Knowledge, Attitude and Practice of Primary School Teachers about Water Pollution in Khanyounis Governorate
Date
2011-06-01
Authors
Maysa Nabil Abu Mousa
ميسا نبيل ابو موسى
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Al-Quds University
Abstract
This study aimed to determine the level of KAP regarding water pollution among primary school teachers in Khanyounis governorate. The sample of the study consisted of 330 primary school teachers (208 from UNRWA and 122 from governmental primary schools) chosen from the assigned 15 schools. For data collection, the researcher used constructed, self-administered questionnaire. For data analysis, the researcher used frequencies, means, percentage, t- test, one-way ANOVA and Pearson correlation test. The results of the study showed that generally the percentage of knowledge regarding water pollution was 81.7% among the teachers, the vast majority of study participants have knowledge about water pollution and its harmful effects on human being. Among study participants, 95.8% were found to have knowledge regarding water pollution, 95.2% believe that waste water is one of the sources of water pollution and 99.4% knew that polluted water can cause diseases to humans. Also, the results showed that 72.4% of study participants have some knowledge about environmental sciences, 65.8% considered environmental education as part of school curriculum and 43.3% of study participants related water pollution to lack of community awareness. Regarding attitudes, the mean percentage of the total scores for those who responded by (agree) on the attitudes scale items was 80.41. Also, 90.9% believe that mixing of sewage with groundwater must be reduced, 92.4% believed that water pollution can be reduced, 85.8% believed that quality of water can be improved by using filtration methods, 97.2% believed that legislations to control water pollution should be enacted and 98.8% believed that awareness of students regarding water pollution should be increased. Regarding participation in health educations sessions, only 17.9% participated health education sessions, of them 21.5% related that to absence of educational activities, 3.9% were not interested and 56.7% were not invited to attend any educational sessions. Also, 84.5% did not have any practical training regarding water pollution sources and control.
Female teachers have better practices about water pollution compared to male teachers. There were no significant differences in knowledge, attitudes and practices toward water pollution between UNRWA and government school teachers. There were no significant differences in knowledge and attitudes toward water pollution related to age of the teacher, but differences were significant in practice, age group (20 – 30) years have better practices toward water pollution compared to other age groups. Also, there were no significant differences in knowledge and attitudes toward water pollution related to years of experience, but differences were significant in practice in favor of teachers who have less than 5 years of experience. There were no significant differences in knowledge, attitudes and practice toward water pollution between teachers with different qualifications. In conclusion, the results revealed high level of knowledge and attitudes, but low level of practice regarding water pollution. These results should stimulate some activities to raise the level of awareness toward environment through formal and informal educational programs.
