Teaching Methods أساليب التدريس
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
- Itemالفهم الاستماعي الإبداعي وعلاقته بمهارة التحدث لدى طلبة الصف السادس في فلسطين(Al-Quds University, 2024-01-06) سالي عامر جبر الشرباتي; Sali Amer Jaber Alsharbatiهدفت الدراسة التعرف إلى درجة الفهم الاستماعي الإبداعي وعلاقته بمهارة التحدث لدى طلبة الصف السادس في محافظة بيت لحم في فلسطين، ووظفت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي، وقد تألفت عينة الدراسة من (156) طالبًا و(44) طالبةً من طلبة الصف السادس في المدارس الحكومية والخاصة في محافظة بيت لحم من العام الدراسي(2024/ 2025)، ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة ببناء اختبار الفهم الاستماعي الإبداعي، وبطاقة ملاحظة مهارة التحدث كأدوات للدراسة، ثم تحققت من صدقهما وثباتهما قبل تطبيق الدراسة. وأظهرت النتائج أن درجة الفهم الاستماعي الإبداعي لدى طلبة الصف السادس في محافظة بيت لحم في فلسطين قد جاءت بمتوسط حسابي قدره (3.36)، وهذا يشير إلى أنها جاءت بدرجة مرتفعة، وكذلك عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات الفهم الاستماعي الإبداعي لدى طلبة الصف السادس في فلسطين تعزى لمتغيرات مختلفة مثل الجنس ونوع المدرسة، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعًا لمتغير التحصيل السابق في اللغة العربية. كما قد أظهرت النتائج أن درجة مهارة التحدث لدى طلبة الصف السادس في محافظة بيت لحم في فلسطين قد جاءت بمتوسط حسابي قدره(3.32)، وهذا يشير إلى أنها جاءت بدرجة متوسطة، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات مهارة التحدث لدى طلبة الصف السادس في فلسطين تعزى لمتغير الجنس، ووجود فروق تبعًا لمتغيرات مختلفة مثل نوع المدرسة ولصالح المدرسة الخاصة، والتحصيل السابق في اللغة العربية الذي يعزى لصالح الطلبة ذوي التحصيل الأعلى من (85)، كما قد بينت نتائج الدراسة وجود علاقة إيجابية طردية بين درجات الفهم الاستماعي الإبداعي ودرجات مهارة التحدث لدى طلبة الصف السادس في فلسطين. وبناء على النتائج السابقة توصي الباحثة بإعداد المزيد من الأبحاث والدراسات للتعرف على العلاقة بين الفهم الاستماعي الإبداعي ومهارة التحدث بمتغيرات جديدة غير الجنس والمدرسة والتحصيل، وكذلك تطبيقها على صفوف مختلفة، وتقديم دورات متنوعة للمعلمين تبيّن مهارات الفهم الاستماعي الإبداعي ومهارات التحدث لأهميتهم في عملية الاتصال الشفوي.
- Itemالثّقافة الصّحيّة والغذائيّة المتضمنة في كتب العلوم الحياتيّة والثّقافة العلميّة للمرحلة الثّانويّة في فلسطين(Al-Quds University, 2024-12-22) أسيل يوسف عبدالرحمن بدير; Asil Yousef Abed Al Rhman Bdairهدفت هذه الدراسة التعرف إلى مدى تضمين أبعاد الثّقافة الصّحيّة والغذائيّة في كتب العلوم الحياتيّة والثّقافة العلميّة للمرحلة الثّانويّة في فلسطين، اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي بأسلوبه التحليليّ منهجًا للدّراسة، حيث تكوّن مجتمع الدراسة من كتب العلوم الحياتيّة للصف الحادي عشر و الثاني عشر والذي يدّرس لطلبة الفروع العلميّة والزراعيّة طبعة (2020)، وكتب الثّقافة العلميّة المقررة للصف الحادي عشر والثاني عشر والتي تدرّس لطلبة فرعي العلوم الإنسانية والتكنولوجي طبعة (2019) في فلسطين، والبالغ عددها خمسة كتب، واشتملت عينة الدّراسة على مجتمعها كامل. ولتحقيق أهداف الدّراسة قامت الباحثة بتطوير أداة إطار تحليل محتوى، تكوّنت من تسعة أبعاد للثّقافة الصّحية والغذائيّة، وتم التأكد من صدق وثبات التحليل بالطرق الإحصائيّة المناسبة. وأظهرت نتائج الدراسة أن كتب الثّقافة العلميّة تفوقت على كتب العلوم الحياتيّة في تضمين أبعاد الثّقافة الصّحية و الغذائية، حيث ردت في كتب الثّقافة العلميّة بمجموع تكرارات (465) تكرار، بينما في كتب العلوم