأظهرت نتائج المقابلات العديد من المقترحات للحد من معيقات تطبيق التدوير الوظيفي. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات مقدمة لوزارة التربية والتعليم العالي: تبني سياسة واضحة للتدوير الوظيفي لمديري المدارس الحكومية، وإعداد خطة شاملة لسياسة التدوير الوظيفي لمديري المدارس، وتعزيز ثقافة التدوير الوظيفي، والمتابعة والتقييم المستمر، وربط التدوير الوظيفي بحوافز مادية ومعنوية من خلال معايير واضحة.
  • Item
    واقع الدّعم النّفسيّ المقدّم من الإدارة المدرسيّة لطلبة المدارس الثّانويّة في محافظة الخليل من وجهة نظر المرشدين التّربويّين والمديرين
    (Al-Quds University, 2025-04-30) رهام كامل محّمد بلاصي; Reham Kamel Balasi
    هدفت الدّراسة إلى التّعرّف إلى واقع الدّعم النّفسيّ المقدّم من الإدارة المدرسيّة لطلبة المدارس الثّانويّة الحكوميّة في محافظة الخليل من وجهة نظر المرشدين التّربويّين والمديرين، حيث اتّبعت الدّراسة المنهج الوصفيّ الكمّي؛ لملاءمته طبيعةَ الدّراسة، وقامت الباحثة ببناء الاستبانة باعتبارها أداةً لجمع البيانات، وتمّ تطبيقها على عيّنة الدّراسة المكوّنة من (159) مديرًا ومرشدًا تربويًّا بعد التأكد من صدقها وثباتها، حيث تمّ اختيارهم بطريقة الطّبقيّة العشوائيّة من مجتمع الدّراسة. وأظهرت نتائج الدّراسة أنّ المتوسّط الحسابيّ الكلّيّ لواقع الدّعم النّفسيّ المقدّم من الإدارة المدرسيّة لطلبة المدارس الثّانويّة في محافظة الخليل من وجهة نظر المرشدين التّربويّين والمديرين جاء بدرجة عالية، وبيّنت النّتائج عدم وجود فروق في المتوسّطات الحسابيّة تعزى لمتغيّر (المؤهّل العلميّ، وسنوات الخدمة، وجنس المدرسة)، بينما أظهرت وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة بين المتوسّطات الحسابيّة تعزى لمتغيّر المسمّى الوظيفيّ لصالح المديرين. كما أظهرت النّتائج مجموعة من التّوصيات المقترحة لتحسين واقع الدّعم النّفسيّ المقدّم من الإدارة المدرسيّة لطلبة المدارس الثّانويّة، من أهمّها: تنفيذ برامج تثقيفيّة وبرامج تفريغ نفسيّ؛ لتخفيف الضّغوطات، والحفاظ على السّلامة النّفسيّة. وبناء على نتائج الدّراسة خرجت توصيات، أهمّها: إعداد دليل يُنشئه مختصّون في وزارة التّربية والتّعليم العالي الفلسطينيّة يوضّح دور الإدارة المدرسيّة في تقديم الدّعم النّفسيّ في المدارس، وتفعيلُ الإدارة المدرسيّة في المدارس الثّانويّة جانبِ الاتّصال والتّواصل مع الجهات المجتمعيّة والخارجيّة المختصّة بالدّعم النّفسيّ، وألّا تنتظر المبادرة منهم خاصّة في ظلّ الأزمات والكوارث والحروب.
  • Item
    درجة توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الجامعات الفلسطينية في ضوء توجهات التحول الرقمي المعاصرة من وجهة نظر العاملين فيها
    (Al-Quds University, 2024-12-21) أسيل باسم محمد محمود حسن; Aseel Bassem Mohamed Mahmoud Hassan
    هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف إلى درجة توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الجامعات الفلسطينية في ضوء توجهات التحول الرقمي المعاصرة من وجهة نظر العاملين فيها، في ضوء متغيرات الدراسة وهي: الجنس، والمسمى الوظيفي، وسنوات الخبرة، والجامعة. ولتحقيق هدف الدراسة تم تطوير استبانة مكونة من (33) فقرةً موزعةً على أربعة مجالات هي: ثقافة الوعي، والبنية التحتية التكنولوجية، والقيادة والإدارة، والاتجاهات والتوقعات المستقبلية. وتم التحقق من صدقها وثباتها بالطرق الإحصائية المناسبة. تكوّن مجتمع الدراسة من جميع العاملين (الأكاديميين، والإداريين) في الجامعات الفلسطينية موضوع الدراسة المُوزعين على: (جامعة فلسطين التقنية (خضوري)– فرع رام الله (140)، جامعة القدس المفتوحة - فرع رام الله والبيرة (96)، وجامعة القدس (704)، والبالغ عددهم مجتمعين (940) عضو هيئة تدريس وإدارياً، واشتملت عينة الدراسة على (273) أكاديمياً وإدارياً من الجامعات الفلسطينية، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة من أفراد مجتمع الدراسة، لتشكل ما نسبته (29%) من مجتمع الدراسة، وكذلك على (15) عميداً أجريت معهم أداة المقابلة، وذلك لأغراض الحصول على البيانات النوعية لإثراء نتائج الدراسة الكمية، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي المختلط لمناسبته هذه الدراسة. أظهرت نتائج الدراسة أن درجة توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الجامعات الفلسطينية في ضوء توجهات التحول الرقمي المعاصرة من وجهة نظر العاملين فيها جاءت بدرجة متوسطة، بمتوسط حسابي بلغ للدرجة الكلية (3.54)، كما أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى الدلالة (0.05≥α) في متوسطات استجابات أفراد عيّنة الدراسة لدرجة توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الجامعات الفلسطينية في ضوء توجهات التحول الرقمي المعاصرة من وجهة نظر العاملين فيها تعزى لمتغير الجنس، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى الدلالة (0.05≥α) تعزى لمتغيرات عدد سنوات الخبرة لصالح (من 5-10 سنوات)، ومتغير المسمى الوظيفي لصالح الأكاديميين، ومتغير الجامعة لصالح جامعة القدس. وفي ضوء هذه النتائج التي توصلت إليها الدراسة، اقترحت الباحثة مجموعة من التوصيات منها: اهتمام الجامعات بالوعي المعلوماتي المتعلق بموضوع الذكاء الاصطناعي من خلال تنظيم ملتقيات ومؤتمرات وإقامة ورش عمل بهدف توعية العاملين بأهمية الذكاء الاصطناعي.