Edu. & Psych. Counseling الإرشاد النفسي والتربوي
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
- Itemمدى انتشار الضّغوط النّفسيّة وعلاقتها بالاحتراق الوظيفي لدى معلمي/ات الصّف الأوّل الأساسي في المدارس الخاصّة في بيت لحم(Al-Quds University, 2024-01-31) جهان يوسف جادالله البندك; Jihan Youseph Jadalla Albandakإن الضّغوط المهنية التي يواجهها المعلّم/ة في مهنة التعليم تؤثر بشكل كبير في نشوء الضّغوط النّفسيّة لديهم، وفي حال عدم مقدرة المعلّم/ة على السّيطرة والتّكيف مع تلك الضّغوط نتيجة وجود عدد من العوامل المساهمة في ذلك فإنه يكون عرضة للوصول إلى مرحلة الاحتراق الوظيفي. وعليه، هدفت هذه الدّراسة إلى فحص العلاقة بين الضّغوطات النّفسيّة لدى معلمي/ات الصّف الأوّل الأساسي في المدارس الخاصّة في محافظة بيت لحم وارتباطها بمستوى الاحتراق الوظيفي لديهم، واعتمدت الباحثة لتحقيق هذا الهدف المنهج الوصفي الارتباطي. وتكون مجتمع الدّراسة من جميع معلمي/ات الصّف الأوّل والمعلمين/ات الذين يدّرسون الصّف الأول وغيره من الصّفوف، في (36) مدرسة خاصة في بيت لحم، وقد تم جمع المعلومات من قبل جميع أفراد المجتمع وعددهم (180) مشاركًا ومشاركة، باستخدام طريقة المسح الشامل. أمّا أداة الدّراسة فهي الاستبانة، والمكونة من مقياس الضّغوطات النّفسيّة، ومقياس الاحتراق الوظيفي. وقد تحققت الباحثة من صدق الأداة وثباتها من خلال استخدام Cronbach’s Alfa, Pearson coloration وعرض الاستبيان على خمس محكمين. وفيما يتعلق بالنتائج فقد أظهرت الدّراسة أنّ مستوى الضّغوطات النّفسيّة لدى معلمي/ات الصّف الأوّل كان متوسطاً، وفيما يتعلق بمجالات الضّغوط النّفسيّة فقد كانت جميعها متوسطة، وبالترتيب فقد حصل المجال الشخصي على المرتبة الأولى، ومن ثم المجال الاقتصادي، ومجال الصّحة، ومجال الأسرة، ومجال العمل. وفيما يتعلق بمستوى الاحتراق الوظيفي فقد بينت النتائج أن مستوى الاحتراق الوظيفي كان مستوى بدرجة متوسطة لدى معلمي/ات الصّف الأوّل في المدارس الخاصّة في محافظة بيت لحم، وفيما يتعلق بمجالات الاحتراق الوظيفي فقد كان مستوى مجال الاحتراق متوسط، ومجال تبدد الشخصية عالياً، أما مجال الإنجازات الشخصية فقد كان مستواها منخفضاً. وأظهرت الدّراسة وجود فروقات ذات دلالة إحصائيّة في الضّغوطات النّفسيّة بين معلمي/ات الصّف الأوّل في المدارس الخاصّة في محافظة بيت لحم تبعًا لمتغير العمر لصالح الفئة العمرية (22-29 سنة)، وسنوات الخبرة لصالح من لديهم خبرة بين 10-15 سنة، والدخل الإجمالي للأسرة لصالح المشاركين ممن دخلهم 4000 شيكل وأكثر، ومكان السكن لصالح سكان المدن، والجنس لصالح الإناث، أما المتغيرات الديمغرافية الأخرى لم تكن ذات دلالة. إضافة إلى وجود فروقات ذات دلالة إحصائيّة في الاحتراق الوظيفي بين معلمي/ات الصّف الأوّل في المدارس الخاصّة في محافظة بيت لحم فيما يتعلق بالعمر لصالح الفئة العمرية (22-29 سنة)، وسنوات الخبرة لصالح المشاركين ذوي سنوات الخبرة (أقل من 5 سنوات)، ومكان السكن لصالح سكان المدن، والجنس لصالح الإناث، أما باقي المتغيرات فلم تكن ذات دلالة. وأشارت نتائج الدّراسة إلى أن هنالك علاقة ارتباط إيجابية