العدد التاسع والعشرون .29
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing العدد التاسع والعشرون .29 by Title
Now showing 1 - 16 of 16
Results Per Page
Sort Options
- Itemاستلاب الحيز العام الفلسطيني في القدس(جامعة القدس, 2025-12) راسم خمايسيتهدف هذه المقالة إلى عرض، وتحليل ونقد كيفية استلاب الحيز والفضاء العام الفلسطيني وهيمنة إسرائيل عليه. يمارس هذا الاستلاب بواسطة مصفوفة ضبط ذكية تستخدم مركبات محسوسة قاسية، وأخرى معنويه ناعمة، في سبيل تغيير طابع ومشهد المدينة وتأمين سيطرة صهيونية يهودية عليها. ينبعث هذا الاستلاب المُمَنهج من مرجعيات دينية، وأيديولوجية وجيوسياسية، تستخدمها قوة الدول لفرض وتثبيت أجندتها لعبرنه وتهويد المدينة. ويتم إنجاز مركبات مصفوفة الضبط بالإبقاء على المقدسيين الفلسطينيين في حال المؤقت؛ يصارعون البقاء ويعانون من تحييدهم من مكانة المواطنة الحقة والمستحقة، بما في ذلك إنتاج ومتلال الحيز العام وتطبيق حقهم في المدينة. كما أن تطبيق هذه المركبات تتمثل في استلاب الحيز والمكان العام، وعدم منح حق المواطنة، وإبقائهم في ظل الرعاية المؤقتة، وعدم تخصيص أراضٍ للحيز؛ من خلال إبقاء القروية وتجنب منحهم أراضي عامة، وزيادة حال الرصد والرقابة على الحيز العام والفردي الفيزيائي والافتراضي، بما في ذلك أطر المجتمع المدني والأهلي، خاصة بعد الحرب الأخيرة على قطاع غزة. تدعي هذه المقالة أن استلاب الحيز العام الفيزيائي المحسوس والمعنوي غير المحسوس يتم من خلال نقص وغياب الحيزات العامة المدينية المفتوحة في محيط القدس الشرقية، ومنع وتهجير النشاطات والفعاليات الثقافية والجماهيرية لخلق حال اغتراب بين الفلسطيني ومدينته، تحول دون ممارسة حقه الطبيعي في مدينته. وتضيف هذه المقالة بعدا معرفيا إضافيًّا لما طرحناه في دراستنا التي تناولت احتجاجات ساحة باب العامود والصراع على الحيز العام في القدس، لفهم العلاقة بين التحولات الاجتماعية والحيزية وتراتيبة الحيزات الوظائفية في محيط المدينة، من خلال قراءة ناقدة، ليس فقط للممارسات الاحتلالية-الإحلاليةـالكولونياليةـالصهيونية، بل تحاول الغوص في التفاوت في المرجعية الفكرية لحال الاستلاب، والتي تساهم بتطبيقها فرض الحال، مكانة وفكر المؤقت المصارع للبقاء والمحيَّد من ممارسة حقه الطبيعي والحر في المواطنة المدينية المُشارِكة والمشارَكة في إنتاجها والتفرد بها. كما نحاول من خلال المقالة عرض جدلية الصراع على الحيز العام كتعبير عن الصراع على الرواية والسردية وفرض أجواء وهوية المدينة لزيادة معاناة الفلسطينيين المقدسيين، رغم قرارات وخطط الحكومة الإسرائيلية المعلنة عن رغبتها جسر الفجوات وتعميق حال الضم والاحتواء.
