Criminology

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 15
  • Item
    دور العوامل الأيكولوجية ومترتباتها في تحفيز البدو على الاتجاه نحو ممارسة الجريمة من وجهة نظر شيوخ ووجهاء العشائر البدوية والأعضاء الفاعلين في الضفة الغربية
    (جامعة القدس, 2023-01-08) منير حسين سحيمان كعابنة; Mouner Husein Sheman Al-Khabneh
    هدفت الدراسة التعرف إلى دور العوامل الأيكولوجيّة ومترتباتها في تحفيز البدو على الاتجاه نحو ممارسة الجريمة من وجهة نظر شيوخ ووجهاء العشائر البدوية والأعضاء الفاعلين في الضفة الغربية، استخدمت الدراسة المنهج الوصفي بشقه الكمي من خلال استخدام أداة الاستبانة التي صممت للحصول على البيانات من شيوخ ووجهاء العشائر البدوية، تكون مجتمع الدراسة من (220) من وجهاء وشيوخ العشائر (الرماضين، الكعابنه، الجهالين) والأعضاء الفاعلين حسب إحصائيات وجهاء وشيوخ العشائر أنفسهم، فيما تكونت عينة الدراسة من عينة قصدية بلغت (130) شخصاً. توصلت الدراسة الى أن اتجاه البدو نحو ممارسة الجريمة من وجهة نظر شيوخ ووجهاء العشائر البدوية والأعضاء الفاعلين، تراوح بين متوسط (2.82) الى متوسط (3.57). أما دور العوامل الأيكولوجيّة فقد جاءت العوامل الأيكولوجيّة الإنسانية على مستوى الواقع الاقتصادي بمتوسط (3.57)، والعوامل الأيكولوجيّة الإنسانية على مستوى البنية التحتية بمتوسط (3.34)، والعوامل الأيكولوجيّة الطبيعية بمتوسط (3.21)، والعوامل الأيكولوجيّة الإنسانية على مستوى الواقع الاجتماعي بمتوسط (2.82)، أمّا أهم العوامل الأيكولوجيّة الطبيعية تأثيراً في اتجاه البدو نحو الجريمة تمثلت في مصادر المياه بمتوسط (3.52)، ثم الغطاء النباتي بمتوسط (3.51)، ثم وعورة الطرق بمتوسط (3.48)، ثم فصل الصيف بمتوسط (3.38)، وعلى مستوى أهم العوامل الأيكولوجيّة الإنسانية-البنية التحتية تأثيرا في اتجاه البدو نحو الجريمة تمثلت في الإقامة غير المرخصة في مناطق (ج) بمتوسط (3.99)، ثم قلة المدارس بمتوسط (3.45)، وعلى مستوى اهم العوامل الأيكولوجيّة الإنسانية-الواقع الاقتصادي تأثيراً في اتجاه البدو نحو الجريمة، فقد جاء ارتفاع معدلات البطالة بمتوسط (3.78)، وعلى مستوى اهم العوامل الأيكولوجيّة الإنسانية-الواقع الاجتماعي تأثيراً في اتجاه البدو نحو الجريمة فجاء رفض المجتمع الحضري اعتبار البدو جزءاً من المنظومة الاجتماعية بمتوسط (3.05). في حين أوصت الدراسة بتعزيز فرص النمو الاقتصادي لدى البدو في فلسطين للحد من التوجه نحو الجريمة كوسيلة لتأمين لقمة العيش، وذلك بتوفير ظروف عمل مناسبة لهم من خلال تعزيز المشروعات والاستثمار لديهم في مناطقهم، والعمل على توفير المساكن المريحة لهم ولحياتهم ضمن الظروف السياسية الحالية، وذلك بتوفير بيوت متنقلة تحمل التكنولوجيا الحديثة كتوفير الكهرباء والانترنت وما يتبعها من تكنولوجيا كون هذا يساعد على الحد من برودة الشتاء وحر الصيف وتوفير المناخ المناسب، ويقلل من فرص التوجه نحو الجريمة، إذ طبيعة المنطقة التي يعيشون في طبيعتها الصحراوية تحفز على التوجه نحو الجريمة. الكلمات المفتاحية: العوامل الأيكولوجيّة، البدو، العشائر، شيوخ ووجهاء العشائر، الجريمة.
