Special Education

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 13
  • Item
    فاعلية طريقة منتسوري في تنمية المهارات الحركية الدقيقة لدى الأطفال ذوي متلازمة داون
    (Al-Quds University, 2025-08-20) رغد نعيم بنات; Ragahd Nime Banat
    هدفت الدراسة إلى التعرف على فاعلية طريقة منتسوري في تنمية المهارات الحركية الدقيقة لدى الأطفال ذوو متلازمة داون، اتبعت الدراسة المنهج التجريبي، باستخدام التصميم شبه التجريبي، حيث تم اختيار عينة قصدية تكونت من (6) أطفال من ذوي متلازمة داون تراوحت أعمارهم بين (3-7) سنوات، وصنفوا من ذوي متلازمة داون بدرجة (بسيطة، متوسطة)، قامت الباحثة بقياس المهارات الحركية الدقيقة للأطفال، ثم قامت باستخدام طريقة منتسوري، وتطبيقها على الأطفال، وبعد ذلك قامت بقياس مستوى المهارات الحركية الدقيقة لديهم مرة أخرى بعد مرور شهرين من التطبيق،وإجراء قياس تتبعي بعد مرور (21) للتأكد من ثبات فاعلية الطريقة، وقد أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في المتوسطات الحسابية لدرجات المهارات الحركية الدقيقة لدى أطفال ذوي متلازمة داون بين المقياس القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي، مما يشير إلى وجود فاعلية لطريقة منتسوري في تحسين المهارات الحركية الدقيقة لدى الأطفال ذوي متلازمة داون، ولم تظهر فروق دالة إحصائياً تبعًالمتغير الجنس والعمر ودرجة الإعاقة، أظهرت النتائج أيضاً عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائياً في المتوسطات الحسابية لدرجات المهارات الحركية الدقيقة لدى الأطفال ذوي متلازمة داون للقياسين البعدي والتتبّعي؛ مما يدل على ثبات فاعلية طريقة منتسوري في تنمية المهارات الحركية الدقيقة بعد مرور فترة من تطبيقه. الكلمات المفتاحية: طريقة منتسوري، متلازمة داون، المهارات الحركية الدقيقة.
  • Item
    فاعلية القصص المصورة في تنمية المهارات المعرفية لذوي الإعاقة العقلية البسيطة
    (Al-Quds University, 2025-08-20) إيثار محمد الهور; ethar mohammad al hour
    هدفت هذه الدراسة إلى استكشاف فاعلية استخدام القصص المصورة في تنمية المهارات المعرفية لدى الأطفال ذوي الإعاقة العقلية البسيطة، مع التركيز على مهارات المفاهيم، والتصنيف، والعلاقات المنطقية. وقد اعتمدت الدراسة المنهج المختلط، مزيجًا بين النهج الشبه تجريبي والنهج النوعي، باستخدام تصميم المجموعة الواحدة ذو القياسات الثلاث (قبلي، بعدي، تتبعي)، من خلال المقياس الخاص بجمع البيانات والملاحظة المباشرة. وتكونت عينة الدراسة من أربعة أطفال من ذوي الإعاقة العقلية البسيطة، تم اختيارهم بطريقة العينة القصدية، وتراوحت أعمارهم بين 12 و16 سنة. قامت الباحثة أولاً بقياس مستوى المهارات المعرفية للأطفال، ثم شرعت في تطبيق برنامج القصص المصورة، أعقب ذلك قياس المهارات بعد انتهاء البرنامج مباشرة، وإجراء قياس تتبعي بعد 21 يومًا لضمان ثبات فاعلية البرنامج واستمرارية أثره. أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيًا لصالح القياس البعدي مقارنة بالقياس القبلي، فيما لم تُسجل فروق ذات دلالة بين القياس البعدي والقياس التتبعي، مما يشير إلى فاعلية البرنامج واستمرارية تأثيره في تحسين المهارات المعرفية المستهدفة لدى الأطفال. كما أظهرت نتائج الملاحظة تحسنًا واضحًا في هذه المهارات بعد تطبيق البرنامج. استنادًا إلى هذه النتائج، أوصت الدراسة بدمج القصص المصورة ضمن الخطط التعليمية والتربوية المقدمة للأطفال ذوي الإعاقة العقلية البسيطة، وتدريب المعلمين على استخدامها بشكل منهجي وفعّال، إلى جانب تشجيع إجراء المزيد من الدراسات التي تركز على تطوير المهارات المعرفية والسلوكية لهذه الفئة من خلال الوسائط البصرية الحديثة. الكلمات المفتاحية: القصص المصورة، المهارات المعرفية، الإعاقة العقلية البسيطة.