- Itemافتتاحية العدد 29 من مجلة المقدسية(جامعة القدس, 2025-12) وليد سالممجلة المقدسية هي مجلة دورية مختصة بالدراسات عن القدس، تصدر عن مركز دراسات القدس في جامعة القدس منذ مطلع عام 2019، وأعدادها موثقة على صفحة عمادة البحث العلمي في الجامعة وفي مستودعها الرقمي. وتصدر مجلة المقدسية مع هذا العدد الخاص رقم (29)، بعد تعيين هيئة تحرير جديدة لها يوم 19 آب من عام 2025،أنيطت بها، حسب كتاب التكليف الصادر عن رئيس جامعة القدس الأستاذ الدكتور حنا عبد النور،مهمة "تطوير المحتوى، وتعزيز دور مجلة المقدسية في دعم البحث العلمي، والانتقال إلى مرحلة جديدة من التميز في النشر العلمي، بما يواكب رسالتها في نشر الأبحاث ذات الصلة بمدينة القدس، بهدف تسليط الضوء عليها وعلى التحديات التي تمس حاضرها ومستقبلها"، وذلك كما جاء في كتاب التكليف. يعني ما تقدّم، أنّه تقع على الهيئة الجديدة مسؤولية الارتقاء بالأبحاث والدراسات عن القدس وفق المعايير العلمية المتعارف عليها عالميًا، بما يجعل هذه الدراسات تليق بمكانة هذه المدينة بسماتها الوطنية، والعربية، والدولية، والإسلامية، والمسيحية. يتبع…
- Itemالقدس في المناهج الأردنية المطورة(جامعة القدس, 2025-12) ذوقان عبيداتاستهدفت الدراسة معرفة مدى اهتمام المناهج الأردنية بالقدس، ومعرفة صورة القدس في الكتب المدرسية الجديدة التي صدرت منذ عام ٢٠٢١م. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وتم اختيار عيّنة من الكتب المدرسية في مختلف المواد الدراسية. أوضحت النتائج أن صورة القدس كانت محدودة بالاحتلال، والرغبة في تحريرها، ولكن التركيز كان على إبراز قضيتين أساسيّتين، هما: الوصاية الهاشمية في القدس، ودور الجيش الأردني في الدفاع عن القدس، وحماية المقدسات فيها. انتهت الدراسة باستنتاجات، في حدود النتائج، ما يعكس ضرورة التوسع في الحديث عن القدس، وبناء وضع سياسي يركز على عروبة القدس، وضرورة تحريرها، وعدم الاكتفاء بالاهتمام بالوضع التاريخي والديني. كما أشارت الدراسة إلى ضرورة بناء صورة سياسية متكاملة للقدس عبر جميع المواد الدراسية بما فيها مناهج العلوم، والرياضيات، وعدم الاكتفاء بما ورد في المواد الإنسانية.
- Itemالقدس في أدب الكاتبة المغربية خناتة بنونة(جامعة القدس, 2025-12) عبد الرحمن المغربيتعاني فلسطين بأسرها ظلم معاول التشويه والحرب النفسية، ومحاولات وأد الهوية الوطنية والتاريخية، بالرغم من صمود أهلها؛ فالكيان الصهيوني يريد أن يشطب عشرات القرون من التاريخ والتراث والحضارة، ويقتلع شعب بأكمله من أرضه ويحرمه من ممارسة حقه في تقرير المصير، ويعمل جاهدًا على إبقاء الشعب الفلسطيني مشردًا خارج وطنه أو أسيرًا في ظل الاحتلال. في المغرب، مفهوم متفق عليه، القضية الفلسطينية قضية وطنية مثل قضية الديمقراطية والتنمية والتحديث والصحراء، وأحد أعمدة مكونات الهوية المغربية، فهي ليست قضية تضامن، أو قضية مواقف تأييد، تنتهي بانتهاء الحدث، ولا يمكن الحديث عن المغرب قديمه وحديثه، نخبه ومواطنيه، دون الحديث عن فلسطين وهمومها ومعاناتها.. فلسطين كانت ولا تزال موردًا من موارد الثقافة والإبداع والأدب في هذا القطر العربي الشقيق. وإذا كانت الجغرافيا قد حرمت فلسطين من الجوار، يبقى بين المغرب وفلسطين لغة ودين وتراث حضاري ونسب أصيلٌ ممهورٌ بدماء آلاف الشهداء المغاربة الذين أراقوا أرواحهم الطاهرة على أرض فلسطين، يشهد على ذلك التاريخ في أن المغرب لم يغادر مربع الدفاع عن فلسطين إبان الحقب المتعاقبة، منذ فترة الاحتلال الصليبي وإلى اليوم. سنقدم في هذه الدراسة أنموذجًا حيًّا من مشاركة النخب النسوية المغربية في معركة الدفاع عن فلسطين وعروبتها، ونستعرض بشيء من التفصيل للأدبيات المغربية خناتة بنوتة التي قدمت رواية "ليسقط الصمت" عن القدس، ورواية النار والاختيار، وأرسل لها الشهيد ياسر عرفات الشاعر الفلسطيني خالد أبو خالد؛ شاعر فلسطيني من بلدة سيلة الظهر قرب نابلس، ليقلدها وسام منظمة التحرير الفلسطينية كما حصلت على جائزة القدس عام ٢٠١٣م، وتبرعت بها لبيت مال القدس دعمًا لصمود المدينة وسكانها( صحيفة الحياة الجديدة "فلسطين"، ٢٠١٣/٨/١٤؛ أمديون، ٢٠١٤م؛ حمزاوي، ٢٠١٤ م ج).
