Teaching Methods أساليب التدريس
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Now showing 1 - 5 of 709
- Itemمدى تضمين معايير (STEM) في كتب التّكنولوجيا للمرحلة الأساسيّة العليا في فلسطين(Al-Quds University, 2024-08-07) أشواق محمد أحمد إكوانين; Ashwaq Mohammad Ahmad Ikwaninهدفت هذه الدّراسة إلى التَّعرُّف على مدى تضمين معايير (STEM) في كتب التّكنولوجيا للمرحلة الأساسيّة العليا في فلسطين. قامت الباحثة باستخدام المنهج الوصفيّ التّحليليّ، وقد تكوَّن مجتمع الدّراسة وعيّنتها من كتب التّكنولوجيا للمرحلة الأساسيّة العليا في فلسطين، ولتحقيق أهداف الدّراسة أعدَّت الباحثة إطارًا للتَّحليل يتضمّن معايير(STEM) ضمن سبعة معايير رئيسة تتضمَّن (66) مؤشّرًا لمناسبته لطبيعة الدّراسة، وتم عمل الصدق والثبات. وقد أظهرت النّتائج أنَّ جميع معايير (STEM) الواردة في هذه الدراسة قد تحقّقت في محتوى كتب التّكنولوجيا للمرحلة الأساسيّة العليا في فلسطين، واختلف مدى توافر تلك المعايير في محتوى كتب التكنولوجيا لصفوف المرحلة الأساسية العليا الطّبعة التّجريبيّة المنقّحة (2020م/1441ه) والمطبّقة عام (2024م). وفي ضوء النّتائج أوصت الباحثة بضرورة توظيف منحى (STEM) في العمليّة التّعليميّة، لفاعليَّتها في تنمية مهارات متعدّدة، ومنها: مهارات القرن الحادي والعشرين لدى الطّلبة. الكلمات المفتاحيَّة: معايير (STEM)، كتب التّكنولوجيا للمرحلة الأساسيّة العليا.
- Itemالمهارات الحياتية المتضمنة في كتب الفيزياء في فلسطين(Al-Quds University, 2024-08-04) مرام عبد الكريم فارس; Maram Abd Alkareem faresهدفت هذه الدّراسة التعرّف إلى مدى تضمين المهارات الحياتية في كتب الفيزياء في فلسطين، وذلك من خلال تحليل المقررات، اعتمدت الباحثة المنهج الوصفيّ التحليليّ منهجًا لدراستها، حيث تكوّن مجتمع الدّراسة من كتب الفيزياء المقررة للصفوف (العاشر، والحادي عشر علميّ بجزأيه، والثاني عشر علميّ) في فلسطين، الطبعة الثالثة (2020/2021م)، والبالغ عددها أربعة كتب. ولتحقيق أهداف الدّراسة قامت الباحثة بإعداد أداة بطاقة تحليل المحتوى، تكوّنت من أربعة مجالات رئيسية (الشخصيّة، والاجتماعيّة، والصحة والبيئة، والتقنية واليدوية) تفرّع منها (44) مهارة فرعية، وتمّ التأكد من صدق وثبات الأداة بالطرق الإحصائيّة والعلميّة المناسبة. وكان من أبرز النتائج أنّ المهارات الشخصيّة قد احتلت الترتيب الأول بأعلى نسبة تضمين (46.9%)، يليها بالترتيب الثاني المهارات الاجتماعيّة بنسبة تضمين (32.8%)، ثمّ احتلت المهارات التقنية واليدوية الترتيب الثالث بنسبة تضمين (15.6%)، ويليها مباشرة بالترتيب الأخير مهارات الصحة والبيئة بأقل نسبة تضمين (4.7%). وقد احتلّ كتاب الفيزياء للصف الحادي عشر علميّ المرتبة الأولى في مدى تضمينه للمهارات الحياتية، حيث بلغ تكرارها (1012) تكرارًا، وظهرت فيه مهارة رسم الرسومات التوضيحية بشكل دقيق بأعلى نسبة (80%)، ثمّ جاء كتاب الفيزياء للصف العاشر الأساسيّ في المرتبة الثانية، حيث بلغ تكرارها (830) تكراراً، وظهرت فيه مهارة حسن استخدام موارد البيئة الطبيعية بأعلى نسبة (76.32%)، بينما جاء كتاب الفيزياء للصف الثاني عشر علميّ في المرتبة الأخيرة، حيث بلغ تكرارها (810) تكرارًا، وظهرت فيه مهارة رسم الرسومات التوضيحية بشكل دقيق بأعلى نسبة (73.81%). بينما لم يتطرق أي من محتوى كتب الفيزياء للصفوف الثلاثة، لأي من المهارات الحياتية المرتبطة بكل من (إعداد الخطة الشخصيّة، والمشاركة في المناسبات الاجتماعيّة والوطنية، والتعاطف، وممارسة العمل الخيريّ، وإدارة الشؤون المنزليّة، والعناية بالنظافة والأدوات الشخصيّة، والعناية بالمسكن والأثاث المنزليّ، واتباع العادات الغذائية السليمة، وإجراء بعض الإسعافات الأولية، والحفاظ على الممتلكات والمرافق العامة، والالتزام بقواعد المرور). وبناء على نتائج الدّراسة أوصت الباحثة بضرورة إعادة تطوير محتوى كتب الفيزياء، وتأكيد تضمينها للمهارات الحياتية، وإجراء المزيد من البحوث والدراسات المتعلقة بتحليل المناهج الفلسطينية في ضوء المهارات الحياتية.
