Arabic Language & literature اللغة العربية وآدابها

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 184
  • Item
    التّوابع في ديوان هاشم الرّفاعيّ (دراسة دلاليّة نحويّة)
    (Al-Quds University, 2024-08-08) إيمان عبد اللّطيف مصباح النّمورة; Iman Abd Al-Lteef Misbah Al Namurah
    تناولت هذه الدّراسة التّوابع في ديوان هاشم الرّفاعيّ (دراسة دلاليَّة نحويَّة) من خلال عرض شواهد التّوابع ودراسة الأغراض والمعاني النّحوية والدّلالية فيها. واتّبعت في هذا الدّراسة المنهج الوصفيّ التّحليليّ؛ حيث قمت بتحليل الشّواهد الخاصّة بالتّوابع في ديوان هاشم الرّفاعيّ من ناحية نحويّة ودلاليّة، واستعرضت في البداية بيانًا تفصـيليّاً للجانب النّحويّ وذلك من خلال عرض المصـطلحات الـنّحـويـة وتعريفها، ومن ثمّ الانتقال إلى مرحلة التّحليل والتّطبيق على الأبيات الشّعرية في الدّيوان وبيان دلالاتها. واستقام هذا البحث في تمهيد، وأربعة فصول وخاتمة، وقائمة بالفهارس الفنيّة، وقائمة بالمصادر والمراجع. جاء في التّمهيد تعريف التّوابع اللّغوي والاصطلاحي وما قاله العلماء عنها. وفي الفصل الأوّل: تناول دراسة النَّعت بأنواعه الحقيقيّ والسّببيّ، والفصل الثّاني: دراسة التَّوكيد، وأنواعه: اللّفظيّ، والمعنويّ، والفصل الثّالث: دراسة البدل وأنواعه، أمّا الفصل الرّابع فقد تناول العطف بنوعيه: عطف النَّسق؛ وعطف البيان. وفي كلّ فصل قمت بالتّحليل والتّطبيق، وذلك من خلال عرض الأبيات الشّعريّة ومن ثمّ توضيحها بشكل موجز. وفي الخاتمة كشفت عن النّتائج الّتي توصّلت إليها، والتّوصيات التي خرجت بها من خلال هذا البحث وأهم النّتائج هي: - استخدم الشَّاعر كافّة أنواع التّوابع في شعره. - أكثر الشَّاعر من استخدام النَّعت، وعطف النَّسق. - لم يوازن الشَّاعر في استخدامه لحروف العطف؛ فكانت الغلبة لحرف الواو. - تنويع الشَّاعر في استخدامه للتّوابع دلّ على تمكّنه اللّغويّ. أما التّوصيات التي خرجت بها: أن تكون هذه الدّراسة مفتاحًا للباحثين عن الموضوع، وزيادة معرفتهم وتعمُّقهم فيها، وأن تزيد الدّراسة من محصول عملية التّنقيب عن هذا الموضوع، سواء كان خاصّا بالشَّاعر وشعره، أو بالموضع النّحويّ وهو التّوابع.