- Itemالقدس في إصدارات مركز دراسات الوحدة العربية خلال نصف قرن ١٩٧٥ـ١٩٢٥ م(جامعة القدس, 2025-12) عزيز العصاتهدف هذه الورقة إلى تتبع الدراسات، والبحوث، والمقالات ذات الصلة بالقدس وقضاياها في إصدارات مركز دراسات الوحدة العربية، من الكتب، والدراسات، والمجلات، واختيار نماذج منها للقراءة والتحليل. وقد شملت الورقة عشرات من الأنشطة الفكرية المتعلقة بالقدس، كما صدرت عن المركز، منذ تأسيسه عام ١٩٧٨ م حتى تاريخه، وسلطت الورقة الضوء على المقالات المنشورة في مجلة المستقبل العربي. وجاء ذلك باستعراض عشرين منها، توزعت بين كتب، ودراسات، ومقالات، ومن بينها ندوة شارك فيها (١٤) شخصًا يتوزعون على تخصصات مختلفة. وانتهت هذه الورقة باستنتاجات وخاتمة ومجموعة من التوصيات.
- Itemالقدس محور القضية الفلسطينية في مناهج وزارة التربية العراقية(جامعة القدس, 2025-12) نوار مصطفىهدفت الدراسة إلى التعرف على واقع القدس- محور القضية الفلسطينية- في المناهج المدرسية العراقية والمعوقات والتحديات التي تعوق تضمينها وسبل التغلب على تلك التحديات ومقترحات لتضمين القدس والقضية الفلسطينية في المناهج المدرسية العراقية. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وتوصلت لعدد من النتائج أهمها: أن هناك ضعفًا في المناهج المدرسية في أغلب المراحل الابتدائية العراقية عن تناول القدس والقضية الفلسطينية، وأدى توجه وزارة التربية العراقية إلى دمج مواد التاريخ والجغرافيا والتربية الوطنية في مادة واحدة وهي (الاجتماعيات) إلى تضيق مساحة دراسة التاريخ، وأهمها القضية الفلسطينية التي كانت من ضمن مفردات مادة التاريخ في كتاب التاريخ للسادس الابتدائي، ليتحوّل الكتاب إلى كتاب اجتماعيات يدرس تاريخ العراق بشكل بسيط، من خلال التأكيد على التضاريس والمناخ وأهم الشواخص الحضارية الموجودة فيه، لتحول مادة التاريخ إلى مادة جغرافية أكثر منها تاريخية.
- Itemالقدس وغزة… روابط تاريخية متجذّرة(جامعة القدس, 2025-12) عبلة المهتديمنذ الحرب الاسرائيلية على غزة عام ٢٠٢٣م، برزت من جديد أهمية الروابط التاريخية المتجذرة بين مدينتي القدس وغزة. تهدف هذه الدراسة إلى إبراز تلك الروابط الأساسية التي جمعت بين المدينتين على مر العصور من النواحي الجغرافية، والتاريخية، والحضارية والجيوسياسية. وإن كانت بعض هذه الروابط تشمل كافة المدن الفلسطينية، إلا أن بعضها يعكس خصوصية العلاقة التي ربطت بين القدس وغزة عبر الزمن.
- Itemالقدس وقضيَّة فلسطين في المناهج والأطاريح السورية ١٩٢٥-٢٠٢٤م جامعة دمشق أنموذجًا(جامعة القدس, 2025-12) بشرى خير بكما تزال القدس وفلسطين حاضرة في سياسات سوريا وثقافتها، على اعتبار أنها جزء من الوطن العربي، عدا أن فلسطين جغرافيًّا وتاريخيًّا تشكل مع سورية جزءًا من بلاد الشام، وفلسطين بوابة المشرق. والقدس وفلسطين كقضيَّة حاضرتان أيضًا في المناهج التربويَّة في كل مراحل التعليم الأساسي والجامعي، ولم يغب حضورهما في أي مرحلة منذ نشأة نواة جامعة دمشق(الجامعة السوريَّة) كحاضنة للنشاط الطلابي السياسي الرافض للنشاط الصهيوني في فلسطين وحتى الوقت الحاضر، واستمراريته من خلال تدريس فلسطين وقضيتها في مقرر الثقافة الوطنيَّة القوميَّة لكل طلاب جامعات سوريَّة بمختلف الكليات في السنة الأولى، وعلاوة على ذلك هناك كليات تدرس القضيَّة إما بمقررات منفردة، أو كفصول في بعض المقررات. وحتى. في الأطاريح الجامعيَّة بدرجتين الماجستير والدكتوراه أو مشاريع التخرج؛ كان هذا الجانب حاضراً وبقوة حتى يومنا هذا، حول شتى المجالات السياسيَّة والاجتماعيَّة والاقتصاديَّة والعمرانيَّة.
