Sustainable Rural Development التنمية الريفية المستدامة

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 948
  • Item
    تعزيز الميزة التنافسية في جامعة القدس من خلال وظائفها الثلاثة: التعليمية، البحثية، والمجتمعية، من وجهة نظر الخريجين
    (Al-Quds University, 2022-05-10) مجد حمدي نابلسي زبيدي; Majd Hamdi Nabulsi Zubeidy
    هدفت الدراسة إلى التعرف على دور الوظائف الجامعية الثلاث (التعليمية، البحثية، والمجتمعية) في تحسين مستوى الميزة التنافسية لدى جامعة القدس من وجهة نظر الخريجين، وذلك من خلال التعرف على واقع هذه الوظائف الجامعة الثلاث في جامعة القدس والبحث في دور تعزيز هذه الوظائف لتحسين مستوى تحقيق الميزة التنافسية لدى الجامعة. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي في إجراءاتها، وتكون مجتمع الدراسة من طلاب البكالوريوس في جامعة القدس ممن هم في مستوى السنة النهائية (الخريجين)، والبالغ عددهم وفقاً لبيانات قسم التسجيل في جامعة القدس (461) طالباً وطالبة، موزعين على (14) كلية، حيث تم اختيار عينة عشوائية نسبية من المجتمع، مع مراعاة نسبة الطلبة في كل كلية من الكليات التي تمت دراستها، وذلك وفقاً لمعادلة ستيفن ثامبسون، وكان الحجم الكلي لعينة الدراسة (213) طالباً وطالبة. خلصت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: وجود علاقة قوية بين تعزيز الوظائف الجامعية الثلاث (التعليمية، البحثية، والمجتمعية) لدى جامعة القدس وبين مستوى تحقق الميزة التنافسية فيها، حيث تبين أن الوظائف الجامعية الثلاث مجتمعة لدى جامعة القدس تفسر التباين الحاصل في مستوى تحقق الميزة التنافسية لدى الجامعة بنسبة (83.2%)، كذلك أظهرت النتائج أن أعلى الوظائف الجامعية تأثيراً في هذه العلاقة بشكل منفرد هي الوظيفة المجتمعية، والتي بتعزيزها بمستوى وحدة واحدة لدى جامعة القدس فإن ذلك سينعكس إيجابياً بنسبة متوقعة بلغت (47.7%) على مستوى تحقق الميزة التنافسية لدى الجامعة، كما بينت النتائج أن واقع الوظائف الجامعية الثلاثة لدى جامعة القدس كان واقعاً متوسط المستوى، وكذلك الأمر بالنسبة لمستوى تحقق الميزة التنافسية لدى جامعة القدس. اقترحت الدراسة عدة توصيات أهمها على مستوى جامعة القدس: ضرورة تعزيز الوظائف الجامعية (التعليمية، البحثية، والمجتمعية) لما تبين لها من دور كبير على تحسين مستوى تحقيق الجامعة للميزة التنافسية مع الجامعات المحلية والعربية، والتركيز على تعزيز الوظيفة المجتمعية، من خلال تبني حلول واقعية لمشاكل المجتمع الفلسطيني ودعم الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة ومن أبناء ذوي الدخل المحدود، أما على المستوى الحكومي ووزارة التعليم العالي فقد أوصت الدراسة بضرورة توفير الدعم الإداري والمالي المخصص للوظيفة المجتمعية للجامعات الفلسطينية بشكل عام، لما لذلك من فوائد للمجتمع الفلسطيني وللتنافسية في مجال التعليم العالي.
