Jerusalem Studies
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Jerusalem Studies by Title
Now showing 1 - 20 of 35
Results Per Page
Sort Options
- ItemConflict Amongst Palestinians in East Jerusalem and Conflict Resolution Methods(Al-Quds University, 2020-06-08) Ghada Suleiman Mousa Aruri; غادة سليمان موسى عاروريEast Jerusalem (EJ) fell under Israeli occupation in June 1967, and Israel annexed the city from that date, imposing Israeli law and sovereignty on the overwhelmingly Palestinian city. Israel’s annexation of the city became an officially declared policy in 1980, winning Israel the condemnation of the international community- mainly through refraining from moving their embassies to Jerusalem or opening any embassies in the city. This gesture of moving embassies, small as it is, serves to confirm the international stand that the city is illegally occupied and echoes calls that reject annexation and call for ending the occupation. Until 2019, there is no sign of the Israeli occupation going away or being removed. The occupation continues unabated and forceful, usurping Palestinian land and property every day, and squeezing Palestinians out of the city. Disappointingly to this date Israel pursues policies that disregard Palestinian human rights, national rights and even its (Israel’s) own commitment to international treaties. Against the backdrop of severe human rights violations, over 300,000 Palestinians continue to live in East Jerusalem under Israel’s sovereignty, dealing with occupation policies on the one hand, and, having the peacefulness and tranquility of their own society challenged every day by pressures imposed by this occupation. Even after fifty-two years of occupation, Israel is still seen as the foreign colonial occupier that Palestinians distrust and are reluctant to go to its institutions, particularly the police. Israel bans any activity by the Palestinian Authority, and is unfavourable to civil society, leaving a vacuum that Palestinian East Jerusalemites have not managed to overcome. Given that societal conflicts and disputes are normal and certain levels of them are even beneficial, it is the duration and solvability of these conflicts that can be a distinguishing factor in EJ. Jerusalem is an occupied and annexed city, this is a situation that sets it aside from any other Arab or Middle Eastern city, including other parts of the West Bank. With this in mind, types and forms that disputes and conflicts amongst Palestinians take, the dispute and conflict resolution methods available, and whether these methods are able to offer solutions are examined here. Finally, main conclusion drawn is that effective conflict and dispute prevention and resolution methods for Palestinians in EJ are not only vehicles for development and resilience (important as this is), they go beyond that to being measures of survival that help a society suffering from racism and marginalization, remain on their land.