- Itemالمغاربة في القدس الشريف من بداية الغزو الصليبي وحتى نهاية الفترة المملوكية 492ه/1099م-922ه/1516م__ المؤلف: أ.د.عبد الرحمن محمد حامد العالم المغربي(جامعة القدس, 2025-12) هيئة التحريريتناول هذا الكتاب الحديث عن المغاربة في القدس، عبر حضور قوي فيها منذ أن اعتنقوا الإسلام وأصبحوا دعاة له، وكانت القدس مركزًا محوريًا في تحركاتهم نحو الشرق، أو أثناء توجههم لأداء فريضة الحج أو أثناء عودتهم منها. وكانت مناسك الحج لا تكتمل عندهم إلا بزيارة هذه المدينة، والصلاة في أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، يجاور كثير منهم قرب الحرم القدسي الشريف، ينعمون بقربه بقية حياتهم، ومع الزمن تكاثروا وزاد عددهم، وأصبحوا طائفة لها حضور مميز في المجتمع المقدسي، وأصبحوا جزءًا لا يتجزأ من المشهد الحضاري لهذه المدينة. لقد شكّل المغاربة، الذين استقروا في القدس، منذ الفتح على يد صلاح الدين الأيوبي، والبعثات العلمية، وحارتهم غرب الحرم القدسي الشريف، اسطورة الثبات والصمود والبقاء. وهذا ما جعل القضية الفلسطينية منذ نشأتها محورًا من محاور الثقافة السياسية، وتعبيرًا عن الانتماء الحضاري الموحد والكفاح النضالي للمقاومين في المغرب وفلسطين. يأتي هذا الكتاب ليوثق الذاكرة المشتركة بين فلسطين ونضالها ودمائها وثباتها، وبين شعوب المغرب العربي التي وقفت وساندت، واندمجت على أرضها الدماء المغربية والفلسطينية في اسطورة ملحمية لا تزال فصولها تقرأ وتكتب إلى اليوم، وهو عبارة عن دراسة تاريخية معمّقة توثّق الوجود المغربي العريق في مدينة القدس الشريف، منذ الغزو الصليبي أواخر القرن الحادي عشر الميلادي، وحتى نهاية العهد المملوكي في مطلع القرن السادس عشر. فقد اعتمد المؤلف على وثائق ومخطوطات نادرة وسجلات أوقاف ومصادر تاريخية أصيلة ليعيد بناء الصورة الكاملة للحياة الروحية والعلمية والاجتماعية والاقتصادية للطائفة المغربية في القدس، بخاصة في حارة المغاربة الملاصقة للمسجد الأقصى، التي دمّرها الاحتلال الإسرائيلي عام 1967م. تاريخية أصيلة، بما فيها مخطوطات نادرة ووثائق أوقاف، لبناء الصورة الكاملة الدينية والروحية والعلمية والاجتماعية والاقتصادية للطائفة المغاربية في القدس، خاصة في حارة المغاربة، الملاصقة للمسجد الأقصى، التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي عام 1967م. يسلط الكتاب الضوء على دور أبناء المغرب الكبير- من المغرب الأقصى، والجزائر، وتونس، والأندلس - في الدفاع عن المدينة المقدسة، وفي إثراء مشهدها الحضاري والعلمي، وعلى ما تركوه من آثار عمرانية وزوايا وأوقاف تشهد على عمق انتمائهم الروحي لفلسطين والقدس. كما يسلّط الضوء على الوجود المغاربي في مدينة القدس خلال العصور الإسلامية الوسطى، وتفاعلهم ضمن الطوائف الإسلامية الأخرى، وعلاقاتهم مع الطوائف غير الإسلامية في هذه المدينة. وقد شكّلت في مجموعها المشهد الذي يمتاز بالتعدد والتنوع والحيوية، الذي أضفى عليها بُعدًا روحيًا كبيرًا عند معظم بني البشر تقريبًا. كما تهدف إلى لفت الأنظار إلى معاناة هذه الطائفة وصمودها بعد إقدام الاحتلال الإسرائيلي على هدم حارتهم في القدس عام 1967م، وتشريد السكان المغاربة منها بالقوة عام 1967م، بعد أن عاشوا فيها وأصبحوا جزءًا من مجتمعها منذ مئات السنين. تساعدنا دراسة العلاقات بين الشرق الإسلامي والمغرب في فهم العوامل التي دفعت بالعديد من المغاربة إلى الهجرة إلى الشام بشكل عام، والقدس خاصّة، والمجاورة والاستقرار فيها، ويمكن فهم ذلك في إطار التعاون العسكري بين الدول الإسلامية في مواجهة التحديات الخارجية، ويمكن فهمه أيضًا في إطار العاطفة الدينية المتجددة تجاه مدينة القدس التي ضمّت بين جنباتها الحرم القدسي الشريف الذي شهد معجزة الإسراء والمعراج.
- Itemقواعد النشر في مجلة المقدسية(جامعة القدس, 2025-12) هيئة التحريرمجلة المقدسية هي مجلة محكمة مختصة بدراسات القدس، تصدر عن جامعة القدس بأربعة أعداد سنوية باللغة العربية وعددين باللغة الانجليزية. تستقبل المجلة دراسات باللغتين العربية والإنجليزية، ويجوز أن يقدم الباحث دراسته بأي لغة من اللغتين أو كليهما للنشر في أعداد المجلة العربية والإنجليزية، وفق معايير محددة. هذه الورقة تذكر جميع الشروط والمعايير اللازمة للنشر فيها.
