Regional Studies الدراسات الإقليمية

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 196
  • Item
    Political Uses of EU Aid in the Israeli-Palestinian Conflict: Consequences for Palestinian State-Building and Peace Prospects amid Oslo accords
    (Al-Quds University, 2025-04-20) Naba Mohammad Yacoub Khamees; نبأ محمد يعقوب خميس
    This research aims to examine the political dimensions of the European Union (EU) within the context of the Israeli-Palestinian conflict focusing on the effects of this aid on peace and state-building initiatives The research will deeply investigate some of the reasons for EU aid, how it may affect the two-state solution, and how funds are distributed among different areas covering the period from 1993 to 2024. The EU's aid is alleged to use political conditionality in distributing aid which could compromise its neutrality and unintentionally make internal Palestinian divisions even worse, and therefore maintaining the current state instead of fostering peace. The EU recently decided to withhold funds from The United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees in the Near East (UNRWA), which will prevent UNRWA from providing crucial services to Palestinian refugees. The EU decision to withhold funds from UNRWA might be considered a violation of the international human rights law as this will hinder the EU's global obligations towards humanitarian and developmental aid to Palestinian refugees. Taking into consideration different theories, such as political economy, peacebuilding, and dependency theory, the research will try to find links between political and economic issues related to aid. Political economy is about how politics affects the economy and the economy affects politics and how that influences EU aid distribution. Peacebuilding theory on the other hand focuses on the enhancement of governance and economic development through and how they are affected by the EU aid in the case of Palestine. Along with dependency theory, which argues that depending solely on aid might create economic dependence and hinder development. Combining these viewpoints will help the researcher to find connections between EU aid and economic growth in Palestine on one hand, and the progress of building a Palestinian state on the other. Data evaluation and theoretical overview would facilitate an understanding of the role and functionality of international aid in Palestine to draw clear policy guidelines for policymakers to guide them in developing sustainable growth strategies.To comprehend how EU aid is used as a political instrument in the Israeli-Palestinian conflict, a qualitative approach is used in this research through deep analyses of various reports and documents and related case studies. The topic of the research is slightly complex and in order to clearly understand the EU aid policies and their impact on peace and state building while adhering to international law, an inductive research method was used. Through the research, various comprehensive documents are analyzed such as; reports, historical data, and policy papers and guidelines from the European Commission, UNRWA, and various international organizations.The results show that EU humanitarian initiatives are restricted by political factors and structural inequalities as they will not be able to effectively contribute to peace and state-building in the long run. In addition, the EU's withdrawal of funding from UNRWA raised an important fundamental question of the global legal responsibilities the EU must fulfill to prevent the humanitarian crisis from worsening and therefore, hindering efforts to reach a fair resolution. The research recommends that following international law guidelines and principles will lead to sustainable peace. The EU has to evaluate its aid strategies taking into consideration the legal humanitarian rights aspects and to safeguard refugee rights the EU must tackle the underlying causes of the Israeli-Palestinian conflict
