Digital media and communications الإعلام الرقمي والاتصالات
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Now showing 1 - 5 of 37
- Itemسيميائية الصورة والأدرمة والمعنى في التغطية الإعلامية لشبكة الميادين لاغتيال حسن نصر الله عبر إنستغرام(Al-Quds University, 2025-05-21) أميرة عيسى عبوده الشافعي; Amira Issa Aboudeh Shafeeهدفت الدراسة للكشف عن آليات إنتاج الدلالة في الخطاب البصري واشتغال الدراما الخبرية وبناء المعنى في تغطية منصة الميادين على إنستغرام لاغتيال حسن نصر الله، من خلال مقاربة رولان بارت للتحليل السيميائي للصور الثابتة والمتحركة (الفيديوهات) وتقنيات الأدرمة والتفاعلية الرمزية للنصوص في تشكيل الصورة والنصوص الواصفة الخبرية، في دراسة تحليلية معمقة تكون مجتمعها البحثي من (215) منشورًا للمنصة عبر حسابها على إنستغرام باسم (almayadeen.tv)، توزعت ما بين (169) صورة ثابتة من ثلاثة أنواع خبرية: الخبر العاجل، التصريحات، الأخبار، و (46) مقطع فيديو ريلز على مدار 14 يومًا تلت الاغتيال. وبينت الدراسة أن الميادين قدمت نصر الله كرمز أممي وعقائدي، وعملت على استبدال دلالي لواقع الاغتيال بواقع رمزي تمثيلي قدم لقيم الانتصار والصمود وتحقيق معادلة الردع حيث مثلت العلامات الأيقونية والعناصر التشكيلية والتقنية والرموز اللغوية كدوال أيديولوجية محرضة للدلالة والمعنى نحو تغيير شكل المشاهَدة إلى مسرَحة دراماتيكية ووقائع صورية بديلة. وفي المستوى البلاغي للصورة والمعاني التحتية والعينية ظهرت إيران كرمز استبدالي وبنية خطابية للذات-نصر الله، والموضوع-المقاومة، وهي سيرورة دائرية تواصل فيها الفاعلون الرمزيون تبادل قيمهم وإحالاتهم حيث تتم إعادة موضعة الفاعل وأدواره في انزياحات دلالية تركيبية تماهت فيها الممثليات مع صورها وأحالتها واقعًا لغويًا-صوريًا. الكلمات المفتاحية: سيميائية الصورة، الأدرمة، المعنى، الميادين، حسن نصر الله، إنستغرام.
- Itemتأثير عدوان الإحتلال الإسرائيلي بعد (7 أكتوبر) على واقع كرة القدم الفلسطينية(Al-Quds University, 2025-05-14) عبدالله علي عثمان أحمد; Abdallah Ali Othman Ahmadهدفت الدراسة التعرف على مدى تأثير عدوان الاحتلال الإسرائيلي بعد (7 أكتوبر) على واقع كرة القدم الفلسطينية، استخدم الباحث المنهج الوصفي، وصمم استبانة مكونة من (31) فقرة موزعة على خمسة مجالات هي (البنية التحتية، المستوى الفني، الحالة الاقتصادية، المنتخبات الوطنية، التأثيرات النفسية)، تكون مجتمع الدراسة من (1004) أفراد، وتكونت عينة الدراسة من (531) فردا، من عضو هيئة إدارية في النادي(124) عضو اتحاد كرة القدم (20) لاعبا في الدوري الفلسطيني (222) مدرب كرة قدم أو عامل في الإطار الفني (82) حكما، (45) إعلاميا رياضيا ،(38) فنيا، تم الاختيار بالطريقة العشوائية ، واستخدم الباحث لاستخراج المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لكل فقرة من فقرات الاستبانة، اختبار (ت) (t-test)، واختبار تحليل التباين الأحادي (one way ANOVA)، ومعامل ارتباط بيرسون، ومعادلة الثبات كرونباخ ألفا (Cronbach Alpha)، وذلك باستخدام برنامج الرزم الإحصائية (SPSS) (Statistical Package For Social Sciences)، ومن خلال نتائج الدراسة تبين أن تأثير عدوان الاحتلال الإسرائيلي بعد (7 أكتوبر) على واقع كرة القدم الفلسطينية جاء بدرجة عالية وبنسبة مئوية 91.4%، وكذلك لجميع مجالات الدراسة (الحالة الاقتصادية، المستوى الفني، البنية التحتية، التأثيرات النفسية، المنتخبات الوطنية) وبنسبة مئوية تتراوح بين (93.1%-88.5%). أوصى الباحث ضرورة وجود أستراتيجية وطنية لتعامل مع تأثير عدوان الأحتلال الإسرائيلي بالتعاون مع المؤسسات الدولية وخاصة الاتحاد الدولي لكرة القدم. الكلمات المفتاحية: عدوان (7 أكتوبر)، كرة القدم.
