Regional Studies
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
- Itemالسياسة الخارجية الأمريكية تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في عهد الرئيس جورج بوش الابن 2001- 2006(Al-Quds University, 2008-08-21) أيمن محمد أحمد أبو الطرابيش; Ayman Muhammad Ahmed Abu Al Tarabish
- Itemدور وتأثير الحركات الإسلامية على النظام السياسي الفلسطيني 2000 -1994 (الجهاد الإسلامي: دراسة حالة)(Al-Quds University, 2010-04-11) هبه يوسف إبراهيم القصاص; Heba Yousef Ibrahim Al Qassasحصرت الدراسة في الفترة الممتدة منذ تطبيق اتفاق أوسلو عام 1994 وحتى اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000 وتناولت أهم موضوعاتها مقدمات ظهور الحركات الإسلامية داخل المشهد السياسي الفلسطيني، وذلك بالتمحيص في طبيعة فكرها ومنبت أيديولوجياتها، وارتباطها بالعمل السياسي والحوار مع فصائل م.ت.ف مروراً بدراسة نشأة حركة الجهاد الإسلامي، وكشف الملابسات والظروف السياسية التي أعقبت مرحلة تأسيسها وتطورها، إضافة إلى موقف الحركة من الفصائل الفلسطينية الأخرى واتفاقيات التسوية السلمية، وصولا إلى مواجهة الحركة المعترك السياسي الجديد عقب تشكل مؤسسات السلطة الفلسطينية، والتداعيات التي أفرزتها تلك المرحلة، وما لحقها من انقلاب في موازين القوى لصالح الحركات الإسلامية إبان انتفاضة الأقصى وتمحورت الدراسة في توفير معلومات وبيانات كيفية للباحثين ولصانعي القرار والمهتمين، تكشف بين ثناياها مواقف الحركات الإسلامية وبالتحديد حركة الجهاد الإسلامي وانعكاسات ذلك على القضية الفلسطينية، حيث كان للباحثة دافعاً واهتماماً في تناول هذا البحث، كونها تعيش مجريات نظام فلسطيني تقسمه برامج سياسية مختلفة، بالإضافة إلى ما ستتركه الدراسة من أثر ايجابي وفائدة كبيرة على المجتمع الفلسطيني، خاصة أنها تمثلت في دراسة مرحلة مفصلية من تاريخ القضية الفلسطينية.بينما آلت الدراسة إلى معرفة المدى الذي حافظت فيه حركة الجهاد الإسلامي على أهدافها ومنطلقاتها وطبيعة تطور مواقفها وقراراتها ومشاريعها السياسية، وانعكاس ذلك على مستقبل النظام السياسي الفلسطيني، والاستفادة قدر الإمكان من تجارب الماضي؛ بالإضافة إلى التعرف على الأساليب التي بدورها أنت إلى تمزيق الوحدة الفلسطينية والإسلامية في البلاد، وحرصت الباحثة على تناول موضوع دراستها في سياق تاريخي متسلسل تسلسلاً زمنياً ضمن التقسيم الموضوعي لخطة الدراسة، معتمدة على المنهج الوصفي والتاريخي والنخبة؛ وعليه تم مقابلة العديد من الشخصيات والنخب القيادية والأكاديمية التي كانت مقربة من تلك الأحداث، أو ممن شاركت في صناعة الحدث أو كانت شاهدة عليه، بغرض استحضار ذكرياتهم وأرائهم في وصف ظاهرة الدراسة.وخلصت الدراسة أن البرامج السياسية للحركات الإسلامية غير مختلفة فيما بينها، لكن إذا قدمت أ حركة مصالحها الحزبية على غيرها من حركات فقط عندها ستكون اختلافات قد تنعكس بالسلب على شمولية الإسلام التي تنطلق منه منهجاً وسلوكاً، وهذا ما ظهر جلياً في علاقة الحركات الإسلامية المعاصرة، نتيجة تعدد مسمياتها وشعاراتها ومواقفها وولاءاتها، وأحدثت ما أحدثته من تنافر وتباعد فيما بينها، بمثل ما أنت إلى تعثرها في تشكيل جبهة إسلامية شاملة موحدة ،وضاغطة، لتواجه ما يعتريها من تحديات وكشفت الدراسة أن غياب مرجعية عليا لموازين القوى الفلسطينية المختلفة، التي سيطرت على الساحة الفلسطينية على حساب كيان السلطة الفلسطينية إبان انتفاضة الأقصى وما أسهمت به من إحداث خلل وانشقاق واضحين لبنية النظام السياسي الفلسطيني، لم يكن في صالح الفلسطينيين وقضيتهم. وأوصت الدراسة أنه لابد من تثقيف الجماهير الفلسطينية وتعبئتها، لتجنيبها ثقافة الكراهية والاستقطاب الحزبي بما يسمح توحيد كل القوى السياسية، بغض النظر عن تبايناتها الأيديولوجية والسياسية لمواجهة عدو مشترك؛ على أن تكون الحركات الإسلامية التي أثبتت بأنها أكثر قرباً من الواقع السياسي الراهن تفاعلاً وتعايشاً
