Educational Administration الادارة التربوية
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Now showing 1 - 5 of 342
- Itemدور برنامج تدريبي وفق نموذج التخطيط من خلال الفهم (Understanding by Design – UbD ) في الرياضيات لتحسين الدافعية للتعليم و الكفايات التعليمية لدى معلمات رياض الأطفال(Al-Quds University, 2025-05-25) ديمة عدي عبد الرحمن حمودة; Deema Adi Abd-Elrahman Hammoudehهدفت الدراسة إلى الكشف عن دور برنامج تدريبي قائم على نموذج التخطيط من خلال الفهم (Understanding by Design - UbD) في مادة الرياضيات في تحسين الدافعية للتعلم والكفايات التعليمية من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال في فلسطين، وقد تم اعتماد المنهج الوصفي في هذه الدراسة؛ بهدف تقديم فهم شامل ومتكامل للمشكلة البحثية. وقد طُبقت الدراسة على 95 معلمة من معلمات رياض الأطفال، تم اختيارهن قصديا نظرًا لانخراطهن في البرنامج القائم على نموذج التخطيط من خلال الفهم (UbD)، وتكوّنت أداة الدراسة من استبانتين: الأولى لقياس مستوى الدافعية للتعلم، والثانية لقياس مستوى الكفايات التعليمية، وقد تم التحقق من صدق الأداتين وثباتهما باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة. أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى الدافعية للتعليم لدى معلمات رياض الأطفال في جامعة القدس كان ضمن المستوى المتوسط إلى المرتفع، مما يعكس وجود درجة إيجابية من الرغبة والاستعداد لدى المعلمات نحو أداء مهامهن التعليمية، أما فيما يتعلق بالكفايات التعليمية، فقد أظهرت النتائج أن المعلمات يتمتعن بمستوى مرتفع نسبيًا من الكفايات وتشير هذه النتائج إلى امتلاك المعلمات لمهارات وخبرات جيدة تسهم في دعم جودة الأداء التعليمي في مرحلة رياض الأطفال ، كما أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق في مستوى الدافعية والكفايات التعليمية تبعًا لبعض المتغيرات الديموغرافية ، فقد وُجدت انه لا توجد فروق في مستوى الدافعية و الكفايات تبعًا لمكان السكن، ،كما كشفت النتائج عن فروق مرتبطة بالمؤهل العلمي، حيث أظهرت المعلمات الحاصلات على مؤهلات أكاديمية أعلى مستوى دافعية أكبر نحو التعليم، أما بالنسبة للكفايات لم تظهر فروق دالة في بعض ذوات المستوى الأكاديمي المرتفع، فحملة الدبلوم يمتلكون كفايات اعلى . وأوصت الباحثة في ضوء هذه النتائج بضرورة تعميم نموذج التخطيط من خلال الفهم (UbD) في برامج إعداد وتدريب معلمات رياض الأطفال، وتطوير محتوى الدورات التدريبية بما يراعي مبدأ الفهم العميق، وتشجيع البحث التطبيقي في هذا المجال. كلمات مفتاحية: نموذج التخطيط من خلال الفهم (UbD)، الكفايات التعليمية، تدريس الرياضيات، التخطيط العكسي، التعلم النشط والفهم العميق.
- Itemواقع الصحة التنظيمية وعلاقتها بالإجهاد الوظيفي من وجهة نظر المعلمين في المدارس الحكومية في مديريتي جنوب الخليل ويطا(Al-Quds University, 2025-04-30) هناء موسى محمد سمير; Hana Musa Samirهدفت الدراسة التعرف إلى واقع الصحة التنظيمية وعلاقتها بالإجهاد الوظيفي من وجهة نظر المعلمين في المدارس الحكومية في مديريتي جنوب الخليل ويطا، تم اتباع المنهج الوصفي الارتباطي، واستخدمت الاستبانة كأداة لجمع البيانات، وتكون مجتمع الدراسة من جميع المعلمين في المدارس الحكومية في مديريتي جنوب الخليل ويطا والبالغ عددهم (2818، 1875) معلماً/ة، بمجموع (4693) معلما/ة. وتكونت عينة الدراسة من (357) معلما/ة. وبعد توزيع الاستبانات، وجمعها، تم التوصل إلى: أن واقع الصحة التنظيمية كان بـِـدرجــة مرتفعة، كما توصلت الدراسة إلى عدم وجود فُــروق ذَات دَلالــة إِحـصـائــيـّة بين المتوسطات الحسابية لواقع الصحة التنظيمية تعزى لمتغيرات الجنس، والمؤهل العلمي، وعدد سنوات الخبرة ، في حين بينت النتائج وجود فُــروق ذَات دَلالــة إِحـصـائــيـّة بين المتوسطات الحسابية لواقع الصحة التنظيمية تعزى لمتغير المديرية وكانت الفروق لصالح مديرية يطا. أما بالنسبة للإجهاد الوظيفي فقد بينت النتائج أنه جاء بدرجة متوسطة مع عدم وجود فروق تعزى لمتغيرات المديرية، وعدد سنوات الخبرة، في حين وجدت فروق ذَات دَلالــة إِحـصـائــيـّة بين المتوسطات الحسابية تعزى لمتغير الجنس وكانت لصالح الذكور، والمؤهل العلمي وكانت لصالح ماجستير وأعلى. كما توصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباط حقيقية متوسطة وعكسية بين واقع الصحة التنظيمية ومستوى الإجهاد الوظيفي. وخرجت الدراسة بعدد من التوصيات، أهمها: الاستمرار في تعزيز وتنمية المهارات القيادية لدى مدراء المدارس، والتخفيف من المهام المطلوبة من المعلمين ومراعاة الظروف الخارجية والتغيرات للتقليل من عبء العمل عليهم، وتحسين الأوضاع المالية لقطاع التعليم لتتناسب مع كم الأعمال المطلوبة والجهد المبذول. الكلمات المفتاحية: الصحة التنظيمية، الإجهاد الوظيفي.