- Item«الأدرمة والاستبدال في سيرورة العلامة - تغطية متراس لطوفان الأقصى» عبر إنستغرام نموذجاً(جامعة القدس, 2025-05-21) رند عبد الكريم سميح الريماوي; Rand Abd Alkareem Sameeh Alrimawiهدفت الدراسة إلى الكشف عن الحضور الأيقوني والرمزي في الإخراج النصي والبصري لمنصة متراس في تغطيتها لطوفان الأقصى، باعتباره مكوّناً دلالياً فاعلاً في سيرورة الإنتاج المعنوي والرمزي، من خلال مقاربة رولان بارت للتحليل السيميولوجي للعلامات الظاهرة والكامنة في الصور، والتحليل الميديولوجي باعتباره قادراً على تأويل المقاصد والآثار، جنباً إلى جنب مع تقية الأدرمة ومقاربة مسار القوى الفاعلة، في دراسة تحليلية معمقة مكوّنة من 30 منشوراً لمنصة متراس عبر حسابها على إنستغرام على مدار ستة أشهر ابتداءً من تاريخ الـ 7 من أكتوبر 2023. خلصت الدراسة إلى أن الحضور الأيقوني والرمزي للعلامات أعاد تأويل صورة المقاومة في غزة بلغة انزياحية يتجاوز فيها السنن البصري المعنى الطبيعي، لصالح اشتغال ثقافي أسطوري سحري يستدعي نشوة الانتصار ودلالات التفوق والقوة، ضمن استراتيجيات الاستبدال والتناوب الرمزي التي تتداخل فيها الحقائق بالأساطير رغبة في شرعنة الفاعلين ومرجعيتهم الخطابية. أما على مستوى تقنيات الأدرمة، فقد جرى تدمير البعد العقلاني لصالح الشعور والإحساس، وذلك ضمن آلية دلالية محكمة ومشحونة بانفعالات عاطفية، في ظل واقع فائق انتهت فيه فكرة إسرائيل، مقابل واقع آخر لم تنتهِ فيه. وتتجلى الأدرمة من خلال اشتغالها مع التقنية لإحداث تضخيم انفعالي، عبر ما تخلقه من اهتزازات سمعية بصرية، ومن خلال اللعب مع الحواس وتكثيفها، بما يساهم في جعل المتلقي ينغمس داخل ما تفرضه سلطة السياق والأنساق. وفي توجيه سياقي تتوقف خلاله اختيارات التأويل، تشرعن متراس مرجعيتها ونسقها عبر استدعاء النصوص الرمزية الكبرى وتوظيف الاستبدال ضمن قواعد حجاجية، يتجلى فيها الحضور في نسق استبدالي يُعاد فيه صياغة الفاعلين والأشياء بهويات ومرجعيات وثنائيات متقابلة (الله-المقاتل) (الكافرين-جنود الاحتلال) ضمن الرغبة التي تمنح بعلاقاتها مع السلطة الشرعية للحقول أو عدمها. الكلمات المفتاحية: الأدرمة، الاستبدال، العلامة، متراس، طوفان الأقصى.
