Special Education

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 8
  • Item
    معيقات استخدام التعليم المدمج للطلبة ذوي الإعاقة في المدارس الحكومية من وجهة نظر معلميهم
    (Al-Quds University, 2025-05-15) مها علي سعيد دراويش; Maha Ali Said Darwish
    هدفت الدراسة التعرف على معيقات استخدام التعليم المدمج للطلبة ذوي الإعاقة في المدارس الحكومية من وجهة نظر معلميهم، ومن أجل تحقيق هدف الدراسة تم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي، وتكون مجتمع الدراسة من جميع معلمي المرحلة الأساسية الدنيا في محافظة الخليل والبالغ عددهم (1219) معلماً ومعلمة، كما تم الاعتماد على الاستبيان كأداة للدراسة، حيث تم تصميم استبيان وتوزيعه على عينة مكونة من (366) معلماً ومعلمة، وتم التوصل إلى أهم النتائج التالية: أظهرت النتائج أن معيقات استخدام التعليم المدمج للطلبة ذوي الإعاقة في المدارس الحكومية من وجهة نظر معلميهم كانت بدرجة مرتفعة حيث بلغ المتوسط الحسابي (3.83) مع انحراف معياري (0.936). وأظهرت النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α≤0.05) في متوسطات تقدير درجات عينة الدراسة لمعيقات استخدام التعليم المدمج للطلبة ذوي الإعاقة في المدارس الحكومية من وجهة نظر معلميهم؛ تبعاً لمتغيرات (الجنس، سنوات الخبرة، عدد الدورات التدريبية). وكذلك بينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند المستوى (≤0.05) في متوسطات تقدير درجات عينة الدراسة معيقات استخدام التعليم المدمج للطلبة ذوي الإعاقة في المدارس الحكومية من وجهة نظر معلميهم تبعاً لمتغير المؤهل العلمي، وكانت الفروق لصالح حملة شهادة الدراسات العليا. بناء على نتائج الدراسة تم صياغة أهم التوصيات الآتية: ضرورة العمل على تطوير برامج تدريبية شاملة، العمل على زيادة الوعي عبر تنظيم ورش عمل وحملات توعية تستهدف رفع الوعي حول أهمية التعليم المدمج وفوائده لجميع المعنيين من معلمين وأولياء أمور وطلاب، ضرورة العمل على تعزيز التعاون وتحسين قنوات الاتصال والتعاون بين المعلمين والإداريين. الكلمات المفتاحية: ذوي الإعاقة، التعليم المدمج، المدارس الحكومية.  
  • Item
    دور أوراق العمل التفاعلية في تعليم الحساب لطلبة غرف الـمـصـادر في المدارس الحكومية في محافظتي الخليل وبـيـت لحم من وجـهـة نـظـر معلميهم
    (Al-Quds University, 2024-08-27) سديل سعيد محمد العزه; Sadil Said Mohammad Alazzeh
    هـدفـت الـدراسـة للـتـعرف إلـى دور أوراق العمل التفاعلية في تعليم الحساب لطلبـة غـرف الـمـصـادر في محافظتي الخليل وبيت لحم من وجـهـة نـظـر معلميهم. استخدمت الباحثة المنـهـج الـوصـفـي التـحـلـيـلي، وذلك من خلال إعداد أداة (الاستبانة) لأغراض الدراسة. والتي تكونت في شكلها النهائي من (39) فقـرة، والتي تم توزيعها عـلـى عيـنـة مؤلفة من (80) معلم/ة من معلمين غرف المصادر في المـدارس الحـكـومية في محافظتي الخـلـيل وبيت لحم، حيث تم اختيار العينة بالطريقة العشوائية الطبقية، أي ما نسبته (90.4%) من حجم مجتمع الدراسة البالغ عدده (113 معلم ومعلمة). توصـلـت الدراسـة الى عـدد مـن النتائج، كان من أبرزها: إن أوراق العمل التفاعلية تلعب دوراً مهماً فـي تعلـيم الحساب لطلبة غـرف المصادر، وذلك كما ترى عينة الدراسة من معلمين غرف المصـادر، كذلك تعتبر أوراق العمـل من أكثر أنواع أدوات التقويم استخداماً في العمليات التعليمية في المـدارس الحكومية في محافظتي بيت لحم والخليل. أيضاً فإن توظيف واستخدام أوراق العمل التفاعلية في العمليات الحسابية لطلبة غرف المصادر