- Itemدور مديري المدارس في تطبيق سياسة رقمنة التعليم ومعوقاتها في مديرية التربية والتعليم/ شمال الخليل من وجهة نظرهم(Al-Quds University, 2025-05-03) انوار وليد بدر أبو فارة; Anwar Walid Bader Abu - Faraهدفت هذه الدراسة التعرف إلى دور مديري المدارس في تطبيق سياسة رقمنة التعليم وتحديد مستوى المعوقات التي تواجهها، وذلك في مديرية التربية والتعليم/ شمال الخليل، واستخدمت الدارسة المنهج الوصفي، وتكون مجتمع الدراسة من (107) مديراً ومديرة للمدارس الحكومية للعام الدراسي 2024/2025، وكانت عينة الدراسة عينة عشوائية طبقية بلغ عدد أفرادها (95) مديراً ومديرة للمدارس الحكومية في شمال الخليل، وكانت أداة الدراسة عبارة عن استبانة تكونت من (35) فقرة. وأظهرت نتائج الدراسة أن دور مديري المدارس في تطبيق سياسة رقمنة التعليم في مديرية تربية وتعليم شمال الخليل قد جاء بدرجة مرتفعة، وقد بلغ المتوسط الحسابي لتقديرات افراد عينة الدراسة (3.77)، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيري الجنس وسنوات الخبرة، فيما أظهرت وجود فروق دالة إحصائياً تعزى لمتغير المؤهل العلمي، وكانت الفروق لصالح ماجستير فأعلى. كما أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى معوقات تطبيق رقمنة التعليم قد جاءت على الدرجة الكلية للمجال بدرجة متوسطة، وبلغ المتوسط الحسابي (2.96). كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق لمعوقات تطبيق الرقمنة ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيري الجنس وسنوات الخبرة، فيما أظهرت وجود فروق دالة إحصائياً تعزى لمتغير المؤهل العلمي وكانت الفروق لصالح ماجستير فأعلى. وأوصت الباحثة بمجموعة من التوصيات والمقترحات ذات العلاقة, كان من ابرزها إعادة تصميم المناهج الدراسية لتكون متوافقة مع التعليم الرَّقمي، وتضمين محتوى تفاعلي، مثل الألعاب التعليمية، والاختبارات التفاعلية. ودعم استخدام تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز في التعليم لتحسين تجربة التعلم، وتشجيع المدارس على إنتاج محتوى رقمي محلي يناسب احتياجات الطلاب والمجتمع المحلي. الكلمات المفتاحية: رقمنة التعليم، معوقات الرقمنة، شمال الخليل.