- Itemاستهداف حي البستان - القدس وأثره على الأمهات والأطفال(AL-Quds University, 2016-05-09) زينة سعيد احمد عمرو; zaineh saeed ahmad amro; برنارد سابيلا; د. عمر يوسف; د.نظمي الجعبة
- Itemاطواق العزل والتهويد الاسرائيلية في القدس(AL-Quds University, 2012-04-27) غسان طالب يوسف عبده; ghassan talb yousf abdo; عمر يوسف; د. عبد الله عويس; د. راسم خمايسي
- Itemالاستيطان الصهيوني خارج أسوار البلدة القديمة في القدس 1917-1936(AL-Quds University, 2016-06-14) لينا رجائي يوسف زلاطيمو; lina rajai yousef zalatimo; معتصم الناصر; د. زهير غنايم; د. غسان محيبش
- Itemالأرضيات الفسيفسائية في القدس البيزنطية(AL-Quds University, 2013-07-25) نور ناجي محمد الرجبي; Noor Naji Mohammad Rajabi; نظمي الجعبة; يوسف النتشة; أسامة حمدان
- Itemالإبعاد القسري عن المسجد الاقصى حلقة في سلسلة المحو و الإحلال(Al-Quds University, 2023-05-23) زهراء ضاهر إبراهيم أبو خالد درباس; Zahraa Daher Ibrahim Abu Khaled Derbasتناولت هذه الدراسة سياسة الإبعاد القسري عن المسجد الأقصى التي تمارسها سلطات الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني عامه وأهل القدس وفلسطينيي الأراضي المحتلة عام 1948، كحلقة في سلسلة المحو للفلسطينيين من أرضهم ومدينتهم، ليحل مكانهم وفي مكان عبادتهم المسجد الأقصى، قطعان مستوطنيهم، تناولت هذه السياسة بالدراسة منذ بدأ هذا النوع من الإبعاد أول مرة عام 2003 وحتى يومنا الحالي، وقد راج هذا النوع من الإبعاد مع الإبعاد الجماعي للناشطين في الدفاع عن المسجد الأقصى، أو من يعرف بالمرابطين والمرابطات خلال عامي 2013 و 2014، حيث بدأت تظهر ما اصطلح عليها بالقائمة الذهبية، التي تضم أسماء عشرات النساء والرجال الممنوعين قسرًا بأمر الاحتلال من الوصول للمسجد الأقصى المبارك . ولعل من أهم الدوافع التي شدّت الباحثة لدراسة هذا الموضوع زيادة وتيرة إصدار أوامر الإبعاد وبشكل ملحوظ وخاصة في العقد الأخير، ما أثار القلق أننا أمام سياسة إسرائيلية ممنهجة يشجع عليها بلا شك، غياب المواقف المؤثرة العربية و الإسلامية عدى عن الغطاء الأمريكي الذي كافأت به الاحتلال بالاعتراف بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني.كما وتسعى الباحثة من خلال دراستها إلى كشف المخططات الإسرائيلية لتقسيم المسجد الأقصى وتفريغه من رواده وصولا للسيطرة عليه، وأيضا اظهار تناقض جريمة الإبعاد القسري عن المسجد الاقصى مع اتفاقية جنيف الرابعة والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان.ولعل أيضا اعتراف الإدارة الأمريكية بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إليها عام 2017 وقد عزز شيوع التهويد في المدينة (للأسماء والمعالم والمكان والإقليم والفضاء والمشهد) والأسرلة (للمؤسسات والمناهج والهوية)، لذا بدأت تنكشف الرؤية الإسرائيلية على الأرض والتي تسعى لطمس كل ما هو عربي وإسلامي في محاولة لمحو معالمه وإحلال الرواية الإسرائيلية المزيفة بأن المدينة يهودية بالدرجة الأولى وما يعنيه ذلك من التنكيل برواد مسجدها والمرابطين فيه من طلاب العلم وكذلك الشخصيات القيادية والمؤثرة من القدس وقرى ومدن الداخل المحتل والشعب الفلسطيني عامة، وماذا يعني ذلك من ترويع المؤمنين المعتكفين في مصلاهم للعبادة، وبما أن هذا البحث من فروع البحث الميداني ودراسة الحالة فقد عكفت الباحثة على إثراء المكتبة العربية بموضوع أصيل لم يسبق وأن تم الخوض به بتعمّق وتفصيل متخصص . اتبعت الباحثة منهجية وخطوات للبحث العلمي في دراسة هذا البحث وفي