إحصائيّة بين الضّغوطات النّفسيّة والاحتراق الوظيفي لدى معلمي/ات ومعلمات الصّف الأوّل في المدارس الخاصّة من وجهة نظرهم؛ أي كلما زادت درجة الضّغوطات النّفسيّة زادت درجة الاحتراق الوظيفي للمعلمين/ات، والعكس صحيح. وقد أوصت الباحثة بعدد من التوصيات في مقدّمتها: ضرورة تنظيم ورشات عمل ودورات تدريبية لإرشاد معلمي/ات الصّف الأوّل بشكل خاص من الناحية النّفسيّة، لتثقيف معلمي/ات المرحلة الابتدائية حول كيفية توظيف الأساليب الحديثة في مواجهة الضّغوطات النّفسيّة وزيادة الدافعية للعمل. وتهيئة مناخ تعليمي جيد ومناسب.
- Itemالاتزان الانفعالي وعلاقته بالمساندة الاجتماعية لدى المسنين في دور الرعاية في محافظتي بيت لحم واريحا(Al-Quds University, 2024-02-26) الاء سعيد محمد ابو حلتم; Ala Said Mohammed abu haltamهدفت الدّراسة للتعرف إلى الاتزان الانفعالي وعلاقته بالمساندة الاجتماعية لدى المسنين في دور الرعاية في محافظتي بيت لحم وأريحا، ولتحقيق هدف الدّراسة اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي، وتكون مجتمع الدّراسة من جميع المسنين في دور الرعاية في منطقة بيت لحم وأريحا، والبالغ عددهم (118) مسن/ة في محافظتي بيت لحم وأريحا، حيث شملت العينة على (88) مسن/ة، ، تم اختيارهم بطريقة العينة المتاحة (convence)من أفراد مجتمع الدّراسة، موزعة على محورين؛ محور مقياس المساندة الاجتماعية والمقسم إلى ثلاث مجالات(المادي، النفسي والاجتماعي)، ومحور مقياس الاتزان الانفعالي، وتم التحقق من صدق وثبات أداتي الدّراسة بالطرق الإحصائية المناسبة. وقد أظهرت النتائج الدّراسة أنهلاتوجد علاقة بين مستوى الاتزان الانفعالي والمساندة الاجتماعية. وبشأن النتائج المتعلقة بالاتزان الانفعالي لدى المسنين اتضخ أن مستوى الاتزان الانفعالي جاء بدرجة متوسطة بلغت (3.27)، وفيما يتعلق بالفروق في متوسطات مستوى الاتزان الانفعالي لدى المسنين في بيت لحم وأريحا يعزى لمتغيرات الدراسة، فقد اتضح عدم وجود فروق تعزى لمتغيرات: الجنس، والمستوى الاقتصادي، والمستوى التعليمي، والعمر، ،والحالة الاجتماعية، والحالة الصحية ، بينما اتضح وجود فروق تعزى لمتغير وجود ابناء ومصدر الدعم. وبشأن النتائج المتعلقة بالمساندة الاجتماعية فقد اتضح أن مستوى هذه المساندة الاجتماعية متوسطاً وبدرجة كلية بلغت (3.05)، واتضح من نتائج الفروقات في متوسطات مستوى المساندة الاجتماعية لدى المسنين، أنه لا توجد فروق تعزى لمتغيرات: الجنس، والمستوى الاقتصادي، ووجود ابناء ،والعمر، ومدة الإقامة في بيت المسنين،والحالةالاجتماعية،والحالة الصحية، بينما اتضح وجود فروق تعزى لمتغير المستوى التعليمي , الحالة الصحية, ووجود فروق تعزى لمتغير مصدر الدعم، وكانت الفروق لصالح مصدر الدعم الأهل. وفي ضوء النتائج التي خرجت بها الدّراسة، توصلت الباحثة إلى عدد من التوصيات، منهاالعمل على تلقي كبار السن التشجيع الكافي لبناء علاقات اجتماعية ومعرفة التغيرات التي طرأت على حياة المسن، حتى يحصل على مساندة تزيد من الاتزان الانفعالي لديه، وتقديم المعلومات والنصائح من منطلق المساندة الاجتماعية التي تساعد المسن على تكوين اتزان انفعالي يساعده في اتخاذ قراراته اليومية.