يجب أن يتم من خلال استخدام معايير محددة وواضحة من وجهة نظر المبحوثين، حيث واجهت عملية توظيف واستخدام أوراق العمل التفاعلية في تنمية العمليات الحسابية لطلاب غرفة المصادر مجموعة من المعيقات والصعوبات من وجهة نظر المعلمين، بما في ذلك الكثير من أوجه الضعف والقصور في توظيف أوراق العمل التفاعلية في تعليم الحساب لطلبة غرف المصادر، وكان من أهمها عدم انتظام الدوام الرسمي، وكذلك ضعف التدريب وقلته على استخدام أوراق العمل التفاعلية. كذلك فقد توصـلـت هذه الدراسة إلى عدم وجـود فـروق ذات دلالـة احصائية بـيـن المتوسطات الحسابية لإجابات المبحوثين نحو دور أوراق العمـل الـتفاعلية فـي تـعـليم الـحساب لطلبة غـرف الـمـصادر فـي محافظتي الخليل وبيت لحم تبعاً للمتغيرات المتمثلة في (الجـنس ، المؤهـل العلمي ، المديرية)، أما بشأن المتغير المتمثل في (سنوات الخبرة) فوجدت الدراسة بأن هناك فروقاً ذات دلالـة احصائية بـيـن المتوسطات الحسابية لإجابات المبحوثين نحو دور أوراق العمل التفاعلية في تعليم الحساب لطلبة غـرف الـمـصادر فـي محافظتي الخليل وبيت لحم تبعاً سنوات الخبرة. كذلك توصي الدراسة المعلمين وأصحاب القرار في وزارة التربيـة والتعلـيـم بتبني استـراتـيـجية تدريسية واضحة مدعمة بأوراق العـمـل التفاعلية والتغذية الراجعة المكتوبـة فـي تدريس الرياضيات والعمليات الحسابية.
  • Item
    واقع الخدمات التربوية المقدمة للطلبة ذوي الإعاقة في مراكز التربية الخاصة في فلسطين استنادا لمعايير المجلس الاعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة الأردني.
    (Al-Quds University, 2024-06-02) شروق ياسر احمد أولاد محمد; Shorouq Yaser Ahmad Awlad Mohammad
    هدفت هذه الدراسة الى معرفة واقع الخدمات التربوية المقدمة للطلبة ذوي الإعاقة في مراكز التربية الخاصة في فلسطين، استنادا الى معايير المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة الأردني. واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي لمناسبته لمثل هذا النوع من الدراسات، وتكون مجتمع الدراسة من (210) معلما يعملون في مراكز التربية الخاصة في محافظة الخليل بالضفة الغربية ،تم استهداف عينة من (100) معلم (11 ذكور: 89 أناث). ولتحقيق أهداف الدراسة، تم بناء استبانة استنادا الى معايير المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة الأردني، وتكونت في صورتها النهائية من 41 فقرة موزعة على الأبعاد الخمسة وهي: البيئة التعليمية، والخدمات والبرامج، ومشاركة ودعم وتمكين الأسرة، والدمج والخدمات الإنتقالية، والتقييم. وقد تم التحقق من الخصائص السيكومترية للٳستبانة، وتمت معالجة البيانات الناتجة إحصائيًا باستخدام مجموعة من الأساليب الإحصائية المناسبة للوصول الى نتائج الدراسة. أظهرت النتائج أن مستوى الخدمات التربوية المقدمة للطلبة ذوي الإعاقة جاء بدرجة مرتفعة، وبمتوسط حسابي (4.17)، وانحراف معياري (0.38). كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لتقييم واقع الخدمات التربوية المقدمة للطلبة ذوي الإعاقة في مراكز التربية الخاصة من وجهة نظر معلميهم تعزى لمتغير الجنس، والدرجة العلمية، وسنوات الخبرة، بينما وُجدت فروق دالة احصائيا لصالح التخصص في البُعد الثاني (الخدمات والبرامج) ولصالح تخصص التربية الخاصة، كذلك وجدت فروق دالة احصائيا لـــــ (نوع الإعاقة) وكانت لصالح الاعاقة العقلية. توصي الباحثة وفقا لملاحظاتها ولنتائج الدراسة بضرورة إجراء دراسات متخصصة مع ادارات مراكز التربية الخاصة، والأهالي ومعرفة توجهاتهم بخصوص واقع الخدمات التربوية.