- Itemفاعلية طريقة منتسوري لتحسين المهارات الاجتماعية واللغوية لدى أطفال اضطراب طيف التوحد(Al-Quds University, 2024-06-02) شيرين شحادة أبو سنينة; Shereen Abu Snenihهدفت الدراسة التعرف إلى فاعلية طريقة منتسوري لتحسين المهارات الاجتماعية واللغوية لدى أطفال اضطراب طيف التوحد، اتبعت الدراسة المنهج التجريبي، باستخدام التصميم شبه التجريبي، حيث تم اختيار عينة قصدية تكونت من (8) أطفال من ذوي اضطراب طيف التوحد تراوحت أعمارهم بين (6-12) سنة، وتم تشخيصهم باضطراب طيف التوحد بدرجة (متوسطة، بسيطة)، قامت الباحثة بقياس المهارات الاجتماعية واللغوية للأطفال، ثم قامت الباحثة ببناء برنامج تدريبي، وتطبيقه على الأطفال، وبعد ذلك قياس مستوى المهارات الاجتماعية واللغوية لديهم مرة أخرى بعد التطبيق، وقد أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة احصائية في المتوسطات الحسابية لدرجات المهارات الاجتماعية لدى أطفال اضطراب طيف التوحد بين القياس القبلي والبعدي وكذلك بينت النتائج وجود فروق ذات دلالة احصائية في المتوسطات الحسابية لدرجات المهارات اللغوية لدى أطفال اضطراب طيف التوحد بين القياس القبلي والبعدي، مما يشير إلى وجود فاعلية لطريقة منتسوري في تحسين المهارات الاجتماعية واللغوية لدى أطفال اضطراب التوحد، وقد خرجت الدراسة بعدد من التوصيات، أهمها: تدريب الأخصائيين والمعلمين في الجمعيات والمدارس وغرف المصادر التي تهتم بالأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد على تطبيق طريقة منتسوري لدى الأطفال ذوي اضطراب التوحد، وتحديد الأنشطة التعليمية الملائمة لتنمية المهارات اللغوية والاجتماعية لديهم.
