Al-Quds University Digital Repository service

The Digital Repository Service is a secure repository system, designed to store and share scholarly, administrative, and archival materials on behalf of Al-Quds University community.

Anyone is welcome to use the DRS to discover publicly available content. Members of Al-Quds University community are encouraged to sign in to access additional content that may not be publicly available.

 

Communities in DSpace

Select a community to browse its collections.

Now showing 1 - 5 of 10

home.recent-submissions.head

Item
سياسات تربوية مقترحة لتعزيز التّعليم الذّكيّ في الجامعات الفلسطينية في ضوء الاتجاهات المعاصرة في التّعليم
(جامعة القدس, 2025-07-03) شرين محمود محمد الدباس; Sherin Mahmoud Mohammad Aldabbas
هدفت هذه الدّراسة إلى اقتراح سياسات تربوية لتعزيز التّعليم الذّكيّ في الجامعات الفلسطينية في ضوء الاتجاهات المعاصرة في التّعليم. تم استخدام المنهج الوصفيّ المسحيّ التطويريّ، وتكوّن مجتمع الدّراسة من جميع أعضاء الهيئة التّدريسية في الجامعات الفلسطينية والبالغ عددهم (5803) أعضاء في (13) جامعة حكومية، وخاصة، وعامة. اختيرت منهم عينة عشوائية بلغت(361) عضواً أكاديمياً، ولغايات جمع بيانات الدّراسة قامت الباحثة بتطوير أداة الدّراسة، والتي تكونت من (34) فقرة، توزعت على (4) مجالات هي: سياسات ممارسة التّعليم الذّكيّ، والبيئة التّعليمية الذّكية، وتحديات التّعليم الذّكيّ، والتوجهات نحو التّحول للتّعليم الذّكيّ. أظهرت نتائج الدّراسة أن درجة توافر سياسات تربوية فاعلة لتعزيز التّعليم الذّكيّ في الجامعات الفلسطينية في ضوء الاتجاهات المعاصرة متوسطة، إذ أظهرت النّتائج أن المتوسطات الحسابية لتقديرات أفراد عينة الدّراسة على أداتها، جاءت جميعها بمستوى متوسط. وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة ‏توافر سياسات تربوية فاعلة لتعزيز التّعليم الذّكيّ في الجامعات الفلسطينية في ضوء الاتجاهات المعاصرة في التّعليم تعزى لمتغيرات التّخصص، وسنوات الخبرة، والرّتبة الأكاديمية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة مجاليّ ‏ توافر سياسات تربوية فاعلة لتعزيز التّعليم الذّكيّ في الجامعات الفلسطينية في ضوء الاتجاهات المعاصرة في التّعليم (سياسات ممارسة التّعليم الذّكيّ، والبيئة التّعليمية الذّكيّة) تعزى لمتغير سنوات الخبرة، لصالح (من خمس إلى أقل من 10 سنوات). وبالاعتماد على النّتائج طوّرت الباحثة سياسات تربوية لتعزيز التّعليم الذّكيّ في الجامعات الفلسطينية في ضوء الاتجاهات المعاصرة في التّعليم، وتحققت من مدى ملاءمتها، وأوصت بتطبيقها. الكلمات المفتاحية: التّعليم الذّكيّ، الجامعات الفلسطينية، السّياسات التّربوية، الاتجاهات المعاصرة.
Item
أنموذج إداريّ مقترح لتطوير الأداء الوظيفيّ لمديري المدارس الحكوميّة في فلسطين استناداً إلى منهجيّة إعادة هندسة العمليات الإداريّة (الهندرة)
(2025-07-18) صالح حسين سلمان; Saleh Husain Salman
