AQU researchers patents
Permanent URI for this collection
This sections list patents by AQU researcher. AQU is not necessarily the applicant or the assignee of these patents.
Browse
Recent Submissions
Now showing 1 - 5 of 28
- Itemفاعلية برنامج تدريبي وقائي في تحسين الوعي بالتربية الجنسية لدى طلبة ذوي الإعاقة العقلية البسيطة في محافظة بيت لحم.(مجلة الشرق الاوسط للنشر العلمي, 2024-03-12) لانا عماد ابو عيطة; سعيد عوضهدفت هذه الدراسة التعرف الى فاعلية برنامج تدريبي وقائي في تحسين الوعي بالتربية الجنسية لدى طلبة ذوي الإعاقة العقلية البسيطة في محافظة بيت لحم. حيث اعتمدت الدراسة المنهج التجريبي للمجموعة الواحدة نظراً لملاءمته لأغراض الدراسة. وقد تكون مجتمع الدراسة من طلبة ذوي الإعاقة البسيطة في محافظة بيت لحم، أما عينة الدراسة فقد بلغ عددها (24) طالبا وطالبة، (12) طالباً و(12) طالبة، تتراوح أعمارهم بين (10-16 سنة) من ذوي الإعاقة العقلية البسيطة في جمعية يميمة في بيت جالا حيث تم تشخيصهم من قبل خبراء ومتخصصين في مجال التربية الخاصة. ولتحقيق أهداف هذه الدراسة، تم بناء اختبار الوعي بالتربية الجنسية حيث تم التحقق من صدقه وثباته، تم تطبيق الاختبار قبل وبعد البرنامج لقياس مدى وعي الطلبة بالتربية الجنسية حيث تضمن البرنامج (9) جلسات بواقع (50) دقيقة للجلسة يتخللها استراحات قصيرة. واستخدمت الطريقة الإحصائية وهي استخراج النسب المئوية والمتوسطات الحسابية للطلبة.وقد أظهرت النتائج وجود فاعلية للبرنامج التدريبي الوقائي في تحسين الوعي بالتربية الجنسية لدى طلبة ذوي الإعاقة العقلية البسيطة في محافظة بيت لحم، ولكن اختلف مستوى الوعي حسب متغيريّ الجنس لصالح الاناث. وعليه، فقد أوصت الدراسة بضرورة العمل على إعتماد البرنامج المقترح التدريبي الوقائي خلال عملية توعية تشمل المؤسسات التربوية والاسرة، والعمل على تطويره بشكل يضمن تربية جنسية ملائمة وقوية للأطفال ذوي الإعاقة العقلية البسيطة والمتوسطة والحادة. الكلمات المفتاحية: برنامج تدريبي وقائي، التربية الجنسية، الإعاقة العقلية
- Itemفاعلية برنامج تدريبي مستند على مفهوم الساعة في مهارات التوجه والحركة للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في مديرية تربية بيت لحم(مجلة أنساق للفنون والآداب والعلوم الإنسانية, 2024-02-25) وصال ياسر شمروخ; سعيد حسين عوضهدفت الدراسة إلى الكشف عن فاعلية برنامج تدريبي مستند على مفهوم الساعة في مهارات التوجه والحركة للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في مديرية تربية بيت لحم، ولتحقيق هذا الهدف اتبعت الدراسة المنهج التجريبي القائم على تصميم مجموعتين (مجموعة تجريبية وأخرى ضابطة)، وقد تكوّن مجتمع الدراسة من جميع الأطفال ذوي الإعاقة البصرية في مديرية تربية بيت لحم، والبالغ عددهم (231) طفلاً وطفلة، واقتصرت عينة الدراسة على (14) طالباً وطالبة من الصفوف الأول حتى الخامس من ذوي الكف البصري الكلي من مدرسة الشروق للمكفوفين، تم اختيارهم بطريقة العينة القصدية، ومن ثم قامت الباحثة بتوزيع العينة عشوائيا على مجموعتين بواقع (7) طلبة للمجموعة التجريبية وبواقع (6) ذكور و (1) إناث، و(7) طلبة للمجموعة الضابطة (5) ذكور و (2) إناث. وتم استخدام الأدوات الآتية: مقياس مهارات التوجه ومقياس مهارات الحركة، وتم التحقق من صدق أدوات الدراسة بعرضها على المحكمين، والتحقق من ثباتها من خلال الطرق الإحصائية المناسبة. وقد تكون البرنامج التدريبي المستند على مفهوم الساعة من 32 جلسة تدريبية ، وامتد تطبيق البرنامج لشهرين، وبواقع 4 جلسات أسبوعياً، وبعد الانتهاء من تطبيق البرنامج تمّ تطبيق أدوات