مقدمتها منهج البحث التاريخي، حيث تم من خلاله استعراض الوقائع التاريخية وتحليلها والتي يمكن فهم الهدف من وراء إجراء الإبعاد القسري عن المسجد الأقصى الذي تمارسه سلطات الاحتلال وأسباب استخدامه، واستعملت الباحثة المنهج الوصفي فقد وصفت الانتهاكات المتعلقة بالإبعاد عن المسجد الأقصى بشكل تفصيلي وحيثيات الحالات التي تعرّضت لهذا العقاب وما يعانيه الشخص الذي انتهك حقه في الدخول الى المسجد، كما تم استخدام منهج دراسة الحالة لتخصص هذه الدراسة بحالة محددة و هي سياسة الإبعاد عن المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، وكذلك استخدمت الباحثة أسلوب التحليل النوعي حيث تم جمع المعلومات والبيانات عن هذه الجريمة من مصادرها الثانوية والأولية وتحليلها وفهمها في التعرّف على ما تشكّله من انتهاك لحقوق الانسان التي ضمنتها الشرائع السماوية والاتفاقيات الدولية للحد منها، والوصول الى تجريمها ومنع ممارستها ضد المصلين السلميين، وافرزت الباحثة التحليل النوعي من خلال المقابلات التي أجرتها مع فئات مختلفة مستهدفة بالإبعاد سواء شخصيات رسمية أو وطنية أو دينية أو أشخاص عاديين يذهبون للصلاة بشكل يومي في المسجد الأقصى، ويبلغ عدد هذه المقابلات 20 مقابلة. ولعل من أهم النتائج التي خلصت لها هذه الدراسة ما يلي: لقد خلصت الدراسة إلى نتيجة مفادها أن سياسة الإبعاد عن المسجد الأقصى المبارك ما هي إلا حلقة في سلسلة متكاملة لمحو كل ما هو عربي وإسلامي واستبداله بما هو توراتي وعبري، كما توّصلت إلى أن الكيان الإسرائيلي أجمع أسير لتيار يميني متطرف وهو يشكّل جزءا من القرار السياسي الإسرائيلي، وجميعهم يسعون لنفس الهدف وهو بسط السيادة و إحكام السيطرة على المسجد الأقصى المبارك ، وظهر جليا أيضا من خلال هذه الدراسة أن الإبعاد إجراء احترازي يرافق العقوبة عندما تثبت إدانة المتهم، ولكن مضمونه في العرف الصهيوني مختلف، فهو بحد ذاته عقوبة يعاقب بها من لا تهمة ولا عقوبة له فهي أيضا سياسة مختلقة من صنع صهيوني، كما ظهر أن الإبعاد القسري عن المسجد الأقصى الذي تمارسه إسرائيل ضد الفلسطينيين يعد جريمة بحق الشعب الفلسطيني تدخل ضمن جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، والمعاقب عليها في نظام روما الأساسي، تصلح أن تسجل دعوى قضائية أمام مدعي عام المحكمة الجنائية، لقد ظهر بشكل واضح أن الفئات التي استهدفتها إسرائيل بالإبعاد كثيرة منها العلماء والخطباء والموظفين في الأوقاف والمرابطين في المسجد وحتى المصلين العاديين، ولكن التركيز الذي بدأت به هذه السياسة هو على فئة النخب في المجتمع المقدسي والفلسطيني لتأثيرها ومواقفها النضالية المشرّفة، ويبدو أن هذه الفئات ستتسع لتطال شرائح أوسع من الشعب الفلسطيني، ولقد تبيّن من خلال هذه الدراسة أن للإبعاد عن المسجد الأقصى أنواعا كثيرة ومتنوعة، ولكن أكثرها رواجا على أرض الواقع هي تلك القرارات التي تصدر عن قائد الشرطة، فهو موجود بالمسجد الأقصى على أرض الواقع ويوزّع القرارات على هواه وبالجملة في فترة الأعياد اليهودية، ولا أحد يراقب ورائه، لا تحقيق ولا قاضي ولا قانون، ووصلت الدراسة إلى نتيجة أخرى: أن قرار الإبعاد لا يعطي للشخص المراد إبعاده بسهولة، وإنما يسبقه تضييق ويعقبه تشديد، ولا يخلو الأمر من الشتم والاستخدام المفرط للقوة في غالب الأحيان، وقد تبيّن من خلال الدراسة أن لسياسة الإبعاد آثارا اجتماعية واقتصادية ونفسية ووطنية تنعكس سلبا على المبعد وعلى أسرته ولها ارتداداتها على المجتمع المحيط به، وبالخلاصة فإن سياسة الإبعاد الجماعي والفردي المعوّل عليها إسرائيليا