  • Item
    السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في عهد الرئيس جورج بوش الابن 2001- 2006
    (Al-Quds University, 2008-08-21) أيمن محمد أحمد أبو الطرابيش; Ayman Muhammad Ahmed Abu Al Tarabish
  • Item
    دور وتأثير الحركات الإسلامية على النظام السياسي الفلسطيني 2000 -1994 (الجهاد الإسلامي: دراسة حالة)
    (Al-Quds University, 2010-04-11) هبه يوسف إبراهيم القصاص; Heba Yousef Ibrahim Al Qassas
    حصرت الدراسة في الفترة الممتدة منذ تطبيق اتفاق أوسلو عام 1994 وحتى اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000 وتناولت أهم موضوعاتها مقدمات ظهور الحركات الإسلامية داخل المشهد السياسي الفلسطيني، وذلك بالتمحيص في طبيعة فكرها ومنبت أيديولوجياتها، وارتباطها بالعمل السياسي والحوار مع فصائل م.ت.ف مروراً بدراسة نشأة حركة الجهاد الإسلامي، وكشف الملابسات والظروف السياسية التي أعقبت مرحلة تأسيسها وتطورها، إضافة إلى موقف الحركة من الفصائل الفلسطينية الأخرى واتفاقيات التسوية السلمية، وصولا إلى مواجهة الحركة المعترك السياسي الجديد عقب تشكل مؤسسات السلطة الفلسطينية، والتداعيات التي أفرزتها تلك المرحلة، وما لحقها من انقلاب في موازين القوى لصالح الحركات الإسلامية إبان انتفاضة الأقصى وتمحورت الدراسة في توفير معلومات وبيانات كيفية للباحثين ولصانعي القرار والمهتمين، تكشف بين ثناياها مواقف الحركات الإسلامية وبالتحديد حركة الجهاد الإسلامي وانعكاسات ذلك على القضية الفلسطينية، حيث كان للباحثة دافعاً واهتماماً في تناول هذا البحث، كونها تعيش مجريات نظام فلسطيني تقسمه برامج سياسية مختلفة، بالإضافة إلى ما ستتركه الدراسة من أثر ايجابي وفائدة كبيرة على المجتمع الفلسطيني، خاصة أنها تمثلت في دراسة مرحلة مفصلية من تاريخ القضية الفلسطينية.بينما آلت الدراسة إلى معرفة المدى الذي حافظت فيه حركة الجهاد الإسلامي على أهدافها ومنطلقاتها وطبيعة تطور مواقفها وقراراتها ومشاريعها السياسية، وانعكاس ذلك على مستقبل النظام السياسي الفلسطيني، والاستفادة قدر الإمكان من تجارب الماضي؛ بالإضافة إلى التعرف على الأساليب التي بدورها أنت إلى تمزيق الوحدة الفلسطينية والإسلامية في البلاد، وحرصت الباحثة على تناول موضوع دراستها في سياق تاريخي متسلسل تسلسلاً زمنياً ضمن التقسيم الموضوعي لخطة الدراسة، معتمدة على المنهج الوصفي والتاريخي والنخبة؛ وعليه تم مقابلة العديد من الشخصيات والنخب القيادية والأكاديمية التي كانت مقربة من تلك الأحداث، أو ممن شاركت في صناعة الحدث أو كانت شاهدة عليه، بغرض استحضار ذكرياتهم وأرائهم في وصف ظاهرة الدراسة.وخلصت الدراسة أن البرامج السياسية للحركات الإسلامية غير مختلفة فيما بينها، لكن إذا قدمت أ حركة مصالحها الحزبية على غيرها من حركات فقط عندها ستكون اختلافات قد تنعكس بالسلب على شمولية الإسلام التي تنطلق منه منهجاً وسلوكاً، وهذا ما ظهر جلياً في علاقة الحركات الإسلامية المعاصرة، نتيجة تعدد مسمياتها وشعاراتها ومواقفها وولاءاتها، وأحدثت ما أحدثته من تنافر وتباعد فيما بينها، بمثل ما أنت إلى تعثرها في تشكيل جبهة إسلامية شاملة موحدة ،وضاغطة، لتواجه ما يعتريها من تحديات وكشفت الدراسة أن غياب مرجعية عليا لموازين القوى الفلسطينية المختلفة، التي سيطرت على الساحة الفلسطينية على حساب كيان السلطة الفلسطينية إبان انتفاضة الأقصى وما أسهمت به من إحداث خلل وانشقاق واضحين لبنية النظام السياسي الفلسطيني، لم يكن في صالح الفلسطينيين وقضيتهم. وأوصت الدراسة أنه لابد من تثقيف الجماهير الفلسطينية وتعبئتها، لتجنيبها ثقافة الكراهية والاستقطاب الحزبي بما يسمح توحيد كل القوى السياسية، بغض النظر عن تبايناتها الأيديولوجية والسياسية لمواجهة عدو مشترك؛ على أن تكون الحركات الإسلامية التي أثبتت بأنها أكثر قرباً من الواقع السياسي الراهن تفاعلاً وتعايشاً
  • Item
