05. العدد الخامس
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
- Itemالصفقة والسؤال في مقالة الأمير الحسن بن طلال(جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2020-01) سعيد أبو عليأخيراً أعلنت صفقة القرن وبعد أربع سنوات من الوعود والإعداد, من التهليل والتهويل, من التهديد والوعيد, من التسريبات والمساومات من العقوبات والإكراهات, وبينما كانت تمضي قدماً تطبيقات عديد بنودها على الأرض في إطار الحرب الأمريكية- الإسرائيلية المعلنة, ليس فقط على الحقوق الفلسطينية, بل على الوجود الفلسطيني برمته وكل مكوناته, والتي سبق للجميع أن أدانها ورفضها, بينما استمر تطبيقها وتنفيذها, وخاصة ما تعلق منها بمدينة القدس أو المستعمرات الاستيطانية, مروراً الأونروا والعقوبات المفروضة على الشعب والسلطة الفلسطينية, ووصولاً إلى الإطاحة بحل الدولتين المعبر عن الشرعية والأرادة الدولية, والعمل على تغيير المرجعيات والأسس التي ترتكز إليها القضية الفلسطينية, متطلبات تحقيق السلام المتمثلة في المواثيق والقوانين كما القرارات الدولية, من بدء الصراع في ظل استمرار التغيير القسري والجذري للعلاقات والواقع الميداني.
- Itemأولا رصد للمواقف الدولية والمنظمات الإقليمية والدولية حيال خطة صفقة القرن الأميريكية - الإسرائيلية(جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2020-01) منى أبو خضرة; صلاح الشميري; شريفة شوادر; معتصم الشول; سارة سليمأثار إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب لخطة صفقة القرن الأمريكية -الإسرائيلية, ردود فعل متباينة من المجتمع الدولي, غير أنه من الملاحظ بعد الرفض الفلسطيني والعربي لصفقة القرن, أن المواقف الدولية باتت تتجه نحو رفض الصفقة, في هذه الدراسة سيتم تناول هذه المواقف للمنظمات الإقليمية والدولية بمختلف انواعها. "وقد قسم البحث إلى ثلاثة عناصر، بداية من عرض مواقف المنظمات الإقليمية والدولية والتي تمثلت في موقف منظمة التعاون الإسلامي، وموقف الأمم المتحدة، وموقف الاتحاد الإفريقي، وموقف الاتحاد الأوروبي، وموقف الأونروا. وتطرق الثاني إلى مواقف الدول منفردة وذلك على المستوى الأوروبي, تمثل في موقف المملكة المتحدة، وموقف ألمانيا، وموقف فرنسا، وإسبانيا، وإيطاليا، وأيرلندا، وبولندا، والنمسا، والنرويج، وفنلندا، والدنمارك، والسويد، أما مواقف الدول الأخرى والذي تمثل في الموقف الروسي، والموقف الصيني، وموقف جنوب إفريقيا، وموقف ليبيريا، وموقف اليابان، وموقف ماليزيا. وتحدث الثالث عن الصفقة في الصحافة الإسرائيلية. وأختتم البحث بالإشارة إلى آراء الأحزاب الإسرائيلية حول صفقة القرن والتي، منها رأى القائمة العربية المشتركة، وهي القائمة التي تضم النواب العرب في الكنيست، فهي الوحيدة التي رفضت الخطة بأكملها، بل واتهمتها بـ (تكريس الاحتلال والاستيطان)، وانتهزت الأحزاب الإسرائيلية ردودها على الصفقة، بمحاولة كسب أكبر عدد ممكن من الأصوات". -كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
- Itemباختصار "الصفقة" ليست خطة سلام(2020) المتوكل طهيبدو أن العقد التوراتية والشطحات اليهومسيحية قد وجدت لذاتها مرتعاً خصباً في مسكب البيت الأبيض, الذي راح يغزل بتلات الخرافات التوراتية والترجمة السياسية للنصوص الحاخامية, صفقةً, قلّ نظيرها من حيث: أن هذه الصفقة تؤكد الحق المزعوم والوهم المصنوع لليهود في كل أرض فلسطين التاريخية, وأن هذه الفقة لا تتمتع بأي مواصفة تذكر من مواصفات أي حل سياسي, فهي موقف شخصي عقدّي اعتباطي, كما أن هذه الصفقة تكشف عن سطوة الإدارة الأمريكية في العالم وتبرز قدرتها الفظة والفاشية على تحطيم كل البناءات التي تنهض عليها العلاقات الدولية والقوانين التي تصون الحقوق.