كانت هذه الدراسة بعنوان "مدي المعرفة والاتجاهات والممارسات اتجاه تلوث المياه لدى معلمي المرحلة الابتدائية بمحافظة خانيونس" وهدفت هذه الدراسة إلى تحديد مستوى المعرفة والاتجاهات والممارسة لدى معلمي المدارس الابتدائية (وكالة وحكومة) المتعلقة بتلوث المياه في محافظة خانيونس وعلاقتها بكل من الجنس ونوع المدرسة والمؤهلات وسنوات الخبرة. تكونت عينة الدراسة من 330 معلم ومعلمة (208 وكالة و 122 حكومة) من 15مدرسة تم تحديدها من قبل مديرية التربية والتعليم الحمومية ودائرة التعليم بالوكالة في محافظة خانيونس، حيث تم اختيار جميع المعلمين العاملين في تلك المدارس المختارة. وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي في دراستها، ولجمع البيانات استخدمت الباحثة استبانة صممت لقياس مستوى المعلومات والاتجاهات والممارسة، وقد تم التأكد من صدق وثبات أداة الدراسة من خلال تطبيقها على عينة استطلاعية تكونت من 30 معلم ومعلمة تم اختيارهم بشكل عشوائي. لتحليل البيانات استخدمت الباحثة برنامج الرزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS version 13)، وقد استخدمت الباحثة المعالجات الإحصائية التالية: التكرارات، النسب المئوية، المتوسطات، اختبار (ت)، اختبار تحليل التباين الأحادي واختبار بيرسون للعلاقات. أظهرت نتائج الدراسة أن النسبة العامة للمعرفة حول تلوث المياه لدى المعلمين الذين شاركوا في الدراسة بلغت 81.7%، كما بينت النتائج أن 95.8% منهم لديهم معرفة بمشكلة تلوث المياه، 95.2% يعتقدون أن المياه العادمة هي أحد مصادر تلوث المياه و 99.4% يعرفون أن المياه الملوثة تسبب الأمراض للإنسان. كما بينت النتائج أن 72.4% من أفراد عينة الدراسة لديهم بعض المعرفة حول العلوم البيئية، 65.8% يرون أن التعليم البيئي مدمج في المناهج الدراسية، 43.3% يعزون تلوث المياه إلى قلة الوعي بين أفراد المجتمع. وبينت النتائج وجود اتجاهات إيجابية لدى أفراد عينة الدراسة حول مشكلة تلوث المياه بنسبة عامة بلغت 80.41%، وأفاد 90.9% بضرورة الحد من اختلاط مياه المجاري بالمياه الجوفية، 92.4% يعتقدون بإمكانية الحد من المياه الملوثة، 85.8% يرون إمكانية تحسين جودة المياه من خلال استخدام الفلاتر، ويرى 97.2% بضرورة تفعيل القوانين ذات العلاقة بالبيئة للحد من مشكلة تلوث المياه، 98.8% يرون ضرورة رفع مستوى الوعي البيئي لدى طلبة المدارس. بالنسبة للممارسة، فقد أفاد 17.9% من أفراد عينة الدراسة بأنهم شاركوا في محاضرات أو برامج تعليمية حول البيئة بينما أفاد 82.1% بأنهم لم يشاركوا في أي محاضرة أو برنامج وقد عزا 21.5% منهم ذلك إلى عدم وجود أنشطة تعليمية تختص بالبيئة في مدارسهم، 3.9% لم يبدوا اهتمامهم بمواضيع البيئة، 65.7% لم تتم دعوتهم للحضور أو المشاركة في أي نشاط تعليمي خاص بالبيئة. وبينت النتائج أن مستوى الممارسة البيئية لدى المعلمات كان أعلى لديهن من المعلمين. وبينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى المعرفة، الاتجاهات والممارسة حول تلوث المياه بين المعلمين العاملين في مدارس وكالة الغوث والمعلمين العاملين في المدارس الحكومية. أيضاً لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى المعرفة والاتجاهات حول تلوث المياه تعزى إلى عمر المعلم ولكن وجدت فروق دالة إحصائياً في مستوى الممارسة لصالح المعلمين من الفئة العمرية (20 – 30 سنة). أيضاً لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى المعرفة والاتجاهات تعزى إلى سنوات الخبرة ولكن وجدت فروق دالة إحصائياً في مستوى الممارسة لصالح المعلمين الذين لديهم خبرة أقل من 5 سنوات. كما بينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى المعرفة والاتجاهات والممارسة حول تلوث المياه تعزى للمؤهل العلمي. وبشكل إجمالي، فقد بينت نتائج الدراسة وجود مستوى عالي في بعدي المعرفة والاتجاهات بينما كان المستوى متدني في بعد الممارسة حول تلوث المياه في محافظة خانيونس، كما أظهرت الحاجة إلى رفع مستوى الوعي البيئي من خلال الأنشطة التعليمية الرسمية وغير الرسمية.