هدفت هذه الدراسة إلى بناءأنموذج إداريّ مقترح لتطوير الأداء الوظيفيّ لمديري المدارس الحكوميّة في فلسطين استناداً إلى منهجيّة إعادة هندسة العمليات الإداريّة (الهندرة). تكوّنَ مجتمع الدراسة من جميع معّلمي المدارس الحكوميَّةِ في مديريات يطا، القدس، ونابلس، وقد تمّ اختيار المديريات الثلاث بحيث تكون ممثلةً لمديريات المحافظات الشّمالية في الضّفة الغربية، وتمّ اختيار مديرية يطا من جنوب الضّفة الغربية ومديرية القدس من منطقة الوسط، ومديرية نابلس من الشّمال، وكان مجتمع الدراسة (6130) معلّماً ومعلّمةَ تقريباً، بواقع (2594) معّلماً، و(3536) معلّمةَ خلال الفصل الأول منَ العام الدراسيّ (2024/2025م)، جُمعتِ البيانات من عينةٍ قوامها (417) معلّماً ومعلّمة، اختيروا عَبر أسلوب العينة العشوائية الطبقية .اعتمدتِ الدراسة على المنهج الوصفيّبصورته المسحيّة. أظهرتِ النتائج أنّواقع الأداء الوظيفيّ لمديري المدارس الحكومّية في ضَوء منهجية إعادة هندسة العمليات الإدارية (الهندرة) جاء بدرجة مرتفعة، مع عدم وجود فروق دالة إحصائيًا في تقديرات أفراد العينة لواقع الأداء الوظيفيّ لمديري المدارس الحكوميّة في ضَوء منهجية إعادة هندسة العمليات الإدارية (الهندرة) تُعزى إلى المتغيرات: (النوع الاجتماعيّ، والمؤهل العلميّ، وسنوات الخدمة). وبناءً على هذه النتائج، تمّ بناءأنموذج إداريّ مقترح لتطوير الأداء الوظيفيّ لمديري المدارس الحكومّية في فلسطين استناداً إلى منهجية إعادة هندسة العمليات الإدارية (الهندرة)، مع توصياتِ كان أبرزُها: ضرورةَ تطبيق مدخل إعادة هندسة العمليات لتطوير أداء القيادات العليا من خلال التخطيط الإستراتيجيّ القائم على التحليل البيئيّ والدراسات العلميةَ ووضعَ الخطط البديلة، وتوفيرَ المرونة لتواكب التطورات الحديثة، والتركيزَ على فرق العمل والهياكل الأفقية بدلاً منَ الهياكل الهرمّية المتعددة. الكلمات المِفْتَاحيَّة:الأداءالوظيفيّ، مديرو المدارس الحكومّية، منهجية إعادة هندسةالعمليات الإدارية (الهندرة).
Item
النمط القيادي الشائع لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين وفقاً لنظرية ليفين وليبيت ووايت (Lewin, Lippitt & White ) وعلاقته بالأمن النفسي والالتزام التنظيمي لدى المعلمين
(AL-Quds university, 2025-07-19) دعاء محمد أحمد بدر; Duaa Mohammad Ahmad Bader
هدفت هذه الدراسة التعرف إلى النمط القيادي الشائع لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين وفقاً لنظرية (ليفين وليبيت ووايت) وعلاقته بالأمن النفسي والالتزام التنظيمي لدى المعلمين، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي، حيث تكون مجتمع الدراسة من جميع معلمي المدارس الحكومية الفلسطينية في المحافظات الشمالية، والبالغ عددهم (38811) معلماً ومعلمة، وقد بلغت عينة الدراسة (365) معلماً ومعلمة، واستخدمت الباحثة الاستبانة أداة لجمع البيانات، وتكونت من ثلاثة أبعاد و(72) فقرة. وقد تم التحقق من صدقها وثباتها بالطرق التربوية والإحصائية المناسبة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن النمط القيادي الشائع لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين وفق نظرية (ليفين وليبيت ووايت) هو النمط الديمقراطي، وجاء بدرجة مرتفعة، يليه النمط الترسلي ثم الأوتوقراطي، كما