  • Item
    الجنس الإلكتروني وعلاقته بالجرائم اللاأخلاقية من وجهة نظر الأخصائيين الاجتماعين والنفسيين في محافظة الخليل
    (Al-Quds University, 2022-12-13) نارمين يوسف أحمد طروه; Narmin Yousef Ahmed Tarawa
    هدفت الدراسة إلى التعرف على الجنس الإلكتروني في المجتمع الفلسطيني وعلاقته بالجرائم اللاأخلاقية من وجهة نظر الاختصاصيين الاجتماعيين والنفسيين في محافظة الخليل، ومفهوم الجنس الإلكتروني والجرائم اللاأخلاقية وكيفية منع تفشيها في المجتمع، وذلك من أجل التعرف على انتشار هذه الظاهرة وكيفية الوقاية والحماية منها في المجتمع، والتعرف على العوامل المؤدية إلى الجنس الإلكتروني وتأثيراته وآليات مكافحته من قبل الجهات الخاصة وأشكاله ونسبة ارتكابها، مستخدمة المنهج المسح الاجتماعي لملاءمتها أغراض الدراسة. وقد تكوّن مجتمع الدراسة من (250) من الاختصاصيين الاجتماعيين والنفسيين في محافظة الخليل، وقد استخدمت العينة العشوائية بحيث تتناسب مع حجم المجتمع. أما أداة الدراسة فهي استبانة تمّ تصميمها لجمع البيانات المتعلقة بالموضوع، مستخدمة برنامج الرزم الإحصائية (SPSS) لتحليل البيانات التي تم جمعها. وتوصلت الدراسة إلى العديد من الاستنتاجات، من أبرزها: وجود علاقة ترابطية بين الجنس الإلكتروني والجريمة الأخلاقية بشكل كبير؛ وإن العوامل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والقانونية والسياسية تؤثر على الفرد في ممارسة الجنس الإلكتروني، وتساهم في انتشار الفساد والسلوك الأخلاقي السيئ؛ وللأسرة دور كبير في وقاية الأبناء من ممارسة الجنس الإلكتروني، وذلك من خلال زراعة الثقافة والقيم والتنشئة الصحيحة فيهم؛ وإن وجود الجرائم الأخلاقية وانتشارها أساسه الجنس الإلكتروني وتفكك المجتمع، وإن تطور التكنولوجيا ساهم في تطور الجرائم الأخلاقية بشكل أحدث، مواكبة مع التطور العالمي بأسماء جديدة وأساليب مبتكرة ساعدت في انتشار الجرائم الأخلاقية؛ واتضح أن الاختصاصيين النفسيين والاجتماعيين يؤكدون على وجود علاقة بين الجنس الإلكتروني والجرائم الأخلاقية على الرغم من اختلاف أماكن سكنهم وسنوات الخبرة ومؤهلاتهم التعليمية. وقد قدمت الدراسة العديد من التوصيات، من أبرزها: حظر المواقع الإباحية حظرا كاملا، وعدم السماح للأفراد بالوصول إليها بأي شكل كان؛ والعمل مع المؤسسات الاجتماعية بعرض حلقات توعية بمخاطر الجنس الإلكتروني وآثاره السلبية على الفرد والأسرة والمجتمع؛ والتوعية الأسرية للأبناء بمخاطر الإنترنت وخاصة في الانحرافات الجنسية؛ وسنّ قوانين تحاسب وتعاقب من يمارس الجنس الإلكتروني؛ والتوسع في البحوث حول ظاهرة الجنس الإلكتروني وذلك لندرة البحوث والمعلومات حوله.