- Itemكلمة الهيئة الاستشارية(جامعة القدس, 2025-12) عماد أبو كشكمع صدور هذا العدد "التاسع والعشرون" من مجلة المقدسية الفصلية المختصة بدراسات القدس، تدشن المجلة بداية عامها الثامن. ويأتي استمرار صدور هذه المجلة تعبيرًا عن التزام جامعة القدس، منذ بداية إصدارها للمجلة في بداية عام 2019م، تجاه المدينة المقدسة والرقي بمستوى البحث العلمي عنها؛ لعكس حقائق ماضيها وحاضرها واستشراف مستقبلها، بما يتناسب مع معايير النشر الأكاديمية العالمية المتعارف عليها. حققت المجلة خلال سنواتها السبع الماضية عددًا من الإنجازات المهمة، تحت قيادة هيئتها الاستشارية، ورئيس تحريرها السابق الأستاذ الدكتور سعيد أبو علي، حيث صدر منها (28) عددا وبشكل منتظم باللغة العربية، كما صدر عددان باللغة الإنجليزية عام 2024م، واستقطبت المجلة عشرات الأقلام الأكاديمية الفلسطينية والعربية والدولية المرموقة، وأُدرجت المجلة على موقع المنظومة، وحصلت على رقمٍ معياريّ دوليّ، ووزعت ورقيًّا في بيروت والقاهرة والقدس، وكذلك من خلال بريد جامعة الدول العربية على فروع الجامعة ومندوبيّاتها في أنحاء العالم كافة، هذا إضافة لتوزيعها التجاري من خلال موقعي أبجد ونيل وفرات، ومكتبتَي مدبولي وشمس، وتوزيعها الإلكتروني على آلاف الأكاديميين والمثقفين في شتى أرجاء العالم. وأنتهز هذه الفرصة لشكر رئيس التحرير السابق وطاقمه المساعد على هذه الإنجازات. تبني المجلة في سنواتها القادمة على هذه الإنجازات، وذلك بالتحول إلى مجلة علمية محكمة بالكامل ابتداءً من هذا العدد – التاسع والعشرون – وبهذا الاتجاه، فقد أُعيد أولًا تشكيل الهيئة الاستشارية للمجلة (Academic Advisory Board) برئاستي، والتي تتألف من أسماء أكاديمية مرموقة فلسطينية وعربية وعالمية، بما يتسق مع معايير المجلات العلمية المحكمة، وذلك لكي تقوم بدورها في تقديم التوجيه الأكاديمي اللازم، والتخطيط الاستراتيجي للمجلة، واستكتاب الأقلام الأكاديمية المرموقة محليًا وعالميًا للكتابة لها، والمساعدة في تعزيز صلات المجلة مع مختلف المؤسسات والجامعات ومراكز الأبحاث والمجلات الأكاديمية المختصة بالدراسات عن القدس كليًا أو جزئيًا في كل أنحاء العالم، وغير ذلك مما تقرره الهيئة. وثانيًا، تم تشكيل هيئة تحرير جديدة للمجلة تمثل مختلف التخصصات العلمية في جامعة القدس، وتم تعيين الدكتور وليد سالم مدير تحرير المجلة السابق، رئيسًا لتحريرها؛ نظرًا لما يمتلكه من خبرة تمكنه من أداء هذه المهمة. وأغتنم هذه الفرصة لتقديم المباركة لهيئة التحرير الجديدة متمنيًا للجميع التوفيق والنجاح في تأدية المهام المناطة بهم من أجل الاستمرار في إصدار المجلة بواقع أربعة أعداد سنويًا باللغة العربية، وعددين باللغة الإنجليزية. وثالثًا، وُضعت معايير مواصفات المضامين والشكل لدراسات المجلة ومقالاتها، وبوشِر بعملية التحكيم وفقًا لها منذ هذا العدد (29) الذي يصدر محكمًا بالكامل، وفق أصول التحكيم المتعارف عليها عالميًا. وقد تم الانضمام إلى قاعدة البيانات الرقمية العربية «معرفة»، كما تم الحصول على رقم إيداع وطني للمجلة في المكتبة الوطنية الفلسطينية، وستستمر المجلة – كما في السابق – في استقطاب أسماء أكاديمية فلسطينية وعربية ودولية. للكتابة فيها، كما سيستمر توزيعها في فلسطين، وعربيًا من خلال جامعة الدول العربية. كما ورد من ضمن خطة عمل المجلة للعامين 2026 و2027م العمل على إصدار أعداد ذات محاور متخصصة بالتعاون مع كليات الجامعة المختلفة، والتشبيك مع مؤسسات بحثية مختصة بالقدس، ومجلات تكتب عن القدس في شتى أنحاء العالم، والانضمام إلى منصات أكاديمية أخرى كذلك، إضافة لقاعدتي معرفة ودار المنظومة، وصولًا، في نهاية المطاف، إلى سكوبس. تتمنى المجلة المقدسية الاستمرار في التقدم بما يرقى بمستوى الأبحاث التي تنشرها عن القدس إلى مستوى العالمية، والشكر موصول في البداية والنهاية إلى مركز دراسات القدس في جامعة القدس الذي هو العنوان الذي تصدر عنه المجلة.