  • Item
    مدى تطبيق معايير الحوكمة في الشركات العائلية وعلاقتها بتحقيق الريادة الاجتماعية
    (Al-Quds University, 2024-01-23) دانيا فوزي أحمد عمرو; Dania Fawiz Ahmad amro
    هدفت الدراسة إلى البحث في مدى تطبيق معايير الحوكمة في الشركات العائلية وعلاقتها بتحقيق الريادة الاجتماعية، وتحديد مستوى تطبيق معايير حوكمة الشركات العائلية في مدينة الخليل، وكذلك مستوى الريادة الاجتماعية، وتكون مجتمع الدراسة من (254) شركة حسب إحصائية غرفة تجارة وصناعة الخليل للعام 2023م، حيث تم الحصول على قائمة بأسماء الشركات ومعلوماتهم، تم استخدام المنهج الوصفي من خلال استبانة ومقابلة كأدوات جمع المعلومات، وتم الحصول على (204) استبانة من العاملين في الإدارة العليا، وكذلك على (20) مقابلة مع مديرين بتلك الشركات، وتم اختيار العينة بالطريقة العشوائية البسيطة. أظهرت درجة عالية من تطبيق معايير الحوكمة في الشركة العائلية في الخليل. حيث بلغ المتوسط الحسابي (4.07) بانحراف (0.53)، أظهرت النتائج أن الأساس القوي والفعال لقواعد الحوكمة مرتفع إلى حد ما، بمتوسط بلغ (4.05)، وانحراف (0.57)، وتوافر مكونات دور أصحاب المصلحة في طريقة ممارسة قواعد الحوكمة مرتفع، بمتوسط بلغ (4.03) وانحراف (0.56)، وتوافر الإفصاح والشفافية لجميع أصحاب المصلحة مرتفع، بمتوسط بلغ (3.98) وانحراف (0.59) كما تبن أن الريادة الاجتماعية في الشركة العائلية في الخليل كانت بدرجة عالية، بمتوسط بلغ (4.10) وانحراف (0.56)، كما أظهرت النتائج وجود علاقة إيجابية متوسطة بين مدى تطبيق معايير الْـحَــوْكَـمِـة في الشركات العائلية الريادة الاجتماعية، حيث بلغ معامل ارتباط بيرسون (0.381). كما أظهر النتائج عدم وجود فروق في مدى تطبيق معايير الْـحَــوكَـمِـة في الشركات العائلية وعلاقتها بتحقيق الريادة الاجتماعية التي تعزى المغيرات التالية (الجنس، طبيعة عمل الشركة، بينما توجد فروق تعزى إلى متغير تعدد الأجيال، سنوات الخبرة في العمل، حجم الشركة (عدد العاملين) لصالح الجيل الرابع لصالح ذوي الخبرة أكثر من 30 سنة، والشركات العائلية التي عدد العاملين فيها 1-20 عامل. كما بينت النتائج أن هناك العديد من الأنشطة الريادة الاجتماعية تقوم بها الشركات العائلية تمثلت في الأنشطة المادية التي تتمثل في الدعم المالي لبعض الأسر الفقيرة أو مساعدة بعض الطلبة خلال دراستهم في الجامعات، وأن لا يوجد معايير من أجل دعم ومساندة الأنشطة الريادية التي تتعلق بالأنشطة الاجتماعية، وأجمعت الشركات أنه لا يوجد شركات دائمة مع بعض المؤسسات ولكن يكون غالباً الدعم لبعض المؤسسات المجتمعية التي تعنى بالفقراء في هذا المجتمع والجمعيات التي تدعم الطلبة وبعض المشاريع التي تتعلق بالأطفال وطلبة المدارس، وأن الشركات لا تعمل تنسيق على مستوى واسع بل أن التنسيق يكون في وقت تنفيذ بعض المشاريع مثل دعم مدرسية في تجهيزات مدرسية تكون مع مجالس أولياء الأمور أو مدير المدرسية، وأن الهيكليات المسؤولة في الشركة عن تنفيذ الأنشطة الريادة المجتمعية تكون منوطة بمدير الشركة وفي بعض الأحيان في مجلس إدارة الشركة إذا كان هناك مشروع يدعم مدرسة أو جميع يحتاج إلى دعم على مستوى عالي، وأيضاً أشارت النتائج أنه يتم دعم الأنشطة في مجالات متعدد منها الأغذية على شكل طرود غذائية أو على شكل أقساط جامعية أو على شكل مشاريع داعمة للمدارس أو أقساط مدرسية لبعض الطلبة، وغيرها من الأنشطة التي قد تتم على مستوى فردي من الشركة مثل مساعدة عائلة فقيرة، وأن الشركة تقوم بدعم الفقراء وبعض الطلبة في التعليم وقد يكون هناك تبني لبعض الطلبة في دراستهم من خلال مشاريعهم ونجد أن بعض الطلبة يتم توظيفهم في هذه الشركة بعد تخرجهم، كما أنه يكون هناك بعض الكفالات الاجتماعية، لذا توصي الباحثة ضرورة بذل الشركات العائلية لجهود إضافية باتجاه تطبيق قواعد الحوكمة والمحافظة على المناخ الملائم لتطبيقها من أجل الحفاظ على الوضع القائمة في تطبيق قواعد الحوكمة، والحفاظ على تشريعات واضحة تحدد المسؤوليات الاجتماعية مع ضمان تحقيق مصالح ذوي العلاقة في الشركة.
