Digital media and communications

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 23
  • Item
    قراءة في سرد الأزمة: الرواية الفلسطينية والرواية الأوكرانية في الإعلام الأمريكي–CNN كحالة دراسية
    (Al-Quds University, 2023-11-26) آية إبراهيم معين ناشف; Aya Ibrahim Mueen Nashef
    يحلّل هذا البحث بشكل نقدي الخطاب والصور التي استخدمتها الـ CNN على موقعها الإخباري على الإنترنت لتمثيل الرواية الفلسطينية في حرب أيار/ مايو 2021، والرواية الأوكرانية في الحرب الروسية التي بدأت في شباط/ فبراير 2022. بما مجموعه 899 خبراً لكلا الروايتين، موزعة على 594 خبراً عن أوكرانيا، بمقابل 305 خبراً عن فلسطين. وتم تحديد الفترة بالأيام الأولى لكلا الحربين. وإلى جانب الأخبار، تم تحليل عينة ممثلة من الصور الرئيسية التي نُشرت على الموقع الإخباريللـ CNN، والتي بلغت 10 صور لكلّ رواية. يهدف البحث إلى دراسة الخطاب الذي تستخدمهالـ CNNوكذلك تحليل أُطُر تغطيتها، وتحليل الصور سيميائياً. تساعد نظرية التأطير والسيميائية المرئية في توجيه البحث الحالي لتحديد الممارسات الخطابية التي تستخدمها وسائل الإعلام الأمريكية الرسمية. يجمع الإطار النظري المستخدم لإجراء هذا البحث بين نهج فان ديك لتحليل الخطاب النصيوطريقةبارتللتحليل المرئي. تشير النتائج إلى اختلافات في أنماط تمثيل الـ CNNللروايتينفي القضايا المتشابهة، ووجود نوع من التحيّز في التغطية، وتعرض جداول التحليل النوعي طبيعة هذا التحيّز. كما تكشف النتائج أن الرواية الفلسطينية تم تصويرها بشكل أساسي من خلال إطار "الصراع" و "النزاع" بين طرفين. فيما الرواية الأوكرانية تحت إطار "الغزو الروسي". تعكس هذه الفروق على نطاق واسع تأثير المواقف السياسية للدول على تغطية إعلامها لقضايا الصراع.
  • Item
    تحليل سيميولوجيا شعارات الفصائل الفلسطينية / من 1964 حتى 2013 م
    (Al-Quds University, 2024-01-13) داود سليمان داود حاج عبدالله; Daoud Suliman Daoud Haj Abdallah
    ان الاهتمام بالشعارات كونها واحدة من أهم وسائل الاتصال التي تعتمد في نقل الفكرة أو الرسالة، باعتبارها رسالة موجهة إلى المتلقي وذات دلالة سيميائية على معان تتصل بهدف معين. إن الشعارات قادرة على التأثير النفسي وتعميق الارتباط بالهدف، وهذا ما يجعلها تتخطى فكرة التأثير إلى فكرة خلق هوية موحدة. ان الشعارات لها مكونات تصميميه مثل الألوان والرموز والفراغات والحدود، تشكّل في مجملها البنية البصرية للشعار، وكل منها يسهم في تشكيل هويته، وما يحمله من دلالات اجتماعية وثقافية ووطنية، تعمل على زيادة وتعميق الانتماء. ومن خلال ما سبق، هذه الدراسة تهدف إلى تحليل شعارات الفصائل الفلسطينية والتعرف على مضامينها، كرسالة اتصالية وتحليلها، ومعرفة الدلالات التعبيرية والرمزية لسيميائية الرمز واللون والنص فيها، لفهم المعاني والقيم التي تحملها وكيفية تأثيرها على الجمهور وإقناعهم لتحقيق أهدافهم السياسية والاجتماعية، لقد اتبعت الدراسة المنهج السيميائي لتحقيق أهداف الدراسة، والذي تم من خلاله تحليل معظم شعارات الفصائل الفلسطينية التي بلغت ١٨ شعاراً، مثلت الفترة من ١٩٦٤ حتى٢٠١٣م. ينظر المنهج السيميائي إلى الشعارات كرموز تعبر عن معانٍ معينة، الرموز قد تكون كلمات، أو صور، أو ألوان، أو أي عنصر آخر يستخدم للتعبير عن فكرة أو مفهوم. والمنهج السيميائي يفترض أن الرموز ليست مجرد صور أو كلمات، بل تحمل دلالات خاصة، وأيضاً يهتم المنهج السيميائي في فهم كيفية ارتباط الرموز بالمعاني والسياقات الثقافية والاجتماعية. وبعد تحليل الشعارات، توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج كان