19. العدد التاسع عشر

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 10
  • Item
    اليوبيل الفضي لوكالة بيت مال القدس الشريف وجامعة القدس: برامج الوكالة وآفاقها، وإصداراتها عن القدس
    (جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2023-06) هيئة التحرير
    في هذه المناسبة يستعرض هذا التقرير يف ثالثة أقســام موجزة برامج وكالة بيت مال القدس الرشيف، وآفاق عملها، كما ويعرف بعض إصداراتها البحثية الخاصة بالقدس أولاً: مقتطفات من كلمة الدكتور محمد سالم الشرقاوي »ما تـزال وكالة بيت مال القدس الشريف عـلـى عهدها في منــاصرة أهل القدس ومؤسساتها، حتى اطمأن الناس التزامها، وتأكدوا من صدقها وحسن طوية القائمين عليهــا، فأقبلوا على طلب تمويلها، وقدموا لها المشاريع الملموسة والقابلة للتنفيذ في القطاعات الاجتماعية المختلفة، كالصحة والتعليم والإسكان والترميم، والثقافة والرياضة والشباب والمرأة والطفولة. ثانيا: الآفاق المستقبلية لعمل الوكالة كما عرضت في التقرير التركيبي الصادر عن لقاء رام الله في ٢٨ آذار ٢٠٢٣ بعد استعراض المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية الخطيرة في القدس، أكد المشاركون في الدورة الأولى من منتــدى الأيام الحــرة– Forum days Free المنعقد في رام الله يوم الثلاثاء 28 آذار/ مــارس 2023 في موضوع" القطاعات الجامعيــة والاقتصادية في القدس: رهانات الواقع وشروط التنمية" ثالثا: إصدارات وكالة بيت مال القدس الشريف عن المدينة عوضا عن العمل التنموي، تقوم وكالــة بيت مال القدس الشريف برعاية طائفة من الأبحاث عن تاريخ المدينة وواقعها ومستقبلها. وقد قام طاقم الوكالة ممثًل بالدكتور محمد سالم الشرقاوي والسيد إسماعيل الرميل بتزويدنا بعدد من الكتب التي أصدرتها الوكالة
  • Item
    الصحافة المقدسية من النكبة إلى النكسة ( ١٩٤٨-١٩٦٧)
    (جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2023-06) ماجد سالم تربان
    يتفق المؤرخون والكتاب في الشأن الصحفي على الدور المحوري الذي لعبته الصحافة الفلسطينية بما فيها الصحافة المقدسية ــ التي صدرت في بيت المقدس ــ في تشكيل الوعي القومي، والسياسي والثقافي الفلسطيني وبلورة ملامح الهوية الفلسطينية للشعب الفلسطيني، وكيف لا وتاريخ الصحافة الفلسطينية يؤرخ من القدس. إذ صدرت فيها أول صحيفة فلسطينية عام ١٨٧٦ تحت اسم (القدس الشريف)، وهدفت إلى التأريخ للأحوال العامة التي كانت سائدة في فلسطين، وبقيت كذلك في حالة مد وجزر إلى نكبة فلسطين عام ١٩٤٨، والتي أسفر عنها احتلال العديد من المدن الفلسطينية على أيدي العصابات الإسرائيلية. شكلت النكبة منعطفا خطيرا أثر بشكل كبير على الصحافة الفلسطينية، نتيجة جرائم العصابات الصهيونية التي نهبت الصحف والمطابع والورق والمكتبات والمقتنيات الأرشيفية إلي جانب البنوك والمؤسسات التجارية الصناعية.
  • Item
    التوزيع والتحليل المكاني للقرى التابعة للواء القدس في القرنين السادس عشر والتاسع عشر
    (جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2023-06) حسين الريماوي
    تتناول هذه الدراسة التوزيع الجغرافي والتحليل المكاني للقرى التابعة إداريا لناحية القدس في القرنين السادس عشر والتاسع عشر. وكذلك تتناول الدراســة تطور عدد سكان هذه الناحية. شكلت هذه الناحية وناحية الخليل لواء القدس، والذي هو بدوره أحد ألوية فلســطين الأربعة. أما الألوية الثلاثة الباقية فهي نابلس وصفد وغزة. اعتمد الباحث يف هذه الدراســة على المنهج التاريخي والوصفي. أما من حيث البيانات التي اعتمد عليها الباحث فقد جاءت من كرشــون؛ سطيح وأيدن ١و Hutteroth & Abdul و Fattah 2 و Toledano 3. أعــد الباحث قوائم احتوت على مسميات قرى أرياف ناحيـة القدس والواردة في المصادر المذكورة، ومن ثم تمت مقارنتها لإيجاد مدى تطابقها، وخاصة فيما يتعلق بقرى القرن السادس عشر. اتضح أن هذه الجداول لم تكن متطابقة، حيث اختفت بعض القرى أو أضيفت قرى جديدة وبقيت قرى أخــرى. كما أن حدود ناحية القدس جرى تغييرها بين فترة وأخرى مما أثر على أعداد القرى التابعة لها، سـواء بالزيادة أو النقصان. واتضح من هذه الدراســة أن هناك إحدى وخمسين قرية فقط استمرت في مواقعها بشكل دائم ولم تتغير، ســواء في القرن السادس عشر أو القرن التاسع عشر. إضافة إلى ذلك ربما حصل التباين في الإحصائيات العثمانية من خلال مدى الدقة التي يتبعها الموظفون العثمانيون أو وكلائهم عند إجراء التعدادات المختلفة.