- Itemواقع توظيف معلمي اللغة العربية لاستراتيجية الخرائط المفاهيمية وعلاقتها بالكفايات التدريسية لديهم في فلسطين(Al-Quds University, 2024-07-30) فدوى عامر مسلم قطيط; Fadwa Amer Musallam Qtaitهدفت الدّراسة التّعرف إلى واقع توظيف معلّمي اللغة العربيّة لاستراتيجيّة الخرائط المفاهيميّة وعلاقتها بالكفايات التّدريسيّة لديهم في فلسطين، اتّبعت الدّراسة المنهج الوصفي الارتباطي، وقامت الباحثة بتصميم الاستبانة، كأداة للدّراسة وجمع البيانات، وتكونت عيّنة الدّراسة من (180) معلّمًا ومعلّمة، تمّ اختيارهم بطريقة العيّنة الطبقيّة العشوائيّة. أظهرت نتائج الدّراسة أنّ المتوسّط الحسابي الكلي لواقع توظيف معلّمي اللغة العربيّة لاستراتيجية الخرائط المفاهيميّة في فلسطين كان بدرجة مرتفعة، وكذلك بيّنت النّتائج عدم وجود فروق في المتوسّطات الحسابيّة لواقع توظيف معلّمي اللغة العربيّة لاستراتيجية الخرائط المفاهيميّة في فلسطين تبعًا لمتغيّر (التّخصص، وماجستير أساليب التدريس، والمؤهّل التّربوي، وسنوات الخبرة)، كما بيّنت الدّراسة أنّ المتوسّط الحسابي للدّرجة الكليّة للكفايات التّدريسيّة لدى معلّمي اللّغة العربيّة في فلسطين كانت مرتفعة، وكذلك أظهرت عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيّة ين المتوسّطات الحسابيّة للكفايات التّدريسيّة لدى معلّمي اللغة العربيّة في فلسطين تبعًا لمتغير (التّخصص، وماجستير أساليب التدريس، والمؤهّل التّربوي، وسنوات الخبرة). وفي ضوء هذه النّتائج, خرجت الدّراسة بهذه التّوصيات, أهمها: تدريب المعلّمين على الخرائط المفاهيميّة كأداة تقويم وذلك من خلال حث ومتابعة معلّمي المرحلة الأساسية العليا من قبل المدراء والمشرفين، والعمل على تأهيل الطّلبة ورفع معارفهم بالخرائط المفاهيميّة وآلية استخدامها وتنفيذها في مختلف مراحل العمليّة التّعليميّة، حث المعلّمين، على متابعة كل ما هو جديد، واطّلاعهم على آخر المستجدات في الممارسات والخبرات والمعارف اللازمة لتدريس اللغة العربيّة.
- Itemواقع توظيف الألعاب التعليمية وعلاقته بالذكاء الاجتماعي لدى معلمات المرحلة الأساسية في مديرية تربية الخليل(Al-Quds University, 2024-07-31) سوزان اسماعيل عبد الحميد التكروري; Suzan Ismaeel Abd Alhameed Altakrouriهدفت هذه الدراسة إلى التعرف إلى واقع توظيف الألعاب التعليمية وعلاقته بالذكاء الاجتماعي لدى معلمات المرحلة الأساسية في مديرية تربية الخليل، وكان مجتمع الدراسة (867) معلمة، والعينة (234) معلمة، ولتحقيق أهداف الدراسة اعتمدت الباحثة المنهج الوصفي الإرتباطي من خلال إستبانتين إحداهما تقيس واقع توظيف الألعاب التعليمية، واستبانة تقيس الذكاء الاجتماعي، وتم التحقق من صدقهما يعرضهما على مجموعة من المحكمين التربويين وذوي الخبرة، كما تم التحقق من ثباتهما باستخدام معادلة كرونباخ ألفا لإيجاد معامل الثبات، والذي بلغ (0.91) لاستبانة واقع توظيف الألعاب التعليمية، كما بلغ معامل الثبات لاستبانة الذكاء الاجتماعي (0.95)، وبينت الدراسة أن واقع توظيف الألعاب التعليمية لدى معلمات المرحلة الأساسية في مديرية تربية الخليل جاءت بدرجة مرتفعة للدرجة الكلّية، وبمتوسّط حسابيّ مقداره (3.88)، وانحراف معياريّ مقداره (0.55)، وأظهرت النتائج أنه لا توجد فروق في متوسطات واقع توظيف الألعاب التعليمية لدى معلمات المرحلة الأساسية في مديرية تربية الخليل تعزى للمتغيرات المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، الدورات التدريبية في مجال الألعاب التعليمية،كما أظهرت النتائج أن مستوى الذكاء الاجتماعي لدى معلمات المرحلة الأساسية في مديرية تربية الخليل جاءت بدرجة مرتفعة، وأنه لا توجد فروق في المتوسطات الحسابية لمستوى الذكاء الاجتماعي لدى المعلمات تعزى لمتغيرات المؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والدورات التدريبية في مجال الألعاب التعليمية، وأظهرت النتائج وجود علاقة إرتباطية بين واقع توظيف الألعاب التعليمية ومستوى الذكاء الاجتماعي لدى المعلمات، بناءً على ذلك توصي الباحثة بتوفير ميزانية كافية للمدارس من أجل توفير الألعاب التعليمية التي تكفي لجميع الطلبة، والتخفيف من الأعباء المهنية على المعلم.