- Item"مراجعة كتاب "الصلاة رغم الحراب" لمؤلفه: المرحوم "الشيخ عبد العظيم سلهب(جامعة القدس, 2025-12) وصفي كيلاني"الصلاة رغم الحراب: محطات وذكريات" من أثرى ما قرأت من مذكرات مقدسية شخصية حية توثق لما مر به المسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي الشريف وأوقاف القدس الشريف والمقدسيون خصوصا بعد احتلال القدس الشريف وباقي فلسطين عام ١٩٦٧م، حين بدأ مؤلف الكتاب الشيخ عبد العظيم سلهب عمله في المحاكم الشرعية التابعة لقاضي القضاة الأردني في الخليل عام ١٩٦٨م. تأتي أهمية هذه المذكرات كونها توثيق حي ومستمر لتجربة حياة وعمل الشيخ سلهب كقاضٍ شرعي وعالم عامل ترأس محكمة الاستئناف الشرعية وتقلد منصب القائم بأعمال قاضي القضاة في محاكم القدس الشرعية ١٩٩٧-٢٠١٦م، واستمر في رئاسة يرأس مجلس أوقاف القدس منذ عام ١٩٩٣م وحتى وفاته في تشرين ثاني ٢٠٢٥م. وشغل الفقيد الراحل أيضا من ضمن ما شغل عضوية مجلس الأمناء المؤسس لجامعة القدس، وأصدر عددا من الكتابات منها: رسالة الوقف في القدس ودور الأوقاف في الحفاظ على المسجد الأقصى، ومجلس الأوقاف في القدس محطة وذكريات، كما وحقق العديد من الرسائل لحفظ تراث بيت المقدس المخطوط.
- Item"مراجعة كتاب "القدس في المحفوظات الملكية المصرية(جامعة القدس, 2025-12) عزيز العصاد.جوني منصور، مؤرخ فلسطيني، من مواليد حيفا ١٩٦٠م. حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ سنة ١٩٩٦. عمل في التعليم الأكاديمي ٤٥ عامًا. متعدد الاهتمامات بتاريخ العرب والإسلام، وبتاريخ المسيحية والمسيحيين في فلسطين، وله اهتمام بتاريخ الصراع الصهيوني العربي وتطوره. كما كتب عن المدينة الفلسطينية، وخاصة حيفا. وينشر مقالات رأي وأبحاث في مجالات تخصصه في المجلات الجامعية والمواقع المتاحة على الشبكة. وشارك ولا يزال في مؤتمرات جامعية وندوات وورشات دراسية، بالإضافة إلى مساهمته في تقديم محاضرات لعموم المهتمين. أما الكتاب/ الدراسة قيد النقاش، فهو كتابه المعنون ب "القدس في المحفوظات الملكية المصرية" يقع في (٢٢٤) صفحة يتوزع عليها تقديم للباحثة المقدسية د.نائلة الوعري، وكلمة افتتاحية ومدخل للمؤلف، وستة فصول وخلاصة، يتبعها ملحق للوثائق التي شكلت مصدرًا للدراسة، وملحق صور ذات صلة. جاء الفصل الأول بعنوان " أسد رستم ودراسة المحفوظات الملكية". استعرض الباحث في الفصل الثاني الحكم المصري في البلاد السورية ١٨٣١-١٨٤٠م، واستعرض في الفصل الثالث " نظام الحكم (الإدارة) المصري في البلاد السورية" خلال الفترة قيد النقاش. خصص الباحث الفصل الرابع ل " ثورة القدس ضد الحكم المصري". وفي الفصلين الخامس والسادس استعرض الباحث ـ على الترتيب- "أعمال إبراهيم باشا ومشاريعه في القدس" و "رعاية الحكم المصري للشؤون الدينية في القدس". بقراءة متمعنة لهذا الكتاب، نجد أن قيمته "قضيته الرئيسية" هي سبر غور مدينة القدس، كما وردت في "المحفوظات الملكية المصرية المحفوظة في قصر عابدين"، خلال الفترة ١٨٣٠-١٨٤٠م التي مكثت فيها المدينة تحت السيطرة المصرية بقيادة " إبراهيم باشا" نجل حاكم مصر الزعيم "محمد علي باشا"، عندما تمرد الأخير على الدولة العثمانية، وقام بضم بلاد الشام تحت حكمه.
