Synthesis, Characterization, Coordination Compounds, Molecular Orbital study and Biological activity of 1,2,4-triazolo[1,5-c]pyrimidine-5(6H)-ones

Date
2022-06-01
Authors
Sali Ali Ahmad Alasmar
سالي علي احمد الأسمر
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Al-Quds University
Abstract
مركبات التريازولوبيرميدين هي مركبات عطرية غير متجانسة وتتكون من حلقتين الاولى هي حلقة سداسية البرميدين والأخرى خماسية تريازول، ينتج عن ارتباط الحلقتين أربع مجموعات من المتشكلات، اثنين من هذه المتشكلات هي مركبات تتكون بسرعة وهي3,4-c & 3,4-a مع العلم انها غير مستقرة من ناحية الديناميكا الحركية، والمجموعتان 1,5-a & 1,5-c وهما مستقران حراريا. ومع ذلك ، تجدر الإشارة إلى أن الجمع بين الحلقتين في جزيء واحد قد يعزز النشاط البيولوجي. في هذه الرسالة تم تحضير وتمييز (1,2,4-triazolo[1,5-c]pyrimidine-5(6H)-ones) تم اعتماد النهج الأمثل من خلال التحضير والتعديل للوصول إلى أعلى عائد. خلال هذا البحث تم بداية دراسة هذا المركب من ناحية النظرية باستخدام طريقة (semiempirical and Hartree-Fock)، والتي هي جزء من موضوع الكيمياء المحوسبة (Computational chemistry)، وقد تم التعرف على (tautomer) الأكثر استقراراً، وتم احتساب الكثافة الإلكترونية وحسابات الأفلاك الجزئية لهذا المركب. تم اكتشاف ذرة النيتروجين في حلقة البيريدين لتكون الموقع المفضل لعمل روابط تشاركية في المعقدات. لم يتم دراسة كيمياء التنسيق لـ (1,2,4-triazolo[1,5-c]pyrimidine-5(6H)-ones) من قبل. تم تصنيع المعقدات المعدنية من المعادن الانتقالية الأولى والثانية (الفضة (I) والنحاس (II) والنيكل (II) وغيرها) بالإضافة إلى ذلك، تم استخدام العديد من المعادن الانتقالية مثل البلاتين (II) والبلاديوم (II) لتصنيع ودراسة القدرة على بناء المعقدات. تكوين هذه المجمعات يتأثر بعدة عوامل، بما في ذلك النسبة المولية بين الليجاند(ligand) والمعدن، درجة الحموضة ونوع المذيب. تم عزل بعض هذه المعقدات في شكل بلوري نقي، بينما يتطلب البعض الآخر مزيدًا من الفحص؛ تم استخدام علم البلورات بالأشعة السينية لتشخيص المعقدات بما في ذلك معقدات النحاس (II) والفضة (I). تم التحقيق في النشاط البيولوجي لـ (1,2,4-triazolo[1,5-c]pyrimidine-5(6H)-ones) ومعقداته، كعوامل مضادة للبكتيريا والملاريا. حيث تم اكتشاف أن لديهم نشاطات ممتازة كمضادات للبكتيريا بتركيزات منخفضة جداً. لكن عندما يتعلق الأمر بتأثيراتها كمضادات الملاريا وجدنا أن هناك تأثيرات طفيفة لهذه المركبات، باستثناء البلاتينيوم ، الذي كان له تأثير مرتفع جدا بالمقارنة مع دوار كلوروكوين حتى عند استخدام تركيز أقل بقي محافظ على تأثيره .وهذا قد يكون بداية لإمكانيه استخدامه كعلاج بديل. قد يعد هذا نقطة بداية لتحسين الفعالية الحيوية، حيث يمكن أن تمتلك هذه المواد فعاليات حيوية أخرى من خلال إجراء علاقة الشكل بالفعالية. مع ذلك نوصي بإختبار هذه المركبات كمضادات للسرطان.
Description
Keywords
Citation