- Itemالتحول الرقمي ودوره في تعزيز الأداء المؤسسي في ضوء ممارسات إدارة الموارد البشرية الرقمية في وزارة النقل والمواصلات الفلسطينية من وجهة نظر العاملين(Al-Quds University, 2025-05-24) ولاء علي حسن حجة; Walaa Ali Hassan Hijjehهدفت الدراسة إلى التعرف على التحول الرقمي ودوره في تعزيز الأداء المؤسسي في ضوء ممارسات إدارة الموارد البشرية الرقمية في وزارة النقل والمواصلات الفلسطينية، وقد أجريت هذه الدراسة في الفترة الواقعة بين تشرين الأول 2024 وآذار 2025، ومن أجل تحقيق أهداف الدراسة اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي التحليلي في دراستها واستخدمت الاستبانة كأداة بحثية، وتكون مجتمع الدراسة من جميع العاملين في وزارة النقل والمواصلات وعددهم 933 موظفا، أما عينة الدراسة فقد بلغت 278 مفردة، تم اختيارهم بطريقة العينة الصدفية، ولتحليل بيانات الدراسة تمت الاستعانة بالحاسب الآلي واستخدام برنامج احصائي من حزمة البرمجيات الواردة في (SPSS)، وفقاً للنسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية، وتحليل الانحدار الخطي والتحليلات الإحصائية الأخرى مستعينةً أيضاً بحزمة برنامج (SMART PLS). وتوصلت الدراسة لمجموعة من النتائج أهمها: أن واقع التحول الرقمي والأداء المؤسسي وممارسات إدارة الموارد البشرية في وزارة النقل والمواصلات جاءت بدرجة متوسطة. بحيث أظهرت النتائج أن مستوى تطبيق الاستراتيجية الرقمية والبنية التحتية الرقمية والمهارات الرقمية جاء بدرجة متوسطة في الوزارة وهو ما يحول دون تحقيق التحول الرقمي بأعلى مستوياته، مع العلم أن هناك دوافع اتجاه مرتفعة من قبل العاملين للارتقاء بالتحول الرقمي إلا أن هناك معيقات كبيرة تؤثر على تطبيق التحول الرقمي بشكل كفؤ وفعال. وأظهرت النتائج أيضاأن واقع الأداء المؤسسي بأبعاده المتمثلة في الكفاءة والفاعلية قد جاء أيضا بدرجة متوسطة، وهو ما يستدعي ضرورة العمل على رفع مستوى الكفاءة والفاعلية لديها. وفيما يتعلق بممارسات إدارة الموارد البشرية سواء الاستقطاب الرقمي أو التدريب الرقمي أو التقييم الرقمي، فقد جاءت الدرجة الكلية للمحاور بدرجة متوسطة. أظهرت النتائج أيضا أن هناك أثر ذو دلالة إحصائية للتحول الرقمي على الأداء المؤسسي وأن هناك دور إيجابي وقوي لدور التحول الرقمي في تعزيز الأداء المؤسسي، أما ممارسات إدارة الموارد البشرية فقد بينت النتائج أنها تلعب دور الوسيط الجزئي في العلاقة بين التحول الرقمي والأداء المؤسسي. توصي الدراسة بضرورة تخصيص ميزانيات كافية من الموازنة العامة لتحديث البنية التحتية الرقمية، وإعداد وتنفيذ برنامج وطني شامل لبناء المهارات الرقمية بالتنسيق مع وزارة الاتصالات. كما توصي باستخدام تقنيات استقطاب رقمية متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي والتحليل التنبؤي، وتطوير نظام تقييم أداء رقمي مبني على مؤشرات قابلة للقياس ومرتبطة بالتحول الرقمي. كلمات مفتاحية:التحول الرقمي، الأداء المؤسسي، ممارسات إدارة الموارد البشرية الرقمية، وزارة النقل والمواصلات الفلسطينية.