- Itemدراسة الخلاف السياسي بين التنظيمات العربية الفلسطينية 2000 - 1994 (فتح وحماس: دراسة حالة)(Al-Quds University, 2009-06-20) علاء نزار محمد العقاد; Ala'a Nizar Mohammed Al-Aqadركزت الدراسة على الفترة الزمنية الواقعة ما بين تطبيق اتفاق أوسلو عام 1994 وحتى اندلاع انتفاضة الأقصى الثانية عام 2000، بما قوامه ستة أعوام، من خلال تتبع التوجه والسلوك التنظيمي للقيادات والنخب السياسية داخل أراضي السلطة الفلسطينية (الضفة الغربية وقطاع غزة.وتناولت الدراسة ضمن فصولها طبيعة العلاقات السياسية الداخلية بين فتح وحماس بعد عملية السلام، وأثر الدور الإقليمي والدولي في تأجيج الخلاف بين ذلك التنظيمين، ومواقف التنظيمين السياسية وتداعياتها على مستوى العلاقة بالسلطة، مع إبراز دور المشاركة السياسية لمؤسسات السلطة الفلسطينية وأذرعها الأمنية، واحتدام الصدام المسلح بينها وبين المعارضة وأشارت إلى مواقع الزعامة السياسية لدى تنظيمي فتح وحماس، وأدوار وإفرازات التعصب بين التنظيمات على القضية الفلسطينية، مع التركيز على دور إسرائيل في تأجيج واستغلال الخلاف من حيث عدم الإيفاء بالتزاماتها وتعهداتها السياسية مع الفلسطينيين.وتبرز أهم مبررات الدراسة في توفير معلومات وبيانات كيفية للباحث ولصانعي القرار والمهتمين تكشف بين ثناياها المفارقات السياسية بين تنظيمي فتح وحماس في ظل حالة الخلاف الناشب بينهما، خاصة في أعقاب موجة الأحداث الراهنة وتداعياتها على المنطقة، بالإضافة إلى ما ستتركه من أثرا إيجابياً وفائدة كبيرة على المجتمع الفلسطيني، للمساعدة في فهم الصراع الجاري على أرض فلسطين، والمساهمة الفاعلة في رأب الصدع بين التنظيمات المتناحرة، بالإضافة إلى أن الباحث أولى اهتمامه للدراسة كونها تتعلق بمجال عمله وتخصصه الأكاديمي في حقل الإعلام.بينما هدفت الدراسة إلى معرفة طبيعة الخلاف السياسي ومسبباته من خلال الرصد التاريخي لسلوك تنظيمي: فتح وحماس، ومعرفة فيما إذا نجح كليهما رغم اختلاف أيدلوجياتهما ومواجهاتهما الفكرية والتاريخية الصاعدة، في إيجاد بيئة سياسية ديمقراطية تحدد للمواطن الفلسطيني دوره في تحقيق أهدافه وتطلعاته الوطنية، ومعرفة ما يمتلكانه من ( اضحة تتعاطى مع طبيعة الحل التكتيكي والمرحلي المصير القضية الفلسطينية.وحرص الباحث على تناول موضوعات دراسته في سياق تاريخي متسلسل تسلسلاً زمنياً، ضمن التقسيم الموضوعي لخطة الدراسة، معتمداً على المنهجين: التاريخي والوصفي؛ بغية استكمال رسم صورة الماضي بين التنظيمين، إلى أقرب ما يكونا إلى واقعهما، وعليه تم مقابلة العديد من الشخصيات والنخب القيادية والأكاديمية التي كانت مقربة من تلك الأحداث، أو ممن شاركت في صناعة الحدث أو كانت شاهدة عليه، بغرض استحضار ذكرياتهم وآرائهم في وصف ظاهرة الدراسة.وأظهرت الدراسة أهم نتائجها أن الخلاف بين حماس وفتح في الفترة ما بين 1994- 2000، هو : خلاف سياسي بالأساس، وأن استناد كل منهما إلى منطلقات أيديولوجية وفكرية متضاربة ومتباعدة مثل عقبة رئيسية في عدم قدرتهما على إحداث تغيير جوهري في طرحهما.وبينت أن عدم مشاركة حماس وباقي فصائل المعارضة في الانتخابات الأولى عام 1996؛ ساهم في أن ينفرد فصيل واحد في زعامة السلطة الفلسطينية، وبالتالي كان سهلا على تلك السلطة تمرير القرارات التي تريدها قيادة التنظيم الواحد كما تؤكد الدراسة أن التناحر السياسي وإفرازاته من انقلابات فكرية وعقائدية بين التنظيمات الفلسطينية، هو: من أقصر الطرق إلى تفكيك وانقسام القضية الفلسطينية، ومن ثم إسقاطها، وخصوصاً أن مصادر القوة الفلسطينية باتت مبعثرة ما بين السلطة والمعارضة.وخلصت أيضا إلى أن الخلل الذي رافق عملية إنشاء وبناء مؤسسات السلطة الفلسطينية، ساهم في حدوث إخفاقات، وهذا ما برز واضحاً عشية انتفاضة الأقصى عام 2000، بحيث تتحمل تنظيمات المعارضة جزء كبير في ذلك نتيجة إحجامها عن المشاركة في البناء واقتصارها بممارسة دورها كمعارضة في الرقابة على السلطة ومؤسساتها، وكشفت أن الارتباط الوثيق بين فتح والسلطة الفلسطينية جعل منهما روح واحدة، بحيث أصبح المتتبع للشأن الفلسطيني لا يفرق بينهما، وبالتالي انعكست كل إفرازات السلطة الفلسطينية على تلك الحركة.وأوصت أنه لابد من إجراء دراسة أخرى معمقة تتناول التحولات الأخيرة التي طرأت على الواقع التنظيمي الفلسطيني، وما تلاه من تغيرات في موازين القوى داخل مناطق السلطة الفلسطينية وبالأخص بعد الانتخابات الفلسطينية الثانية 2006.