- Item"مراجعة كتاب "رحلة تكشف أساطير المعالم المعمارية المقدسية وهويتها وفنونها(جامعة القدس, 2025-12) عزيز العصاقبل أن يشرع المؤلف في تفاصيل العنوان الرئيس للكتاب، قدّم لكتابه بما حجمه (٣٠) صفحة على شكل تمهيد، حول تاريخ القدس المعماري، الذي حضره في حدود البلدة القديمة من القدس، بما يضمن السور وما أحاط به من مبانٍ، وحاجة الباحثين والمهتمين للمعرفة في هذا المجال، الأمر الذي تبناه مركز دراسات القدس في جامعة القدس. ويُتبع ب "نظرة عجلى على مكانة القدس وتاريخها"، التي تعود إلى الألف الثانية قبل الميلاد، وقد تنازع هذه المكانة ثلاث ديانات، تنافست على تبني المدينة المقدسة، وصولًا إلى محاولات نفي الآخر من قبل دولة الاحتلال، والسعي إلى تهويد المدينة وفق منطق القوة. ويختم هذا التقديم ل "إلماعة على تخطيط مدينة القدس، وأبرز العوامل التي أثرت في تطور عمارتها"؛ إذ استعرض طبوغرافية المدينة، التي تتألف من هضاب عدّة وثلاث وديان، وعوامل تطورها المعماريّ (الكتاب، ص:١٠-٤٠). وهذه الوديان هي: الواد الأول، من الشرق، وهو المعروف حاليًّا ب "واد جهنّم أو واد النار" وله عدة نسميات تاريخية. والواد الثاني يحدّ المدينة من الغرب، يسمى "واد الربابة". والولد الثالث، يجري في وسط المدينة، له عدة نسميات تاريخية، منها: وادي الطواحين، والدّرب الأعظم، والدرب السلطاني (الكتاب، ص: ٣٣-٣٤). ومن طريف ما أورده المؤلف للدلالة على صِغَر مساحة البلدة القديمة من القدس، أن المسافة بين أبعد نقطة فيها عن المسجد الأقصى المبارك، يمكن أن يقطعها المصلي -لحوالي ١٠ دقائق مشيرًا جادًّا- بين الأذان والإقامة لجميع الصلوات (الكتاب، ص:٤٠). أما بخصوص الموضوع الرئيس للكتاب، فقد توزع على العناوين الرئيسية الآتية: أولًا: الأساطير التي ألصقت ببعض ببعض معالم القدس المعمارية. ثانيًا: آراء خاطئة نسبت إلى بعضٍ من معالم القدس المعمارية. ثالثًا: المسطرة التاريخية لمعالم القدس المعمارية. ورابعًا: فهرس معالم القدس المعمارية.
- Itemمراجعة كتاب الحج الكاثوليكي إلى الأرض المقدسة في القرن التاسع عشر تأليف الأب د.يعقوب رفيدي(جامعة القدس, 2025-12) جوزيف حزبونصدر هذا الكتاب للأب د.يعقوب رفيدي من كهنة بطريركية اللاتين، في عام ٢٠٢١م، وكان قد أعده كأطروحة لنيل شهادة الدكتوراة من الجامعة الغريغورية الحبرية في روما. وقع الكتاب في (٤٢٣) صفحة من القطع العادي. وقد ارتكز بحثه على الحج الكاثوليكي إلى فلسطين والقدس، الذي تنامى بصورة متسارعة خاصة بين العام ١٧٩٩م والعام ١٩١٤م؛ أي بين فترة غزو نابليون بونابرت لمصر والشرق وبداية الحرب العالمية الأولى. يتألف الكتاب من ثلاثة أقسام، عالج في القسم الأول منه مفهوم الحج وأصله ومعانيه والفترة المسيحية الأولى التي شهدت بعض الزيارات التي اتّسمت بطابع الفردية وتطورها خاصة بعد بناء أولى المزارات والكنائس الكبرى في زمن قسطنطين، وحتى وصول العرب المسلمين. فمن بين أوجه الحج، يذكر الكاتب الحج التّعبدي التقويّ الذي ينبثق من دوافع دينية وحاجة روحية داخلية، و الحج التكفيري أو الحج بهدف التوبة، وهي رحلة روحية تهدف إلى التقشف والتضحية للتطّهر من الخطايا. وأخيرا، يذكر الكاتب الحج اليوبيل أو حج السنة المقدسة، والذي بدأ مع البابا بونيفاسيوس الثامن نحو نهاية القرن الثامن، حيث يمنح المشاركون غفران الخطايا بعد مشاركتهم في مسيرة توبة. أمّا الأماكن الرئيسية للحج، فهي الأماكن المقدسة في فلسطين والتي تباركت بحضور يسوع المسيح فيها، والتي