- Itemأعراض القلق من الزواج وعلاقته بأساليب المعاملة الوالدية لدى طلاب جامعة فلسطين التقنية /خضوري في طولكرم(Al-Quds University, 2024-01-03) ابتسام حلمي محمد زغل; Ibtisam Helmi Mohammad Zaghalهدفت الدراسة الحالية التعرف إلى مستوى أعراض القلق من الزواج وعلاقته بأساليب المعاملة الوالدية لدى طلاب جامعة فلسطين التقنية/ خضوري في طولكرم، والتعرف إلى الفروقات في مستوى أعراض القلق من الزواج وعلاقته بأساليب المعاملة الوالدية تبعاً لمتغيرات، وهي: (الجنس، خطوبة سابقة، هل سبق لأحد أفراد أسرتك الخطوبة/الطلاق مسبقاً؟، مكان الإقامة، نوع الكلية، عدد أفراد الأسرة، الحالة الاجتماعية للوالدين، مستوى التعليم للأب، مستوى التعليم للأم، الدخل الشهري للأسرة)، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي، والمقياسين التاليين: مقياس القلق من الزواج وقد تكون من 37 فقرة, ومقياس أساليب المعاملة الوالدية وقد تكون من47 فقرة ، وتكونت عينة الدراسة على (366) طالبا/ة من جامعة خضوري في مدينة طولكرم، وتم اختيار العينة بالطريقة العشوائية المتاحة. وبيّنت نتائج الدراسة بأن مستوى أعراض القلق من الزواج لدى طلاب جامعه فلسطين التقنية/ خضوري في طولكرم جاءت بدرجة متوسطة وبنسبة مئوية (54%)، والمتوسط الحسابي للدرجة الكلية (2.70), كما أظهرت النتائج أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى أعراض القلق من الزواج على الدرجة الكلية تعزى لمكان السكن لصالح المخيم، حيث يبلغ المتوسط الحسابي للمخيم(2.9813) وعلى جميع المجالات الأخرى، وتبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى أعراض القلق من الزواج حسب الحالة الاجتماعية للوالدين سواء كانوا متزوجين أو مطلقين حيث أن الدرجة الكلية لأعراض القلق من الزواج ومجالاته تبين وجود فروق دالة إحصائيا لصالح المطلقين، أما بخصوص استجابات أفراد عينة الدراسة على ما مستوى مقياس أساليب المعاملة الوالدية لدى طلاب جامعه فلسطين التقنية/ خضوري في طولكرم كانت كالتالي: المتوسط الحسابي للدرجة الكلية (3.01) وجاء بدرجة متوسطة، وبنسبة مئوية (60.2 %). وتبين وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين جميع محاور أعراض القلق من الزواج وأساليب المعاملة الوالدية. كما وتوضح وجود علاقة سلبية ذات دلالة إحصائية بين جميع محاور أعراض القلق من الزواج والأسلوب الديمقراطي كما تبين أن هناك فروق في الدرجة الكلية لأساليب المعاملة الوالدية تعزي لمكان الإقامة لصالح المخيم ولجميع المجالات باستثناء الاسلوب الديمقراطي، كما تبين أن هناك فروق تعزى للحالة الاجتماعية للوالدين لصالح المطلقين للمحاور التالية: أسلوب إثارة الألم النفسي، وأسلوب التفرقة والتمييز، وأسلوب التسلط، وأسلوب عدم الاتساق. وتوصلت الدراسة إلى توصيات منها: الاهتمام بالمهارات الحياتية والتوعوية الأسرية في المناهج التعليمية والمقررات في الجامعات.