لم تنجح بالنتيجة النهائية، فالأهداف التي سعى لها القادة الصهاينة من وراء سياسة الإبعاد، على الصعيد الاستراتيجي لم تتحقق في عزل هذه الفئات واسكاتها، بل على العكس لقد زاد تأثير بعض هذه الفئات عما كانت عليه قبل الإبعاد، وخصوصا على مواقع التواصل الاجتماعي وبشكل عالمي ومثاله المبعدة هنادي حلواني وغيرها كثير، أصبح كل حياتهم وكلامهم عن المسجد الأقصى ، وعلى العكس فقد رأى العالم فظاعة الاحتلال الإسرائيلي عندما يقمع وبكل الأسلحة والقوة الممكنة امرأة تريد الصلاة في المسجد الأقصى وكل ذلك لأنها تغار على حرمة المسجد الأقصى من تدنيس اليهود المستوطنين. وعلى الصعيد الاجتماعي كذلك لم يستطع المحتل إخضاع النفسيات لهيمنة الاحتلال، وإدخال الخوف والهلع والرعب إليها، ومحاولة تهميش دور الناشطين في الحياة الاجتماعية، ولكن ذلك لم ينجح في حرف البوصلة عن هذه النخب المؤثرة وعلى العكس زاد الاهتمام بهذه الشخصيات وكذلك لم يستطع عزلهم عن الناس ولا حتى على الصعيد الديني للقياديين الإسلاميين، لم يقلل تأثيرهم في الحياة الدينية للشعب الفلسطيني، وبالتالي تفويت الفرصة على الحاخامات اليهود والجمعيات والأحزاب الدينية االيهودية، في تحقيق مآربهم التوراتية، فيما يسمونه (أرض الميعاد) ، وتوصلت الدراسة إلى نتيجة مفادها أن إسرائيل قد قطعت أشواطا كبيرة في تنفيذ هذه السياسة، وكان الأولى التصدّي لها فلسطينيا منذ اليوم الأول للإبعاد أي قبل عشرين عاما، ولكن اليوم لا يمكن تحقيق ذلك، ويمكن الحد منها والتصدّي لها ضمن وسائل قانونية دولية ومحلية، وكذلك بالوسائل الشعبية والرسمية . ولعل من أهم التوصيات التي خلصت لها الدراسة:أن على الخطباء والعلماء جعل الأولوية للمسجد الأقصى والانتهاكات التي يتعرّض لها في خطب الجمعة والدروس التي تبث في المساجد، وأن على السلطة الوطنية الفلسطينية أن تقف إلى جانب المبعدين وتحتضنهم بالدعم اللازم القانوني والمادي، وكذلك فإن على السلطة الاستفادة من عضويتها في جهات دولية متعددة وخصوصا في قضية الإبعاد عن المسجد الأقصى، على الجهد المقدسي الفلسطيني مواجهة الاحتلال دائما بالتجديد والإبداع والابتكار في طرق ووسائل مواجهته من أجل الدفاع عن المبعدين عن المسجد الأقصى وإفشال وإعاقة مخططات وأطماع الاحتلال في التمادي على المسجد الأقصى ورواده، وكذلك فإن على الأردن خوض المعارك على كافة الأصعدة لمنع الاحتلال من تجاوز الدور الأردني أو حتى تقويضه والتقليل من صلاحياته في المسجد الأقصى المبارك والتدخل في شؤون موظفيه وحراسه وخصوصا سياسة الإبعاد وكذلك الاستفادة من اللقاءات الرسمية عالية المستوى لإثارة قضية الإبعاد، وأخيرا فإن على الدول العربية وقف التطبيع بكل أشكاله مع الكيان الصهيوني وإرجاع قضية الأقصى والاعتداءات عليه إلى صدارة اهتمامات الأمة العربية والإسلامية فالمسؤولية ليست على أهل القدس وفلسطين وحدهم تجاه المسجد الأقصى، وإنما على كل المسلمين في أنحاء العالم . وختاما نسأل الله السداد والتوفيق
- Itemالبناء العشوائي و أثره على التراث المعماري لمباني القدس القديمة(AL-Quds University, 2011-06-18) رنا ماهر أحمد القيسي; RANA MAHER AHMAD AL-QAISY; عمر محمد يوسف; يوسف النتشة; نظمي الجعبة
