Al-Quds University Digital Repository service

The Digital Repository Service is a secure repository system, designed to store and share scholarly, administrative, and archival materials on behalf of Al-Quds University community.

Anyone is welcome to use the DRS to discover publicly available content. Members of Al-Quds University community are encouraged to sign in to access additional content that may not be publicly available.

 

Communities in DSpace

Select a community to browse its collections.

Now showing 1 - 5 of 10

home.recent-submissions.head

Item
درجة ممارسة مديرات رياض الأطفال في فلسطين للقيادة الرّنّانة وعلاقتها بالإبداع الوظيفي لديهن والسّعادة التّنظيمية لدى المعلّمات العاملات معهن (رسالة دكتوراة)
(Al-Quds University, 2025-07-05) قندهار ابراهيم حسن فرعون; Qandahar Ibrahim Hassan Faroun
هدفت الدّراسة تّعرّف درجة ممارسة مديرات رياض الأطفال في فلسطين للقيادة الرّنّانة وعلاقتها بالإبداع الوظيفي لديهن والسّعادة التّنظيمية لدى المعلّمات العاملات معهن. وقد تمّ استخدام المنهج الوصفي المسحي الارتباطي. تكوّنت عيّنة الدّراسة من (396) معلّمة، تمّ اختيارهنّ بالطّريقة العنقودية العشوائية. ولجمع البيانات، تمّ تطوير استبانة تكوّنت من ثلاثة مقاييس: القيادة الرّنّانة (30) فقرة، والإبداع الوظيفي (28) فقرة، والسّعادة التّنظيمية (30) فقرة، وتمّ التّأكّد من صدقها وثباتها. أشارت نتائج الدّراسة إلى أنّ درجة ممارسة مديرات رياض الأطفال في فلسطين للقيادة الرّنّانة من وجهة نظر المعلّمات العاملات معهنّ كانت مرتفعة، وبمتوسّط حسابي (4.29)، وانحراف معياري (0.512). كما أظهرت النّتائج أنّه لا توجد فروق في المتوسّطات الحسابية لتقديرات أفراد عيّنــــة الدّراسة لدرجة ممارسة مديرات رياض الأطفال فـــي فلسطين للقيادة الرّنّانة وفقاً لمتغيّرات المؤهّل العلمي، والجهة المشرفة، وسنوات الخبرة، والمحافظة. وأظهرت النّتائج أنّ مستوى الإبداع الوظيفي لدى مديرات رياض الأطفال في فلسطين من وجهة نظر المعلّمات العاملات معهنّ جاء بدرجة مرتفعة، بمتوسّط حسابي للدّرجة الكلّية (4.25)، وانحراف معياري (0.565)، وأنّ مستوى السّعادة التّنظيمية لدى معلّمات رياض الأطفال في فلسطين من وجهة نظر المعلّمات أنفسهنّ كان مرتفعًا، بمتوسّط حسابي (4.24) وانحراف معياري (0.579). وأظهرت النّتائج وجود علاقة طردية دالّة إحصائيًا بين مستوى ممارسة مديرات رياض الأطفال في فلسطين للقيادة الرّنّانة ومستوى الإبداع الوظيفي، ووجود علاقة طردية دالّة إحصائيًا بين مستوى ممارسة مديرات رياض الأطفال في فلسطين للقيادة الرّنّانة ومستوى السّعادة التّنظيمية لدى المعلّمات. وتوصي الدراسة بأن يتمّ استخدام تقنيّات الاسترخاء والتّأمل في بيئة العمل، إذ يساعد ذلك على تعزيز السّعادة التّنظيمية، والرّضا عن العمل، وأن يتمّ تعزيز نقاط القوّة لدى المعلّمات؛ لأنّ هذا من شأنه أن يرفع من مستوى السّعادة لديهنّ في العمل، كذلك اهتمام المديرات بتوزيع البرامج حسب القدرات والمؤهّلات والإمكانات المتاحة، وتقديم استراحة كافية للمعلّمات خلال اليوم؛ لتعزيز مستوى السّعادة لديهنّ. الكلمات المفتاحية: القيادة الرّنّانة، الإبداع الوظيفي، السّعادة التّنظيمية، رياض الأطفال.
Item
القيادة الرُّوح ية لدى مديري المدارس الحكوم ية في فلسطين وعلاقتها بال ثقة ال تنظيم ية والإبداع الم ه ني لدى المع لمين العاملين معهم (رسالة دكتوراة)
(Al-Quds University, 2025-07-15) ابراهيم مسلم ابراهيم مخامرة; Ibrahim Musallam Ibrahim Makhamreh