أظهرت النتائج أن هناكفروق في مجال النمط الديموقراطي تعزى لمتغير الجنس ولصالح الإناث، كما توجد فروق تعزى لمتغير المؤهل العلمي لصالح (بكالوريوس فأقل)، بالإضافة إلى وجود فروق تعزى لمتغير الخبرة في العمل المدرسي لصالح (أقل من 5 سنوات) و (أكثر من 10 سنوات)، وأخيراً هناك فروق تعزى لمتغير المديرية ولصالح مديرية بيت لحم وضواحي القدس، في حين أنه لا توجد فروق تعزى لمتغير مستوى المدرسة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أيضاً أن مستوى الأمن النفسي لدى معلمي المدارس الحكومية في فلسطين من وجهة نظرهم جاء بدرجة مرتفعة، وكذلك فإن مستوى الالتزام التنظيمي لديهم جاء بدرجة مرتفعة، وأن هناك علاقة طردية بين متغير النمط القيادي الديمقراطي لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين وفقاً لنظرية (ليفين وليبيت ووايت) والأمن النفسي والالتزام التنظيمي لدى المعلمين
Item
أثر توظيف استراتيجية البنتاجرام في تنمية مهارة قراءة الخرائط الجغرافية ومهارات التفكير التأملي لدى طلاب الصف الثامن الأساسي في فلسطين
(Al-Quds University, 2025-07-09) ياسمين أحمد محمود محمد; Yasmeen Ahmed Mahmoud Mohammad
هدفت هذه الدِّراسة إلى استقصاء أثر استراتيجيَّة البنتاجرام Pentagram في تنمية مهارة قراءة الخرائط الجغرافيَّة ومهارات التَّفكير التَّأمُّليِّ لدى طلَّاب الصَّفِّ الثَّامن الأساسيِّ في فلسطين. وقد اعتمدت الباحثة المنهج التَّجريبيَّ والتَّصميم شبه التَّجريبيِّ، وتكوُّن مجتمع الدِّراسة من طلَّاب الصَّفِّ الثَّامن الأساسيِّ في مديريَّة تربية جنوب الخليل من العام الدِّراسيِّ 2024\ 2025 م، والبالغ عددهم (2290) طالبًا. أمَّا عيِّنة الدِّراسة تكوَّنت من (50) طالبًا من طلَّاب مدرسة الشَّهيد ياسر عرفات الثَّانويَّة، موزَّعين على شعبتين، تجريبيَّةً وضابطةً، حيث بلغ عدد طلَّاب المجموعة التَّجريبيَّة (24) طالبًا، في حين بلغ عدد طلَّاب المجموعة الضَّابطة (26) طالبًا. وتحقيقًا لأهداف هذه الدِّراسة، أعدَّت الباحثة اختبارين هما: اختبار مهارة قراءة الخرائط الجغرافيَّة، واختبار مهارات التَّفكير التَّأمُّليِّ، وتمَّ التَّحقُّق من صدقهما وثباتهما بالطُّرق العلميَّة الصَّحيحة. كما أعدَّت الباحثة مادَّةً تعليميَّةً وفق استراتيجيَّة البنتاجرام، وتمَّ التَّحقُّق منها وتطبيقها. وقد أظهرت نتائج الدِّراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة لأثر توظيف استراتيجيَّة البنتاجرام في تنمية مهارة قراءة الخرائط الجغرافيَّة لدى طلَّاب الصَّفِّ الثَّامن الأساسيِّ تبعًا لمتغيِّر طريقة التَّدريس، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة في تنمية هذه المهارة تبعًا لمتغيِّر التَّحصيل السَّابق، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة للتَّفاعل بين طريقة التَّدريس والتَّحصيل السَّابق، مع ملاحظة تفوُّق طفيف لصالح الطُّلَّاب ذوي التَّحصيل المرتفع. وأظهرت النَّتائج أيضًا عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة تبعًا لمتغيِّر طريقة التَّدريس، رغم تفوُّق بسيط للمجموعة التَّجريبيَّة، عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة تبعًا لمتغيِّرات طريقة التَّدريس والتَّحصيل السَّابق، والتَّفاعل بين طريقة التَّدريس والتَّحصيل السَّابق.وفي ضَوء نتائج الدِّراسة توصي الباحثة بضرورة تعميم استخدام استراتيجيَّة البنتاجرام في تدريس مادَّة الدِّراسات الاجتماعيَّة لما لها من أثر إيجابيّ في تنمية المهارات العليا لدى الطَّلبة، مع ضرورة تنظيم برامج تدريبيَّة متخصِّصة للمعلِّمين لتزويدهم بالكفايات اللَّازمة لتطبيق هذه الاستراتيجيَّة بفاعليَّة. كما ينصح بقيام المشرفين التَّربويين بوضع آلياتٍ منهجيَّة لمتابعة وتقييم أداء المعلِّمين في هذا الجانب. ومن المهمِّ أيضًا إجراء مزيد من الدِّراسات والبحوث حول هذه الاستراتيجيَّة، مع تشجيع المعلِّمين على تنويع الأنشطة التَّعليميَّة بما يراعي الفروق الفرديَّة بين الطلبة ويسهم في تنمية مهاراتهم المختلفة. الكلمات المفتاحيَّة: استراتيجيَّة البنتاجرام، الخرائط الجغرافيَّة، التَّفكير التَّأمُّليِّ.
Item
اثر تنمية بعض القدرات التوافقية في تطوير مهارتي المحاورة والتصويب في كرة السلة
(Al-Quds University, 2025-04-29) وسيم عوض عويضة مسك; wasim a.e.mesk
هدفت الدِّراسةإلى التّعرّف على أثرِ تنمية القدرات التَّوافقيّة في تطوير مهاراتيّ المحاورة والتَّصويب لدى اللاعبات النَّاشئات في كرة السَّلّة تحت عمر 14 عاما في فلسطين. فقد استخدم الباحث المنهج التّجريبي لملاءمته لطبيعة الدِّراسة وأهدافها،تكوّنت عيِّنة البحث من 32 لاعبة ناشئة من لاعبات كرة السَّلّة تحت عمر 14 سنة، تم اختيارهنّ بالطّريقة العمديّة؛ حيث استخدم الباحثُ برنامج "الحزمة الإحصائيَّة للعلوم الاجتماعية (SPSS) نسخة 25"؛ لتحليل بيانات الدِّراسة. وأظهرت نتائج الدِّراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة عند مستوى الدِّلالة (α≤ 0.05) بين الاختبارات القَبْلِية والبَعْدِية للمجموعة التَّجريبيَّةفي أثر تنمية بعض القدرات التَّوافقيّة على أداء مهاراتي المحاورة والتَّصويب لدى اللاعبات النَّاشئات في كرة السَّلّة تحت عمر 14 عاما في فلسطين. وكذلك عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة عند مستوى الدِّلالة (α≤ 0.05) بين الاختبارات القَبْلِية والبَعْدِية للمجموعة الضَّابطة في أثر التّدريبات التَّقليدية لتطوير بعض القدرات التَّوافقيّة على تحسين أداء مهاراتي المحاورة والتَّصويب لدى اللاعبات النَّاشئات في كرة السَّلّة تحت عمر 14 عاما في فلسطين، باستثناء (اختبار القدرات التَّوافقيّة المتعلّقة بالرَّكض، ثم تغيّرالاتِّجاه تبعا لإشارة توقيت). وأنّه توجد فروق ذات دلالة إحصائيَّة عند مستوى الدِّلالة (α≤ 0.05) بين الاختبارات البَعْدِية للمجموعتين الضَّابطة والتَّجريبيَّة في أثر التّدريبات المقترحة، لتطوير بعض القدرات التَّوافقيّة على تحسين أداء مهاراتي المحاورة والتَّصويب لدى اللاعبات النَّاشئات في كرة السَّلّة تحت عمر 14 عاما في فلسطين ولصالح المجموعة التَّجريبيَّة. كما قدّمت الدِّراسة مجموعة من التّوصيات أبرزها: دمج تمارين القدرات التَّوافقيّة بشكلٍ منهجي ضمن الوحدات التّدريبيّة مع دمجها في سياق التَّمارينالمهاريَّة. كلمات مفتاحية: القدرات التَّوافقيّة، مهارة المحاورة، مهارة التَّصويب، كرة السَّلّة.