الحياتيّة وردت بمجموع تكرارات (210) تكرار. حيث تضمنت كتب الثّقافة العلميّة للمرحلة الثّانويّة في فلسطين للأبعاد الثّقافة الصّحية و الغذائيّة التسعة، واحتل بّعد العناصر الغذائيّة ووظائفها الترتيب الأول والتي قد بلغت نسبته (33.55%) وعدد تكرارات (156) تكرار ، ثم بُعد الصحة البيئية في الترتيب الثانية بنسبة (19.79%) وبعدد تكرارات (92) تكرار. أما في كتب العلوم الحيّاتية فقد احتل الترتيب الأول بُعد العناصر الغذائية ووظائفها بنسبة (50.00%) وعدد تكرارات (105) تكرار، ثم بٌعد الأمراض والمشكلات الصحية والوقاية منها احتل الترتيب الثاني بنسبة (29.05%) وعدد تكرارات (61) تكرار، ولم تتطرق كتب العلوم الحياتيّة لبعد الصّحة البيئيّة والأغذيّة المعدلة وراثيَا. كما وأن محتوى المنهاج لم يتبع إطار واضح في نماذج التصميم ما يحقق مبدأ التتابع والاستمرارية في الصفوف. وبناءً على نتائج الدّراسة قد أوصت الباحثة توصيات من أبرزها اشراك المختصين في التربية الصّحيّة و الغذائيّة عند تألف محتوى كتب الثّقافة العلميّة و العلوم الحياتية، وأن يتبع مصممي المنهاج إطار واضح في نماذج التصميم لتحقيق مبدأ التتابع والاستمرارية لأبعاد الثّقافة الصّحية والغذائيّة في الصفوف.
- Itemالتفكير الجبري لدى طلبة الصف الثامن في فلسطين وعلاقته بدافعيتهم نحو تعلم الرياضيات(Al-Quds University, 2025-01-08) دينا شريف محمد خلاوي; Dina Shareef Khalawiهدفت هذه الدراسة إلى التعرف إلى درجة التفكير الجبري لدى طلبة الصف الثامن في فلسطين وعلاقته بدافعيتهم نحو تعلم الرياضيات في ضوء متغيرات الجنس و المدرسة والتحصيل السابق في الرياضيات، وقد اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي في دراستها، كما قد تكون مجتمع الدراسة من (4913) طالباً وطالبة من طلبة الصف الثامن في بيت لحم، وتم اختيار عينة متيسرة تكونت من(125) طالباً و(95) طالبة، أي ما نسبته(4.4%) من مجتمع الدراسة للعام الدراسي (2024-2025م)، ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة ببناء أداتين هما اختبار التفكير الجبري، واستبانة لقياس دافعية الطلبة نحو تعلم الرياضيات، كما قد تم التحقق من صدقهما و ثباتهما . وأظهرت النتائج أن درجة التفكير الجبري لدى طلبة الصف الثامن في فلسطين قد بلغت (11.9) أي بنسبة (39.66%) وهي درجة منخفضة، وكذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية بين المتوسطات الحسابية لدرجة التفكير الجبري لدى طلبة الصف الثامن في فلسطين تعزى لمتغيرات مختلفة وهي الجنس وكانت الفروق لصالح الإناث، ونوع المدرسة وكانت الفروق لصالح المدرسة الخاصة، والتحصيل السابق في الرياضيات وكانت الفروق لصالح (أكثر من 80%). وقد أظهرت النتائج أن درجة دافعية طلبة الصف الثامن في فلسطين نحو تعلم الرياضيات قد بلغت (3.32)، وهي درجة متوسطة، وكذلك بينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية بين المتوسطات الحسابية لمستوى الدافعية نحو الرياضيات لدى طلبة الصف الثامن في فلسطين تعزى لمتغير الجنس، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية تعزى لمتغيرات مختلفة وهي نوع المدرسة ولصالح الخاصة والوكالة، والتحصيل السابق في الرياضيات، ولصالح (70-80) و (أكثر من 80%)، كما قد كشفت النتائج عن وجود علاقة ارتباطية بين درجة التفكير الجبري ودرجة الدافعية نحو تعلم الرياضيات لدى طلبة الصف الثامن في فلسطين. وفي ضوء النتائج أوصت الباحثة بتنظيم ورش عمل ودورات تدريبية للمعلمين؛ لتزويدهم بأدوات وأساليب تدريس فعالة تُعزز التفكير الجبري، وتساعد في تحفيز الطلبة، وكذلك إجراء دراسات جديدة عن تأثير التفكير الجبري على تحصيل الطلبة واستكشاف العوامل الأخرى المؤثرة على الدافعية نحو تعلم الرياضيات على عينات جديدة مختلفة وبمتغيرات جديدة متنوعة، مع ضرورة الحث والتحفيز على استخدام أسلوب التفكير الجبري في العملية التعليمية.
