Teaching Methods أساليب التدريس

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 719
  • Item
    فاعلية برنامج قائم على الوسائل التعليمية في تنمية مهارة الادراك البصري والتآزر الحسي الحركي لدى اطفال التوحد في محافظه الخليل
    (Al-Quds University, 2024-08-25) إيناس سعدي أحمد جلق; Enas Sadi Joulq
    هدفت الدراسة التعرف إلى فاعلية برنامج قائم على الوسائل التعليمية في تنمية مهارتي الادراك البصري والتآزر الحسي الحركي لدى اطفال التوحد في محافظه الخليل، ولتحقيق ذلك، اتبعت الدراسة المنهج التجريبي، باستخدام التصميم شبه التجريبي للمجموعة الواحدة، القياس القبلي والبعدي، وقامت الباحثة بتصميم مقياس للإدراك البصري، والتآزر الحسي الحركي لدى أطفال التوحد، وكذلك بناء برنامج تدريبي قائم على الوسائل التعليمية، وتطبيقه على عينة تكونت من (8) أطفال في مركز (YOU CAN) في مدينة الخليل. وقد توصلت الدراسة إلى وجود فروق في متوسطات القياس القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي في تنمية مهارات الإدراك البصري لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، وتعكس هذه النتيجة اختلاف مستوى هذه المهارات بعد تطبيق البرنامج القائم على الوسائل التعليمية، وذلك على جميع أبعاد المقياس (التمييز البصري، الإغلاق البصري، التآزر البصري المكاني)، كما بينت النتائج وجود فروق في متوسطات القياس القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي في تنمية مهارات التآزر الحسحركي لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، وتعكس هذه النتيجة اختلاف مستوى هذه المهارات بعد تطبيق البرنامج القائم على الوسائل التعليمية، وذلك على جميع أبعاد المقياس (مفهوم الوعي بالجسم، التوجه المكاني، الإدراك الحسي)، وكذلك توصلت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائياً بين المتوسطات الحسابية لمهارات (الإدراك البصري) ومهارات (التآزر الحسحركي) لدى اطفال اضطراب طيف التوحد في محافظة الخليل بين القياس البعدي والتتبعي. وخرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات، أهمها: تدريب الأخصائيين والمعلمين في الجمعيات المهتمة برعاية الأطفال ذوي اضطراب التوحد على كيفية تطبيق هذا البرنامج، والاستفادة منه في تحسين الإدراك البصري، والتآزر الحس حركي لديهم، وتوفير كافة المستلزمات اللازمة لتطبيق البرنامج، بما في ذلك المكونات المادية، والغرف الصفية الملائمة لاحتياجات الأطفال، والأدوات الضرورية لتطبيق البرنامج.
  • Item
    Reality of Secondary School English Language Teachers' Prectice of the 21st Century Skills in Teaching and the Obstacles they Encounter
    (Al-Quds University, 2024-07-29) Areej Hamad Mohamad Abu Atwan; أريج حمد محمد أبو عطوان
    Nowadays, it is no longer enough for teachers to teach students English using the traditional methods as they have a great responsibility in teaching through utilizing new skills like the 21st ones that allow students to be competitive and creative. The purpose of the current study is twofold. The first is to determine the use of 21st century skills by secondary school English language teachers at the Southern Hebron Governorate. Besides, it aims to reveal the obstacles facing English teachers in applying such skills within their classes. This study was applied during the second semester of the academic year of 2023-2024 at the governmental schools at Southern Hebron. To conduct this study, it was carried out using the descriptive method as it is the most convenient. Also, the researcher has used mixed qualitative and quantitative designs for data collection as the researcher has used both semi-structured interviews and questionnaires which were sent to the English teachers online. The population of the study consisted of all English language teachers at the Southern Hebron Directorate who were (400) male and female teachers while the sample included 32 male and 44 female teachers. The results of the study indicated that English teachers in the Southern-Hebron Directorate highly integrate the 21st century skills in their teaching process with a total mean of 3.92. Also, the results show that there are significant differences in the reality of secondary school English language teachers’ practices of 21st century skills in teaching due to their gender with a mean of 0.035 in favor of the female teachers. Besides, it is shown that there are significant differences in the reality of English language teachers' incorporating of the 21st century skills due to the grades they teach as the total mean was 0.032. Moreover, there are no significant differences in the reality of secondary school English language teachers’ practices of 21st century skills in teaching according to the years of experience as the total mean was 0.958. As for the obstacles facing the secondary English teachers in using the 21st century skills in their teaching process, the results were the class size, the general circumstances, students' different levels, lack of financial support and proper guidance, students' attitudes while the skills' implementation, students' demotivating, lack of needed resources, time constraints, classes numbers that teachers teach, lack of teachers' training, some students' inability to use the modern technology well, students' shyness, and most students don't have their own phones.