هدفت الدِّرَاسَة الّتعرف إلى القيادة الرُّوحيَّة لدى مُدِيري المَدارِسِ الحكوميَّةِ في فِلَسطِين وَعَلَاقتِها بِالثّقَةِ التَّنظِيميَّةِ والإبدَاعِ المِهْني لَدَى المُعلّمِين العامِلين مَعهم. وقد تكوّن مجتمع الدراسة من جميع معلّمي المدارس فِي فِلَسْطِينَ والبالغ عددهم(38811)، وتم اختيار عينة الدراسة بالطريقة الطبقية العشوائية والبالغ عددهم (367) معلماً ومعلمة؛ ولتحقيق أهداف الدِّرَاسَة تمّ اتّباع المَنْهَج الوَصْفِيّ الارتباطيّ بتطوير أداة مكوّنة من ثلاثة أجزاء، بلغ عدد فقراتها (72) فقرة، الَّتي تمّ التّحقّق من صدقها وثباتها. وأظهرت النَّتائج أنّ مستوى القيادة الرُّوحيَّة لدى مديري المدارس الحكوميَّة في فلسطين من وجهة نظر المعلمين العاملين معهم جَاءَتْ بدرجة مرتفعة، كما أظهرت مستوى الثّقة التَّنظيميَّة لدى معلمي المدارس الحكوميَّة في فلسطين من وجهة نظرهم أنفسهم جَاءَتْ بدرجة متوسطة، وأن مستوى الإبدَاعِ المِهَني لَدَى مُعلّمِي المَدارِسِ الحكوميَّةِ في فِلَسطِين من وجهة نظرهم أنفسهم جَاءَتْ بدرجة مرتفعة. كما تبيّن عدم وجود فروق بين متوسطات تقديرات المبحوثين لمستويات ممارسة القيادة الرُّوحيَّة لدى مُدِيري المَدارِسِ الحكوميَّةِ في فِلَسطِين من وجهة نظر المعلمين تعزى إلى متغيرات (الجنس، سنوات الخبرة، المديريّة)، بينما توجد فروق تبعًا لمتغير المؤهل العلمي لصالح حملة درجة البكالوريوس فأقل، وأظهرت النّتائج أنّه لا توجد فروق بين متوسطات تقديرات المبحوثين لمستويات الثّقة التّنظيميّة لَدَى مُعلّمِي المَدارِسِ الحكوميَّةِ في فِلَسطِين من وجهة نظرهم تُعزى إلى متغيّرات (الجنس، المديرية)، بينما توجد فروق تبعاً لمتغيّر المؤهل العلمي، وسنوات الخبرة لصالح حملة درجة البكالوريوس فأقل، وذوي الخبرة أقل من (5) سنوات، كما لا توجد فروق بين متوسطات تقديرات المبحوثين لمستويات الإبدَاعِ المِهَني لَدَى مُعلّمِي المَدارِسِ الحكوميَّةِ في فِلَسطِين من وجهة نظرهم تُعزى إلى متغيّرات (الجنس، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، المديريّة)، أمّا بالنسبة للعلاقة بين القيادة الروحيّة والثّقة التّنظيميّة فإنّ العلاقة بينهما علاقة إيجابية طرديّة مرتفعة، أمّا العلاقة بين القيادة الروحية والإبداع الإداري فإنّ العلاقة بينهما علاقة إيجابية طرديّة متوسطة. وفي ضوء هذه النتائج أوصى الباحث تبني تشاركية صنع القرارات بين المدير والعاملين في المدرسة وخاصة عند إعداد رؤية المدرسة ورسالتها، والعمل على تبنيها؛ لأنهم بنوها بأنفسهم. وتطوير برامج تدريبية متخصصة لمديري المدارس تركز على مهارات القيادة الروحية، وتبني صانعي القرار( الوزارة) نظام المكافآت والحوافز على المستويين المادي والمعنوي. الكلمات المِفْتَاحيَّة: القيادة الرُّوحيَّة، مُدِيري المَدارِسِ الحكوميَّةِ، بِالثّقَةِ التَّنظِيميَّةِ، الإبدَاعِ المِهَني، المُعلّمِين.
Item
Understanding and Improving Epilepsy Care in Primary Healthcare: A Mixed-Methods Study in the West Bank, Palestine
(Al-Quds University, 2025-08-24) Abeer Ali Mohammad Ghanayem; عبير علي محمد غنايم
Introduction: Epilepsy is a chronic neurological condition affecting over 70 million people worldwide, with the majority residing in low- and middle-income countries. In Palestine, epilepsy care is challenged by fragmented healthcare delivery, limited access to specialized services, inadequate provider training, and pervasive social stigma. Although primary healthcare centers are the main access point for people with epilepsy, care at this level remains underdeveloped, with no standardized treatment protocols or structured self-management support. Addressing these gaps requires a comprehensive understanding of the lived experiences of people with epilepsy, the readiness of the healthcare workforce, and the effectiveness of contextually