  • Item
    دور الجامعات الفلسطينية في تنمية المهارات الشخصية المهنية حسب ستيفن كوفي في عصر المعرفة -جامعات محافظة الخليل
    (Al-Quds University, 2024-01-02) ضحى شاهر حريبات; Duha Shaher Hrebat
    هدفت الدراسة إلى التعرف على دور الجامعات الفلسطينية في تنمية المهارات الشخصية المهنية حسب نموذج ستيفن كوفي في عصر المعرفة، اتبعت الدراسة المنهج الوصفي بشقيه الكمي والكيفي، كما تم تصميم مقابلة مهيكلة تم إجراؤها مع الأكاديميين في الجامعات الفلسطينية في محافظة الخليل، كما قامت الباحثة بناء استبانة بغرض جمع البيانات من الطلبة في جامعات محافظة الخليل (القدس، الخليل، القدس المفتوحة، بوليتكنك فلسطين، كلية الدعوة الإسلامية) والبالغ عددهم (20812) طالباً وطالبة، وتم توزيع الاستبانات على عينة عشوائية طبقية منهم بلغت (405) طالباً وطالبة، استردت الباحثة منها (348) استبانة صالحة للتحليل. أظهرت النتائج أن دور الجامعات الفلسطينية في تنمية المهارات الشخصية المهنية حسب نموذج ستيفن كوفي في عصر المعرفة، كان بدرجة مرتفعة، وكانت مهارة التعاون الخلاق في الترتيب الأول يليها مهارات الإدارة الشخصية ثم مهارات القيادة الاجتماعية يليها مهارات القيادة الشخصية ثم مهارات التقمص العاطفي ثم مهارات التجديد الذاتي المتوازن وفي المرتبة الأخيرة مهارات الرؤية الشخصية، كما أظهرت النتائج وجود فـروق ذات دلالـة إحصائـيّة بين المتوسطات الحسابية لتقييم دور الجامعات الفلسطينية في تنمية المهارات الشخصية المهنية حسب نموذج ستيفن كوفي في عصر المعرفة تعزى لمتغير الجنس، عند الدرجة الكلية و مجالات (الرؤية الشخصية، الإدارة الشخصية، القيادة الاجتماعية، التقمص العاطفي، التعاون الخلاق، التجديد الذاتي المتوازن)، وقد كانت الفروق لصالح الذكور، ووجود فروق في المتوسطات الحسابية لتقديرات أفراد عينة الدراسة لتقييم دور الجامعات الفلسطينية في تنمية المهارات الشخصية المهنية حسب نموذج ستيفن كوفي في عصر المعرفة تعزى لمتغير الجامعة وكانت الفروق لصالح جامعة بوليتكنك فلسطين. في حين أظهرت النتائج عدم وجود فـروق بين المتوسطات الحسابية لتقييم دور الجامعات الفلسطينية في تنمية المهارات الشخصية المهنية حسب نموذج ستيفن كوفي في عصر المعرفة تعزى لمتغير (التخصص، العمر، المؤهل العلمي) عند الدرجة الكلية وكذلك النسبة لجميع المجالات (الرؤية الشخصية، القيادة الشخيصة، الإدارة الشخصية، القيادة الاجتماعية، التقمص العاطفي، التعاون الخلاق، التجديد الذاتي المتوازن). وبناء على ذلك أوصت الباحثة بـحث الجامعات على الاهتمام بأفكار الطلبة الريادية، وتبنيها لما لذلك من دور في تحفيز الطلبة على الإبداع والابتكار، وتطوير مهارات الرؤية الشخصية لديهم، وتوجيه الجامعات نحو التعامل مع الطلبة بشفافية ومصداقية، وذلك لإشراك الطلبة في مواجهة التحديات والصعوبات التي تواجه الجامعات، بما يسهم في تطوير مهاراتهم الشخصية، وتوجيه الجامعات نحو زيادة المقررات العملية، لما أظهرته النتائج من تفوق لجامعة بوليتكنك في تنمية المهارات الحياتية مقارنة بالجامعات الأخرى.  