- Itemالتخطيط المثمن لقبة الصخرة المشرفة: بين التأثر بمن سبقها وتأثيرها على غيرها من العمائر دراسة تاريخية وصفية تحليلية (300 – 1500م)(Al-Quds University, 2023-05-28) هبة وضاح أمين الفتاش; Heba Waddah Ameen Alfatashتشكل قبة الصخرة المشرفة مدرسة فنية شاملة، اتضحت من خلالها ملامح الفن الإسلامي من زخارف ونقوش وعمارة، وإن ارتكاز الفن الإسلامي على فلسفة موحدة في جميع فروعه، ساهم في تعزيز وحدة الأصل في الفن الإسلامي، ما يعني أن استخدام رمز أو عنصر معين في سياق الفن الإسلامي، هو خاضع لفكر يمكن تحليله في ضوء الخلفية الفلسفية للفن الاسلامي ، وعليه فإن موضوع البحث يختص بالتخطيط المثمن لقبة الصخرة، وبحث أصولة وأسباب استخدامه في مبنى قبة الصخرة في هذا السياق، ولذا كان لا بد من دراسة الأبنية المثمنة التي تنحصر بحدود البحث الزمانية (300-1500 م\ 905ه) في فلسطين وأوروبا بالأخص في إيطاليا، بهدف بحث المظاهر المعمارية المشتركة بين الحضارة العربية الإسلامية من جهة، وما بين الحضارة البيزنطية والافرنجية من جهة أخرى، لفهم الخلفية الثقافية والدينية لهما، التي غالبا ما تسيطر على شكل واتجاه النمو المعماري والحضاري، وتشكل المحرك الأساسي لتشكيل ملامح الطراز المعماري لأي حضارة. تم التطرق لأهمية ومكانة القدس عند الأمويين، لتفسير دوافع بناء قبة الصخرة، إضافة لبحث أهمية قبة الصخرة ومكانتها، والقيم المتنوعة فيها، وتم التطرق الى رمزية المثمن في العمارة وأسباب استخدامه، وكانت تلك القراءة أكثر سلاسة فيما يخص الحضارة الإسلامية، نظرا لشيوع وحدة الأصل في الفلسفة الفكرية للفن الإسلامي، ذلك ان ما يخص الحضارة الأوروبية لم يكن تحليل رمزية المثمن يسيرا نظرا لتعدد استخداماته على مر العصور. واستنادا إلى المسح المعماري الذي قامت به الباحثة، حاولت اجراء مقارنة بين أبزر أوجه الشبه والاختلاف بين تخطيط مثمن قبة الصخرة وغيره من المخططات المثمنة، مع التعريج على نظريات تفسير بناء قبة الصخرة السبع، وفي القسم الأخير من الرسالة، تم بحث مكانة القدس عند الديانة المسيحية، لتوضيح مبررات تأثير قبة الصخرة عليها، والآلية التي تم من خلالها هذا التأثير سواء على العمارة او على فن التصوير الإيطالي، فوجد أن السياسة والدين ساهما جنبا لجنب في تكوين صورة قبة الصخرة لدي الفنانين الإيطاليين، إضافة لوصف الحجاج المسيحيين لبيت المقدس وقبة الصخرة. و لم يغفل البحث بيان مدى تأثر قبة الصخرة المشرفة بما سبق من بعض من مبان الحضارات من نواحي شكلية تتعلق ببعض التشكليات الزخرفية الأولية داخل القبة، ومن مظاهر تخطيطية، واهتم بتوضيح إلى أي مدى تميزت القبة عن غيرها من الحضارات السابقة، خاصة فيما يتعلق بأصول البناء هل شامية عربية شرقية نشأت في سوريا وفي أقاليم الامبراطورية البيزنطية ككنيسة الكاثيسما Kathesma أم هي من وافدة من خارج سوريا. ولمعرفة ادق بتفاصيل عناوين البحث يمكن الأستئناس بفهرس المحتويات.
- Itemالتهجير ومظاهره الاجتماعية على نسق الأسرة الفلسطينية المهجرة بسبب الجدار حول شرقي القدس(AL-Quds University, 2012-05-10) خليل عبد العزيز محمود عليان; KHALIL ABDALAZIZ MAHD ElAIYAN; محمد مصالحة; نبيل عبد الهادي; سعيد يقين داوود
- Itemالحراك المقدسي ما بين الواقع والعالم الافتراضي في القدس(تموز 2017)(AL-Quds University, 2019-02-21) رهام محمد أحمد حمدالله; Reham Mohammad Ahmed Hamed Allah; يوسف عمر; عمر عبد ربه; مها السمان; نظمي الجعبة
- Itemالدور الأردني في حماية ورعاية المقدسات الإسلامية - المسيحية في القدس 1967-2015(AL-Quds University, 2017-05-01) سعيد غازي سعيد شطناوي; Said Ghazi Said Shatnawi; عزمي ابو السعود; د.برنارد سابيلا; .محمد ابو عيشة
- Itemالربعة المغربية المحفوظة في مدينة القدس دراسة تاريخية وفنية(AL-Quds University, 2018-07-30) سمر زكي عطية بكيرات; Samar Zaki Atia Bkerat; يوسف النتشة; ابراهيم اعمر; نظمي الجعبة