تذكرنا بتجسّده وميلاده وحياته وموته وقيامته، وأيضًا الأماكن المرتبطة بوالدته مريم العذراء والرسل والشخصيات البارزة في العصر الرسولي (القرنين الأول والثاني للميلاد). وكانت طرق الحج في الفترة البيزنطية إما طريق البر الروماني من أنطاكية إلى القدس، أو طريق البحر عبر ميناء قيسارية أو عسقلان. كذلك يتطرق الكاتب إلى الإطار التاريخي للحج من القرن الأول وحتى القرن الثامن عشر. يعدد الكاتب في هذه الفترة أولئك الحجاج الذين قاموا بزيارة حج إلى القدس، وكيف تطور مفهوم الحج في القرن الرابع، حيث أقر مرسوم غاليريوس عام 311م بحرّيّة العبادة، وتبعه مرسوم قسطنطين عام 313، ومنذ تلك الفترة بدأ تسجيل أفواج من الحجاج إلى القدس. وتأثير قرار قسطنطين بإزالة المعابد الوثنية، وبناء كنائس فوق أهم الأحداث المتعلقة بحياة يسوع المسيح؛ كنيسة المهد في بيت لحم فوق مغارة ميلاده، وكنيسة القيامة فوق موقع القبر، وكنيسة الإليون فوق المغارة التي كان يصلي فيها على جبل الزيتون. أما اكتشاف الصليب الذي عُلّق عليه المسيح يسوع، فأضفى موضوع تقديس وجذبًا للحجاج من سائر أنحاء العالم. ثم يتناول الكاتب وضع الحج إلى القدس وفلسطين في الفترة الإسلامية الأولى، والتحديات التي كانت تواجه الحجاج، ومن ثم حملات الفرنجة. حيث يذكر بعض المؤرخين أن الحملة الأولى عاشها أصحابها كرحلة حج للتوبة والتكفير وغفران الخطايا. ويخوض الكاتب في بعض تفاصيل التحديات التي كانت تواجه الحجاج في فترة الفرنجة، ومن ثم في فترة المماليك، ويذكر عددًا من الحجاج الذين تركوا مذكرات مدونة عن رحلاتهم وما عاينوه خلال هذه الرحلات، والتي تشكل مصادر أولية مهمة للمعلومات عن تلك الفترات. وأخيرًا، يتناول الباحث الفترة العثمانية وأثرها على الحج خاصة في ظل الحروب بين العثمانيين والقادة الغربيين التي جعلت السفر عبر البحر والإقامة في الأرض المقدسة أمرًا في غاية الخطورة. يقدم المؤلف في هذا الفصل معلومات مثيرة للاهتمام، فقد كان بطاركة القدس منذ رحيل الفرنجة عن البلاد من الأساقفة العرب. أما أول ذكر لاستبدال الأساقفة العرب بأساقفة يونانيين فقد تم في العام 1534م حين تم تعيين الأسقف جرمانوس بطريركا على القدس.
- Itemمسيرة النضال الشعبي في القدس العاصمة 1917-2025م للمؤلفة نائلة الوعري(جامعة القدس, 2025-12) هيئة التحريرصدر حديثا عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، هذا الكتاب للدكتورة الباحثة الفلسطينية المقدسية نائلة الوعري المعروفة بدراساتها القيمة عن القدس، وقدم للكتاب المؤرخ الدكتور جوني منصور، وصدّره المؤرخ العلامة إيلان بابيه. والكتاب هو مجلد يزيد عن 400 صفحة، موزع على سبعة فصول، تليها قائمة من المراجع، تعالج جوانب الموضوع المطروح كافة. وقد عنونت فصول هذا الكتاب كالتالي:"ميدان النضال","المد الشعبي للنضال"، "رؤية النضال الشعبي ورسالته وأهدافه"، "مفهوم المشروعية ومرتكزاتها الفكرية والقانونية والثقافية"، "دور مؤسسات المجتمع المدني في النضال الشعبي 1917-2025"، و "فعاليات المقاومة الشعبية السلمية 1917-2025م". وقد أنهت فصول الكتاب في عرض مفصل ومناقشات مستفيضة حول المقاومة الشعبية السلمية في مدينة القدس العاصمة تحت عنوان مسيرة النضال الشعبي في القدس العاصمة 1917-2025م. وختاما تم عرض أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة، إلى جانب مجموعة من الملاحق وقائمة بالمصادر والمراجع التي استندت إليها الباحثة في إعداد المادة العلمية وصياغة محتويات الكتاب.