- Itemتداعيات حرب لبنان عام 1982 م على القضية الفلسطينية 1982_1991 م(Al-Quds University, 2009-08-26) أشرف نافذ عبد الحفيظ أبو سالم; Ashraf Nafez Abdel Hafeez Abu Salemاستعرض الباحث ، الأوضاع السياسية والعسكرية لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ عام 1970م وحتى عام 1982م. ثم استعرض الباحث أهم المبادرات والمشاريع السياسية التي طرحت منذ عام 1973م وحتى 1981م ، وتطرق إلى أهم المواجهات التي وقعت بين المنظمة وبين إسرائيل " في لبنان قبل الحرب عام 1982م عندما قامت إسرائيل باجتياح لبنان في عمليتي الليط الي عام 1978م وعملية 1981م، التي سبقت الحرب عام 1982م. ثم تناول الباحث، مؤشرات ما قبل الحرب عام 1982م والظروف السياسية والعسكرية الت ساعدت على قيامها وأتبعه تعريف عام بالإستراتيجية الفلسطينية والإسرائيلية، خلال الحرب عام 1982م، ثم قام بعرض نتائج الحرب السياسية والعسكرية على الصعيدين الفلسطيني والإسرائيلي . كما استعرض الباحث، أهم العمليات العسكرية، التي نفذتها المقاومة الفلسطينية بعد حرب ع نام 1982م ، ثم تابع خطوت توجه المقاومة داخل الأراضي المحتلة عام 1967م ، مستعرضاً الظروف والأوضاع السياسية والعسكرية التي كانت سائدة في تلك الفترة، وصولا إلى قيام الانتفاضة عام 1987م، و بروز التيار الإسلامي المقاوم، واستعرض الباحث ك ذلك ، مفهوم الحرب ، وتعدد نتائجها وأهدافها ، ثم ناقش الوضع السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية بعد حرب لبنان عام 1982م ، و أهم مبادرات السلام العربية والدولية التي طرحت لإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي، وموقف منظمة التحرير الفلسطينية حول مشاريع التسوية السياسية حتى مؤتمر مدريد عام 1991م .ثم ختم الباحث دراسته بذكر النتائج التي توصل إليها، وذكر مجموعة من التوصيات ، أوصى به . الجهات التي يتوقع استفادتها من المبحث . هدف البحث معرفة تداعيات ونتائج هذه الحرب العسكرية والسياسية على القضية الفلسطينية ...استخدم الباحث المناهج البحثية التالية : المنهج التاريخي، لأن البحث احتاج إلى تتبع مراحل انتقال المقاومة من الأردن إلى لبنان حتى حرب عام 1982م، وما تلاها من متغيرات سياسية وعسكرية أنت بالمنظمة الجلوس على طاولة الحوار مع "إسرائيل"، في مؤتمر مدريد للسلام عام 1991م كما استخدم المنهج الاستقرائي ، حيث استنتج الباحث تأثيرات وتداعيات حرب عام 1982م، على المقاومة الفلسطينية وعلى منظمة التحرير والقضية الفلسطينية.خلص البحث إلى أن ، حرب لبنان عام 1982م أثرت على المقاومة الفلسطينية وعلى منظمة التحرير الفلسطينية، وأدت إلى تشتتها وتراجع العمل العسكري المقاوم وخسارة الجبهة اللبنانية النافذة الأخيرة في معركة المواجهة والصراع الفلسطيني الإسرائيلي ، الأمر الذي انعكس على الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة عام 1967م، حيث انتقض عام 1987م على الاحتلال وممارساته القمعية وأدى إلى بروز قوة الحركة الإسلامية، وانطلاقة أجنحتها التنظيمية المتمثلة بحركة حماس والجهاد الإسلامي، و في نفس السياق أدت هذه الحرب إلى بداية تعاطي في مادة منظمة التحرير الفلسطينية، مع مبادرات ومشاريع التسوية السياسية للصراع .أوصى الباحث بضرورة الحفاظ على منظمة التحرير الفلسطينية ، كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني في الداخل والخارج والعمل الفوري على تفعيلها وإعادة ترميمها على أمن من وطنية مشتركة تحوى جميع الفصائل والحركات الفلسطينية بلا استثناء ، م ن أجل تحرير الأراضي الفلسطينية المحتلة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف ، وأكد الباحث على قدسية حماية المقاومة الفلسطينية وضرورة تكاملها وترابطها بالعمل السياسي وتعدد أشكال كفاح ود صال الفلسطيني لخدمة القضية الفلسطينية .