- Itemالسياسة الأردنية تجاه الحياة السياسية في القدس 1967-1948(AL-Quds University, 2018-08-04) داود محمود داود غول; daoud mahmoud daoud ghoul; نظمي الجعبة; زهير غنايم; آمنة بدران
- Itemالشارع الأمريكي الالتفافي عابر مدينة القدس وتأثيره على الحياة اليومية لسكان بلدة صور باهر ووادي الحمص(Al-Quds University, 2023-05-22) صبحة محمد محمد زواهرة; Sabhah Muhammad Muhammad Zawahraالشارع الأمريكــي الالتفافــي عابر مدينـة القدس وتأثيره على الحياة اليوميـــة لسكـــان بلـــدة صُـــور باهــــر ووادي الحمــص هدفت الدراسة إلى كشف أهداف وإجراءات وسياسات الاحتلال الإسرائيلي من إنشاء الشارع الأمريكي الالتفافي حول مدينة القدس وتحديداً بلدة صور باهر ووادي الحمص، وتوفير معطيات خاصة تفصيلية عن أثار هذا الشارع على سكان بلدة صور باهر ووادي الحمص من النواحي الاجتماعية، الاقتصادية، القانونية، الديمغرافية، والعمرانية. واستوحت الباحثة دراستها عبر معايشتها لأرض الواقع للأوضاع التي يعيشها سكان بلدة صور باهر ووادي الحمص، ومدى تأثير الشارع الأمريكي الالتفافي والمشاريع الاستيطانية التوسعية ذات العلاقة على حياتهم اليومية وحرية تنقلهم. ويُمثل موضوع هذه الدراسة إثراءً للدراسات التي تناولت الشوارع الالتفافية في مدينة القدس، كما أنه يُمثل إضافة إلى جانب الدراسات العلمية التي تختص بتناول موضوع الشارع الأمريكي الالتفافي بشكلٍ صريح، وعلى وجه الخصوص بلدة صور باهر ووادي الحمص. وشملتْ حدود الدراسة التركيز على الشارع الأمريكي الالتفافي عابر مدينة القدس من حيث النشأة والدوافع والنتائج عبر تناولها لبلدة صُـــــــور باهــــــر ووادي الحمــــص كحالة دراسية، تحديداً خلال الفترة ما بين عام 2016م، حتى تاريخ إعداد الدراســــة. واعتمدت الباحثة في دراستها على أكثر من منهج منها المنهج التاريخي، من حيث دراسة فكرة ونشأة الشارع وتطور مراحل مساره حول مدينة القدس، وتتبع تاريخ بلدة صور باهر كحالة دراسية ونشأتها وامتدادها بالاستعانة بالمعطيات والمعلومات المنشورة من خلال جمع المعلومات والبيانات، إضافةً إلى جمع مادة ميدانية مسحية عبر استبانة متخصصة، كما اعتمدت على المنهجين الوصفي والتحليلي من خلال الوصف المقارنة والتفسير من أجل التوصل إلى تعميمات واستنتاجات ذات معنى يزيد بها رصيد المعرفة عن الموضوع، والوصول إلى استنتاجات تسهم في تلبية هدف الدراسة والتحقق من مشكلتها، إضافةً إلى الاستبانات، واستعانت الباحثة بالمراجع الثانوية المتمثلة في الأدبيات العربية والأجنبية ذات العلاقة، كالدوريات والرسائل الجامعية العامة، والأبحاث والدراسات السابقة التي تناولت موضوع الدراسة، كما جرى البحث والمطالعة في مواقع الإنترنت العلمية المختلفة، وذلك لمعالجة الإطار النظري للدراسة، وعقدت الباحثة المقابلات مع شخصيات اعتبارية ونافذة وذات علاقة واطلاع على أوضاع القرية وجدار العزل. أفاد المستهدفون أن الشارع الأمريكي الإلتفافي قد سهل حياتهم اليومية ، فيما ترى الباحثة بناء على التحليل والمقابلات أن الشارع الأمريكي له تبعات سياسية وقانونية وإقتصادية وإجتماعية وبيئية ذات علاقة بتهويد المدينة وأسرلتها على المدى القريب والبعيد. وأوصت الباحثة بضرورة إعطاء الصراع الديمغرافي حقه في الاهتمام بما يدعم عملية التوازن السكاني ويحفظ الحق والوجود العربي ورفض الاحتلال جملةً وتفصيلاً، والتركيز على مفهوم الاحتلال في القانون والشرعية الدولية، وتكثيف التواجد البشري الفلسطيني في الأماكن المقدسة لا من أجل التظاهر بكثرة العدد ولكن للحفاظ عليها من أطماع الطامعين.