- Itemالضغط النفسي وعلاقته بتقدير الذات لدى الأمهات العاملات في القطاع الصحي في محافظة بيت لحم(Al-Quds University, 2023-06-12) براءة حسين يعقوب دعدوع; Baraa Hussin yakoub Daduoهدفت الدراسة التعرف على مستوى الضغط النفسي وعلاقته بتقدير الذات لدى الأمهات العاملات في مستشفيات محافظة بيت لحم، ومن أجل تحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة باستخدام المنهج الوصفي الارتباطي، واختيرت عينة الدراسة بالطريقة القصدية، حيث تكونت عينة الدراسة من (250) أم عاملة ,واستخدمت الباحثة مقياس الضغوط النفسية الذي يهدف الى قياس الضغوط النفسية لدى عينة البحث، وهذا المقياس استخدم في دراسة (العامرية، 2014) . أظهرت نتائج الدراسة أنّه توجد علاقة عكسية ذات دلاله إحصائية بين مستوى الضغط النفسي وتقدير الذات لدى الأمهات العاملات في مستشفيات محافظة بيت لحم، حيث جاء المتوسط الحسابي للدرجة الكلية للضغط النفسي (2.98) و (46.3) لتقدير الذات، وتبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الضغط النفسي تعزى لمتغير عدد الأبناء وكانت الفروق لصالح من لديهم عدد أكبر من الأبناء حيث كان مستوى الضغط النفسي لديهم اعلى ، ووجود فروق دالة إحصائياًّ في مستوى الضغط النفسي تعزى لمتغير الوضع الاقتصادي لصالح المبحوثات اللواتي دخلهم الشهري أقل من 1500 شيكل ، حيث كان مستوى الضغط النفسي لديهن أعلى ، وتبين وجود فروق في مستوى الضغط النفسي تبعاً لمتغير قطاع المستشفى وكانت الفروق لصالح من يعملن في المستشفيات الأهلية. أما فيما يتعلق بنتائج تقدير الذات فتبين وجود فروق دالة إحصائيّاً في مستوى تقدير الذات تعزى لمتغير عدد الأبناء وكانت الفروق لصالح المبحوثات اللواتي لديهن عدد أقل من الأطفال ، واللاتي كان تقدير الذات لديهنَ أعلى ، واظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى تقدير الذات تعزى لمتغير الوضع الاقتصادي وكانت الفروق لصالح من دخلهن الشهري مرتفعا حيث كان تقدير الذات لديهنَ أعلى ، وتبين وجود فروق في تقدير الذات تبعاً لمتغير قطاع المستشفى وكانت الفروق لصالح الأمّهات اللواتي يعملنَ في المستشفيات الخاصة يليهنَ من يعملنّ في المستشفيات الحكومية حيث كان مستوى تقدير الذات لديهنَّ أعلى. ومن جهة أخرى تبينَّ عدم وجود فروق دالة احصائياً في مستوى الضغط النفسي وتقدير الذات تعود لمتغيرات: العمر ومستوى التعليم والحالة الاجتماعية ، وخرجت الدراسة ببعض التوصيات مثل اهتمام المسؤولين بالأمهات العاملات ، وتحسين الوضع الاقتصادي واجراء المزيد من الدراسات التي تهتم بالمرأة العاملة مع دراسة متغيرات اخرى لم تتطرق لها الدراسة ، وعمل ورشات وبرامج ارشادية تساعد للتخفيف من ضغوط العاملات وخاصة العاملات في القطاع الأهلي .