  • Item
    مهارات التدريس الإبداعي وعلاقتها بالكفاءة المهنية لدى معلمي المرحلة الأساسية في مديرية تربية جنوب الخليل
    (Al-Quds University, 2024-07-31) هيام أحمد محمد الفقير; Hiam Ahmad AL-Faqeer
    هدفت هذه الدراسة للتعرف إلى مهارات التدريس الإبداعي وعلاقتها بالكفاءة المهنية لدى معلمي المرحلة الأساسية في مديرية التربية والتعليم/ جنوب الخليل/ فلسطين. ولتحقيق هدف الدراسة اعتمدت الباحثة المنهج الوصفيّ الارتباطيّ. وأعدت استبانتين، الأوّلى لقياس مهارات التدريس الإبداعي، والثانية لقياس الكفاءة المهنية، وبعد التأكد من صدقهما وثباتهما، تمّ توزيعهما على عينة مكوّنة من (265) معلماً ومعلمة من معلمي المرحلة الأساسية، والتي تمّ اختيارها بطريقة العينة الطبقية العشوائية وفقاً للجنس والتخصص، خلال الفصل الدراسيّ الثاني من العام (2023-2024)، والبالغ عددهم (825) معلماً ومعلمة. وأظهرت النتائج أنّ مستوى مهارات التدريس الإبداعي لدى معلمي المرحلة الأساسية في مديرية تربية جنوب الخليل، كان مرتفع، وأنه لا توجد فروق في متوسطات مستوى مهارات التدريس الإبداعي لدى معلمي المرحلة الأساسية في مديرية تربية جنوب الخليل تعزى لمتغير الجنس، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة والتخصص، بينما توجد فروق تعزى للتقدير السنوي، حيث كانت الفروق لصالح (ممتاز). كما أظهرت النتائج أنّ مستوى الكفاءة المهنية لدى معلمي المرحلة الأساسية في مديرية تربية جنوب الخليل، كان مرتفع، وأنّه لا توجد فروق في متوسطات مستوى الكفاءة المهنية لدى معلمي المرحلة الأساسية، تعزى لمتغيّر الجنس، والتخصص والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة، بينما توجد فروق تعزى لمتغير التقدير السنوي، حيث كانت الفروق لصالح تقدير (ممتاز) و(جيد). وأشارت النتائج إلى وجود علاقة طرديّة إيجابيّة بين درجات مهارات التدريس الإبداعي ودرجات الكفاءة المهنية لدى معلمي المرحلة الأساسية. وفي ضوء نتائج الدراسة، أوصت الباحثة بعدد من التوصيات، أهمها: حث المعلمين على المحافظة على مستوى عالٍ من امتلاكهم لمهارات التدريس الإبداعي والكفاءة المهنية في المرحلة الأساسية.
  • Item
    العوامل الاجتماعية-الثقافية وعلاقتها بتوجه الطلبة نحو التعليم والتدريب المهني والتقني في فلسطين
    (Al-Quds University, 2024-01-02) محمد حمدالله محمود تفاحة; Mohammed Hamad Allah Mahmoud Tuffaha
    هدفت الدراسة الحالية الى التعرف على أهم العوامل الاجتماعية الثقافية والتي لها علاقة بتوجه الطلاب للالتحاق ببرامج التعليم والتدريب المهني والتقني في السياق الفلسطيني، وذلك من خلال استخدام المنهج الوصفي التحليلي، حيث تشكل مجتمع الدراسة من جميع الطلبة الملتحقين ببرامج التعليم والتدريب المهني والتقني الحكومي في الضفة الغربية خلال العام الدراسي (2023-2024)، والبالغ عددهم (14987) طالبة وطالبا هم (طلبة التعليم المهني، وطلبة التعليم التقني التابعين لوزارة التربية والتعليم العالي الفلسطيني، وطلبة التدريب المهني والتابعين لوزارة العمل الفلسطينية). وقد اعتمد الباحث الاستبانة كأداة لجمع البيانات، حيث قام الباحث باختبار عينة الدراسة الحالية متبعا أسلوب العينة المتاحة والتي بلغت (375) طالبة وطالب، وقد تم الحصول على (407) استبانة (استجابة). فيما خضعت (363) استبانة للتحليل الاحصائي بعد استبعاد (44) استبانة (استجابة) كقيم متطرفة. أبدت عينة الدراسة تجربة إيجابية للغاية وايمان بأهمية برامج التعليم والتدريب المهني والتقني الملتحقين فيها. كما أكدت عينة الدراسة بأن العوامل الفردية وعوامل البيئة غير المباشرة/ البعيدة هي الأكثر أهمية في التأثير على توجههم نحو الالتحاق ببرامج التعليم والتدريب المهني والتقني من بين العوامل الاجتماعية-الثقافية، وكانت ميول الطالب والجنس على التوالي هي العوامل الأكثر أهمية من بين العوامل الفردية، وفيما يتعلق بعوامل البيئة غير المباشرة/ البعيدة جاء توفر الفرص الوظيفية بمثابة العامل الأهم من بين هذه العوامل، تلاه بعد ثقافة