- Itemالطرق والمواصلات كمركب رئيسي بمصفوفة السيطرة والضبط المكاني في القدس(AL-Quds University, 2018-02-19) ميخائيل أندريا منيب يونان; Michael Andria Munib Younan; راسم خمايسي; عمر يوسف; علي عبد الحميد
- Itemالقدس والجنائية الدولية (دراسة حالة الاستيطان في القدس الشرقية)(Al-Quds University, 2020-02-05) رانية احمد عثمان رزق; Rania Ahmad Othman RizeqThe International Criminal Court and the Settlements in East Jerusalem. The purpose of this study is to analyze and convey the possibility of going to the International Criminal Court regarding the status quo of settlements in East Jerusalem, the International Criminal Court serves as an international institution to deter and incriminate those who commit crimes against humanity. This study aims to clarify the status of the city of Jerusalem in the International Criminal Court, through studying the possibility of trialing individuals in the State of Israel (the occupying power) for their violations of the rights of the Palestinians, before the International Criminal Court. In addition, to establish the legal status of the city of Jerusalem as a city under occupation, and the applicability of international law to these lands. The definition, mechanisms, temporal and spatial scope of the International Criminal Court were detailed in this study. The International Criminal Court (ICC), permanent judicial body established by the Rome Statute of the International Criminal Court (1998) to prosecute and adjudicate individuals accused of genocide, war crimes, and crimes against humanity, in 2002, there are 123 member states, including the State of Palestine. The Palestinians went to the International Criminal Court for years, to investigate the war crimes committed by Israeli occupation in the occupied territories. There are several ways to refer the case to the International Criminal Court, as Palestine lodged a declaration under article 12 (3) of the Rome Statue accepting the jurisdiction of the of the International Criminal Court over crimes committed by Israel in the occupied territories. On May 22 2018, the State of Palestine referred the situation in Palestine for investigation. Therefore, the Security Council can request the court to conduct an investigation into a specific case based on Chapter VII of the Charter of the United Nations, which enables the Prosecutor, on his own initiative, to initiate an investigation, in which case the jurisdiction of the court is limited to crimes committed by a state. Party or on the territory of a state party. On January 2015, the prosecutor of the ICC opened the ongoing examination on its own initiative a preliminary examination on the Palestinian situation. Why the settlements in East Jerusalem was chosen as a case study: Considering that the case of Israeli settlements in the safest strategic context in the Palestinian-Israeli situation. The occupying forces cannot evade the responsibility of the jurisdiction of the International Criminal Court, under the justification that it didn’t ratify the Rome Statue accepting the jurisdiction of the of the International Criminal Court. Whether or not Israel accepts the jurisdiction of the court it is sufficient that the state on whose territory the crimes are recognized ratified the jurisdiction of the court; in order for the court to start examining the crimes under attack.
- Itemالمجلس الإسلامي الأعلى ودوره في فلسطين بين (1922 – 1929م)(AL-Quds University, 2012-10-03) سيرين عزالدين عبدالعزيز علقم; SEREIN EZZEDDEN ABD-ALAZIZ ALQAM; زهير غنايم; الدكتور معتصم الناصر; الدكتور عبد القادر جبارين