أهمها: مجال الرموز: تضمنت معظم الشعارات خارطة فلسطين، للدلالة على أيديولوجيا الفصيل المرتبط بالعمل العسكري لتحرير فلسطين، وقبة الصخرة والمسجد الاقصى لربط عمل الفصيل بحماية المقدسات الاسلامية، وعلم فلسطين للتدليل على انتماء الفصيل لفلسطين، والبندقية للدلالة على الكفاح المسلح، وهي مرادف المقاومة المسلحة. وحققت الرموز داخل الشعارات دلائل مرتبطة بالهوية والوفاء والولاء لقضية فلسطين، والالتزام بالدفاع عن المقدسات والأرض الفلسطينية. مجال اللون: اغلب الشعارات احتوت على ألوان علم فلسطين للدلالة على الانتماء الفلسطيني لهذه الفصائل. وتم في أغلب الشعارات إبراز لون معين كالأحمر أو الاصفر أو الأخضر للتدليل على الانتماء لهذه الفصائل. وارتبطت الألوان سيكولوجيا بمعانيها وموضوعها في الشعارات وحققت تأثيراً بصرياً بالإيحاء والأفكار. فاللون إلى جانب الرموز والأشكال لعب دوراً مهماً في التعبير عن فكرة ومضمون الشعارات. مجال النصوص: تم استخدام آيات قرآنية في معظم الشعارات لإضفاء بعد ديني للمقاومة العسكرية وتقديم تأصيل شرعي لعمل الفصيل. وتم استخدام أسماء بعض الفصائل في الشعارات لأشخاص لتخليد ذكراهم وإضفاء البعد التاريخي، والإيحاء بمضي الفصيل على خطاهم. وأن الفصيل جزء من سنن مقاوم. إن معظم الشعارات مشتركة في سيميائية الرمز واللون، وهذه الشعارات تحتوي على مكونات بصرية قادرة على البوح بدلالات بالغة الثراء، ما يمنح الشعارات طاقة فاعلة، واستقطاباً، وبث مفاهيم ثقافية ووطنية خصيبة للمتقلي، تمسّ الوجدان الفلسطيني. ومن خلال هذا التحليل يظهر وجود تشابه بين معظم الشعارات في الرسائل الظاهرة المعلنة والرسائل الضمنية؛ فالجميع أظهر الأهداف والرسالة المطلوبة سواء كان بالأيقونة والرمز أو النص أو اللون، للدلالة على أنها جماعات وفصائل فلسطينية وإسلامية من أجل الدفاع عن فلسطين ومقدساتها.
  • Item
    سيميائية كاريكاتير شيرين أبو عاقلة في الصحافة الفلسطينية والعالمية
    (Al-Quds University, 2023-12-03) ضياء محمد حسن الخطيب; Dyaa Mohammad Hassan Alkhatib
    تبحث هذه الرسالة في سيميائية الكاريكاتير الفلسطيني الذي يختص بقضية اغتيال الصحفية شرين أبو عاقلة، من خلال تحليل الصور الكاريكاتيرية في صحف فلسطينية وصحف عالمية، والبحث في آليات اشتغال الأبعاد السيميائية من خلال توظيف الأبعاد الأيقونية والتشكيلية واللسانية، وذلك للإجابة على التساؤل الرئيس: كيف وظفت الصحف الفلسطينية والعالمية السيمياء في خدمة الكاريكاتير في قضية اغتيال الصحفية شرين أبو عاقلة؟، وافترض الباحث وجود تأثير للسنن الديني على الرسم الكاريكاتوري سلبيا، ويؤثر حراس البوابة والحزبية والسياسات التحريرية سلبا ً على الرسم الكاريكاتوري، واستخدم المنهج السيميولوجي كمنهج رئيس، وتم الاعتماد على أداة تحليل المضمون كأداة لجميع البيانات، من خلال تطبيق ذلك على عينة قصدية شاملة مـن صحيفتـيّ فلسـطين الصادرة في غزة، والقدس العربي الصادرة في لندن، وكانت العينة داخل الصحف عينة ممثلة شاملة تغطي العينة جميع الكاريكاتير المنشور الذي يخص قضية اغتيال الصحفية شرين أبو عاقلة خلال الفترة 12/5/2022م إلى 24/5/2022م، وتوصل الباحث إلى العديد من النتائج أبرزها: ضرورة استخدام اللغة العبرية في الرسومات كما فعل الرسام محمد سباعنة في أحد رسوماته، ولأن الصحف اليومية تمتلك مواقع الكترونية فيمكن أن تجعل من الجمهور الإسرائيلي جمهور مستهدف لرسوماتها، وضرورة عدم اقحام السنن الديني والحزبي الأيديولوجي في الرسومات الكاريكاتيرية التي تعنى بقضايا وطنية مثل قضية اغتيال شرين أبو عاقلة، تخصيص مادة تعنى بالسيمياء في كليات الفنون في الجامعات الفلسطينية.