كانت هذه الدراسة بعنوان "مدي المعرفة والاتجاهات والممارسات اتجاه تلوث المياه لدى معلمي المرحلة الابتدائية بمحافظة خانيونس" وهدفت هذه الدراسة إلى تحديد مستوى المعرفة والاتجاهات والممارسة لدى معلمي المدارس الابتدائية (وكالة وحكومة) المتعلقة بتلوث المياه في محافظة خانيونس وعلاقتها بكل من الجنس ونوع المدرسة والمؤهلات وسنوات الخبرة. تكونت عينة الدراسة من 330 معلم ومعلمة (208 وكالة و 122 حكومة) من 15مدرسة تم تحديدها من قبل مديرية التربية والتعليم الحمومية ودائرة التعليم بالوكالة في محافظة خانيونس، حيث تم اختيار جميع المعلمين العاملين في تلك المدارس المختارة. وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي في دراستها، ولجمع البيانات استخدمت الباحثة استبانة صممت لقياس مستوى المعلومات والاتجاهات والممارسة، وقد تم التأكد من صدق وثبات أداة الدراسة من خلال تطبيقها على عينة استطلاعية تكونت من 30 معلم ومعلمة تم اختيارهم بشكل عشوائي. لتحليل البيانات استخدمت الباحثة برنامج الرزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS version 13)، وقد استخدمت الباحثة المعالجات الإحصائية التالية: التكرارات، النسب المئوية، المتوسطات، اختبار (ت)، اختبار تحليل التباين الأحادي واختبار بيرسون للعلاقات. أظهرت نتائج الدراسة أن النسبة العامة للمعرفة حول تلوث المياه لدى المعلمين الذين شاركوا في الدراسة بلغت 81.7%، كما بينت النتائج أن 95.8% منهم لديهم معرفة بمشكلة تلوث المياه، 95.2% يعتقدون أن المياه العادمة هي أحد مصادر تلوث المياه و 99.4% يعرفون أن المياه الملوثة تسبب الأمراض للإنسان. كما بينت النتائج أن 72.4% من أفراد عينة الدراسة لديهم بعض المعرفة حول العلوم البيئية، 65.8% يرون أن التعليم البيئي مدمج في المناهج الدراسية، 43.3% يعزون تلوث المياه إلى قلة الوعي بين أفراد المجتمع. وبينت النتائج وجود اتجاهات إيجابية لدى أفراد عينة الدراسة حول مشكلة تلوث المياه بنسبة عامة بلغت 80.41%، وأفاد 90.9% بضرورة الحد من اختلاط مياه المجاري بالمياه الجوفية، 92.4% يعتقدون بإمكانية الحد من المياه الملوثة، 85.8% يرون إمكانية تحسين جودة المياه من خلال استخدام الفلاتر، ويرى 97.2% بضرورة تفعيل القوانين ذات العلاقة بالبيئة للحد من مشكلة تلوث المياه، 98.8% يرون ضرورة رفع مستوى الوعي البيئي لدى طلبة المدارس. بالنسبة للممارسة، فقد أفاد 17.9% من أفراد عينة الدراسة بأنهم شاركوا في محاضرات أو برامج تعليمية حول البيئة بينما أفاد 82.1% بأنهم لم يشاركوا في أي محاضرة أو برنامج وقد عزا 21.5% منهم ذلك إلى عدم وجود أنشطة تعليمية تختص بالبيئة في مدارسهم، 3.9% لم يبدوا اهتمامهم بمواضيع البيئة، 65.7% لم تتم دعوتهم للحضور أو المشاركة في أي نشاط تعليمي خاص بالبيئة. وبينت النتائج أن مستوى الممارسة البيئية لدى المعلمات كان أعلى لديهن من المعلمين. وبينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى المعرفة، الاتجاهات والممارسة حول تلوث المياه بين المعلمين العاملين في مدارس وكالة الغوث والمعلمين العاملين في المدارس الحكومية. أيضاً لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى المعرفة والاتجاهات حول تلوث المياه تعزى إلى عمر المعلم ولكن وجدت فروق دالة إحصائياً في مستوى الممارسة لصالح المعلمين من الفئة العمرية (20 – 30 سنة). أيضاً لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى المعرفة والاتجاهات تعزى إلى سنوات الخبرة ولكن وجدت فروق دالة إحصائياً في مستوى الممارسة لصالح المعلمين الذين لديهم خبرة أقل من 5 سنوات. كما بينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى المعرفة والاتجاهات والممارسة حول تلوث المياه تعزى للمؤهل العلمي. وبشكل إجمالي، فقد بينت نتائج الدراسة وجود مستوى عالي في بعدي المعرفة والاتجاهات بينما كان المستوى متدني في بعد الممارسة حول تلوث المياه في محافظة خانيونس، كما أظهرت الحاجة إلى رفع مستوى الوعي البيئي من خلال الأنشطة التعليمية الرسمية وغير الرسمية.