  • Item
    واقع الجريمة في مخيم بلاطة في الفترة الواقعة بين (2016-2019) التحديات والحلول
    (جامعة القدس, 2021-08-22) مجاهد جهاد محمود فرج; Mojahed Jehad Mahmoud Faraj
    This study aimed to identify the reality of crime in Balata camp in the period between (2016- 2019)/ challenges and solutions, by identifying the motives for committing crime in Balata camp, and the most widespread crimes inside Balata camp. The effects of the phenomenon of crime in Balata camp were also examined, in addition to the procedures of the security services, the People’s Committee, and the reform committees used to combat crime inside the camp. This study also aimed to identify the difficulties that each of the security services, the People’s Committee, and the reform committees face in combating crime inside Balata Camp, in addition to identifying solutions and treatment mechanisms that can be taken to reduce challenges and difficulties that stand in the way of confronting crime inside the camp. The poll social survey and the quantitative technique were obtained through the use of the questionnaire method and qualitatively through the use of the conference tool and the content exploration method to examine the obtainable crime data. The study relied on primary and secondary sources, where secondary data was obtained by reviewing some previous studies and some books and magazines related to the subject in addition to police statistics on crimes, while the primary data was obtained by using the study questionnaire that was designed to capture specific data. The data from the study sample, which consisted of two parts: the first section contains demographic data, and the second section contains the axes and paragraphs of the study. Interviews were also conducted with some members and members of the security services, the People’s Committee, and the reform committees in Balata camp to support the results of the study and give it strength. The study population consisted of (3,442) young people living in Balata camp aged (18-29), and the study sample consisted of (340) people from Balata camp youth between the age of (18-29) years, (10%) of the study population. The study sample was selected by purposive method. The statistical package program (SPSS) for social sciences was used to statistically process the data collected from the study sample to reach the required results, the most important of which was that the spread of illegal weapons (arms chaos) is the biggest motive for committing crime in Balata camp, where it reached (94.2%) of crime. As the most prevalent crime inside Balata camp is the crime of illegal arms trafficking, which amounted to 92.8%, this greatly affected the phenomenon of crime inside Balata camp. This phenomenon prompted some residents to leave the camp as a place of residence (displacement and migration), where the percentage of displacement and migration reached 93.2%). The results showed that there is clear negligence on the part of the security and judicial agencies in combating and limiting crime in Balata camp, as its percentage reached (41%). It also showed that the procedures of the People's Committee followed in Balata camp to combat crime received a percentage of (60.6%), meaning that it is characterized by a deficiency in contrast to the role of the reform committees, which have a major role in combating crime inside Balata camp, where it reached (68.8%). The results also showed one of the most major difficulties facing the security services, the People's Committee, and the reform committees is the lack of trust between them and the citizens. Therefore, one of the most important solutions is to increase equally the security power and law enforcement. The study made some recommendations, perhaps the most important of which are: developmental and strategic plans should be developed to develop the infrastructure of the camps in general and Balata camp in particular, in addition to the need to work on addressing the causes of crime inside the camp. Key words: Reality, The crime, Balata camp.
  • Item
    معوقات تطبيق الذكاء الاصطناعي في الحد من ممارسة الجريمة الإلكترونيّة مِن وجهة نظر العاملين في وزارة الاتّصالات وتكنولوجيا المعلومات في محافظة رام الله والبيرة
    (جامعة القدس, 2022-05-21) كاترين عيسى محمد أبوعلان; Katreen Issa Mohammad Abu Allan
    هدفت الدراسة التعرف الى مُعوِّقات تطبيق الذَّكاء الاصطناعيّ في الحدِّ من ممارسة الجريمة الإلكترونيّة مِن وجهة نظر العاملين في وزارة الاتّصالات وتكنولوجيا المعلومات في محافظة رام الله والبيرة, استنادًا إلى طبيعة الدراسة وأهدافها، استخدامت الدراسة المنهج الوصفي بشقه الكيفي (النوعي) من خلال استخدام دليل المقابلة؛ حيث تَكوَّن مُجتمع الدراسة وعينته من جميع العاملين في وزارة الاتّصالات وتكنولوجيا المعلومات في مدينة رام الله والبيرة من فئة العاملين في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات البالغ عددهم (50) حسب إحصائيات (وزارة الاتّصالات وتكنولوجيا المعلومات،2021) تمّ تحليل أسئلة المُقابلة وتمّ التوصل لمجموعة من النتائج لعل من أهمها أن للذَّكاء الاصطناعيّ دورًا قويًّا وفعالًا جدًّا في الكشف عن الجريمة الإلكترونيّة، وأن هناك ضرورة لسن قوانين وتشريعات تتعلق ببرامج الذَّكاء الاصطناعيّ بالإضافة الى تشديد القوانين على مرتكبي الجرائم الالكترونيّة, كما وأظهرت النتائج أن الإحتلال الإسرائيلي والبنيّة التحتيّة والموازنات الماليّة والكادر البشري هي من أبرز المُعوِّقات التي تعيق عمليّة تطبيق الذَّكاء الاصطناعيّ في الحد من ممارسة الجريمة الإلكترونيّة, كما وتوصلت إلى أن المجتمع الفلسطيني لا يزال بعيد كل البعد عن التطور التكنولوجي ولا يزال يحتاج الى مزيد من الجهد في سبيل التوصل الى تطور تكنولوجي. وعليه قدمت الدراسة بعض التوصيات لعل من أهمها تفعيل دور الذَّكاء الاصطناعيّ وتطبيقه في الكشف عن الجرائم المرتكبة في الفضاء الإلكتروني, وغرس ثقافة الذَّكاء الاصطناعيّ بين أبناء المجتمع الفلسطيني واللحاق بسلسلة التطورات التكنولوجية الحديثة، وضرورة فتح قسم خاص بـــ(الذَّكاء الاصطناعيّ وتتبع الجرائم الإلكترونيّة), وكذلك ضرورة العمل على تكثيف الدورات وورشات العمل للموظفين ذات الفائدة ونقل الخبرة والمهارة للأخرين لتوسيع نطاق الإستفادة في هذا المجال.