  • Item
    التعدديّة الثقافيّة في الذكريات الطنطاويّة
    (Al-Quds University, 2024-08-27) أريج محمد يوسف أحمد دوفش; Areej mohammed yousef dofesh
    جاءت هذه الدّراسة بعنوان(التّعدديّة الثّقافية في الذّكريات الطّنطاوية)، والّذي دفعني لدراسة هذا الموضوع أسباب عديدة أهمّها: تفرّد هذه الدراسة بعنوانها وموضوعها، والرّد على المستشرقين الّذين يدّعون عدم وجود تعدديّة ثقافيّة في البلاد الإسلامية، وإلقاء الضوء على العصر الّذي عاش فيه الأديب علي الطنطاوي، وعلى كتبه، وذكرياته؛ لما فيها من فائدة ومتعة للقارئ. وتلخصت أهميتها في بيان وجود التعايش بين النّاس باختلاف دياناتهم وثقافاتهم في دولة واحدة، وبيان اختلاف العادات والتقاليد واللهجات بين الدول والمدن، وتوضيح مدلولات بعض الكلمات التي يختلف معناها من دولة إلى أخرى، وإلقاء الضوء على تاريخ الشام الّذي تغيّر وتبدل في الحقبة الّتي عاش فيها الشيخ مرّات عديدة بين احتلال واستقلال، مما أدى الى تعدد العادات ودخول بعض الكلمات العربية وغير العربية إلى المجتمعات عدا تنوع اللهجات والتغيرات السياسية والاجتماعيّة العديدة . وقد رجعت فيها لعدّة دراسات منها: التّعدديّة الثّقافية في رحلة ابن جبير للدكتور مشهور حبازي، و(علي الطنطاوي فقيه الأدباء وأديب الفقهاء) لمجاهد ديرانيّة، وإشكاليّة التّعدديّة الثقافيّة في الفكر السياسي المعاصر جدلية الاندماج والتنوّع للباحث حسام الدين مجيد، كما وعدت إلى العديد من المصادر والمراجع أهمّها: كتاب الذّكريات للشيخ علي الطنطاوي، وكتاب الشيخ علي الطنطاوي قاضيًا لمحمود العمراني، وجدّي علي طنطاوي كما عرفته للكاتبة عابدة العظم (حفيدة الشّيخ الطنطاوي)،وخطط الشام لمحمد كرد علي،وتاريخ سورية الحديث عهد حافظ الأسد(1971-2000) لهاشم عثمان، وكتاب الأعلام للزركلي، وإسلام بلا مذاهب لمصطفى الشكعة وغيرها. واتّبعت في الدّراسة المنهج الوصفي والتاريخي، فاتحة الطريق أمام الباحثين بإلقاء الضوء على هذا النوع من الدّراسات، واستخراجها من وسط الكتب الأدبية. وتوصلت في نهاية الدراسة لعدّة نتائج أهمها: وجود تعايش بين الأديان في الدول الإسلامية في القرن العشرين، أهميّة الاطّلاع على الثقافات الأخرى، اختلاف دلالات بعض العادات والتقاليد بين الشعوب، وتباين المقاصد في بعض المصطلحات بين الدول، وتأثير الحروب على كافة مناحي الحياة بما فيها الثقافيّة، والاجتماعيّة، والاقتصاديّة والسياسيّة، وأن كثرة تقلب الحكم في الشام أدى إلى تعدد العادات والتقاليد واللهجات وأثر على التعدد الاجتماعي .
  • Item
    السّفرُ الثّاني منْ كتابِ الملخّصِ في العربيّةِ لابنِ أبي الرّبيعِ القرشيّ: دراسةٌ وتحقيقٌ
    (Al-Quds University, 2024-07-23) عائشة خالد محمد حجة; Ayeshah Khaled Hajjeh