    دراسة الخلاف السياسي بين التنظيمات العربية الفلسطينية 2000 - 1994 (فتح وحماس: دراسة حالة)
    (Al-Quds University, 2009-06-20) علاء نزار محمد العقاد; Ala'a Nizar Mohammed Al-Aqad
    ركزت الدراسة على الفترة الزمنية الواقعة ما بين تطبيق اتفاق أوسلو عام 1994 وحتى اندلاع انتفاضة الأقصى الثانية عام 2000، بما قوامه ستة أعوام، من خلال تتبع التوجه والسلوك التنظيمي للقيادات والنخب السياسية داخل أراضي السلطة الفلسطينية (الضفة الغربية وقطاع غزة.وتناولت الدراسة ضمن فصولها طبيعة العلاقات السياسية الداخلية بين فتح وحماس بعد عملية السلام، وأثر الدور الإقليمي والدولي في تأجيج الخلاف بين ذلك التنظيمين، ومواقف التنظيمين السياسية وتداعياتها على مستوى العلاقة بالسلطة، مع إبراز دور المشاركة السياسية لمؤسسات السلطة الفلسطينية وأذرعها الأمنية، واحتدام الصدام المسلح بينها وبين المعارضة وأشارت إلى مواقع الزعامة السياسية لدى تنظيمي فتح وحماس، وأدوار وإفرازات التعصب بين التنظيمات على القضية الفلسطينية، مع التركيز على دور إسرائيل في تأجيج واستغلال الخلاف من حيث عدم الإيفاء بالتزاماتها وتعهداتها السياسية مع الفلسطينيين.وتبرز أهم مبررات الدراسة في توفير معلومات وبيانات كيفية للباحث ولصانعي القرار والمهتمين تكشف بين ثناياها المفارقات السياسية بين تنظيمي فتح وحماس في ظل حالة الخلاف الناشب بينهما، خاصة في أعقاب موجة الأحداث الراهنة وتداعياتها على المنطقة، بالإضافة إلى ما ستتركه من أثرا إيجابياً وفائدة كبيرة على المجتمع الفلسطيني، للمساعدة في فهم الصراع الجاري على أرض فلسطين، والمساهمة الفاعلة في رأب الصدع بين التنظيمات المتناحرة، بالإضافة إلى أن الباحث أولى اهتمامه للدراسة كونها تتعلق بمجال عمله وتخصصه الأكاديمي في حقل الإعلام.بينما هدفت الدراسة إلى معرفة طبيعة الخلاف السياسي ومسبباته من خلال الرصد التاريخي لسلوك تنظيمي: فتح وحماس، ومعرفة فيما إذا نجح كليهما رغم اختلاف أيدلوجياتهما ومواجهاتهما الفكرية والتاريخية الصاعدة، في إيجاد بيئة سياسية ديمقراطية تحدد للمواطن الفلسطيني دوره في تحقيق أهدافه وتطلعاته الوطنية، ومعرفة ما يمتلكانه من ( اضحة تتعاطى مع طبيعة الحل التكتيكي والمرحلي المصير القضية الفلسطينية.وحرص الباحث على تناول موضوعات دراسته في سياق تاريخي متسلسل تسلسلاً زمنياً، ضمن التقسيم الموضوعي لخطة الدراسة، معتمداً على المنهجين: التاريخي والوصفي؛ بغية استكمال رسم صورة الماضي بين التنظيمين، إلى أقرب ما يكونا إلى واقعهما، وعليه تم مقابلة العديد من الشخصيات والنخب القيادية والأكاديمية التي كانت مقربة من تلك الأحداث، أو ممن شاركت في صناعة الحدث أو كانت شاهدة عليه، بغرض استحضار ذكرياتهم وآرائهم في وصف ظاهرة الدراسة.وأظهرت الدراسة أهم نتائجها أن الخلاف بين حماس وفتح في الفترة ما بين 1994- 2000، هو : خلاف سياسي بالأساس، وأن استناد كل منهما إلى منطلقات أيديولوجية وفكرية متضاربة ومتباعدة مثل عقبة رئيسية في عدم قدرتهما على إحداث تغيير جوهري في طرحهما.وبينت أن عدم مشاركة حماس وباقي فصائل المعارضة في الانتخابات الأولى عام 1996؛ ساهم في أن ينفرد فصيل واحد في زعامة السلطة الفلسطينية، وبالتالي كان سهلا على تلك السلطة تمرير القرارات التي تريدها قيادة التنظيم الواحد كما تؤكد الدراسة أن التناحر السياسي وإفرازاته من انقلابات فكرية وعقائدية بين التنظيمات الفلسطينية، هو: من أقصر الطرق إلى تفكيك وانقسام القضية الفلسطينية، ومن ثم إسقاطها، وخصوصاً أن مصادر القوة الفلسطينية باتت مبعثرة ما بين السلطة والمعارضة.وخلصت أيضا إلى أن الخلل الذي رافق عملية إنشاء وبناء مؤسسات السلطة الفلسطينية، ساهم في حدوث إخفاقات، وهذا ما برز واضحاً عشية انتفاضة الأقصى عام 2000، بحيث تتحمل تنظيمات المعارضة جزء كبير في ذلك نتيجة إحجامها عن المشاركة في البناء واقتصارها بممارسة دورها كمعارضة في الرقابة على السلطة ومؤسساتها، وكشفت أن الارتباط الوثيق بين فتح والسلطة الفلسطينية جعل منهما روح واحدة، بحيث أصبح المتتبع للشأن الفلسطيني لا يفرق بينهما، وبالتالي انعكست كل إفرازات السلطة الفلسطينية على تلك الحركة.وأوصت أنه لابد من إجراء دراسة أخرى معمقة تتناول التحولات الأخيرة التي طرأت على الواقع التنظيمي الفلسطيني، وما تلاه من تغيرات في موازين القوى داخل مناطق السلطة الفلسطينية وبالأخص بعد الانتخابات الفلسطينية الثانية 2006.