  • Item
    درجة معرفة أخصائي التربية الخاصة بخصائص أطفال اضطراب طيف التوحد وعلاقتها باستراتيجيات التدخل معهم
    (Al-Quds Yniversity, 2024-08-25) داليا شعبان أحمد مطر; Dalia Sha’ban Ahmad Mattar
    هدفت الدراسة التعرف إلى درجة معرفة أخصائيي التربية الخاصة بخصائص أطفال اضطراب طيف التوحد وعلاقتها باستراتيجيات التدخل معهم، وقد استخدم فيها المنهج الوصفي، على عينة مكونة (136) من أخصائيي التربية الخاصة في فلسطين، واستخدمت الدراسة أداة مكونة من استبانة: (معرفة خصائص الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد) واستبانة: (معرفة استراتيجيات التدخل مع الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد)، وهما من إعداد الباحثة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن العلاقة بين المعرفة بخصائص الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد واستراتيجيات التدخل معهم مرتفعة جداً، وأظهرت النتائج أيضا وجود علاقة طردية بين معرفة أخصائيي التربية الخاصة بخصائص الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد باستراتيجيات التدخل مع ذوي اضطراب طيف التوحد. وأسفرت النتائج عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية للمتغيرات الآتية: (الخبرة، وطبيعة العمل، والمؤسسة التي تعمل بها، والمشاركة في الدورة، وعدد الدورات، وعنوان الدورة)، أما لمتغير الجنس فكانت الفروق لصالح الإناث، ومتغير السكن جاءت لصالح المنطقة الشمالية، وتبين وجود علاقة طردية لمتغير الدرجة العلمية ومعرفتهم بخصائص أطفال اضطراب طيف التوحد، ومتغير التخصص كان لصالح التربية الخاصة والعلوم الاجتماعية، وأيضا في السؤال الأخير أظهرت النتائج بأنه لا يوجد فروق تعزى لمتغيرات: (الدرجة العلمية، والخبرة، والجنس، وطبيعة العمل، والمؤسسة، وعدد الدورات، وعنوان الدورة). أما متغير التخصص فكانت الفروق لصالح العلوم الاجتماعية. واستناداً إلى نتائج الدراسة أوصت الباحثة بتصميم اختبارات خاصة بالأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد للتعرف على النمط التعليمي المفضل.
  • Item
    درجة استخدام معلمي التربية الخاصة لاستراتيجيات تحليل السلوك التطبيقي من وجهة نظرهم والمعيقات التي تواجههم
    (Al-Quds University, 2025-01-05) بيسان طه محمود الفسفوس; Besan Taha Fasfous
    هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة استخدام معلمي التربية الخاصة لاستراتيجيات تحليل السلوك التطبيقي والمعيقات التي تواجههم من وجهة نظرهم، ولتحقيق أهداف الدراسة تم بناء أداة الدراسة مكونة من ثلاث أقسام وتم التحقق من صدقها وثباتها، ثم وزعت على عينة الدراسة المكونة من (150) معلم ومعلمة من معلمي التربية الخاصة، تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية وفقاً لمكان العمل (مراكز التربية خاصة/ المدارس الحكومية) في محافظة الخليل. وتمت معالجة البيانات الناتجة إحصائياً للوصول إلى النتائج. أظهرت نتائج الدراسة أن درجة استخدام معلمي التربية الخاصة لاستراتيجيات تحليل السلوك التطبيقي متوسطة بمتوسط حسابي (3.533)، وعدم وجود فروق ذات دلالة احصائية في درجة الاستخدام تبعاً لمتغير الجنس ومكان العمل، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير سنوات الخبرة لصالح أكثر من 10 سنوات، والمؤهل العلمي لصالح الدراسات العليا، ونوع الإعاقة التي يتم العمل معها. وأظهرت النتائج أن أفراد العينة موافقين على المعيقات التي احتوتها الاستبانة وكانت أبرز هذه المعيقات: قلة البرامج التدريبية للتطوير المهني في مجال تحليل السلوك التطبيقي، واختلاف خصائص الطلبة (الأكاديمية والجسمية واللغوية) بسبب اختلاف نوع الاعاقات لديهم، ونقص (الإشراف والتوجيه) من قبل مختصين في مجال تحليل السلوك التطبيقي. وتوصي الباحثة استناداً لنتائج الدراسة بضرورة توعية وتشجيع معلمي التربية الخاصة على استخدام استراتيجيات تحليل السلوك التطبيقي.