tailored interventions. Aim: This study aimed to explore and improve epilepsy management in primary healthcare settings in the West Bank, Palestine, by examining patients’ experiences, assessing healthcare providers’ knowledge, attitudes, and practices, and evaluating the impact of an educational intervention based on the WHO Mental Health Gap Action Program. Methods: A sequential exploratory mixed-methods design was employed across three interrelated studies. Study I used Husserlian phenomenology to conduct in-depth interviews with 12 people with epilepsy recruited from governmental primary healthcare centers. Thematic analysis was used to identify essential themes of their lived experience. Study II utilized a cross-sectional survey to assess the knowledge, attitudes, and practices of 300 healthcare professionals working in primary healthcare facilities across the West Bank. Study III implemented a quasi-experimental intervention using mental health-based training, with 68 healthcare providers randomized into intervention and control groups. Pre- and post-training assessments were conducted to evaluate changes in knowledge, attitudes, and self-efficacy after two months. Results: Study I identified three major themes: emotional and existential disruption, social vulnerability and stigma, and unsatisfactory healthcare experiences. Participants reported living with fear, social exclusion, denial of diagnosis, and a lack of trust in the healthcare system. Stigma was a pervasive theme shaping concealment, low self-esteem, and reduced access to care. Study II revealed substantial gaps in healthcare providers’ knowledge and practices regarding epilepsy care. Pearson’s correlation revealed a significant negative relationship between practices and knowledge (r = -0.170, p < 0.01) and a positive association with attitudes (r = 0.279, p < 0.01). Nurses and less experienced staff scored significantly lower in all KAP dimensions p< 0.05. While attitudes were moderately positive, providers showed poor familiarity with epilepsy self-management, seizure triggers, and psychosocial aspects of care. Multivariate analysis showed that knowledge were negatively correlated with gender and specialty but positively with educational degree (OR = 0.640, 95 % CI: 1.260–0.020, p = 0.043; OR = 1.970, 95 % CI: 2.841–0.099, p < 0.001). Knowledge scores were lower among certain genders and specialties but increased with higher educational attainment (p < 0.05). Attitudes were positively associated with age (OR = 2.552, 95 % CI: 0.974–4.130, p = 0.002) and years of experience (OR = 2.387, 95 % CI: 0.546–4.227, p = 0.011). Study III demonstrated that the mhGAP training significantly improved knowledge (p < 0.001) and self-efficacy (p < 0.001) in the intervention group. However, attitudinal change was modest and not statistically significant, suggesting that longer-term or targeted interventions may be required to influence stigma and empathy. Conclusion: Epilepsy care in Palestinian primary healthcare settings is hindered by systemic fragmentation, insufficient provider training, and sociocultural barriers that limit access to quality care. People with epilepsy experience profound emotional and social burdens, while healthcare providers lack adequate preparation to deliver patient-centered epilepsy management. However, brief, context- sensitive training interventions like WHO mhGAP can effectively enhance provider knowledge and confidence in the short term. Keywords: Epilepsy, Primary Healthcare, Palestine, Phenomenology, mhGAP, Mixed Methods, Self-Management, Health Workforce, Stigma, Health Systems Strengthening.