  • Item
    واقع الجريمة في محافظة أريحا والأغوار من وجهة نظر فئة الشباب بالفترة الواقعة ما بين ( 2015 – 2019 )
    (جامعة القدس, 2022-06-04) زاهر أحمد ناجي عبد الخالق; Zaher Ahmad Abd Al-Khaliq
    هدفت الدراسة للتعرف على واقع الجريمة في محافظة أريحا والأغوار من وجهة نظر فئة الشباب بالفترة الواقعة ما بين ( 2015م – 2019 م)، حيث تم التعرف على هذا الواقع من خلال التعرف إلى(أسباب ارتكاب الجريمة، الجرائم الأكثر انتشاراً، الآثار الاجتماعية المترتبة على ظاهرة الجريمة، والاثار الأمنية المنبقة عن ظاهرة الجريمة، والاجراءات الحكومية المتخذة في الحد من الجرائم )، تمّ إستخدام منهج المسح الاجتماعي بالعيّنة والمنهج الوصفي بشقّيه الكمّي من خلال إستخدام أداة الإستبيان والكيفي من خلال إستخدام أداة المقابلة، اعتمدت الدراسة على مصادر أولية وأخرى ثانوية، حيث تم الحصول على البيانات الثانوية من خلال مراجعة بعض الدراسات السابقة وبعض الكتب والمجلات ذات العلاقة بالموضوع، في حين تمّ الحصول على البيانات الأوليّة عن طريق إستخدام استأنة الدراسة التي تمّ تصميمها من أجل الحصول على البيانات من عينة الدراسة، والتي تكونت من قسمين: الأول يحتوي على البيانات الديموغرافية، ويحتوي الثاني على محاور وفقرات الدراسة، كما تم إجراء مقابلات مع بعض أعضاء الأجهزة الأمنية والحكومية في محافظة أريحا والأغوار من خلال إستخدام دليل المقابلة الذي صُمم لتدعيم نتائج الدراسة وإعطائها قوة أكثر. تكوّن مجتمع الدراسة من الشباب الذين يقطنون محافظة أريحا والأغوار من الفئة العمرية ما بين (20-30) عام البالغ عددهم (8600) بنسبة (10%) من مجتمع الدراسة تم اختيارها بالطريقة القصدية، كما وتمّ إستخدام برنامج الرزم الإحصائية (SPSS) للعلوم الاجتماعية للمعالجة الإحصائية للبيانات التي تمّ جمعها من عينة الدراسة للوصول إلى النتائج المطلوبة والتي كان من أهمها أنّ أكبر أسباب ارتكاب الجريمة في محافظة أريحا والأغوار هو الفقر حيث حصل على نسبة مئوية (78.6%)، وأن أكثر الجرائم ارتكابا داخل محافظة أريحا والأغوار هو انتشار المخدرات حيث حصلت على نسبة مئوية (87.6%) ، وتفكك النسيج الاجتماعي كان أكبر الاثار الاجتماعية المترتبة على ظاهرة الجريمة في محافظة أريحا والأغوار حيث حصل على نسبة مئوية (88.2%)، اضافة الى أن عدم قدرة الأجهزة الأمنية على ملاحقة الخارجين عن القانون في المنطقة (C) من أكبر الاثار الأمنية المنبثقة عن ظاهرة الجريمة في محافظة أريحا والأغوار حيث حصلت على نسبة مئوية (85.6%)، و الإجراءات الحكومية المتخذة للحد من ظاهرة الجريمة في محافظة أريحا والأغوار كانت تتسم بالضعف فقد حصلت على نسبة مئوية (51.2%)، وعليه قدمت الدراسة بعض التوصيات لعلّ من أهمها ضرورة اعتماد السياسة التنموية من قبل الحكومة والتي يجب عكسها على الاطار المجتمعي في المحافظة لكي يستفيد منها القطاع الأوسع من المجتمع، على أن تكون أشكال التنمية بكل وجوهها المتكاملة التي تعنى برفع المستوى الادراكي والمعرفي للمواطن عبر برامج معدة من قبل أصحاب الاختصاص في مجالات التنمية الاجتماعية والاسرية والاقتصادية، وأيضا ضرورة تكاثف جهود الأجهزة الأمنية ومؤسسات المجتمع المحلي للحد من ظاهرة الجريمة في محافظة أريحا والأغوار.