- Itemدور الرقمنة في تحسين إدارة المدارس الحكومية في مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل من وجهه نظر المديرين والمعلمين والمشرفين التربويين(Al-Quds University, 2025-05-26) اسراء عادل مرشد صوايفة; Israa A. Sawaifaهدفت الدراسة إلى التعرف على دور الرقمنة في تحسين إدارة المدارس الحكومية في مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل من وجهه نظر المديرين والمعلمين والمشرفين التربويين، واتبعت الدراسة المنهج الوصفي المختلط بشقيه (الكمي والنوعي)؛ ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بتطوير استبانة بغرض جمع البيانات من المديرين، والمعلمين، وتصميم مقابلة مهيكلة تم إجراؤها مع عينة من المشرفين التربويين، بحيث تكونت عينة الدراسة من (339) من المعلمين تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية، و(90) من المديرين تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية، و(10) من المشرفين التربويين تم اختيارهم بالطريقة المتيسرة، وبعد تطبيق أدوات الدراسة، وجمعها وتحليلها، تم التوصل إلى النتائج التالية: أن واقع تطبيق الرقمنة في إدارة المدارس الحكومية في مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل من وجهه نظر المديرين والمعلمين كان بـِـدرجــة مُــرتــفــعـــة، وكذلك عدم وجود فُــروق دالة إحصائياً بين المتوسطات الحسابية لواقع تطبيق الرقمنة في إدارة المدارس الحكومية في مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل من وجهه نظر المديرين والمعلمين تعزى لمتغير الجنس، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، في حين تبين وجود فروق دالة احصائياً تعزى لمتغير المسمى الوظيفي لصالح المديرين. وأظهرت النتائج أيضاً أن دور الرقمنة في تحسين إدارة المدارس الحكومية (الجانب الإشرافي، الاتصال والتواصل، الموارد البشرية والمالية) في مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل من وجهه نظر المديرين والمعلمين كان بـِـدرجــة مُــرتــفــعـــة، وعدم وجود فُــروق دالة إِحـصـائــيـّة بين المتوسطات الحسابية لتقييم دور الرقمنة في تحسين إدارة المدارس الحكومية في مديرية التربية والتعليم جنوب الخليل من وجهه نظر المديرين والمعلمين تعزى لمتغير المؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، في حين أظهرت وجود فروق تبعاً لمتغير الجنس لصالح الذكور، وتبعاً لمتغير المسمى الوظيفي لصالح المديرين. وأظهرت نتائج المقابلات تأكيد جميع المشرفين التربويين على أن تطبيق الرقمنة في إدارة المدارس كان بدرجة كبيرة، وأن الرقمنة تلعب دوراً في تحسين الأداء الإداري في المدارس من وجهة نظر المشرفين التربويين. وفي ضوء ذلك، خرجت الدراسة بعدد من التوصيات، أهمها: التأكيد على ضرورة المحافظة على مستوى عالٍ ومتقدم من تطبيق الرقمنة في الإدارات المدرسية، وذلك من خلال المحافظة على تطوير وتأهيل البنية التحتية اللازمة لذلك، والعمل على متابعة كل ما هو جديد في مجال التطبيقات الرقمية المدرسية، والعمل شرح وتوضيح جوانب الرقمنة في العملية الإدارية. الكلمات المفتاحية: الرقمنة، التطور الرقمي إدارة المدارس الحكومية
- Itemتصورات مديري ومعلمي المدارس الحكومية حول التدوير الوظيفي للمديرين ومعيقاته في مديرية تربية ضواحي القدس(Al-Quds University, 2025-05-21) إيمان رفيق أمين مرار; Eman Rafeeq Ameen Morrarهدفت هذه الدراسة التعرف إلى تصورات مديري ومعلمي المدارس الحكومية حول التدوير الوظيفي للمديرين ومعيقاته في مديرية تربية ضواحي القدس، اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي من خلال توظيف المنهج الكمي والنوعي (Mixed Methods)، تكوّن مجتمع الدراسة من جميع مديري ومعلمي المدارس الحكومية في مديرية تربية ضواحي القدس والبالغ عددهم 1362 مديراً ومعلماً (75 مديرًا ومديرةً، 1287 معلمًا ومعلمةً)، موزعين على (75) مدرسة. وتكونت عينة الدراسة من (300) مديرًا ومعلمًا، تم اختيارهم بالطريقة العنقودية، وتم إجراء مقابلات مع عينة قصدية مكونة من (20) مديرًا ومعلمًا. اعتمدت الدراسىة أسلوب التثليث (Triangulation) في أدوات الدراسة (الاستبانة، المقابلة، تحليل المحتوى) لجمع البيانات وتم التحقق من صدقها وثباتها. أظهرت نتائج الدراسة من خلال الاستبانة أن المتوسط الحسابي الكلي لتصورات مديري ومعلمي المدارس الحكومية في مديرية تربية ضواحي القدس حول التدوير الوظيفي للمديرين ومعيقاته جاء بدرجة عالية، وتم دعم النتائج من خلال المقابلات بتحليلها إلى أنماط (Patterns) وتحليل محتوى القرار الصادر من وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية بخصوص التدوير الوظيفي. كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) بين المتوسطات الحسابية لتصورات مديري ومعلمي المدارس الحكومية حول التدوير الوظيفي لمديري المدارس (أهميته، متطلباته، عوامل نجاحه) تعزى لمتغير الجنس ولصالح الإناث، في حين لم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية تعزى للمسمى الوظيفي، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والعمل مع مديري مدارس تم تدويرهم. كذلك لم تسجل فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) بين المتوسطات الحسابية لتصورات مديري المدارس الحكومية حول معيقات تطبيق التدوير الوظيفي تعزى لأي من المتغيرات الديموغرافية المذكورة. وأظهرت نتائج المقابلات العديد من المقترحات للحد من معيقات تطبيق التدوير الوظيفي. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات مقدمة لوزارة التربية والتعليم العالي: تبني سياسة واضحة للتدوير الوظيفي لمديري المدارس الحكومية، وإعداد خطة شاملة لسياسة التدوير الوظيفي لمديري المدارس، وتعزيز ثقافة التدوير الوظيفي، والمتابعة والتقييم المستمر، وربط التدوير الوظيفي بحوافز مادية ومعنوية من خلال معايير واضحة.