- Itemقراءة في رؤية ترامب المعلنة في واشنطن دي-سي يوم 28 / 1 / 2020 والمعنونة بـ سلام نحو الازدهار: رؤية لتحسين حياة الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي(جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2020-01) ناصر القدوةفي الثامن والعشرين من كانون الأول/يناير 2020, وفي حفل بالبيت الأبيض بالعاصمة الأمريكية واشنطن دي سي, كشف الرئيس الأمريكي(دونالد ترامب) وإلى جانبه رئيس وزراء إسرائيل (بنيامين نتنياهو) عمّا اعتاد لفترة طويلة سابقاً على تسميته (صفقة القرن), ولكن تم طرحها تحت عنوان: سلام نحو الازدهار - رؤية لتحسين حياة الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي. ولا بدّ من القول هنا إن الترجمة قد لا تكون دقيقة, فمثلاً في العنوان: النّص الإنجليزي يستخدم صيغة المفرد people مع أن الحديث يفترض أنه يتعلق بالشعبين الفلسطيني والإسرائيلي. وتشتمل رؤية ترامب على جزأين وملاحق, الجزء الأول: إطار سياسي يتكون من 39 صفحة تصن 22 قسماً. والثاني: إطار اقتصادي من 38 صفحة, ثم خرائط مفاهيمية وملاحق أخرى طويلة. وفيما يلي قراءة أولية لهذه الرؤية: حيث نلاحظ أن التسمية لم تعد صفقة, أصبحت الان رؤية. وهي لا تقدم مشروع حل نهائي بخطوات واضحة ضمن جداول زمنية مفهومة, بغض النظر عن فهمنا لجوهرها المنحرف. كنت قد أشرت في ندوة عقدت في متحف ياسر عرفات في 7/5/2019 إلى ما يتأكد لنا الآن: لا توجد صفقة, لا توجد خطة سلام, لا يوجد مقترح لحل النزاع, إنما هناك سياسة أميركية شرق أوسطية تجلت في مجموعة من المواقف والإجراءات, رأينا معظمها منفذاً على أرض الواقع مثل رفض تأييد حل الدولتين, محاولة شرعنة المستعمرات, الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية إليها, محاربة الأونروا, إنهاء التمثيل الفلسطيني في الولايات المتحدة وقطع المساعدات.. حينها قلنا إننا لا نحتاج لرؤية الصفقة وأنها ستكون منسجمة مع السياسات. كنا مصيبين جزئياً فقط, لأن ما رأيناه جاء منسجماً نعم ولكنه أسوأ, كما سنرى. سأقدم فيما يلي قراءة, ليست بهدف النقاش أو التفاوض فهذا غير ممكن, وإنما بهدف التفاصيل وشرحها لأهلنا وأصدقائنا وإظهار مدى بشاعة النصوص: *دولة فلسطين… عبر كل رؤية, مصطلح فلسطين يشير إلى دولة في المستقبل, ليست موجودة حالياً, ولن يمكن أن يتم الاعتراف بها من طرف الولايات المتحدة فقط إلا إذا تم تنفيذ المواصفات الموجودة في الرؤية.
- Itemالقدس في صفقة القرن: تحليل وبدائل(جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2020-01) فاطمة وليد سالم الجعافرةيعالج هذا البحث وضع القدس في إطار "رؤية السلام من أجل الازدهار", والمعروفة باسم صفقة القرن, والتي أعلن عنها في البيت الأبيض بواشنطن يوم 28 كانون ثاني 2020 من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وبحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. تحلل الدراسة ما أتت عليه الخطة بشأن القدس, ثم تأتي بعد ذلك إلى تحليل انعكاسات بنود الصفقة على القدس, وعلى بقية فلسطين, وأخيراً تقترح بعض البدائل لمواجهة تداعيات صفقة القرن على القدس بشكل خاص وعلى فلسطين بشكل عام.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »