18. العدد الثامن عشر

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 8
  • Item
    مؤتمر القدس (صمود وتنمية)
    (جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2023-04) سعيد ابو علي
    تنفيذاً لقرار القمة العربية الحادية والثلاثين المنعقدة في الجزائر, والصادر بتاريخ 2 تشرين الثاني/ نوفمبر 2022, والقاضي بتنظيم الأمانة العامة مؤتمراً للدفاع عن مدينة القدس المحتلة, نطّمت الأمانة العامة بالتنسيق مع دولة فلسطين هذا المؤتمر بحضور عربي رفيع المستوى, ممثلاً بحضور فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين- جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك المملكة الاردنية الهاشمية- وفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية - والسادة الوزراء ومندوبي الدول الأعضاء, إضافة إلى مشاركة قادة وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية (الأمم المتحدة, التعاون الإسلامي, الاتحاد الأوروبي, الاتحاد الإفريقي, مجلس التعاون لدول الخليج العربية), ورؤساء الاتحادات والصناديق العربية وبعض الشخصيات الاعتبارية العربية والأجنبية, والذي انعقد تحت شعار (الصمود وتنمية).
  • Item
    البعد التاريخي للأوقاف الإسلامية في مدينة القدس
    (جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2023-04) نائلة الوعري
    تركز هذه الدراسة في مضامينها على الجوانب الإدارية في أوقاف فلسطين عامة والقدس خاص، وتناولت في ذلك مؤسسة مديرية عموم الاوقاف في مدينة القدس التي تشكلت عام ١٨٤٣، واكبت مسيرتها في إدارة اوقاف لواء القدس ونابلس وجنين منذ تأسيسها عام ١٨٤٣م، وحتى رحيل الحكم العثماني عن فلسطين عام ١٩١٨، وفي ظل الاحتلال البريطاني، تابعت مسيرتها في إدارة جميع أوقاف فلسسطين بعد انضمام أوقاف لواء عكا إليها عام ١٩٢١، وحتى نكبة عام ١٩٤٨، وذلك تحت إشراف وزارة الأوقاف العثمانية ١٨٤٣-١٩١٨، والمجلس الإسلامي الشرعي الأعلى ١٩٢١-١٩٤٨، وتناولت في هذا الجانب المهم ثلاث نقاط رئيسية وهي : الأولى تشكيلاتها الإدارية ١٨٤٣-١٩٤٨ ، وقسمت إلى مرحلتين حسب الجهات الفاعلة فيها، وتتمثل في التشكيلات العثمانية ١٨٤٣-١٩١٨ وتشكيلات فترة الإحتلال البريطاني ١٩١٨- ١٩٤٨ بينما ركزت الثانية على التبعية الإدارية التي انتظمت فيها خلال فترة الدراسة، في حين عرضت النقطة الثالثة أهم الأعمال التي قامت بها خلال مسيرتها الإدارية وتضمين توثيق الأوقاف وحفظ أرشيفا ورفع التعديات عنها.
  • Item
    باحث مقدسي في عمارة القدس وتاريخها
    (جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2023-04) عزيز العصا
    من أكثر حرصا على الأم من أبنائها الذين شهدوا اللحظات الأولى من حياتهم في رحمها ؟ وفق هذا المفهوم، فإن أبناء القدس المخلصين يرتبطون بها ارتباطاٍ عضويا و عاطفيا ووجدانيا، وكل مقدسي يعبر عن ارتباطه بها والحرص عليها حسب اختصاصه، بحيث أضحى بها سمات وخصائص لا تتكرر في أي مدينة في العالم. وينطبق عمق الزهو والفخر وطيب الإنتماء على عاجن وخبز وبائع الكعك بسمسم المقدسي المشهور بقدر ما ينطبق على العالم، والكاتب، والشاعر، والروائي، والنحات، وصانع المنسوجات، والحلواني وغيرهم، فجميع هؤلاء يخزنون في خوالج نفوسهم من العشق والإنتماء لمدينتهم، مما يجعلها مدينة فريدة، مدينة على الأرض لكن جذورها في السماء. اعترافا بدور هؤلاء في المحافظة على عروبة القدس واسلاميتها، نستضيف في كل عدد من أعداد مجلة المقدسية، وهي مجلة من القدس ،إليها، مقدسيا عالما أو باحثا أو فنانا أو صاحب مهنة مبدع، على أن يكون رأس عمله ومبدعا في العطاء . شخصية العدد : يوسف سعيد النتشة (مؤرخ للعمارة والفن، وعلم مقدسي على مدى نصف قرن ونيف) دوافع اختبار هذه الشخصية، لتكون فاتحة خير في المقدسية، التأريخ والتوثيق لأعلام القدس في هذا الظرف العصيب من الاحتلال البغيض، متنوعة ومتعددة، فأهمية هذا التخصص وندرته وحداثته، كانت من الحوافز الأساسية لهذه المبادرة، وأيضا لا يمكن التغاضي عما يتعرض له التراث المعماري لمدينة القدس، من طمس وتشويه وإحلال بديل عنه. وعليه يمكن التوقيت الحديث عن هذا العالم المقدسي، من اهتماماته المبكر، إدراكه لمكانة هذا التراث المعماري في صوغ الرواية والهوية المقدسية الفلسطينية، وأهمية تسليط عليه. حوادث الأيام أثبتت صواب هذه الرؤية ومكانة هذا الجهاز، مما يجعله جديرا بهذه الافتتاحية.