  • Item
    سيميائية الأيديولوجيا في كاريكاتير ناجي العلي
    (Al-Quds University, 2023-12-31) شادي احمد محمود المصري; Shadi Ahmad Mahmoud Almasri
    هدفت هذه الدراسة الى الكشف عن دلالات البناء الأيديولوجي لرسومات ناجي العلي الكاريكاتيرية، من خلال استخدام منهج التحليل السيميولوجي وفق مقاربة رولان بارت، وذلك بدراسة تحليلية معمقة لثلاثة مستويات: المستوى الوصفي والتعييني والتضميني، وتَكّون مجتمع البحث من (20) صورة كاريكاتيرية، حيث امتدت عينة الدراسة من عام 1961 الى عام 1978، منذ بداية ناجي العلي في رسم الكاريكاتير لغاية اغتياله، وتم اختيار العينة كعينة قصدية بما يلبي أهداف البحث، وتم تحليل وتفكيك جميع الرسومات عينة البحث من أجل التعرف على بنيتها العلاماتيه، وما تحمله من تشكيلات ورموز ورسائل السنية تم بناء عملية القراءة والتأويل عليها كعناصر أساسية لكشف المعاني الضمنية. وتوصلت الدراسة من خلال مستويات التحليل إلى عدة نتائج: فمن خلال المستوى الوصفي تبين أن الفنان ناجي العلي اعتمد على لغة التضخيم والتهكم بدرجة كبيرة باستخدام لغة جمعت ما بين البساطة والحدة، أما في المستوى التعييني فتبين أن ناجي العلي اعتمد على البنى التشكيلية الغنية بالتناص الشعبي والتراث الثقافي الفلسطيني في تأطير رسوماته، كما وظف الخطوط والأشكال الهندسية والألوان الحيادية، وسخر العناصر الأيقونية من خلال التقاطع بين النسقين اللغوي والبصري، كما جاءت السخرية في رسوماته بصبغة أيقونية، ومتصلة بشكل مباشر بالسياق الثقافي، واعتمد على استخدام البنى الرمزية بشكل أساسي في معظم رسوماته مما ساهم في تأطير الرسومات أيديولوجيا من خلال بث الأفكار باستخدام الرموز. أما المستوى التضميني فتوصلت الدراسة الى أن الرسالة اللسانية لعبت دورا هاما في الجمع بين الفنان والمتلقي، حيث وجهت المتلقي للرسالة التي يقصدها الفنان من خلال اعتماده على اللغة العامية، وتركيزه على اللهجة الفلسطينية، مما أدى للوصول لنتيجة تأويلية بأن الكاريكاتير الذي قدمه ناجي العلي قريب ويحاكي كل فئات الشعب الفلسطيني، وبالتالي يعمل على التأثير على مستوى الأفكار (الأيديولوجيا) والسلوكيات.
  • Item
    تأثير الاستمالات العاطفية في القصص الرقمية الإخبارية على الصحة النفسية للجمهور الفلسطيني
    (Al-Quds University, 2023-10-07) سمية "محمد سليمان" رشيد أبو رموز; Sumayya Mohamad Suliman Rasheed Abu Ramouz
    هدفت الدراسة إلى التعرف إلى تأثير الاستمالات العاطفية في القصص الإخبارية الرقمية على الصحة النفسية للجمهور الفلسطيني. تكون مجتمع الدراسة من 380 مبحوثًا جرى اختيارهم ضمن العينة المتياسرة (المتاحة) لغايات جمع البيانات من خلال استبانة إلكترونية أعدت خصيصًا لتحقيق أهداف الدراسة. توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: أن النسبة الأكبر من العينة التي مثلتها الدراسة (دائماً) يشاهدون الأخبار، حيث وصلت نسبتهم إلى (40.3%) من العينة، والنسبة الأكبر من العينة التي مثلتها الدراسة (غالباً) يتابعون القصص الإخبارية الرقمية إذ وصلت نسبتهم إلى (40.5%)، وكانت العينة الأكبر تشاهد القصص الإخبارية الرقمية عبر منصة (الفيس بوك)، ويتعرضون لها (أثناء تصفح الأحداث)، ويتابعون للنهاية القصص الإخبارية الرقمية ذات الاستمالة العاطفية، وتشدهم (جميع) مواضيع القصة الإخبارية الرقمية، لا سيما موضوع (الحزن) بنسبة (22.9%)، وينتابهم ردود أفعال جراء مشاهدة القصص الإخبارية الرقمية، وينبع لديهم مواقف معينة من مشاهدة القصص الإخبارية الرقمية، وبينت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات المبحوثين حول أثر الاستمالات العاطفية في القصص الإخبارية الرقمية على الصحة النفسية للجمهور الفلسطيني تعزى لمتغير الجنس، وعدم وجود فروقات تعزى لمتغير السن، ومتغير المؤهل العلمي، ومكان السكن. ومن توصيات الدراسة: ضرورة إنشاء منصات رقمية لنشر القصص الإخبارية التي تعزز الطاقة الإيجابية داخل المجتمع الفلسطيني، وتحد من السلبية والتراكمات النفسية الناتجة عنها، والعمل على توظيف الاستمالات العاطفية في القصص الرقمية بما يخدم المجتمع الفلسطيني وقضيته العادلة أمام الشعوب والدول الأخرى، والعمل على إعداد إعلاميين قادرين على تبني مفاهيم التربية الإعلامية وضرورة إيجاد محتوى إعلامي هادف، وتنظيم حملات توعوية في المدارس والجامعات حول تأثير الاستمالات العاطفية بالقصص الإخبارية الرقمية على الصحة النفسية، وسبل التعامل معها عند التعرض لها على المنصات الرقمية.