  • Item
    القدس في الصحافة ١٩٦٧-١٩٨٧ وفي المجلات الفلسطينية
    (جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2023-06) المتوكل طه
    كيف تناولت الصحافة الفلسطينية مدينة القدس؟ أثارت نقابة الصحفيين الفلسطينيين هذا السؤال، بحثا عن إجابة شافية له. ووجدتني مستعدا للبحث لخلق إجابة عن هذا السؤال، لأنني عملت في الصحافة أعواما طويلة. ،كنت واحدا من سكان القدس، قبل أوسلو. وانشغلت ولا زلت بالإعلام، منذ كنت وكيلا، طيلة خمس عشرة سنة، لوزارة الإعلام الفلسطينية، ،مسؤولا عن كل ما صدر عنها من مشورات. مرورا بمجلتي "الشعراء" "أقواس" الثقافيتن اللتين كنت مشرفا عليهما طيلة أيام رئاستي لبيت الشر الفلسطيني. ومتابعتي إصدارات ومطبوعات اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين الدورية خلال رئاستي له لمدة أربع دورات انتخابية. وصولا إلي عملي سفيرا ثم رئيسا لدائرة الدراسات الإستراتيجية في وزارة الخارجية لمدة أربعة أعوام. ثم، بعد أن تقاعدت، أعمل مشرفا عاما على "دارة الثقافة والنشر" التابعة لجامعة الاستقلال ورئيساً لتحرير منصتها الثقافية. كما نشرت مئات الدراسات والمقالات حول الثقافة والسياسة والفكر والنقد الأدبي والإعلامي وما يتعلق بالحريات. علاوة على مشاركتي في مئات المؤتمرات واللقاءات والندوات والمحاضرات. أنجزت بفضل الله تعالى، أكثر من خمسين مؤلفاً … مما جعلني راغباً في المشاركة لسبر غور هذا السؤال والإجابة عليه. واستحقاقاً لهذا البحث، لابد من تحديد زمنه، الذي يبدأ من نكســة حزيران 1967 وينتهي حتى عام 1987 بالنسبة للصحف وحتى عام 2022 بالنسبة للمجالات، ومكانه الــذي هو القدس وأكنافها، وموضوعه الذي سـيكون "تجليات أو تمثلات القدس في الصحافة الفلسطينية – والمجلات" (مجلة "العودة"و"فلســطين الثــورة" و"الكاتب" و"الثقافة والمجتمع"و"المقدسية" و"الصامد الإقتصادي" و"العربي" و"الدراســات ً الفلسطينية") مع عشرات المجلات الفلسطينية والعربية الأخرى. وسنتناول تعريفا مجلة ُ العودة والدور الذي لعبته باعتبارها مجلة صدرت في القدس داخل فلسطين وتحت الرقابة المباشرة، بعد النكسة وقبل أوسلو. ولمجلة فلسطين الثورة التي كانت الحادي الإعلامي للثورة والمقاومة الفلسطينية عىل مدار ثلاثة عقود وأكثر، وصدرت في بيروت وقبرص أي خارج فلســطين وقبل أوسلو. ولمجلة الكاتب التي كانت مشغولة بالأدب والفكر وصدرت في القدس، ولمجلة التراث والمجتمع التي أصدرتها جمعية إنعاش الأسرة في مدينة البيرة شمال القدس وقريبا منها، وركزت في موضوعاتها علي التراث والفلكلور، بكل مكوناته وحمولته، وسعت لإنهاضه وتعميمه ودراسته. والكاتب والتراث والمجتمع صدرتا داخل فلسطني قبل أوسلو ومها ثقافيتان. ومجلة المقدسية الأكاديمية التي تصدر في القدس وتتمحور حولها، وصدرت خارج وداخل فلسطين وبعد أوسلو. إضافة إلى جملة صامد الاقتصادي التي صدرت عن مؤسسة صامد التابعة لمنظمة التحرير منذ السبعينيات. أي خارج فلسطين وقبل أوسلو ومشغولة بالسؤال الاقتصادي أساسا. ومجلة الدراسات الفلسطينية المعروفة والمميزة منذ العام 1990 والتي صدرت قبل أوسلو وخارج فلسطين