  • Item
    تداعيات حرب لبنان عام 1982 م على القضية الفلسطينية 1982_1991 م
    (Al-Quds University, 2009-08-26) أشرف نافذ عبد الحفيظ أبو سالم; Ashraf Nafez Abdel Hafeez Abu Salem
    استعرض الباحث ، الأوضاع السياسية والعسكرية لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ عام 1970م وحتى عام 1982م. ثم استعرض الباحث أهم المبادرات والمشاريع السياسية التي طرحت منذ عام 1973م وحتى 1981م ، وتطرق إلى أهم المواجهات التي وقعت بين المنظمة وبين إسرائيل " في لبنان قبل الحرب عام 1982م عندما قامت إسرائيل باجتياح لبنان في عمليتي الليط الي عام 1978م وعملية 1981م، التي سبقت الحرب عام 1982م. ثم تناول الباحث، مؤشرات ما قبل الحرب عام 1982م والظروف السياسية والعسكرية الت ساعدت على قيامها وأتبعه تعريف عام بالإستراتيجية الفلسطينية والإسرائيلية، خلال الحرب عام 1982م، ثم قام بعرض نتائج الحرب السياسية والعسكرية على الصعيدين الفلسطيني والإسرائيلي . كما استعرض الباحث، أهم العمليات العسكرية، التي نفذتها المقاومة الفلسطينية بعد حرب ع نام 1982م ، ثم تابع خطوت توجه المقاومة داخل الأراضي المحتلة عام 1967م ، مستعرضاً الظروف والأوضاع السياسية والعسكرية التي كانت سائدة في تلك الفترة، وصولا إلى قيام الانتفاضة عام 1987م، و بروز التيار الإسلامي المقاوم، واستعرض الباحث ك ذلك ، مفهوم الحرب ، وتعدد نتائجها وأهدافها ، ثم ناقش الوضع السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية بعد حرب لبنان عام 1982م ، و أهم مبادرات السلام العربية والدولية التي طرحت لإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي، وموقف منظمة التحرير الفلسطينية حول مشاريع التسوية السياسية حتى مؤتمر مدريد عام 1991م .ثم ختم الباحث دراسته بذكر النتائج التي توصل إليها، وذكر مجموعة من التوصيات ، أوصى به . الجهات التي يتوقع استفادتها من المبحث . هدف البحث معرفة تداعيات ونتائج هذه الحرب العسكرية والسياسية على القضية الفلسطينية ...استخدم الباحث المناهج البحثية التالية : المنهج التاريخي، لأن البحث احتاج إلى تتبع مراحل انتقال المقاومة من الأردن إلى لبنان حتى حرب عام 1982م، وما تلاها من متغيرات سياسية وعسكرية أنت بالمنظمة الجلوس على طاولة الحوار مع "إسرائيل"، في مؤتمر مدريد للسلام عام 1991م كما استخدم المنهج الاستقرائي ، حيث استنتج الباحث تأثيرات وتداعيات حرب عام 1982م، على المقاومة الفلسطينية وعلى منظمة التحرير والقضية الفلسطينية.خلص البحث إلى أن ، حرب لبنان عام 1982م أثرت على المقاومة الفلسطينية وعلى منظمة التحرير الفلسطينية، وأدت إلى تشتتها وتراجع العمل العسكري المقاوم وخسارة الجبهة اللبنانية النافذة الأخيرة في معركة المواجهة والصراع الفلسطيني الإسرائيلي ، الأمر الذي انعكس على الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة عام 1967م، حيث انتقض عام 1987م على الاحتلال وممارساته القمعية وأدى إلى بروز قوة الحركة الإسلامية، وانطلاقة أجنحتها التنظيمية المتمثلة بحركة حماس والجهاد الإسلامي، و في نفس السياق أدت هذه الحرب إلى بداية تعاطي في مادة منظمة التحرير الفلسطينية، مع مبادرات ومشاريع التسوية السياسية للصراع .أوصى الباحث بضرورة الحفاظ على منظمة التحرير الفلسطينية ، كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني في الداخل والخارج والعمل الفوري على تفعيلها وإعادة ترميمها على أمن من وطنية مشتركة تحوى جميع الفصائل والحركات الفلسطينية بلا استثناء ، م ن أجل تحرير الأراضي الفلسطينية المحتلة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف ، وأكد الباحث على قدسية حماية المقاومة الفلسطينية وضرورة تكاملها وترابطها بالعمل السياسي وتعدد أشكال كفاح ود صال الفلسطيني لخدمة القضية الفلسطينية .