- Itemالصعوبات التي تواجه المرأة ذات الإعاقة وعلاقتها بأساليب التكيف في محافظة بيت لحم(Al-Quds University, 2024-01-10) نور محمد خضر الهريمي; Nour Mohammad Khader Alhreimiهدفت الدراسة التعرف الى الصعوبات التي تواجه المرأة ذات الاعاقة وعلاقتها بأساليب التكيف في محافظة بيت لحم، والى تحديد أثر المتغيرات (نوع الاعاقة، درجة الاعاقة، سبب الاعاقة، العمر، المستوى التعليمي، الحالة الاجتماعية، مكان السكن، حالة العمل، مستوى الدخل). ولتحقيق أهداف الدراسة تم اتباع المنهج الوصفي الارتباطي، ولجمع البيانات صممت أداتين؛ الأولى لقياس الصعوبات التي تواجه المرأة ذات، والثانية لقياس أساليب التكيف. تكون مجتمع الدراسة من النساء ذوات الإعاقة في محافظة بيت لحم البالغ عددهم(1686) إمرأة، واختيرت العينة العشوائية البسيطة من (160) إمرأة جمعت الكترونياً، و(70) استبانة قامت الباحثة بتعبئتها بواسطة خاصية المكالمة المرئية، و 90 استبانة تم تعبئتها من قبل أفراد العينة. تبين من نتائج الدراسة أن الدرجة الكلية للصعوبات التي تواجه المرأة ذات الاعاقة جاءت بدرجة متوسطة، بمتوسط حسابي مقداره (2.75) وبنسبة (55%)، وأن أعلى مجال حصل على أعلى متوسط حسابي قدره (3.07) لمحور عدم وجود الموائمات وأدنى متوسط حسابي قدره (2.56) لمجال الصعوبات النفسية . أما أداة أساليب التكيف لدى المرأة ذات الإعاقة جاءت مرتفعة بمتوسط حسابي قدره (3.45) وبنسبة (69.0%). أعلى متوسط حسابي قدره (3.66) لمحور أساليب التكيف اعادة التقييم الإيجابي وأدنى متوسط حسابي قدره (3.32) لأساليب التكيف الحركي- التنقلي. بينت النتائج وجود فروق ذات دلالة احصائية عند المستوى α≤0.05 في استجابات أفراد عينة الدراسة نحو الصعوبات التي تواجه المرأة ذات الاعاقة تُعزى لمتغيرات نوع الاعاقة وسبب الاعاقة والمستوى التعليمي والحالة الاجتماعية ومكان السكن وحالة العمل والراتب، بالمقابل اظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية نحو الصعوبات التي تواجهها المرأة ومتغيرات درجة الاعاقة والعمر. بينت النتائج أيضاً عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة(α≤0.05) في استجابات أفراد عينة الدراسة نحو أساليب التكيف لدى المرأة ذات الاعاقة في محافظة بيت لحم تُعزى لمتغيرات نوع الاعاقة و سبب الاعاقة والعمرو الحالة الاجتماعية ومكان السكن والراتب، بالمقابل اظهرت وجود فروق ذات دلالة احصائية نحو أساليب التكيف ومتغيرات درجة الاعاقة والمستوى التعليمي وحالة العمل. كما وبينت النتائج وجود علاقة ارتباطية (عكسية) ذات دلالة احصائية بين درجة الصعوبات التي تواجه المرأة ذات الاعاقة وعلاقتها بأساليب التكيف في محافظة بيت لحم. أي كلما زادت درجة الصعوبات التي تواجه المرأة ذات الاعاقة في محافظة بيت لحم قلت أساليب التكيف لديها والعكس صحيح. وأخيراً أوصت الدراسة ضرورة اطلاق الأنشطة والفعاليات والمحاضرات المجتمعية لضمان انخراط المرأة ذات الاعاقة فيها، بالإضافة إلى توفير المواصلات والممرات الملائمة لتنقلهم.