  • Item
    تطبيقات التكنولوجيا في تنمية المهارات الاستقلالية لذوي الإعاقة العقلية من وجهة نظر معلمي التربية الخاصة
    (Al-Quds University, 2024-08-01) نُوران وجدي جميل عواد; Noran Wajdi Jamil Awwad
    هدفت الدراسة التّعرف الى تطبيقات التكنولوجيا في تنمية المهارات الاستقلالية لذوي الاعاقة العقلية من وجهة نظر معلمي التربية الخاصة، كما هدفت إلى التّعرف دور متغيـرات الدراسة وهي: (الجنس، وسنوات الخبرة، والمؤهل العلمي، و فئة العمل) وقد تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي لملائمته لأغراض الدراسة. وقد تكونت عينة الدراسة من(110) معلم ومعلمة من العاملين في مراكز التربية الخاصة في بيت لحم و ضواحي القدس، تم اختيارهم بطريقة العينة القصّدية ممن وافق على تعبئة الاستبيان. كما استخدمت الدراسة أداة مكونة من استبانة من تطوير الباحثة تكونت من أربعة مجالات وهي: المجال الأول ويتعلق بأهمية التكنلوجيا في تعليم ذوي الإعاقة العقلية، والمجال الثاني ويتعلق بأهمية التكنلوجيا في تحسين الاستقلالية لذوي الإعاقة العقلية، المجال الثالث ويتعلق بدرجة تطبيق التكنولوجيا مع ذوي الإعاقة العقلية، أما المجال الرابع فيتعلق بمعوقات استخدام تكنولوجيا في تدريس ذوي الاعاقة، حيث بلغـت الدرجـة الكليـة(75.4) لإستجاباتهم . وأظهرت النتائج أن الدرجة الكلية للمتوسطات الحسابية لاستجابة افراد العينة على المجال الاول جاءت بدرجة متوسطة. وحصلت الفقرة " تساهم التكنولوجيا في تحسين الخـدمات المقدمة لذوي الاعاقة العقلية أكاديميا " على أعلى متوسط حسابي (3.93)، ويليها فقرة " تعتبر التكنولوجيا مكمل للاستراتيجيات التعليم التقليدية " بمتوسط حسابي (3.75). اما المجال الثاني جاءت بدرجة متوسطة. وحصلت الفقرة " تزيد التكنولوجيا في اتقـان مهارات الاستقلالية لذوي الإعاقة العقلية " على أعلى متوسط حسابي (3.85)، ويليها فقرة " تقلل التكنولوجيا من عبء المعلم في تعليم مهارات الاستقلالية لذوي الاعاقة العقلية " بمتوسط حسابي (3.69). كما أظهرت النتائج انه لا يوجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة(α ≤ 0.05) بين متوسطات مدى مساهمة التكنولوجيا في تنمية المهارات الاستقلالية لدى طلبة الإعاقة العقلية من وجهة نظر معلمي التربية الخاصة تعزى لمتغير (الجنس ، سنوات الخبرة، المؤهل العلمي، فئة العمل). الكلمات المفتاحية: تطبيقات التكنولوجيا، المهارات الاستقلالية، ذوي الاعاقة العقلية
  • Item
    المشكلات السلوكية وعلاقتها بالذكاء الاجتماعي لدى ذوي صعوبات التعلم في المرحلة الأساسية الدنيا من وجهة نظر المعلمين في محافظة رام الله
    (Al-Quds University, 2025-05-20) علاء ممدوح عوده أيوب; Alaa Mamdouh Odeh Ayoub