Item
(رسالة دكتوراة) الاستيلاء على الثّروات الطّبيعيّة الفلسطينيّة: مسؤوليّة إسرائيل وآليّات الحماية
(Al-Quds University, 2025-05-17) لؤي سمير أحمد الحسيني; Loai Sameer Ahmad Al-Husseini
هدفت هذه الدّراسة للإجابة عن سؤال رئيس تمثل بـ هل تقع مسؤوليّة دوليّة على إسرائيل (كدولة عضوٍ في الأمم المتّحدة وكسّلطة قائمة بالاحتلال) جراء استيلائها على ثروات فلسطين الطّبيعيّة في ظلّ مجموعة الإجراءات غير المشروعة الّتي قامت وتقوّم بها، مثل الاستيطان، وبناء الجدار العازل، ومصادرة الأراضي، الأمر الّذي تسبّب بضرر كبير للدّولة الفلسطينيّة وشعبها. ووضعت فرضيّة لهذه الدّراسة تنصّ على إمكانيّة حماية الثّروات الطّبيعيّة الفلسطينيّة؛ ولتحقيق أهداف دراستنا تمّ حصر حدودها بالجوانب القانونيّة والاقتصاديّة دون التّطرّق إلى الجوانب السّياسيّة، كما تمّ اعتماد المنهج القانونيّ الاستنباطيّ للإجابة عن تساؤلات الدراسة. وأظهرت النّتائج الّتي توصلت إليها الدّراسة أنّ الدّولة الفلسطينيّة تتمتّع بحقّ السّيادة الكاملة على ثّرواتها الطّبيعيّة، وأنّ إسرائيل كدولة عضوٍ في الأمم المتّحدة وكسّلطة قائمة بالاحتلال تساءل عن فعلها غير المشروع دوليّاً، والمتمثّل بالاستيلاء على الثّروات الطّبيعيّة لدولة فلسطين من خلال المسؤوليّة الدّوليّة وأركانها الثّلاثة، فالاستيلاء فعل مجرّم بالقانون الدّوليّ، ونتيجة لهذا الفعل فإنّه يقعّ مجموعة من الآثار القانونيّة المتنوّعة؛ منها ما يقع على إسرائيل بصفّتها الدّولة المتسبّبة بالضّرر، ومنها ما يقع على الدّولة الفلسطينيّة بصفّتها الدّولة المتضرّرة، ومنها ما يقع على طرفاً ثالثاً. وأظهرت النّتائج ثبوت صحّة فرضيّة البحث، وأنّ الدّولة الفلسطينيّة لها دور مهمّ في حماية ثرواتها الطّبيعيّة، حيث يقع عليها واجبات محلّيّة لحماية الثّروات مثل توثيق الانتهاكات وتقدير الأضرار، وأيضاً واجبات دوليّة من خلال تفعيل الأدوات والوسائل القانونيّة والدّبلوماسيّة الّتي أوجدها القانون الدّوليّ. وعليه أوصت الدّراسة الحكومة الفلسطينيّة بمجموعة من التوصيات أهمها: إنشاء جهة مستقلّة ومختصّة لتوثيق جميع الانتهاكات الّتي تقع على الدّولة الفلسطينيّة وثرواتها وشعبها بالوقائع والأرقام وبشكل مهنيّ، والاستمرار في رفع تقارير منتظمة حول الانتهاكات إلى المنظّمات الدّوليّة، دعم الجمعيّات والمؤسّسات المحلّيّة والمنظّمات والحركات الدّوليّة المدافعة عن حقوق دولة فلسطين وشعبها في ثرواتهم الطّبيعيّة والسّيادة عليها، وأيضاً إشراكهم في أعمال توثيق الانتهاكات وتقدير التّعويضات، ورفد فريق المفاوضات الفلسطينيّ بخبراء محلّيين ودوليين في شتّى المجالات (القانون الدّوليّ، والاقتصاد والمال، والثّروات الطّبيعيّة لا سـيّما الأرض والماء، والخرائط، والعلاقات الدّوليّة)، والمطالبة بالجبر الكامل للأضرار الّتي أصابات الدّولة الفلسطينيّة وشعبها وثرواتها من إسرائيل (السّلطة القائمة بالاحتلال) فالجرائم الدّوليّة لا تسقط بالتّقادم. الكلمات المفتاحيّة: الثّروات الطّبيعيّة، المسؤوليّة الدّوليّة، الأراضي الفلسطينيّة المحتلّة، إسرائيل.
Item
Modeling Adverse Events Detection As Time Series Using LSTM And Labeled Data Fusion (رسالة دكتوراة)
(Al-Quds University, 2025-05-27) Rasha Zaki Mustafa Assaf; رشا زكي مصظفى عساف