- Itemتأثير السياسات الإسرائيلية على عملية التنمية في فلسطين(Al-Quds University, 2009-02-09) عدلي خليل اليازوري; Adli Khalil Yazoriتتناول الدراسة تأثير السياسات الإسرائيلية على عملية التنمية في فلسطين، في الفترة من 1994 وحتى العام 2005 حيث تقدم خلفية عامة عن الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في الفلسطينية، خلال هذه الفترة التي بقي المجتمع الفلسطيني فيها أسير علاقات قسرية تحكمها سياسات ممنهجة ، لحكومات الاحتلال الإسرائيلي، المتعاقبة منذ عام 1967، والتي قادت إلى خلق تشوهات بنيوية في المجتمع الفلسطيني، بشكل عام، وفي الاقتصاد، حيث توسعت الأنشطة الخدمية والهامشية، بشكل خاص على حساب الأنشطة الإنتاجية التنموية.الأراضي فمنذ تسلم السلطة الفلسطينية لمقاليد الأمور في الأراضي الفلسطينية عام 1994، تواصلت السياسات والإجراءات الإسرائيلية، الخائفة للاقتصاد الفلسطيني والمعاكسة لعملية التنمية تحت ذرائع "الدواعي الأمنية، تلك الدواعي التي قوضت الأمال في تحقيق أي مكاسب اقتصادية للسلام، ثم تفاقمت إثر اندلاع انتفاضة الأقصى في سبتمبر 2000.تستعرض هذه الدراسة أهم التشوهات الهيكلية في القطاعات الإنتاجية، والعلاقات التجارية الفلسطينية مع العالم الخارجي، وخاصة مع إسرائيل وأهم التغيرات التي طرأت على الاقتصاد الفلسطيني، والتطورات التي مرت بها المؤسسات الحكومية، والقطاعات.الاجتماعية، والبنية التحتية والمرافق العامة. كما تستعرض الدراسة الأضرار التي لحقت بالمجتمع الفلسطيني، نتيجة السياسات والممارسات الإسرائيلية.تستخدم الدراسة أكثر من منهج، بشكل متكامل؛ وذلك لتشعب مواضيع الدراسة، وامتدادها التاريخي حيث تطلب كل منها الأسلوب الخاص به من جمع للمعلومات وتحليلها. وقد استخدمت الدراسة المنهجين: التاريخي التحليلي لتتبع مسار موضوع البحث والوصفي التحليلي، لضمان دراسة المشكلة كما هي في الواقع. أما تحليل المضمون، فقد استخدم في إعادة قراءة الوثائق والنصوص والإحصائيات وتحليل وتركيب ما ورد فيها، للوصول إلى تفسيرات للواقع. وقد اعتمدت الدراسة على مصادر متنوعة، إضافة الى المقابلات الشخصية، مع ذوي العلاقة والاختصاص بموضوع الدراسة بهدف إثراءها.ترجع أهمية الدراسة إلى محاولتها وضع رؤية، للحد من تأثير السياسات الإسرائيلية على العملية التنموية في المجتمع الفلسطيني، من خلال فهم هذه السياسات وانعكاساتها البالغة الخطورة على مستقبل الشعب الفلسطيني.وأخيرا، تخلص الدراسة إلى تأكيد مدى حاجة الفلسطينيين لتعزيز القدرات الذاتية للمجتمع الفلسطيني، دونما ارهان للعوامل الخارجية؛ سواء تمثلت في مساعدات دولية، أو تبعية لاسرائيل