المجتمع ومن ثم العوامل الحكومية، أما وبخصوص عوامل البيئة المباشرة/القريبة، فكانت العوامل المدرسية هي الأهم بين ابعاد هذه العوامل. كما توصلت الدراسة الى وجود علاقة إيجابية معنوية بين العوامل الفردية، وعوامل البيئة المباشرة/ القريبة، وعوامل البيئة غير المباشرة/ البعيدة من جهة، وتوجه الطلبة نحو التعليم والتدريب المهني والتقني في فلسطين من جهة أخرى، وكانت العلاقة الأبرز بين محاور العوامل الاجتماعية والثقافية وتوجه الطلبة نحو التعليم والتدريب المهني والتقني وجدت في عوامل البيئة البعيدة، تلاها العوامل الفردية ومن ثم عوامل البيئة القريبة على التوالي. وبناء على هذه النتائج، توصي الدراسة بضرورة ضمان تكافؤ الفرص من خلال كسر الصور النمطية المتعلقة بالجنسين وتشجيع الأشخاص الناجحين في المجالات غير التقليدية، وكذلك تمكين مرشدي المدارس من ذوي المعرفة بالتعليم والتدريب المهني والتقني لتقديم المشورة للطلاب بشكل فاعل، بالإضافة الى وجود معلمين مؤهلين يتمتعون بخبرة صناعية من خلال سياسات واضحة وتطويرهم مهنيا، واستحداث نظامًا يأخذ في الاعتبار الاحتياجات المالية والجدارة الأكاديمية والقطاعات المستهدفة، مع تضافر الجهود التعاونية برفع الوعي المجتمعي وتوفير الموارد وتطوير المناهج وتغيير المفاهيم السلبية، وزيادة إمكانية الوصول من خلال استحداث السياسات التي تجعل برامج التعليم والتدريب المهني والتقني ميسورة التكلفة. كما ان انموذج الدراسة الحالية المتعلق بالعوامل الاجتماعية الثقافية بحاجة الى تطوير مستمر، لذا يوصي الباحث الباحثين المستقبليين بإجراء العديد من الدراسات التي تتعلق بالعوامل الاجتماعية الثقافية المرتبطة بالتعليم والتدريب المهني والتقني باستخدام أساليب بحثية وأدوات متنوعة والذي يعتبر سبيلا لتحقيق التنمية المستدامة للفرد والمجتمع.
  • Item
    واقع ممارسة معلمي اللغة العربية للتقويم المستمر والتحديات التي يواجهونها في مديرية تربية جنوب الخليل في فلسطين
    (Al-Quds University, 2024-07-23) باسل وصفي علي دودين; Basel Wasfe Ali Dodeen
    هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن واقع ممارسة معلمي اللغة العربية للتقويم المستمر والتحديات التي يواجهونها في مديرية تربية جنوب الخليل في فلسطين. واستخدم الباحث المنهج الوصفي. وتكونت عينة الدراسة من (150) معلماً ومعلمة تم اختيارهم بطريقة عشوائية خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي (2023/2024م)، وطبقت عليهم أداتا الدراسة والمتمثلة في استبانتين بعد التحقق من صدقهما وثباتهما بالطرق المناسبة، وأظهرت نتائج الدراسة إلى أن مستوى واقع تطبيق التقويم المستمر جاء بدرجة مرتفعة، ووجود فروق في استجابات أفراد عينة الدراسة حول واقع ممارسة معلمي اللغة العربية للتقويم المستمر في مديرية تربية جنوب الخليل تعزى لمتغير الجنس ولصالح الإناث، ولمتغير مرحلة التدريس ولصالح مرحلة التدريس الأساسية الدنيا (1-4)، ولمتغير المؤهل العلمي ولصالح المؤهل العلمي ماجستير فأعلى، ولمتغير سنوات الخبرة ولصالح سنوات الخبرة أقل من (5) سنوات، كما أظهرت النتائج أن مستوى التحديات التي تواجه معلمي اللغة العربية في تطبيق التقويم المستمر جاء بدرجة مرتفعة، ووجود فروق في استجابات أفراد عينة الدراسة حول التحديات التي تواجه معلمي اللغة العربية عند ممارسة التقويم المستمر في مديرية تربية جنوب الخليل تعزى لمتغير الجنس، ولصالح الإناث، وعدم وجود فروق في استجابات أفراد عينة الدراسة حول التحديات التي تواجه معلمي اللغة العربية عند ممارسة التقويم المستمر في مديرية تربية جنوب الخليل تعزى لمتغيرات (مرحلة التدريس، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة)، وفي ضوء هذه النتائج أوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات منها: ربط استخدام التقويم المستمر بالتحصيل، وإجراء دراسات مماثلة على مباحث أخرى كالرياضيات مثلاً، وإجراء دراسات مماثلة عن العلاقة بين التقويم المستمر ومتغيرات أخرى مثل: التقويم الواقعي، التحصيل للطلبة.