    تهدف هذه الدّراسة إلى تحقيقِ أثرٍ منْ آثارِ عنايةِ المغاربةِ بالعربيّةِ وعلومِها، يعودُ للقرنِ السّابعِ الهجريِّ، في الأندلسِ، فتتناولُ السّفرَ الثّاني مِنْ كتابِ الملخَّصِ في العربيّةِ لابنِ أبي الرّبيعِ القرشيِّ: دراسةً وتحقيقًا. ومنزلةُ هذا الكتابِ تكمنُ في كونِهِ لابنِ أبي الرّبيعِ، شيخِ العربيّةِ في زمانِهِ في الغربِ، وقد شهدَ له بذلك أهلُ المشرقِ والمغربِ، وأخذوا عن كتابِهِ هذا الّذي اعْتُمِدَ في القرنِ التّاسعِ الهجريِّ ليكونَ منَ المقرّراتِ الدّراسيّةِ في بلادِ الأندلسِ. وقدْ تناولتْ هذه الدّراسةُ المخطوطَ في قسمينِ: الأوّل، يناقشُ دراسةَ الكتابِ وما يحيطُ به، مِنْ سيرة مؤلّفِهِ، وخصائصِ المخطوطِ: عنوانِه، ووصفِ نسخِهِ، ودراسةِ مصادرِهِ، الّتي اعتمدَ عليها ابنُ أبي الرّبيعِ في كتابتِهِ، معَ الوقوفِ على منهجِهِ في الأخذِ منْها. بينَما شملَ القسمُ الثّاني منها النّصَّ محقّقًا، مذيّلًا بخاتمةٍ لأهمِّ النّتائج. يتلوها بعضُ الفهرساتِ الّتي تعينُ الباحثَ المنقّحَ، أو الدّارسَ للكتابِ. لقد اتّبعتِ الباحثةُ في هذه الدّراسةِ المنهجَ التّكامليَّ في البحثِ، فأفادتْ منَ المنهجِ التّاريخيِّ في تتبّعِ مراحلِ حياةِ ابنِ أبي الرّبيعِ، واقتفاءِ المصادرِ، الّتي اعتمدَ عليها في مخطوطِهِ من جهةٍ، ومن جهةٍ أخرى أفادتْ منَ المنهجِ التّحليليِّ في دراسةِ مسائلِ الكتابِ ومقايستِها على غيرِها؛ للموازنةِ بينَها، والوقوفِ على حكمِها. وخلُصَتْ أخيرًا إلى أهميّةِ الكتابِ، وضرورةِ إثراءِ دراساتٍ لنشرِهِ، وبيانِ ما وصلَتْ إليه العلومُ في الأندلسِ، والدّعوةِ إلى الاستمرارِ في التّنقيبِ عنْ علومِ العربِ الّتي ما زالتْ سليبةً دفينةً في ديارِ الغربِ.
  • Item
    خصوصية المسؤولية المدنية عن الضرر البيئي
    (Al-Quds University, 2024-06-12) عرين محمد عبد الرحمن أبو سنينة; Areen Mohammad Abdulrahman Abu sneneh
    تهدف هذه الدّراسة إلى تحقيقِ أثرٍ منْ آثارِ عنايةِ المغاربةِ بالعربيّةِ وعلومِها، يعودُ للقرنِ السّابعِ الهجريِّ، في الأندلسِ، فتتناولُ السّفرَ الثّاني مِنْ كتابِ الملخَّصِ في العربيّةِ لابنِ أبي الرّبيعِ القرشيِّ: دراسةً وتحقيقًا. ومنزلةُ هذا الكتابِ تكمنُ في كونِهِ لابنِ أبي الرّبيعِ، شيخِ العربيّةِ في زمانِهِ في الغربِ، وقد شهدَ له بذلك أهلُ المشرقِ والمغربِ، وأخذوا عن كتابِهِ هذا الّذي اعْتُمِدَ في القرنِ التّاسعِ الهجريِّ ليكونَ منَ المقرّراتِ الدّراسيّةِ في بلادِ الأندلسِ. وقدْ تناولتْ هذه الدّراسةُ المخطوطَ في قسمينِ: الأوّل، يناقشُ دراسةَ الكتابِ وما يحيطُ به، مِنْ سيرة مؤلّفِهِ، وخصائصِ المخطوطِ: عنوانِه، ووصفِ نسخِهِ، ودراسةِ مصادرِهِ، الّتي اعتمدَ عليها ابنُ أبي الرّبيعِ في كتابتِهِ، معَ الوقوفِ على منهجِهِ في الأخذِ منْها. بينَما شملَ القسمُ الثّاني منها النّصَّ محقّقًا، مذيّلًا بخاتمةٍ لأهمِّ النّتائج. يتلوها بعضُ الفهرساتِ الّتي تعينُ الباحثَ المنقّحَ، أو الدّارسَ للكتابِ. لقد اتّبعتِ الباحثةُ في هذه الدّراسةِ المنهجَ التّكامليَّ في البحثِ، فأفادتْ منَ المنهجِ التّاريخيِّ في تتبّعِ مراحلِ حياةِ ابنِ أبي الرّبيعِ، واقتفاءِ المصادرِ، الّتي اعتمدَ عليها في مخطوطِهِ من جهةٍ، ومن جهةٍ أخرى أفادتْ منَ المنهجِ التّحليليِّ في دراسةِ مسائلِ الكتابِ ومقايستِها على غيرِها؛ للموازنةِ بينَها، والوقوفِ على حكمِها. وخلُصَتْ أخيرًا إلى أهميّةِ الكتابِ، وضرورةِ إثراءِ دراساتٍ لنشرِهِ، وبيانِ ما وصلَتْ إليه العلومُ في الأندلسِ، والدّعوةِ إلى الاستمرارِ في التّنقيبِ عنْ علومِ العربِ الّتي ما زالتْ سليبةً دفينةً في ديارِ الغربِ.