  • Item
    تقييم برامج المؤسسات الأهلية الموجهة لتمكين النساء ذوي الإعاقة في الخليل اقتصادياً واجتماعياً
    (Al-Quds University, 2024-01-10) أيان أنور عويضة; Ayan Anwar Ewida
    هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع برامج التمكين للنساء ذات الإعاقة التي تقدمها المؤسسات الأهلية في محافظة الخليل، وتقييم برامج التمكين المقدمة للنساء ذات الإعاقة، ولتحقيق ذلك اتبعت الباحثة المنهج الوصفي بشقيه (الكمي والنوعي)، وتمثل الجانب الكمي بتصميم استبانة، وتوزيعها على عينة من الموظفين في المؤسسات الأهلية في محافظة الخليل، والتي تعنى بالنساء، وتمكين النساء ذات الإعاقة، تكونت من (162) موظفاً، أما الجانب النوعي، فتمثل بتصميم مقابلة هيكلية، وإجراء مقابلات مع (15) من النساء المستفيدات من برامج التمكين. وبعد إجراء الدراسة، وجمع البيانات، تم التوصل إلى النتائج التالية: أن اتجاهات المبحوثين حول واقع تنفيذ المؤسسات الأهلية لبرامج التمكين الاقتصادي والاجتماعي للنساء ذات الإعاقة في محافظة الخليل كان بدرجة مرتفعة، وأن اتجاهات المبحوثين حول تقييم برامج تمكين النساء ذات الإعاقة (المحتوى، الاستدامة، التنفيذ، الفاعلية، النتائج) كان بدرجة مرتفعة. كما أظهرت النتائج عدم وجود فـروق ذات دلالـة إحصائـيّة بين المتوسطات الحسابية لتقييم واقع تنفيذ المؤسسات الأهلية لبرامج التمكين الاقتصادي والاجتماعي للنساء ذات الإعاقة تعزى لمتغير (مجال عمل المؤسسة، مصادر التمويل، عدد العاملين، عمر المؤسسة)، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً في استجابات المبحوثين لتقييم برامج تمكين النساء ذات الإعاقة تعزى لمتغير (مجال عمل المؤسسة، ومصادر تمويل المؤسسة، عمر المؤسسة)، في حين أظهرت النتائج أن وجود فروق دالة إحصائياً في استجابات المبحوثين لتقييم برامج تمكين النساء ذات الإعاقة تعزى لمتغير عدد العاملين في المؤسسة، وكانت الفروق لصالح المؤسسات التي فيها أقل من (10 موظفين) والمؤسسات التي فيها (10-29) موظف، كما أظهرت النتائج أن المعوقات التي تواجه تنفيذ مشاريع التمكين الاقتصادي والاجتماعي كانت بـدرجـــة مرتفعة، وأن أبرز هذه المعوقات كان عدم رغبة أفراد أسرة النساء ذات الإعاقة في امتلاك مشاريع اقتصادية تحقق لهن التمكين. كما تبين من نتائج المقابلات أن إجابات النساء متفقة بشكل كامل، حول متابعة المؤسسة لاحتياجاتهن، في حين كانت إجابات النساء غير متوافقة فيما يتعلق بتلبية هذه الاحتياجات، وأن أبرز أشكال برامج التمكين الاجتماعي كانت: عقد ندوات وورشات عمل تُسهم في زيادة الوعي الاجتماعي، وإشراك النساء في البرامج الاجتماعية والأنشطة المجتمعية