  • Item
    الوضع القانوني لملكية حائط البراق
    (جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2023-04) بشار موسى أبو هلال
    لقد اعتاد اليهود منذ القدم تزوير الحقائق، حيث أن أبناء يعقوب عليه الصلاة والسلام الذين أضحوا بأخيها يوسف عليه الصلاة والسلام، في سبيل مصلحتهم وزورا الحقيقة حيث قالوا لأبيهم إن الذئب أكله. وكذلك في أوروبا، فقد قام اليهود بإثارة الفتن في المجتمع الواحد، مما أدى إلى تعرضهم لردة الفعل من قبل الحكام عل|ى تزويرهم للحقائق وتخريبهم للمجتمع الواحد. وهنا في هذه الدراسة، لا نريد التطرق إلى الوضع القانوني للسيادة على حائط البراق والمسجد الأقصى والقدس، فقد كتب في ذلك الكثير، وتم بيان القرارات والمواثيق الدولية في ذلك. ورغم أن القانون الدولي لا يعترف بما يسميه الصهاينة بالحق التاريخي، غير أنه ثبت أن بني إسرائيل الحقيقين في السابق، كانوا مجرد عابرين مثل غيرهم من الغزاة، الذي كانوا يحتلوا فلسطين لفترة، ومن ثم طردوا منها. فالذي نريد بيانه، هو الوضع القانوني لملكية حائط البراق وما حوله، تلك الملكية التي لا يجوز منازعة المالك عليها ولو كان له حق السيادة فقد قام الاحتلال الصهيوني – ومن خلال منطق القوة– بعد حرب حزيران ١٩٦٧م، بتدمير المنطقة المشارفة لحائط البراق، كحارة الشرف وحارة المغاربة، ذات الكثافة السكانية، وتشريد سكانها العرب. وقاموا أيضا بتغيير المعالم هناك، هدفين إلى تهويد المنطقة، وتزوير تاريخ جديد لها، وتثقيف اليهود بهذا التاريخ. ولذلك، فسوف نحاول هنا، ومن خلال هذه الدراسة التحليلية بيان الإثباتات والبراهين، لحق المسلمين في ملكية حائط البراق والمناطق والأحياء المشارفة له قانونيا حيث أخذ اليهود يسمونه بحائط المبكى. لقد اتبعت في هذا المنهج التاريخي التحليلي، مستعينا بما تيسر من المصادر والمراجع التاريخية والقانونية والدينية، رغم أن البعض قد كتب في الموضوع دون الإشارة إلى مصادر معلومات، ودون إبراز الجوانب التعريفية الهامة والتاريخية والقانونية للموضوع، مما حدا بي إلى محاولة البحث، على القرارات والنصوص القانونية سواء المحلية أو الدولية منها والتي تتعلق بموضوع ملكية الحائط والمنطقة المقابلة لها وخاصة ما هو زمن الدولة العثمانية أو الإنتداب البريطاني.
  • Item
    من القدس إلى أريحا المشروع الإنشائي العربي … ومساهمته في اقتصاد ما بعد النكبة
    (جامعة القدس - مركز دراسات القدس, 2023-04) عبد الرحمن مغربي
    تبلورت فكرة المشروع الانشائي العربيّ من قبل شخصية فلسطينية من صلب العمل المؤسساتي الواعي لخطورة المشروع الصهيوني, فكان موسى العلمي الذي بلور مشروعاً في الجامعة العربية لمساندة الفلاح الفلسطيني, وتمكينه في أرضه من خلال تطوير أدوات الغنتاج لمقاومة سياسة تهويد الأراضي ونقل ملكيتها. وبدأ خطوات عملية مدروسة لتأسيس المشروع الإنشائي العربيّ كمؤسسة غير ربحية تعنى بالفلاح الفلسطيني, وتطوير عمله في أرضه, وترفع مستواه المعيشي, لتكون رافعة بناء اقتصادي في مجال الإنتاج الزراعي, وتدريب الكفاءات التشغيلية على مستوى الوطن, وتطّور فيما بعد الاعتناء بأبناء اللاجئين وإكسابهم مهارات تدريبية, سواء كان ذلك في الزراعة أو المهن الاخرى. لقد بذل موسى العلمي جهوده ونفوذه في المحيط العربي لتجنيد الدعم والمساندة, حتى قامت اللجنة الاقتصادية لجامعة الدول العربية بتبني المشروع عام 1945م, وحصل على دعم مادي عراقي في هذا المجال, وقدمت له المملكة الاردنية الهاشمية الأرض والدعم والرعاية حتى قطع أشواطاً طويلة في المشروع, الذي بدأ يتطور وينمو بشكل سريع ومزدهر. ولكن حرب عام 1967م أدت إلى تعطيل العمل فيه كونه على خط المواجهة, ولكنه نهض من جديد وبدأ استئناف العمل, ووقّع العديد من الاتفاقيات مع مؤسسات عالمية في سبيل تطوير أدائه الذي لا يزال مميزاً في مجالات عدة, رغم سياسة الاحتلال التي تضع عدة عقبات في طريق تطويره. وتهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على عمل إحدى هذه المؤسسات العاملة في مجال الخدمة المجتمعية, والتي قدّمت خدمات عدة, وساهمت في بناء اقتصاد ما بعد نكبة عام 1948م,كما تهدف إلى فضح العراقيل التي يضعها الاحتلال أمام تطوير الاقتصاد الفلسطيني.