وهي سياسية فكرية. ومجلة العربي التي تصدر في الكويت الشقيقة منذ ثلاثة وستين عاما، وهي الأبرز على الساحة العربية من حيث تنوعها و اهتماماتها الثقافية والفكرية عام والإجتماعية، وتصدر قبل أوســلو وبعدها وهي نموذج للمجلة العربية الجامعة. علاوة على سبعين مجلة فلسطينية وعربية صدرت في غير مكان، وتناولت القدس، من خلال العديد من الأبحاث والمقالات والتحقيقات والدراسات. أي إننا أخضعنا للدراســة مجلات صدرت قبل أوســلو من داخل فلسطين وخارجها، وكذلك تلك التي صدرت بعد أوســلو في داخل فلسطين ومن خارجها، إضافة إلى أننا حرصنا عىل تنويع النماذج فأردنا المجالات السياسية والثقافية والفكرية والتراثية والاقتصادية والأكاديمية.. حتى يتبين لنا حضور القدس في كل الصفحات على اختلاف تخصصاتها.. وكل ذلك؛ لتقارب الصــورة التي تناول بها الفلسطينيون "خاصة" عاصمتهم، وكذلك الأشقاء العرب، الــذي احتلت القدس في خطابهم الصحفي، لنقارن الخلاصات التي خرجنا بها مع الخطاب الدائر الآن صحفيا وإعلاميا والمشغول بالقدس. علما أن العودة وفلسطين والثورة والكاتب والتراث والمجتمع وصامد الإقتصادي.. توقفت كلها عن الصدور، غير أن المقدسية التي صدرت قبل أربعة أعوام ما فتئت تصدر حتى اللحظة.
  • Item
    باحث مقدسي الشيخ د. عكرمة صبري
    (جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2023-06) عزيز العصا
    القدس جوهرة فلسطين، وعاصمة الأمة الإسلامية، وهي ملاذ العلماء عبر التاريخ ويشهد على ذلك مصاطب المسجد الأقصى ومدارسه التي أشادها الأوائل، وتطورت، بتواصل، منذ الفتح العمري حتى تارخيه. وعليه، فإنه من الطبيعي أن تكون القدس محط أنظار الفلسطينيين الباحثين عن العلم والمعرفة لتلقي العلم في معاهدها، و لينهلوا من علمائها علماً ومعرفة قلما يجدونه في أي مكان آخر في العالم. ولضرورات الإستمرارية في التطور الأكاديمي والعلمي، ولتوفر فرص التوظيف، استقر عديد من القادمين إلي القدس من مدن فلسطين وقراها، بل من المدن الأخرى في المحيط الجغرافي كبلاد الشــام ومصر والعراق، و عاشــوا يف هذه المدينة المقدســة، وأنشأوا أسراً وعائلات، فأصبحوا من أبنائها، وشـكلوا رقــماً مهماً في الحالة الديموغرافية للمدينة. وأخذوا دورهم في حمياتها والمحافظة عليها من النائبات. اعترافا بدور هؤلاء في المحافظة على عروبة القدس وإســالاميتها، سنستضيف في كل عدد من أعداد مجلة المقدسية؛ وهي مجلة من القدس وإليها، مقدسيا ً عالماً أو باحثاً أو صاحب مهنة على أن يكون على رأس عمله ومنهمكاً في العطاء. وتقوم منهجيتنا الفكرية في هذه الزاوية الثابتة، على التعريف بالمقدسي قيد البحث، وتتبع إنجازاته الفكرية بأشكالها كافة؛ من إصدارات وأبحاث ومقالات … إلخ، ذات صلة بالقدس؛ تدافع عن عروبتها وإسلامها، وتحميها من الإعتداءات بمختلف الأشكال، كفضح المشاريع التي تقود إلى محاولات التهويد والأسرلة، واعتداءات المستوطنين التي أصبحت تطال كل شئ في هذه المدينة المقدسة. وتنتهي الدراسة بمقابلة مع المبحوث، تناقش فلسفته الخاصة وأهدافه التي حققتها بجهده وعمله المتواصل وما يرنو إلي إنجازه مستقبلاً