  • Item
    الحياة الفكرية في عصر الخليفة الناصر لدين الله العباسي ( 575 - 622 هـ )
    (Al-Quds University, 2024-07-24) عفاف سليم يوسف ابو اهليل; Afaf Saleem Yousef AbuIhlaeil
    يتناول هذا البحث دراسة موضوع "الْحَياة الفِكريَّة في عَصرِ الخَليفَةِ النَّاصِرْ لِدينِ الله العَبَّاسِيّ (575ه - 622هـ). -إذ تعدُّ هذه الدراسة حلقة من حلقات البحث فـي تاريخ الآداب العربية، وتكشف النقاب عن حقبة ازدهرت فيها الحياة الفكرية في عصر الخليفة النَاصِر لِدينِ الله، الذي تولّى الحكم ما يقارب نصف قرن من الزمان، وهي مرحلة مهمة في تاريخ الخلافة العباسية في عصورها المتأخرة، وهو موضوع بالغ الأهمية إلّا أنّه لم يُدرس دراسة أكاديميّة معمقة؛ وجلّ الدراسات السابقة التي تناولت هذا الموضوع كانت من النّاحيتين التاريخية والسياسية فقط. -وتنبع أهميّة الدراسة من كونها الأولى من الناحية الأكاديميّة التي درست صورة الخليفة النَّاصِر لِدينِ الله كما رآها الشعراء والكُتّاب. -وقد اعتمدت في هذه الدراسة المنهج التكامليّ فأخذت من المنهج الوصفيّ والتاريخيّ والاستقرائي. -وقد جاءت هذه الدراسة في مقدمة وثلاثة فصول: تناول الفَصلُ الأَوَّل: سيرةَ الخليفة النَّاصر لدِينِ الله العَبَّاسيّ. وبحث الفَصْلُ الثَّاني: عَوامِلَ ازدِهَارِ الحَيَاةِ الفِكريَّة في عَهْدِ الخَليفة النَّاصر لدِين الله العَبَّاسِيّ. وتناول الفَصْلُ الثَّالث: صُورةَ الخَليفةِ النَّاصِر لِدين الله في الأدب. -وقد توصلت في هذه الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: استطاع الخليفة النَّاصِر لِدين الله بعلمه وسياسته أن يستعيد بعضًا من هيبة الخلافة العباسية، فبسط سلطته على أغلب الممالك والإمارات الإسلامية شرقًا وغربًا، وكان لاهتمامه بالعلم والأدب دورٌ مهمٌّ في ازدهار الحياة الفكرية في عصره، وانعكس ذلك في شعر الشعراء، وكتابة الكتاب والمؤرّخين فرسموا له صورة زاهيّة قوامها الإشادة بنسبه الشريف، وعلمه، وسياسته، وعدله، وإحيائه الفتوّة وغيرها من الأمور.