العدد التاسع والعشرون .29
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing العدد التاسع والعشرون .29 by Author "عزيز العصا"
Now showing 1 - 3 of 3
Results Per Page
Sort Options
- Itemالقدس في إصدارات مركز دراسات الوحدة العربية خلال نصف قرن ١٩٧٥ـ١٩٢٥ م(جامعة القدس, 2025-12) عزيز العصاتهدف هذه الورقة إلى تتبع الدراسات، والبحوث، والمقالات ذات الصلة بالقدس وقضاياها في إصدارات مركز دراسات الوحدة العربية، من الكتب، والدراسات، والمجلات، واختيار نماذج منها للقراءة والتحليل. وقد شملت الورقة عشرات من الأنشطة الفكرية المتعلقة بالقدس، كما صدرت عن المركز، منذ تأسيسه عام ١٩٧٨ م حتى تاريخه، وسلطت الورقة الضوء على المقالات المنشورة في مجلة المستقبل العربي. وجاء ذلك باستعراض عشرين منها، توزعت بين كتب، ودراسات، ومقالات، ومن بينها ندوة شارك فيها (١٤) شخصًا يتوزعون على تخصصات مختلفة. وانتهت هذه الورقة باستنتاجات وخاتمة ومجموعة من التوصيات.
- Item"مراجعة كتاب "القدس في المحفوظات الملكية المصرية(جامعة القدس, 2025-12) عزيز العصاد.جوني منصور، مؤرخ فلسطيني، من مواليد حيفا ١٩٦٠م. حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ سنة ١٩٩٦. عمل في التعليم الأكاديمي ٤٥ عامًا. متعدد الاهتمامات بتاريخ العرب والإسلام، وبتاريخ المسيحية والمسيحيين في فلسطين، وله اهتمام بتاريخ الصراع الصهيوني العربي وتطوره. كما كتب عن المدينة الفلسطينية، وخاصة حيفا. وينشر مقالات رأي وأبحاث في مجالات تخصصه في المجلات الجامعية والمواقع المتاحة على الشبكة. وشارك ولا يزال في مؤتمرات جامعية وندوات وورشات دراسية، بالإضافة إلى مساهمته في تقديم محاضرات لعموم المهتمين. أما الكتاب/ الدراسة قيد النقاش، فهو كتابه المعنون ب "القدس في المحفوظات الملكية المصرية" يقع في (٢٢٤) صفحة يتوزع عليها تقديم للباحثة المقدسية د.نائلة الوعري، وكلمة افتتاحية ومدخل للمؤلف، وستة فصول وخلاصة، يتبعها ملحق للوثائق التي شكلت مصدرًا للدراسة، وملحق صور ذات صلة. جاء الفصل الأول بعنوان " أسد رستم ودراسة المحفوظات الملكية". استعرض الباحث في الفصل الثاني الحكم المصري في البلاد السورية ١٨٣١-١٨٤٠م، واستعرض في الفصل الثالث " نظام الحكم (الإدارة) المصري في البلاد السورية" خلال الفترة قيد النقاش. خصص الباحث الفصل الرابع ل " ثورة القدس ضد الحكم المصري". وفي الفصلين الخامس والسادس استعرض الباحث ـ على الترتيب- "أعمال إبراهيم باشا ومشاريعه في القدس" و "رعاية الحكم المصري للشؤون الدينية في القدس". بقراءة متمعنة لهذا الكتاب، نجد أن قيمته "قضيته الرئيسية" هي سبر غور مدينة القدس، كما وردت في "المحفوظات الملكية المصرية المحفوظة في قصر عابدين"، خلال الفترة ١٨٣٠-١٨٤٠م التي مكثت فيها المدينة تحت السيطرة المصرية بقيادة " إبراهيم باشا" نجل حاكم مصر الزعيم "محمد علي باشا"، عندما تمرد الأخير على الدولة العثمانية، وقام بضم بلاد الشام تحت حكمه.
- Item"مراجعة كتاب "رحلة تكشف أساطير المعالم المعمارية المقدسية وهويتها وفنونها(جامعة القدس, 2025-12) عزيز العصاقبل أن يشرع المؤلف في تفاصيل العنوان الرئيس للكتاب، قدّم لكتابه بما حجمه (٣٠) صفحة على شكل تمهيد، حول تاريخ القدس المعماري، الذي حضره في حدود البلدة القديمة من القدس، بما يضمن السور وما أحاط به من مبانٍ، وحاجة الباحثين والمهتمين للمعرفة في هذا المجال، الأمر الذي تبناه مركز دراسات القدس في جامعة القدس. ويُتبع ب "نظرة عجلى على مكانة القدس وتاريخها"، التي تعود إلى الألف الثانية قبل الميلاد، وقد تنازع هذه المكانة ثلاث ديانات، تنافست على تبني المدينة المقدسة، وصولًا إلى محاولات نفي الآخر من قبل دولة الاحتلال، والسعي إلى تهويد المدينة وفق منطق القوة. ويختم هذا التقديم ل "إلماعة على تخطيط مدينة القدس، وأبرز العوامل التي أثرت في تطور عمارتها"؛ إذ استعرض طبوغرافية المدينة، التي تتألف من هضاب عدّة وثلاث وديان، وعوامل تطورها المعماريّ (الكتاب، ص:١٠-٤٠). وهذه الوديان هي: الواد الأول، من الشرق، وهو المعروف حاليًّا ب "واد جهنّم أو واد النار" وله عدة نسميات تاريخية. والواد الثاني يحدّ المدينة من الغرب، يسمى "واد الربابة". والولد الثالث، يجري في وسط المدينة، له عدة نسميات تاريخية، منها: وادي الطواحين، والدّرب الأعظم، والدرب السلطاني (الكتاب، ص: ٣٣-٣٤). ومن طريف ما أورده المؤلف للدلالة على صِغَر مساحة البلدة القديمة من القدس، أن المسافة بين أبعد نقطة فيها عن المسجد الأقصى المبارك، يمكن أن يقطعها المصلي -لحوالي ١٠ دقائق مشيرًا جادًّا- بين الأذان والإقامة لجميع الصلوات (الكتاب، ص:٤٠). أما بخصوص الموضوع الرئيس للكتاب، فقد توزع على العناوين الرئيسية الآتية: أولًا: الأساطير التي ألصقت ببعض ببعض معالم القدس المعمارية. ثانيًا: آراء خاطئة نسبت إلى بعضٍ من معالم القدس المعمارية. ثالثًا: المسطرة التاريخية لمعالم القدس المعمارية. ورابعًا: فهرس معالم القدس المعمارية.