الدراسة وتحليل نتائجها إحصائياً، إذ أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05 ≥ α) في متوسطات مهارات التوجه للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في مديرية تربية بيت لحم تُعزى إلى طريقة التدريس ولصالح المجموعة التجريبية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05 ≥ α) في متوسطات مهارات الحركة للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في منطقة بيت لحم تُعزى إلى طريقة التدريس ولصالح المجموعة التجريبية، وبحسب هذه النتائج أوصت الباحثة بتوظيف البرنامج التدريبي المستند على مفهوم الساعة في التخطيط لتطوير مهارات التوجه والحركة لذوي الإعاقة البصرية، والاهتمام بمهارات التوجه والحركة لدى الأطفال ذوي الإعاقة البصرية وتدريبهم عليها، لما لها من أثر إيجابي في زيادة استقلاليتهم
- Itemفاعلية برنامج تدريبي مستند إلى التنغيم لتنمية مهارة القراءة الجهرية لدى طلاب المرحلة الأساسية من ذوي عسر القراءة(مجلة رماح للدراسات والبحوث, 2024-01) رنا حنا عيسى حمامه; سعيد حسين عوضهدفت الدراسة إلى استقصاء فاعلية برنامج تدريبي مستند إلى التنغيم في تنمية مهارة القراءة الجهرية لدى طلاب المرحلة الأساسية من ذوي عسر القراءة. ولتحقيق أهداف الدراسة اعتمدت الدراسة على المنهج التجريبي، والتصميم شبه التجريبي، حيث طبقت الدراسة على عينة قصدية من طلاب مدرسة ذكور بيت لحم الأساسية بلغ عددهم(12) طالباً في الفصل الدراسي الأول من عام 2020\2021، وهم من طلبة غرف المصادر ومن ذوي عسر القراءة، تتراوح أعمارهم من (7-9) سنوات. تم تشخيصهم بالإعتماد على إختبارات الحقيبة التعليمية المعتمدة من قبل وزارة التربية والتعليم الفلسطينية استخدمت في هذه الدراسة أداتين وهما: بطاقة الملاحظة و اختبار لقياس مهارة القراءة الجهرية. وقد تم التأكد من صدقهما من خلال عرضهما على مجموعة من ذوي الإختصاص والخبرة وبحساب معامل الإرتباط بيرسون، وقد تم التأكد من ثباتهما بإستخدام طريقة إعادة الإختبار وإستخدام معادلة كوبر لحساب معامل الإتفاق . أظهرت نتائج الدراسة وجود أثر لفاعلية البرنامج التدريبي المستند إلى التنغيم في تنمية مهارة القراءة الجهرية لدى طلاب المرحلة الأساسية من ذوي عسر القراءة يعزى لمتغير طريقة التدريس بعد التطبيق، كذلك فقد أثبتت الدراسة أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في مهارات القراءة الجهرية لدى طلاب ذوي عسر القراءة بين الاختبار القبلي والبعدي لصالح الاختبار البعدي. كذلك وجد فروق ذات دالة إحصائية في مقياس مهارة القراءة الجهرية لدى طلاب المرحلة الأساسية من ذوي عسر القراءة يعزى لمتغير الصف والعمر. وفقاً لهذه الدراسة فقد أوصت بضرورة تطبيق البرنامج المقترح على طلبة المرحلة الأساسية من ذوي عسر القراءة.والاهتمام بالقراءة الجهرية في المرحلة الأساسية (1-4)، لأنها تشكل الأساس في تعلم القراءة، ويرجع ذلك الى انه إذا تمكن الطالب فيها من القراءة فإنه سيتمكن من تعلم المهارات العليا الأخرى مثل الاستيعاب والفهم والنقد والتذوق. إضافة إلى ضرورة الاهتمام بالكشف المبكر عن الطلبة ذوي عسر القراءة ووضع الخطط والبرامج العلاجية لهم للحد من تفاقم المشكلة. وأخيراً إدخال وإدراج الوسائل السمعية و الإعتماد على التنغيم في تنمية القراءة لدى الطلبة جميعا، بهدف تنمية مهارات القراءة والحد من الصعوبات التي تواجههم. الكلمات المفتاحية: التنغيم – القراءة الجهرية – عسر القراءة
- Itemدور تطبيقات التكنولوجيا الحسية في تنمية مهارات التحصيل الاكاديمي والتفاعل الاجتماعي لطلبة غرف المصادر من وجهة نظر معلميهم في محافظة الخليل(مجلة الفنون والادب وعلوم الانسانيات والاجتماع, 2024-09-24) عبدالله الطيطي; سعيد عوضهدف الدراسة التعرف على دور تطبيقات التكنولوجيا الحسية في تنمية مهارات التحصيل الاكاديمي والتفاعل الاجتماعي لطلبة غرف المصادر من وجهة نظر معلميهم في محافظة الخليل واستخدم الباحثان المنهج الوصفي التحليلي باستخدام الاستبانة والمقابلة كأدوات للدراسة التي تم تطبيقها وقد تم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العشوائية البسيطة مكونة من (20) معلم ومعلمة ممن يعملون في غرف المصادر اي ما نسيته (24.69%) من مجتمع الدراسة البالع عدده (81 ) من معلمي مدارس مديرية التربية والتعليم في محافظة الخليل .، اضافة الى اجراء المقابلة مع (10) معلمين تم اختيارهم بشكل عشوائي من عينة الدراسة واظهرت نتائج الدراسة أن دور تطبيقات التكنولوجيا الحسية في تنمية مهارات التحصيل الأكاديمي والتفاعل الاجتماعي لدى طلبة غرف المصادر من وجهة نظر معلميهم في محافظة الخليل جاءت بدرجة عالية بمتوسط حسابي للدرجة الكلية(4.04) وانحراف معياري (0.317) و وبنسبة مئوية (81%).، وان مجال تأثير تطبيقات التكنولوجيا الحسية على التحصيل الأكاديمي جاء بدرجة عالية، وبنسبة مئوية (81.9%). وأن مجال تأثير تطبيقات التكنولوجيا الحسية على التفاعل الاجتماعي جاء بدرجة عالية، وبنسبة مئوية (80.1%). كذلك أظهرت نتائج الدراسة أنه لم يكن هنالك فروق ذات دلالة إحصائية في دور تطبيقات التكنولوجيا الحسية في تنمية مهارات التحصيل الأكاديمي والتفاعل الاجتماعي لدى طلبة غرف المصادر من وجهة نظر معلميهم في محافظة الخليل تعزى لمتغيرات التخصص العلمي، المؤهل العلمي و سنوات الخبرة كما اظهرت نتائج تحليل المقابلة بان تطبيقات التكنولوجيا الحسية لها تأثير كبير على رفع مستوى التحصيل الاكاديمي حيث أكد المشاركون ان تطبيقات التكنولوجيا الحسية تساهم بشكل كبير في تحسين اداء الاطفال في مستوى التحصيل الاكاديمي،
- Itemفاعلية برنامج التدخل للحد من العنف المدرسي لدى طلبة المدارس القريبة من المستوطنات في ضواحي القدس(مجلة قراءات علمية في الأبحاث والدراسات القانونية والإدارية, 2024-05) سعيد عوض; بعاد الخالص; محمد مطرهدفت الدراسة الكشف عن فاعلية برنامج التدخل في الحد من العنف المدرسي لدى طلبة مدارس ضواحي القدس في فلسطين، وقد تم استخدام المنهج المختلط الكمي والنوعي وتكونت العينة القصدية من ( 50) طالبا وطالبة من مدارس ضواحي القدس، وتم تطبيق برنامج التدخل بواقع 30 جلسة، وتم استخدام صحيفة ملاحظة العنف المدرسي والمقابلة وأشارت النتائج إلى: وجود فروق دالة في الحد من مظاهر العنف المدرسي لدى طلبة مدارس ضواحي القدس لصالح التطبيق البعدي للبرنامج، ووجود فروق دالة احصائيا في طبيعة التدخلات من وجهة نظر المرشدين لصالح التطبيق البعدي، أي أن البرنامج قد أدى إلى تحسن طبيعة التدخلات. وأظهرت ملاحظات المدربين لصالح التطبيق البعدي وبينت آراء الأهالي في برنامج التدخل للحد من العنف المدرسي أنهم لمسوا تغييرا على ابنائهم حيث قلت ممارسات العنف لديهم، وخفت حدتها وأخذوا يستخدمون كلمات أفضل بديلة عن الشتائم. وبينت آراء مديري المدارس أن الطلبة اصبح لديهم حرية في التعبير عن انفسهم يستخدمون اسلوب الحوار في حل مشاكلهم ومشاركة أسرة الصف التي حل المشكلات بالوساطة والتفاوض. وأوصت الدراسة بما يلي: توفير وقت اطول لتطبيق البرنامج في المدارس بحيث يشعر الطالب بالامان في المدرسة مما يسهم في تحسين سلوك المدرسة بشكل عام ، وتخصيص برنامج ترفيهي ورياضي للطلبة بحيث يمكنهم من التفريغ الانفعالي ، والتركيز على حملة توعوية شاملة للمدرسة والاسرة بخصوص العنف ومجالاته، وزيادة مشاركة المرشدين في حملات التوعية مع اعطائه صلاحيات كافية تمكنه من العمل في المدرس