    هدفت الدراسة إلى تقصي علاقة المشكلات السلوكية والذكاء الاجتماعي لدى ذوي صعوبات التعلم في المرحلة الأساسية الدنيا من وجهة نظر المعلمين في محافظة رام الله، حيث تكون مجتمع الدراسة من (506) معلماَ ومعلمة، أما بما يخص عينة الدراسة فقد بلغت (248) معلما ومعلمة تكونت من (95) معلماَ و (189) معلمة من معلمي المرحلة الأساسية الدنيا من محافظة رام الله تم اختيارها بالطريقة الطبقية العشوائية، حيث تم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي، ولتحقيق أهداف الدراسة، تم استخدام مقياس للمشكلات السلوكية ومقياس للذكاء الاجتماعي وذلك من إعداد الباحث. أشارت النتائج إلى عدم وجود علاقة بين المشكلات السلوكية والذكاء الاجتماعي لدى ذوي صعوبات التعلم في المرحلة الأساسية الدنيا وذلك من وجهة نظر المعلمين. وفي ضوء نتائج الدراسة أوصى الباحث بإجراء بحوث مستقبلية تأخذ بعين الاعتبار متغيرات إضافية قد تؤثر على العلاقة بين الذكاء الاجتماعي والسلوك مثل الأساليب التربوية المستخدمة في المدرسة والبيت، ونوع صعوبة التعلم، والخلفية الاجتماعية والاقتصادية، وغيرها، وتطوير برامج تدريبية للمعلمين، تساعدهم على التعامل مع المشكلات السلوكية بمهنية، دون الاعتماد على الذكاء الاجتماعي كمؤشر لهذه المشكلات. الكلمات المفتاحية: صعوبات التعلم؛ المشكلات السلوكية؛ الذكاء الاجتماعي؛ المرحلة الأساسية.
  • Item
    أساليب التواصل الأسري لدى أطفال اضطراب طيف التوحد وعلاقتها بالمشكلات السلوكية من وجهة نظر الأسر في محافظة الخليل
    (Al-Quds University, 2025-01-13) خولة يوسف محمد درابيع; Khoula Yousef Mohammad Darabee
    هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على أساليب التواصل الأسري لدى أطفال اضطراب طيف التوحد وعلاقتها بالمشكلات السلوكية في محافظة الخليل، وتكون مجتمع الدراسة من (209) من أولياء أمور أطفال اضطراب طيف التوحد، أما عينة الدراسة فقد بلغت (129) أسرة تم اختيارها بالطريقة المتاحة، ولتحقيق أهداف الدراسة، تم استخدام أداتين: الأولى لقياس أساليب التواصل الأسري، وتضمنت (36) فقرة موزعة على ثلاثة محاور (التواصل غير اللفظي، التواصل اللفظي، التفاعل الاجتماعي)، وتم تقييمها باستخدام سلم ثنائي (ملائمة/غير ملائمة)، أما الأداة الثانية فكانت لقياس المشكلات السلوكية، وتضمنت (43) فقرة موزعة على ثلاثة محاور (إيذاء الذات، السلوك النمطي، نوبات الغضب)، وتم تقييمها باستخدام سلم ليكرت الخماسي. وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي الارتباطي لأغراض الدراسة. وأظهرت نتائج الدراسة أن مستوى أساليب التواصل الأسري كان مرتفعًا جدًا بمتوسط حسابي (1.9)، في حين كانت درجة المشكلات السلوكية متوسطة، كما بينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في أساليب التواصل أو المشكلات السلوكية تعزى لمتغيرات (العمر، المؤهل العلمي، الدخل الشهري)، في حين ظهرت فروق دالة في أساليب التواصل لصالح الإناث من أولياء الأمور. كما أظهرت النتائج وجود علاقة سلبية بين أساليب التواصل الأسري والمشكلات السلوكية، مما يشير إلى أن تحسين التواصل الأسري يسهم في تقليل المشكلات السلوكية لدى أطفال اضطراب طيف التوحد.