- Itemفاعلية برنامج قائم على الوسائل التعليمية في تنمية مهارة الادراك البصري والتآزر الحسي الحركي لدى اطفال التوحد في محافظه الخليل(Al-Quds University, 2024-08-25) إيناس سعدي أحمد جلق; Enas Sadi Joulqهدفت الدراسة التعرف إلى فاعلية برنامج قائم على الوسائل التعليمية في تنمية مهارتي الادراك البصري والتآزر الحسي الحركي لدى اطفال التوحد في محافظه الخليل، ولتحقيق ذلك، اتبعت الدراسة المنهج التجريبي، باستخدام التصميم شبه التجريبي للمجموعة الواحدة، القياس القبلي والبعدي، وقامت الباحثة بتصميم مقياس للإدراك البصري، والتآزر الحسي الحركي لدى أطفال التوحد، وكذلك بناء برنامج تدريبي قائم على الوسائل التعليمية، وتطبيقه على عينة تكونت من (8) أطفال في مركز (YOU CAN) في مدينة الخليل. وقد توصلت الدراسة إلى وجود فروق في متوسطات القياس القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي في تنمية مهارات الإدراك البصري لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، وتعكس هذه النتيجة اختلاف مستوى هذه المهارات بعد تطبيق البرنامج القائم على الوسائل التعليمية، وذلك على جميع أبعاد المقياس (التمييز البصري، الإغلاق البصري، التآزر البصري المكاني)، كما بينت النتائج وجود فروق في متوسطات القياس القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي في تنمية مهارات التآزر الحسحركي لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، وتعكس هذه النتيجة اختلاف مستوى هذه المهارات بعد تطبيق البرنامج القائم على الوسائل التعليمية، وذلك على جميع أبعاد المقياس (مفهوم الوعي بالجسم، التوجه المكاني، الإدراك الحسي)، وكذلك توصلت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائياً بين المتوسطات الحسابية لمهارات (الإدراك البصري) ومهارات (التآزر الحسحركي) لدى اطفال اضطراب طيف التوحد في محافظة الخليل بين القياس البعدي والتتبعي. وخرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات، أهمها: تدريب الأخصائيين والمعلمين في الجمعيات المهتمة برعاية الأطفال ذوي اضطراب التوحد على كيفية تطبيق هذا البرنامج، والاستفادة منه في تحسين الإدراك البصري، والتآزر الحس حركي لديهم، وتوفير كافة المستلزمات اللازمة لتطبيق البرنامج، بما في ذلك المكونات المادية، والغرف الصفية الملائمة لاحتياجات الأطفال، والأدوات الضرورية لتطبيق البرنامج.
- ItemReality of Secondary School English Language Teachers' Prectice of the 21st Century Skills in Teaching and the Obstacles they Encounter(Al-Quds University, 2024-07-29) Areej Hamad Mohamad Abu Atwan; أريج حمد محمد أبو عطوانNowadays, it is no longer enough for teachers to teach students English using the traditional methods as they have a great responsibility in teaching through utilizing new skills like the 21st ones that allow students to be competitive and creative. The purpose of the current study is twofold. The first is to determine the use of 21st century skills by secondary school English language teachers at the Southern Hebron Governorate. Besides, it aims to reveal the obstacles facing English teachers in applying such skills within their classes. This study was applied during the second semester of the academic year of 2023-2024 at the governmental schools at Southern Hebron. To conduct this study, it was carried out using the descriptive method as it is the most convenient. Also, the researcher has used mixed qualitative and quantitative designs for data collection as the researcher has used both semi-structured interviews and questionnaires which were sent to the English teachers online. The population of the study consisted of all English language teachers at the Southern Hebron Directorate who were (400) male and female teachers while the sample included 32 male and 44 female teachers. The results of the study indicated that English teachers in the Southern-Hebron Directorate highly integrate the 21st century skills in their teaching process with a total mean of 3.92. Also, the results show that there are significant differences in the reality of secondary school English language teachers’ practices of 21st century skills in teaching due to their gender with a mean of 0.035 in favor of the female teachers. Besides, it is shown that there are significant differences in the reality of English language teachers' incorporating of the 21st century skills due to the grades they teach as the total mean was 0.032. Moreover, there are no significant differences in the reality of secondary school English language teachers’ practices of 21st century skills in teaching according to the years of experience as the total mean was 0.958. As for the obstacles facing the secondary English teachers in using the 21st century skills in their teaching process, the results were the class size, the general circumstances, students' different levels, lack of financial support and proper guidance, students' attitudes while the skills' implementation, students' demotivating, lack of needed resources, time constraints, classes numbers that teachers teach, lack of teachers' training, some students' inability to use the modern technology well, students' shyness, and most students don't have their own phones.