- Itemتداخل العلامات في ملصقات الثورة الفلسطينية (العين تسمع والأذن ترى)(Al-Quds University, 2025-01-15) جبران علم سامي مساد; Jobran Alam Sami Massadهدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن البنية الأسطورية وتداخلها في ملصقات الثورة الفلسطينية، من خلال استخدام المنهج السيميائي وفق مقاربة رولان بارت، وذلك بدراسة العلامات الطبيعية وقدرتها على التحول إلى أيقونية بثلاثة مستويات: المستوى الوصفي، والتعييني والتضميني. يتكون مجمتع البحث من (14) ملصق، حيث امتدت عينة الدراسة من عام 1965 حتى عام 1994 بعد توقف منظمة التحرير الفلسطينية عن الاستثمار في هذا المكون البصري (المُلصقات) بصفته وسيط. أُختيرت العينة كعينة قصدية بما يلبي احتياجات البحث، فالملصقات الواردة في البحث هي نماذج أساسية ومتشعبة بعضها يُذكِّر بيوم الأسير الفلسطيني، وأخرى بيوم المرأة، ويوم الأرض وهكذا. بذل الباحث جهداً حقيقياً في جمعها، فهذه الملصقات للأسف لولا بعض الجهود الفلسيطينية في حفظها لكدنا أن نفقدها. وبعدَ جمع النماذج تم تفكيك جميع ملصقات الدراسة للكشف عن البناء الأسطوري والأيدولوجي فيها. وتوصلت الدراسة من خلال مستويات التحليل إلى عدة نتائج: من خلال المستوى الوصفي تبيّن أن الملصقات تعتمد الطابع الملحمي في تكوينها الفنّي، وأن العلامات الطبيعية في حياة الفلسطيني (الحجر، الشجر) ستصبح علامات رمزية – أيقونية، أما على المستوى التعييني تبيّن أن الملصقات تستخدم الألوان الحراريّة والحركيّة والخطوط المستقيمة والمتعرجة، كما واعتمد البناء الفني للملصقات على التناص اللغوي بالعلاقة مع التاريخ النضالي الفلسطيني في تأطير الرسومات، وصولا إلى المستوى التضميني الذي كشف عن أنه لا يمكن تقديم مستوى فني نخبوي ناضج من الناحية النظرية دون وجود محتدم متوتر بالفعل النضالي نفسه "إدراك جسدي"، أصبحت جميع الاستعارات اللغوية والبصرية الطبيعية هي رمزية بالمقام الأول، متصلة مباشرة بالثقافة، الأمر الذي ساهم في تأطير الرسومات أيدولوجيا وأسطوريا من خلال الأفكار الموجودة في رموز الملصق. أما على مستوى الرسالة اللسانية – اللغوية، فتوصل الباحث إلى أن الرسالة اللسانية جمعت بين المتلقي والمُرسل، أعادت الملصقات تعريف الهوية الفلسطينية بالعلاقة مع الأرض والذاكرة الجمعية بوصفها حماية، وباستخدام العبارات النضالية التاريخية في الثقافة الفلسطينية استطاع العمل الفني توجيه وتحديد عملية التأويل وحصرها، حيث وجّهت المتلقي للرسالة التي يقصدها الفنان من خلال اعتماده اللغة النضالية، وتركيزه على الاستعارة الوطنية في الثقافة الفلسطينية، مما أدى إلى نتيجة تأويلية تحاكي غاية هذا الملصق في التعبير عن حالة النضال التاريخي التي مرّ بها الشعب الفلسطيني. من خلال المستوى التضميني يستنتج الباحث أن العلامات الطبيعية ستتعالق مع الأسطورة باستبدال مباشر، يحول الطاقة الفنية في الملصق لتقنية سحرية تتخطى فوق الواقع، وتعيد تمثيل الأشياء الطبيعية في سياق الثقافة الفلسطيني إلى رمزي أيقوني مطلق، وهكذا يكون العمل الفني هو صياغة رمزية تعريفية بالهوية الفلسطينية التاريخية.