- Itemالنّشاط المعماريّ وتطوّر المسجد الأقصى المُبارك مُنذ الفتح الإسلاميّ حتى نهاية الدّولة الأُمويّة/ دراسة معماريّة تاريخيّة (15-132هـ/ 636 - 750م)(Al-Quds University, 2023-05-22) شروق وليد عيسى; Shorouq Walid Issaموضوع هذه الدّراسة، كما حدده عُنوانها، هو النّشاط المعماريّ الذي حدث في منطقة المسجد الأقصى المُبارك، منذ الفتح العربيّ الإسلاميّ لمدينة القدس في عام 15هـ/ 636م وحتى نهاية الدّولة الأموية في 132هـ/ 750م، وهذا استلزم بعد إيضاح مشكلة الدّراسة وأهدافها ومبرّراتها وفرضيّاتها ومراجعة مقتضبة للأدبيّات التي اعتمد عليها، أن يتطرّق البحث إلى قضيّة هامّة وحسّاسة تتعلّق بما جرى في منطقة المسجد الأقصى المبارك من نشاط معماري منذ هدم المدينة الكامل على يد تيطس في عام 70م، وحتى ليلة الفتح الإسلامي للمدينة. وهذه فترة شائكة، امتدت حوالي خمسة قرون ونصف، وأغلب من تعرض لها في الدّراسة والبحث، كان من العُلماء الغربيّين، وعليه فإنّ دراساتهم، فضلاً عن أنها تحتاج إلى تمحيص، فإنّها أيضاً كُتبت بعدّة لغات لم تكن العربيّة منها. دوافع جلاء هذا الأمر، مرتبط بما يُحاك للأقصى من خططٍ لطمسه ومن ثمّ تجريده من شخصيّته المعماريّة العربيّة الإسلاميّة. كما اهتمت الدّارسة بالتّصدي لتحقيق ما ورد من تفسيرات ومعلومات تخصّ معجزة الإسراء والمعراج فيما يتعلق بما تمّ وصفه هل يخصّ مدينة القدس أو موقع المسجد الأقصى، وكيف يمكن أن نوفق بين ما ثبت من خلو منطقة المسجد الأقصى من أيّ نشاط معماري منذ هدم المدينة على يد تيطس وحتى الفتح الإسلامي وبين ما ورد من وصف للمنطقة في شرح وتفسير وتفصيل معجزة الإسراء والمعراج. واهتمت الدّراسة ببحث وتتبّع أوّل نشاط معماريّ تمّ في المنطقة بهدف أسلمة المنطقة، والذي تمثّل في بناء مسجدٍ بأوامر من الخليفة عمر بن الخطّاب، وتمّ بيان ماهيّة هذا المسجد وماذا بقي منه من عمارة. تناولت الدّراسة أيضاً العلاقة التي ربطت بين الخليفة الأمويّ معاوية بن أبي سفيان والقدس، وإذا ما نفّذ أيّة مشاريع معماريّة في المنطقة. وتتبّعت هذه الدّراسة جهود الخليفة عبد الملك بن مروان المعماريّة في المسجد الأقصى، هذه الجهود التي تبيّن أنها خطّة طويلة الأمد وقد أنجز فيها أهمّ وأعظم نشاط معماريّ أعطى المسجد الأقصى صِبغته الإسلاميّة وصياغته المعماريّة المشهدية التي لا تزال قائمة إلى اليوم، ببناء قُبّة الصّخرة المُشرّفة وعدد من القِباب المُحيطة بها مثل قُبّة السّلسلة، مع مجموعة من البوائك والأبواب، والاهتمام بالأسوار والبنى التحتيّة، علاوة على إعادة بناء ما شرع فيه عمر بن الخطّاب بإنشاء الجامع الأقصى ولتكتمل جوانب الدّراسة، تمّ البحث فيما أنجز من أعمال معماريّة، بعد عهد عبد الملك وتعلّق بإنجازات الخليفة الوليد، وبما نُسب إليه من ترميم أو إكمال للجامع الأقصى، وبناءٍ للقصور الأموية. ولتحقيق وتتبّع النّشاط المعماريّ الإسلاميّ وتطوّره في منطقة المسجد الأقصى المُبارك، مُنذ لحظة فتح مدينة القدس وحتى انتهاء الخلافة الأُمويّة، سعت الباحثة إلى اعتماد للمنهج التّاريخيّ والوصفيّ، وقد قامت بجمع ما تفرّق من معلومات للوصول لصورة عن المسجد الأقصى المُبارك خلال هذه الفترة، فبتتبُّع الأحداث التّاريخيّة مقرونة لما كُتب في كتب الفضائل عن وصف للمكان في فترات الدّراسة استطاعت الدّراسة سرد النّشاط العماري في منطقة المسجد الأقصى المُبارك والوصول لصورة مُتخيّلة قريبة للواقع لكيفيّة شكله، رغم قلّة المصادر وخاصّة المصادر التي باللغة العربيّة التي تناولت هذه الفترة. وقد زوّدت الدّراسة بمجموعة من اللوحات والأشكال، وقائمة بالمصادر والمراجع التي تمّ الاستفادة منها، علاوة على خاتمة ومجموعة من التوصيات.
- Itemالواقع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي وأثره على سلوك الشباب في القدس(AL-Quds University, 2014-05-10) سمير محمد موسى عمرو; sameer mohammad musa amro; برنارد سابيلا; د. عمر يوسف; د. هالة علي اليمني
- Itemانعكاسات الانقسام الفلسطيني الداخلي (2007) على تغطية الصحافة الفلسطينية اليومية لقضية القدس (2006- 2009)(AL-Quds University, 2017-08-28) عبد السلام محمد يوسف عواد; Abdalsalam Mohammad Yousuf Awad; فريد أبو ضهير; د. غسان محيبش; د. عبد الجواد عبد الجواد