وبناء على النتائج السابقة، أوصت الباحثة بعدد من التوصيات، أهمها: العمل على إيجاد وإنشاء مؤسسات أهلية تُعنى بتمكين النساء ذات الإعاقة، ذلك لما أظهرته النتائج من أن إدراج تمكين النساء ضمن أهداف المؤسسات، ونظامها الداخلي كان بدرجة متوسطة، لما له من دور في رفع قدرات المؤسسات في تمكين النساء، وزيادة برامج التمكين، وزيادة الاهتمام ببرامج التمكين الاقتصادي، وأن تتناسب هذه البرامج مع احتياجات النساء، وتطلعاتهن، وذلك من خلال العمل على إشراكهن في حاضنات الأعمال، أو توفير الدعم اللازم لتنفيذ مشاريع تضمن الاستمرارية والاستدامة.
  • Item
    المشاريع الصغيرة للنساء وانعكاسها التنموي في تحسين المستوى المعيشي للأسرة دراسة حالة مناطق شمال الخليل
    (Al-Quds University, 2024-01-06) هيا فايز عبد الحافظ العملة; Haya Faiz Alamla
    هدفت الدراسة إلى التعرف على المشاريع الصغيرة للنساء وانعكاسها التنموي في تحسين المستوى المعيشي للأسرة دراسة حالة مناطق شمال الخليل (بيت أولا - نوبا –خاراس- حلحول). استخدم المنهج الوصفي، والاستبانة أداة لجمع المعلومات، على عينة بلغت (104)، اختيرت الطريقة العشوائية، وبعد معالجة البيانات أظهرت النتائج أن مستوى الانعكاس التنموي للمشاريع الصغيرة للنساء في تحسين المستوى المعيشي للأسرة جاء بدرجة مرتفعة. كما تبين أن مستوى الانعكاس التنموي للمشاريع الصغيرة للنساء في الحد من البطالة جاء بدرجة مرتفعة، حيث تدعم مشاركة المرأة في القوى العاملة، وأشارت أن مستوى المشاكل ومعيقات المشاريع الصغيرة جاء بدرجة مرتفعة، حيث تفتقر المشاريع الصغيرة من قدرتها على استخدام اساليب التسويق الحديثة بسبب ارتفاع تكلفتها. وبينت النتائج أن لا توجد فروق حول المشاريع الصغيرة للنساء وانعكاسها التنموي في تحسين المستوى المعيشي للأسرة في مناطق شمال الخليل تُعزى إلى مُتغير العمر، وأشارت أيضاً توجد فروق تُعزى إلى مُتغير الحالة الاجتماعية، السكن، المستوى التعليمي، لصالح النساء المطلقات ومن سكان بلدة خارس وذوي التخصص المهني، وأشارت النتائج أنه توجد فروق تُعزى إلى مُتغير مجال عمل المشروع، وسائل التسويق، عدد العاملين في المشروع لصالح من يعملون في المجال الصناعي والحرفي والإنتاجي، ولصالح التسويق المحلي في القرية والنوادي النسوية، ولصالح المشروعات التي عدد العاملين فيها أقل من 10 عاملين. بناءً على النتائج السابقة توصي الباحثة أن تعمل المنظمات المجتمعية على دعم المشاريع النسوية الصغيرة وتعظيم دورها لضمان تحقيق التنمية المستدامة المنشودة، وكذلك تشجيع عمل المَشـارِيـع الصَّغـيـرَة لزيادة فرص العمل وتحقيق التضامن الأسري للحد من مشكلة الفقر